الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

دِيوَانُ..اذْكُرِينِي بقلم:محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

تاريخ النشر : 2015-04-27
دِيوَانُ..اذْكُرِينِي بقلم:محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه
دِيوَانُ..اذْكُرِينِي..مِن تَأْلِيفِ وَإِبْدَاع.. شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
فِلِسْطِينُ الْمُسْلِمَةُ..وَانْتِفَاضَتُهَا الْمُبَارَكَةُ فِي شِعْرِ الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب
بقلم الأستاذ الدكتور/ مصطفى مصطفى عطا أستاذ الأدب والنقد بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالمنصورة جامعة الأزهر
اَلْقُدْسُ ضَاعَتْ عِنْدَمَا تُهْنَا عَلَى=دَرْبِ الْمَلاَهِي كَيْفَ لاَ نَأْبَاهُ
اَلْقُدْسُ ضَجَّتْ مِنْ تَغَيُّبِ فَجْرِهَا=وَتَوَسَّلَتْ بِاللَّهِ مَا أَقْوَاهُ!!!
هَذَانِ بَيْتَانِ مِنْ شِعْرِ ذَلِكَ الشَّاعِرِ الَّذِي أُتَابِعُ بِإِعْجَابٍ شِعْرَهُ الْمَنْشُورَ عَلَى صَفَحَاتِ مُعْظَمِ الصُّحُفِ وَالْمَجَلَّاتِ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ الْعَرَبِي وَالْخَارِجِي وَقَدْ تَنَاوَلَ الشاعر / محسن عبد المعطي فِي شِعْرِهِ –الَّذِي يَتَمَيَّزُ فِي مُعْظَمِهِ إِلَى الِالْتِزَامِ بِالشَّكْلِ الشِّعْرِيِّ الْقَدِيمِ مِنْ حَيْثُ الِالْتِزَامِ بِالْوَزْنِ الْوَاحِدِ وَالْقَافِيَةِ الْمُتَّحِدَةِ مَعَ التَّجْدِيدِ فِي الصُّوَرِ وَالْأَفْكَارِ- تَنَاوَلَ فِي شِعْرِهِ الْقَضِيَّةَ الْفِلِسْطِينِيَّةَ وَمَوْضُوعَاتٍ أُخْرَى كَثِيرَةً سَوْفَ يَكُونُ كُلٌّ مِنْهَا مَوْضُوعاً لِمَقَالٍ لاَحِقٍ إِنْ شَاءَ اللَّهُ أَمَّا عَنْ شِعْرِهِ الْمُتَعَلِّقِ بِفِلِسْطِينَ الْمُسْلِمَةِ وَانْتِفَاضَتِهَا وَقَضِيَّتِهَا الَّتِي تَهُمُّ كُلَّ إِنْسَانٍ مُسْلِمٍ فَهُوَ يَنِمُّ عَنْ شُعُورِ إِنْسَانٍ مُسْلِمٍ أَحَسَّ بِمَأْسَاةِ جُزْءٍ غَالٍ مِنَ الْوَطَنِ الْمُسْلِمِ وَبِمُصِيبَةِ شَعْبٍ عَرَبِيٍّ مُسْلِمٍ أُصِيبَ فِي أَعَزِّ شَيْءٍ يَمْتَلِكُهُ الْإِنْسَانُ وَهُوَ الْحُرِّيَّةُ وَقَدْ تَرْجَمَ الشَّاعِرُ عَنْ هَذَا الْإِحْسَاسِ بِمَجْمُوعَةٍ مِنَ الْقَصَائِدِ الَّتِي صَوَّرَتِ الْقَضِيَّةَ الْفِلِسْطِينِيَّةَ وَاغْتِصَابَ الْيَهُودِ لِهَذَا الْجُزْءِ الْعَزِيزِ مِنَ الْوَطَنِ الْعَرَبِيِّ الْإِسْلاَمِيِّ كَمَا أَهَابَ بِبَعْضِهَا بِكُلِّ مُسْلِمٍ غَيُورٍ عَلَى دِينِهِ أَنْ يَقِفَ بِجَانِبِ أَبْنَاءِ فِلِسْطِينَ مِنْ أَجْلِ تَحْرِيرِ الْأَرْضِ وَتَعْمِيرِهَا بِالْعَرَبِ وَالدِّينِ الْإِسْلاَمِيِّ وَتَحَدَّثَ فِي بَعْضِهَا الْآخَرِ عَنِ الْأَمَلِ الَّذِي يُرَاوِدُ كُلَّ فِلِسْطِينِيٍّ فِي الْعَوْدَةِ إِلَى دِيَارِهِ وَإِبْعَادِ كُلِّ مَنْ هُوَ غَرِيبٌ عَنْهَا وَقَدْ دَعَانِي إِلَى كِتَابَةِ هَذَا الْمَقَالِ شَيْئَانِ:أَوَّلُهُمَا:إِعْجَابِي بِشِعْرِ هَذَا الشَّاعِرِ الَّذِي تَنَاوَلَ فِيهِ- بِالْإجَادَةِ- قَضِيَّةَ فِلِسْطِينَ وَالدَّعْوَةَ إِلَى اسْتِعَادَتِهَا وَالْوُقُُوفَ مَعَ أَبْنَاءِ الِانْتِفَاضَةِ بِجَانِبِ إِجَادَتِهِ فِي مَوْضُوعَاتٍ أُخْرَى عَدِيدَةٍ وَثَانِيهِمَا:هُوَ مَا نُشِرَ عَلَى بَعْضِ صَفَحَاتِ الْعَدَدِ رَقَم 9 لِلسَّنَةِ 48 اَلصَّادِرِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ الْمُبَارَكِ مِنْ عَامِ 1410هـ مِنْ مَجَلَّةِ مِنْبَرِ الْإِسْلَامِ مِنْ حَدِيثٍ لِلدُّكْتُورْ عَبْدِ الْقُدُّوسْ أَبُو صَالِحْ عَنِ الْأَدَبِ الْإِسْلَامِيِّ ذَكَرَ فِيهِ حَاجَةَ الْأَدَبِ الْإِسْلَامِيِّ إِلَى النَّقْدِ وَالنَّاقِدِينَ وَشُعُورَهُ بِالتَّقْصِيرِ فِي مَجَالِ النَّقْدِ الْإِسْلَامِيِّ(1) مِمَّا جَعَلَنِي- كَدَارِسٍ لِلْأَدَبِ الْعَرَبِيِّ وَنَقْدِهِ- أُمْسِكُ بِقَلَمِي وَأَكْتُبُ هَذِهِ السُّطُورَ حَوْْلَ بَعْضِ أَشْعَارِ الْأُسْتَاذِ محسن عبد المعطي كَشَاعِرٍ مِنْ شُعَرَاءِ الْإِسْلَامِ الْمُعَاصِرِينَ الَّذِينَ صَبَغُوا مَوْضُوعَاتِ شِعْرِهِمْ الَّتِي يَتَنَاوَلُونَهَا فِي مَجَالَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ بِالصِّبْغَةِ الْإِسْلَامِيِّةِ أَمَّا عَنِ الْجَانِبِ الَّذِي تَنَاوَلَهُ الشَّاعِرُ فِي شِعْرِهِ عَنْ فِلِسْطِينَ الْمُسْلِمَةِ وَهُوَ تَصْوِيرُ الْقَضِيَّةِ الْفِلِسْطِينِيَّةِ وَاغْتِصَابِ الْيَهُودِ لِلْأَرْضِ الْعَرَبِيِّةِ الْمُسْلِمَةِ فِي فِلِسْطِينَ فَيَبْرُزُ إِحْسَاسُ الشَّاعِرِ بِهِ فِي أَبْيَاتٍ كَثِيرَةٍ مِنْ قَصَائِدَ فِي هَذَا الْمَوْضُوعِ وَفِي مَوْضُوعَاتٍ أُخْرَى مِنْ مِثْلِ قَوْلِهِ فِي قَصِيدَتِهِ "سَعَادَةُ الْحَجِيجْ"(2)
إِلَى اللَّهِ أَشْكُو مَا بِنَا مِنْ تَشَاحُنٍ=يَعُودُ عَلَيْنَا بِالْوَبَالِ الْمُحَطِّمِ
إِلَى اللَّهِ أَشْكُو أَنَّ (إِسْرِيلَ)أَصْبَحَتْ=تَشُنُّ حُرُوباً فِي سَذَاجَةِ أَشْرَمِ(3)
تُهَدِّدُ أَمْنَ الْمُسْلِمِينَ بِفِعْلِهَا=وَتَسْعَى لِتَفْتِيتِ الْوِئَامِ الْمُيَمَّمِ
وَتَخْدُمُ مَكْرَ الْكَافِرِينَ وَلُؤْمَهُمْ=وَتَهْوَى فِعَالَ السُّوءِ بَعْدَ التَّهَجُّمِ
وَتَبْغِي دَمَارَ الْكَوْنِ وَالنَّاسِ كُلِّهِمْ=وَتَنْسَى شِعَارَ السِّلْمِ فِي فِعْلِ مُحْجِمِ
