مخيم اليرموك والإبادة وصور إدارة الظهر !!
بقلم – منتصر العناني
المُتتبع للصور التي تُشاهد على فضائيات العالم وما يصلنا من عمليات قتل ممنهجة ومتعمدة ومقصودة وما يصلنا وما هومخفي اعظم في مخيم اليرموك لهي تأكيد أن الفلسطيني مستهدف أينما كان وأن دخول الداعشيين للمخيم هرباً ممن يقاتلونهم ويلاحقونهم هو في رصد الطلب للدخول من جهات معنية بالتهجير واللجوء من جديد والتدمير والقتل لأخفاء حق وهوية الفلسطيني في اللجوء والشتات , صورة مفبركة رغم كل الوان القتل والتشويه والذبح والجوع والموت في الشوارع والأزقة والتي طالت البشر والحجر ولا حياة لمن تنادي و وما رؤية الأطفال وهم يأكلون الحشيش الأخضر في ظل الجوع القاتل لهو صورة مقيته وعار على جبين البشرية ان يصل بشعبي اللاجئ الى هذه الصور والحكايات ,
صور الباكيين في المخيم الصامد هو رسالة للعالم بأن الفلسطيني سيبقى رغم انف كل المتآمرين وأن ما يُحاك ضدنا هو بات مكشوف ولا يزيدنا الا اصراراً على بوابة التحدي وفي الصور التي تُبكي الحجر والصخر بالدم الفلسطيني , ماذا يفعلون في ظل إصرار الداعشيين وغيرهم المدسوسين لقتلنا في هذا المخيم وعمل الهجرة والخروج المقصود لقتل هذه الصبغة الشرعية وحقوقه الدولية بقصة لجوءه من الأحتلال لتستكمل برسالة المندسين لهذا المخيم ليكملوا مشوارهم نحو التهجير والقتل والأرهاب المنظم ,
صورة بات السكوت عنها جريمة إنسانية على مرمى ومشهد العالم الذي يدعي الإنسانية والمنظمات العاجزة والدول التي تعقد مؤتمراتها ولقاءاتها التشريفية على حساب الدماء الفلسطينية ولا حراك ولا تغيير على الأرض بل جرائم جديدة ترتكب بحقنا في تحقيق غايات في نفس يعقوب , تحركوا فمخيم اليرموك فيه مآسي ما يملأ الدنيا دماءً وصراخاً وموتاً ماذا تنتظرون ايها العالم المميت !!ابقوا مشاهدين فقط ولا تعملوا شيئا ابقوا في الشجب والأستنكار ورحم الله شعبنا في اليرموك ولكم الله !!!
[email protected]
بقلم – منتصر العناني
المُتتبع للصور التي تُشاهد على فضائيات العالم وما يصلنا من عمليات قتل ممنهجة ومتعمدة ومقصودة وما يصلنا وما هومخفي اعظم في مخيم اليرموك لهي تأكيد أن الفلسطيني مستهدف أينما كان وأن دخول الداعشيين للمخيم هرباً ممن يقاتلونهم ويلاحقونهم هو في رصد الطلب للدخول من جهات معنية بالتهجير واللجوء من جديد والتدمير والقتل لأخفاء حق وهوية الفلسطيني في اللجوء والشتات , صورة مفبركة رغم كل الوان القتل والتشويه والذبح والجوع والموت في الشوارع والأزقة والتي طالت البشر والحجر ولا حياة لمن تنادي و وما رؤية الأطفال وهم يأكلون الحشيش الأخضر في ظل الجوع القاتل لهو صورة مقيته وعار على جبين البشرية ان يصل بشعبي اللاجئ الى هذه الصور والحكايات ,
صور الباكيين في المخيم الصامد هو رسالة للعالم بأن الفلسطيني سيبقى رغم انف كل المتآمرين وأن ما يُحاك ضدنا هو بات مكشوف ولا يزيدنا الا اصراراً على بوابة التحدي وفي الصور التي تُبكي الحجر والصخر بالدم الفلسطيني , ماذا يفعلون في ظل إصرار الداعشيين وغيرهم المدسوسين لقتلنا في هذا المخيم وعمل الهجرة والخروج المقصود لقتل هذه الصبغة الشرعية وحقوقه الدولية بقصة لجوءه من الأحتلال لتستكمل برسالة المندسين لهذا المخيم ليكملوا مشوارهم نحو التهجير والقتل والأرهاب المنظم ,
صورة بات السكوت عنها جريمة إنسانية على مرمى ومشهد العالم الذي يدعي الإنسانية والمنظمات العاجزة والدول التي تعقد مؤتمراتها ولقاءاتها التشريفية على حساب الدماء الفلسطينية ولا حراك ولا تغيير على الأرض بل جرائم جديدة ترتكب بحقنا في تحقيق غايات في نفس يعقوب , تحركوا فمخيم اليرموك فيه مآسي ما يملأ الدنيا دماءً وصراخاً وموتاً ماذا تنتظرون ايها العالم المميت !!ابقوا مشاهدين فقط ولا تعملوا شيئا ابقوا في الشجب والأستنكار ورحم الله شعبنا في اليرموك ولكم الله !!!
[email protected]