فَقَدْ لَخَّصَ الشَّاعِرُ فِي هَذِهِ الْأَبْيَاتِ مَا تَقُومُ بِهِ إِسْرَائِيلُ الْمَزْرُوعَةُ مِنْ أَفْعَالٍ عُدْوَانِيَّةٍ لِزَعْزَعَةِ قَلْبِ الْأُمَّةِ الْعَرَبِيَّةِ وَتَهْدِيدِ أَمْنِ الْمُسْلِمِينَ وتَفْتِيتِ وَحْدَتِهِمْ وَإِضْعَافِ الْإِسْلَامِ بَلْ وَالْقَضَاء عَلَيْهِ وَعَلى مُقَدَّسَاتِهِ وَقَدْ وُفِّقَ الشَّاعِرُ حِينَمَا جَعَلَ السَّبَبَ فِي قِيَامِهَا بِهَذَا كُلِّهِ رَاجِعاً إِلَى الْعَرَبِ وَالْمُسْلِمِينَ وَمَا أَصْبَحُوا عَلَيْهِ مِنْ تَشَاحُنٍ وَفُرْقَةٍ وَخِلَافَاتٍ مَكَّنَتْ إِسْرَائِيلَ مِنْ تَحْقِيقِ أَهْدَافِهَا الْعُدْوَانِيَّةِ فِي سُهُولَةٍ وَيُسْرٍ وَقَدْ ذَكَرَ الشَّاعِرُ هَذَا السَّبَبَ أَوَّلاً لِيَجْعَلَ مَا بَعْدَهُ - مِمَّا تَقُومُ بِهِ إِسْرَائِيلُ- نَتِيجَةً طَبِيعِيَّةً لَهُ وَلِيُوَضِّحَ لَنَا أَنَّنَا إِذَا كُنَّا نَبْغِي الْقَضَاءَ عَلَيْهَا وَعَلَى أَفْعَالِهَا الْقَبِيحَةِ ضِدَّ الْعَرَبِ وَالْإِسْلَامِ فَإِنَّهُ يَجِبُ أَنْ نُصْلِحَ مِنْ شَأْنِنَا أَوَّلاً وَقَدْ تَنَاوَلَ الشَّاعِرُ الْمَعْنَى السَّابِقَ نَفْسَهُ فِي قَصِيدَةٍ أُخْرَى مِنْ قَصَائِدِهِ الْجَيِّدَةِ عَنِ الْحَجِّ وَالْحَجِيجِ تِلْكَ الْقَصِيدَةُ الَّتِي يَقُولُ فِي أَبْيَاتِهَا عَنْ فُرْقَةِ الْمُسْلِمِينَ فِي الْعَصْرِ الْحَدِيثِ وَخِلَافَاتِهِمُ الَّتِي تُمَكِّنُ إِسْرَائِيلَ مِنْ تَحْقِيقِ أَغْرَاضِهَا الْعُدْوَانِيَّةِ فِي الْوَطَنِ الْإِسْلَامِيِّ(4)
إِلَى اللَّهِ أَشْكُو مَا بِنَا مِنْ تَسَاهُلٍ=بِشَرْعٍ عَظِيمٍ لِاكتِسَابِ الْمُعَجَّلِ
وَأَنَّ بِلَادَ الْمُسْلِمِينَ تَقَاتَلَتْ=وَقَدْ بَعُدُوا عَنْ كُلِّ دَرْبٍ مُسَفَّلِ
تَرَى مُسْلِماً أَمْسَى يُقَاتِلُ مُسْلِماً=فَيَا بُؤْسَ مَنْ خَاضُوا بِحَارَ التَّحَلُّلِ
وَ(إِسْرِيلُ)- يَا رَبَّاهُ – قَاتَلَتِ الْهُدَى=وَظَاهَرَتِ الشَّيْطَانَ رَمْزَ التَّذَلُّلِ
وَأَشْعَلَتِ الْفَوْضَى لِتَجْنِيَ شَهْدَهَا=فَكَانَ جَنَاهَا مِثْلَ طَعْمِ الْحُنَيْظِلِ
تَقَطَّعَ قَلْبُ الْمُسْلِمِينَ لِفِعْلِهَا=فَهَلْ عِنْدَ رَبٍّ شَاهِدٍ مِنْ مُعَوِّلِ؟!!!
وَيَذْكُرُ الشَّاعِرُ فِي قَصِيدَةٍ ثَالِثَةٍ أَنَّ الْإِسْرَائِيلِيِّينَ لَمْ يَكْتَفُوا بِاحْتِلَالِ الْأَرْضِ بَلْ تَمْتَدُّ أَيْدِيهِمْ فِي كُلِّ حِينٍ إِلَى قَتْلِ النِّسَاءِ وَذَبْحِ الْأَطْفَالِ وَالتَّعَدِّي عَلَى الْأَعْرَاضِ وَانْتِهَاكِ الْحُرُمَاتِ وَبَقْرِ الْبُطُونِ يَقُولُ مُصَّوِّراً ذَلِكِ فِي قَصِيدَةِ " اَلطَّائِرُ..الْجَرِيحْ"(5)
أَفِي شَرْعِهِمْ يَقْتُلُونَ الْوَلاَيَا=وَيَـــمْـــشُــونَ فِي النَّعْـــشِ وَسْطَ النُّوَاحْ ؟!!
أَفِي عَدْلِهِمْ ذَبْحُ كُلِّ وَلِيـــــدٍ=وَبَقْرُ الْبُطُونِ وَمَنْعُ الصِّـــيَـاحْ؟!!
أَهَذِي حَضَارَةُ مَنْ يَفْـخَـــرُونَ؟!!=فَبِئْسَ حَضَارَةُ مَنْ لاَ يُـــــــــــــــزَاحْ
تُهَانُ الْبَرَاءَةُ مِنْ قَاسِـيَـــاتٍ=وَيُعْطِي لَهُنَّ الْجَــــــزَا مَنْ أَبَاحْ؟!!
وَلَكنَّ شَاعِرَنَا لَمْ يَيْأَسْ وَلَمْ يَفْقِدِ الْأَمَلَ فِي عَوْدَةِ كُلِّ فِلِسْطِينِيٍّ إِلَى وَطَنِهِ فَيَذْكُرُ أَنَّ الْأَرْضَ الْمَغْصُوبَةَ تَعِيشُ فِي ضَمِيرِهِ وَضَمِيرِ كُلِّ مُسْلِمٍ وَسَيَظَلُّ يُكَافِحُ وَيَدْعُو إِلَى الْكِفَاحِ حَتَّى تَعُودَ الْأَرْضُ إِلَى أَصْحَابِهَا وَتَعُودَ الْحَيَاةُ الْحُرَّةُ إِلَى مَنْ حُرِمُوا مِنْهَا يَقُولُ فِي قَصَيدَةِ" سَيَعُودُ الْقُدْسُ"(6)
إِنَّ أَرْضِي فِي ضَمِيرِي وَيَقِينِي=وَكِتَابُ اللَّهِ يُعْطِينِي الْحُدُودْ
أَزْمَتِي- يَا لَيْلُ- مَا انْحَلَّتْ وَلَكِنْ=هِيَ فِيَ قَلْبِي كِفَاحٌ وَصُمُودْ
سَأَجُوبُ الْأَرْضَ يَهْدِينِي إِلَهِي=وَأُضَحِّي وَأُعَانِي وَأَعُودْ
أَمَّا عَنِ الْجَانِبِ الثَّانِي مِنْ حَدِيثِ الشَّاعِرِ عَنِ الْقَضِيَّةِ الْفِلِسْطِينِيَّةِ – وَهُوَ مَا يَتَعَلَّقُ بِدَعْوَةِ الْعَرَبِ وَالْمُسْلِمِينَ إِلَى الْوُقُوفِ بِجَانِبِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ وَعَدَمِ تَرْكِهِمْ مُنْفَرِدِينَ فِي مَيْدَانِ الْجِهَادِ – فَقَدِ اتَّضَحَ مِنْ خِلَالِ بَعْضِ الْأَبْيَاتِ فِي بَعْضِ قَصَائِدِ الشَّاعِرِ كَتِلْكَ الْأَبْيَاتِ الَّتِي قَالَهَا عَلَى لِسَانِ أَحَدِ الْفِدَائِيِّينَ فِي شَكْلِ حِوَارٍ لَهُ مَعَ بِلَادِهِ وَأَرْضِهِ مُعَاهِداً إِيَّاهُمَا عَلَى التَّصَدِّي لِلْعَدُوِّ وَحَمْلِ السِّلَاحِ حَتَّى اسْتِرْدَادِ الْحَقِّ الْمُغْتَصَبِ وَيُفْهَمُ مِنْ هَذَا الْحِوَارِ دَعْوَةُ كُلِّ مُسْلِمٍ إِلَى الْوُقُوفِ مَعَ هَذَا الْفِدَائِيِّ وَمُسَانَدَتِهِ فِي جِهَادِهِ يَقُولُ فِي قَصِيدَةِ "دَرْبُ..الْوَفَاءْ"(7)
إِنْ حَادَ بَعْضُ الْأَهْلِ عَنْ دَرْبِ الْوَفَا=وَتَنَكَّرُوا فَأَنَا أَصُونُكِ فِي الشِّدَادْ
صَبْراً فَإِنِّي فِي الطَّرِيقِ مُنَاضِلٌ=يَهْوَى الشَّهَادَةَ إِنْ دَعَا دَاعِي الْجِهَادْ
جَدِّي(صَلَاحُ الدِّينِ)يَتْبَعُ خُطْوَتِي=وَيَشُدُّ أَزْرِي فِي اشْتِيَاقٍ وَاعْتِدَادْ
وَيَقُولُ:- فِي ثِقَةٍ بِنُصْرَةِ رَبِّنَا- =هَيَّا..بُنَيَّ وَكُنْ لَنَا خَيْرَ امْتِدَادْ
إِنِّي عَرَفْتُكَ يَا بُنَيَّ مُجَاهِداً=تَشْوِي عُدَاةَ الْحَقِّ فِي جَمْرِ الْعِنَادْ
هِيَ عِبْرَةٌ هِيَ سُنَّةٌ هِيَ نُصْرَةٌ=لَيْتَ الْعَدُوَّ مِنَ الدُّرُوسِ قَدِ اسْتَفَادْ
وَقَدْ أَجَادَ الشَّاعِرُ فِي هَذِهِ الْقَصَيدَةِ حِينَمَا نَقَلَ لُغَةَ الْحِوَارِ فِيهَا مِنَ الْفَتَى مَعَ أُمِّهِ فِلِسْطِينَ إِلَى حِوَارٍ يَدُورُ بَينَ هَذَا الْفَتَى وَصَلَاحِ الدِّينِ الْأَيُّوبِيِّ الَّذِي حَرَّرَ الْقُدْسَ مِنَ الصِّلِيبِيِّينَ فِي الْقَرْنِ السَّادِسِ الْهِجْرِيِّ وَبِذَلِكَ أَثَارَ الْحَمِيَّةَ فِي نُفُوسِ الْمُسْلِمِينَ وَالْعَرَبِ لِلذَّوْدِ عَنْ قُدْسِهِ وَتَحْرِيرِهِ مِنَ أَيْدِي الْيَهُودِ كَمَا وَضَّحَ لَنَا الْحِوَارُ أَنَّ تَحْرِيرَ الْقُدْسِ لَيْسَ مُسْتَحِيلاً وَلَا أَمْراً صَعْباً فَكَمَا طَهَّرَهُ صَلَاحِ الدِّينِ قَدِيماً مِنْ رِجْسِ الصِّلِيبِيِّينَ وَكَانُوا أَشَدَّ قُوَّةً وَعَنَتاً مِنَ الْيَهُودِ فَكَذَلِكَ – بِاتِّحَادِنَا وَتَمَسُّكِنَا بِدِينِنَا- يُمْكِنُ لَنَا إِخْرَاجُ الْيَهُودِ مِنْهُ وَتَطْهِيرُهُ مِنْ إِثْمِهِمْ كَمَا تَحَدَّثَ الشَّاعِرُ عَنْ هَذَا الْجَانِبِ مِنَ الْقَضِيَّةِ الْفِلِسْطِينِيَّةِ حِينَمَا دَعَا الْمُسْلِمِينَ عَامَّةً إلَى الْوُقُوفِ إِلَى بِجَانِبِ الشَّعْبِ الْفِلِسْطِينِيِّ وَتَأْيِيدِ كِفَاحِهِ وَدَعْمِ انْتِفَاضَتِهِ طَالِباً مِنْهُمْ أَنْ يَأْخُذُوا الْعِبْرَةَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – وَصَحْبِهِ وَأَنْ يَقْتَدُوا بِهِمْ فِي جِهَادِهِمْ بُغْيَةَ نَصْرِ دِينِ اللَّهِ وَنَشْرِ الْحُرِّيَّةِ وَالْعَدَالَةِ وَالسَّلَامِ يَقُولُ فِي قَصِيدَةِ "وَقْفَةٌ مَعَ..أَبْطَالِ الْحِجَارَةِ"(8)يَلُومُ الْمُسْلِمِينَ عَلَى تَقَاعُسِهِمْ عَنِ الْجِهَادِ وَحِمَايَةِ الْقُدْسِ مِنْ بَرَاثِنِ الاسْتِعْمَارِ :
لَمْ نَسْرِ بِالْإِسْلَامِ يَا إِخْوَانَنَا=لَمْ نَفْدِهِ لَمْ نَسْتَفِدْ بِهُدَاهُ
لَمْ نُعْطِ لِلْمُخْتَارِ نَصْراً بَيِّناً=لَمْ نَطْرُدِ السُّفَهَاءَ مِنْ مَسْرَاهُ
***
لَمْ نُجْرِ إِصْلَاحاً يُنِيرُ حَيَاتَنَا=وَالْكُلُّ فِي وَادِي الذِّئَابِ شِيَاهُ
لَمْ يَنْتَهِ الْجُبْنُ الْمُرِيعُ وَحَالُنَا=يَرْثِي لَهُ مَنْ يَكْتَوِي بِلَظَاهُ
***
أَيْنَ الشَّجَاعَةُ؟!!! أَيْنَ أَيْنَ عُيُونُهُا؟!!!=أَوَ تُطْفِئُ الذُّلَّ الْجَسِيمَ مِيَاهُ؟!!!
عُودُوا إِلَى التَّارِيخِ يَا أَحْبَابَنَا=تَجِدُوا الْمِثَالَ وَكُلُّهُمْ أَشْبَاهُ
***
تَجِدُوا رَسُولَ اللَّهِ يَقْتَحِمُ الْوَغَى=يُرْدِي الْعِدَا وَالسَّيْفُ فِي يُمْنَاهُ
تَجِدُوا الْإِمَامَ يَنَامُ فَوْقَ فِرَاشِهِ=هَذَا الْمِثَالُ الْفَذُّ لَنْ نَنْسَاهُ
***
وَقَدْ وُفِّقَ الشَّاعِرُ فِي مُخَاطَبَةِ الْمُتَقَاعِسِينَ عَنِ الْجِهَادِ بِلَفْظِ (يَا إِخْوَانَنَا) وَهُوَ يَلُومُهُمْ عَلَى التَّقَاعُسِ فَهَذَا اللَّفْظُ يُخَفِّفُ مِنْ حِدَّةِ اللَّوْمِ وَيَجْعَلُ لِكَلَامِهِ لَدَيْهِمْ قَبُولاً وَارْتِيَاحاً وَيَامَا أَحْلَى تَعْبِيرَهُ عَنِ الْمُسْتَعْمِرِينَ الْيَهُودِ (بِالسُّفَهَاءِ) !!!فَهِيَ لَفْظَةٌ تُعَبِّرُ عَنْهُمْ وَعَنْ عَبَثِهِمْ بِالْمُقَدَّسَاتِ الدِّينِيَّةِ فِي الْقُدْسِ الْمُحْتَلَّةِ بِكُلِّ صِدْقٍ لِأَنَّهُ لَا يَجْرُؤُ عَلَى هَذَا الْعَبَثِ غَيْرُ السُّفَهَاءِ الْمُجَرَّدِينَ مِنَ الْعُقُولِ الْمُسْتَقِيمَةِ وَالْأَفْهَامِ الصَّائِبَةِ أَمَّا عَنِ الْجَانِبِ الثَّالِثِ مِنْ حَدِيثِ الشَّاعِرِ عَنِ الْقَضِيَّةِ الْفِلِسْطِينِيَّةِ وَهُوَ مَا يَتَعَلَّقُ بِالْأَمَلِ فِي اسْتِعَادَةِ شَعْبِ فِلِسْطِينَ لِأَرْضِهِ وَحُرِّيَّتِهِ فَقَدْ بَرَزَ فِي عِدَّةِ قَصَائِدَ تَحَدَّثَ فِيهَا الْأُسْتَاذُ / محسن عبد المعطي عَنْ هَذَا الْأَمَلِ وَبَقَائِهِ مَا دَامَ هُنَاكَ مَنْ يَحْمِلُ سِلَاحَهُ وَيُدَافِعُ عَنِ الْحَقِّ الْمُغْتَصَبِ وَمَا دَامَ هُنَاكَ مُسْلِمٌ غَيُورٌ عَلَى الْإِسْلَامِ وَحُرُمَاتِهِ اقْرَأْ مَعِي قَوْلَهُ: (9)
لَا تَحْزَنِي ..أُمَّاهُ إِنْ طَالَ الْبُعَادْ=فَأَنَا – بِحُبِّي-سَوْفَ آتِي فِي الْمَعَادْ
لَا تَقْلَقِي فَأَنَا أَسِيرُ عَلَى الْهُدَى=وَأُسَطِّرُ الْأَمْجَادَ فِي لَيْلِ السُّهَادْ
يَا غَايَةَ الْأَحْرَارِ إِنِّي قَادِمٌ=أُهْدِيكِ فَجْرَ النَّصْرِ يَا فَخْرَ الْبِلَادْ
ثُمَّ اقْرَأْ مَعِي قَوْلَهُ: (10)
لَا تَظُنُّي أَنَّنِي خُنْتُ الْعُهُودْ=فَأَنَا – يَا لَيْلُ- عَنْ دِينِي أَذُودْ
إِنَّ أَرْضِي فِي ضَمِيرِي وَيَقِينِـي=وَكِتَابُ اللَّهِ يُعْطِينِـي الْحُدُودْ
أَزْمَتِي– يَا لَيْلُ- مَا انْحَلَّتْ وَلَكِنْ=هِيَ فِي قَلْبِي كِفَاحٌ وَصُمُودْ
سَأُعِيدُ الْفَجْرَ– يَا لَيْلُ- بِعَزْمِي=فَأَنَا وَالصَّحْـبُ لِلَّهِ جُنُودْ
سَيَعُودُ الْقُدْسُ– يَا لَيْلُ- وَلِيداً=وَنُسَمِّيهِ (صَلَاحـاً) سَيَعُودْ
وَقَدْ أَجَادَ الشَّاعِرُ هُنَا حِينَمَا خَلَطَ كِفَاحَهُ عِنْ أَرْضِهِ بِذَوْدِهِ عَنْ دِينِهِ الْإِسْلَامِيِّ وَعَنْ كِتَابِ اللَّهِ الْحَكِيمِ وَبِذَلِكَ يَكُونُ قَدْ صَبَغَ كِفَاحَ أَبْنَاءِ فِلِسْطِينَ فِي سَبِيلِ اسْتِرْدَادِ بِلَادِهِمْ بِصِبْغَةٍ دِينِيَّةٍ تَجْعَلُ كُلَّ مُسْلِمٍ فِي أَيِّ بَلَدٍ مِنَ الْعَالَمِ الْإِسْلَامِيِّ يَقِفُ بِجَانِبِهِمْ وَيُمِدُّهُمْ بِعَزْمِهِ وَتَأْيِيدِهِ, وَيَذْكُرُ الشَّاعِرُ فِي قَصِيدَةٍ أُخْرَى أَنَّ إِرَاحَةَ الشَّعْبِ الْفِلِسْطِينِيِّ وَالشُّعُوبِ الْمُسْلِمَةِ أَجْمَعَ مِنْ هَذَا الْعَدُوِّ اللَّعِينِ لَنْ تَتَحَقَّقَ إِلَّا بِإِزَاحَتِهِ مِنَ الْوُجُودِ جَمِيعِهِ فَيَقُولُ مُخَاطِباً شَعْبَ فِلِسْطِينَ الَّذِي رَمَزَ إِلَيْهِ بِاَلطَّائِرُ..الْجَرِيحِ:
إِزَالَتُهُمْ مِنْ جَمِيعِ الْوُجُودِ=يُرِيحُـكَ يَا طَيْرُ أَحْــــلَى ارْتِيَاحْ(11)
وَلَعَلَّهُ يُشِيرُ بِعِبَارَةِ(أَحْــــلَى ارْتِيَاحْ) إِلَى أَنَّ الْحُلُولَ الْوَقْتِيَّةَ مَعَ هَذَا الْعَدُوِّ مَعَ بَقَائِهِ فِي فِلِسْطِينَ لَنْ تُجْدِيَ وَلَنْ تُفِيدَ وَإِنَّمَا الرَّاحَةُ الْكُبْرَى الدَّائِمَةُ مِنْ هَذَا الْعَدُوِّ وَمِنْ شُرُورِهِ إِنَّمَا تَتَحَقَّقُ بِإِزَاحَتِهِ وَإِزَالَتِهِ مِنْ جَمِيعِ الْوُجُودِ .وَيَقُولُ الشَّاعِرُ فِي حَدِيثِهِ عَنْ أَطْفَالِ الْحِجَارَةِ مُسْتَبْشِراً بِمَجِيءِ النَّصْرِ عَلَى أَيْدِيهِمْ (12):
إِنَّهُمْ أَلْفُ (صَلَاحٍ)عَائِدٍ=أَبْشِرِي أُمَّاهُ بِالْفَتْح الْمُبِينْ
عَلَى أَنَّ الشَّاعِرَ لَمْ يَكْتَفِ بِمَا سَبَقَ مِنْ مَعَانٍ عَنِ الْأَمَلِ الَّذِي يَنْشُدُهُ فِي اسْتِعَادَةِ الْأَرْضِ وَوَحْدَةِ الْمُسْلِمِينَ وَإِنَّمَا لَجَأَ إِلَى رُكْنٍ آخَرَ يَتَعَاوَنُ كَثِيراً مَعَ الْمَعَانِي السَّابِقَةِ فِي تَحْقِيقِ آمَالِ الْمُسْلِمِينَ جَمِيعاً فَقَدْ أَبْرَزَ دَوْرَ الْعِنَايَةِ الْإِلَهِيَّةِ عَنْ طَرِيقِ شَكْوَاهُ إِلَى اللَّهِ وَرَجَائِهِ إِيَّاهُ أَنْ يُحَقِّقَ النَّصْرَ وَالْأَمَانَ وَالْعِزَّةَ لِلْمُسْلِمِينَ وَأَنْ يُرِيحَهُمْ مِنْ كَيْدِ عَدُوِّهِمْ بِإِزَاحَةِ هَذَا الْعَدُوِّ مِنْ جَمِيعِ سَاحَاتِ الْوُجُودِ فَيَقُولُ فِي قَصِيدَةِ: مَوْكِبِ الْحَجِيجِ(13):
إِلَى اللَّهِ أَشْكُو عَلَّ رَبِّي يُحِيطُنَا=بِنَصْرٍ جَمِيلٍ مَا لَهُ مِنْ تَحَوُّلِ
وَيَسْحَقُ جَمْعَ الْبَغْيِ فِي كُلِّ سَاحَةٍ=وَيَرْضَى عَلَيْنَا وَالْغِوَايَةُ تَنْجَلِي
وَنَمْضِي جَمِيعاً فِي أَمَانٍ وَعِزَّةٍ=لِكُلِّ انْتِصَارٍ مُشْرِقِ الْوَجْهِ مُقْبِلِ
وَقَدْ أُعْجِبْتُ بِتَصْوِيرِ الشَّاعِرِ لِلنَّصْرِ الْمُؤَمَّلِ الَّذِي يَرْجُوهُ مِنْ رَبِّهِ أَنْ يُحَقِّقَهُ لِلْمُسْلِمِينَ ,فَقَدْ صَوَّرَهُ فِي الْبَيْتِ الْأَوَّلِ مِنَ الْأَبْيَاتِ بِأَنَّهُ" نَصْرٌ جَمِيلٌ مَا لَهُ مِنْ تَحَوُّلِ"فَهُوَ لَيْسَ نَصْراً عَادِيًّّا أَوْ نَصْراً وََقْتِيًّا وَإِنَّمَا هُوَ نَصْرٌ جَمِيلٌ يُحَقِّقُ كُُلَّ مَا يَرْجُوهُ مِنْهُ الْمُسْلِمِونَ وَنَصْرٌ دَائِمٌ يُعِينُهُمْ عَلَى الْوُقُوفِ ضِدَّ أَيِّ عَدُوٍّ يُحَاوِلُ الْبَغْيَ عَلَيْهِمْ كَمَا صَوَّرَهُ فِي الْبَيْتِ الْأَخِيرِ بِأَنَّهُ انْتِصَارٌ مُشْرِقُ الْوَجْهِ مُقْبِلٌ حَيْثُ جَمَّلَ الْمَعْنَى بِهَذِهِ الِاسْتِعَارَةِ الْبَدِيعَةِ الَّتِي أَبْرَزَتْ هَذَا النَّصْرَ فِي أَبْهَى صُورَةٍ وَأَجْمَلِ هَيْئَةٍ وَلَعَلَّكَ مَعِي – عَزِيزِي الْقَارِئَ- بِأَنَّ إِشْرَاقَ الْوَجْهِ مَعَ إِقْبَالِهِ يُوحِي بِرَغَدِ الْحَيَاةِ الَّتِي يَعِيشُهَا الْمُسْلِمِونَ بَعْدَ تَحْقِيقِ هَذَا النَّصْرِ وَبِذَلِكَ يَتَحَقَّقُ الْأَمَانُ وَالْعِزَّةُ اللَّتَانِ ذَكَرَهُمَا الشَّاعِرُ فِي الشَّطْرِ الْأَوَّلِ مِنْ هَذَا الْبَيْتْ.
اَلْاِنْتِفَاضَةُ الْفِلِسْطِينِيَّةْ:-
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وَلَمْ يَنْسَ الشَّاعِرُ أَنْ يَقِفَ فِي قَصَائِدِهِ عَنْ فِلِسْطِينَ مَعَ أَبْطَالِ الْاِنْتِفَاضَةِ الْفِلِسْطِينِيَّةِ وَاتِّخَاذِهِمْ مِنَ الْحِجَارَةِ سِلَاحاً يُوَاجِهُونَ بِهِ أَقْوَى الْأَسْلِحَةِ الْفَتَّاكَةِ فِي أَيْدِي الْعَدُوِّ الْمُغْتَصِبِ فَيَدْعُو الْعَرَبَ وَالْمُسْلِمِينَ إِلَى الْوُقُوفِ بِجَانِبِ هَذَا الشَّعْبِ وَمُسَانَدَتِهِ وَدَعْمِ انْتِفَاضَتِهِ مُوَجِّهاً لَوْمَهُ إِلَى هَؤُلَاءِ الشُّعُوبِ الَّذِينَ انْشَغَلُوا بِخِلَافَاتِهِمْ وَتَقَاعَسُوا عَنْ مُسَانَدَةِ الشَّعْبِ الْفِلِسْطِينِيِّ وَدَعْمِ انْتِفَاضَتِهِ يَقُولُ فِي قَصِيدَتِهِ{وَقْفَةٌ مَعَ أَبْطَالِ الْحِجَارَةِ}(14)
يَا قَوْمُ مَا هَذَا التَّبَاطُؤُ طَبْعُنَا=إِنَّ الثَّعَالِبَ أَنْشَأَتْ مَبْنَاهُ
يَا قَوْمُ أَيْنَ الْعَقْلُ بَيْنَ عُرُوبَتِي؟!!!=عُودُوا لَهُ- يَا قَوْمُ-مَا أَجْدَاهُ!!!
***
مَاذَا نَقُولُ لِرَبِّنَا يَا قَوْمَنَا؟!!!= مَاذَا نَقُولُ لَهُ؟!!!غَداً نَلْقَاهُ
أَنَقُولُ: أَبْطَالُ الْحِجَارَةِ وَاجَهُوا=ظُلْمَ الطُّغَاةِ لَنَا فَيَا بُشْرَاهُ ؟!!!
***
لَابُدَّ أَنْ نَقِفَ الْغَدَاةَ جِوَارَهُمْ=لِيَعُودَ لِلْقُدْسِ الْبَرِيءِ ضِيَاهُ
***
وَيُعْلِنُ الشَّاعِرُ أَنَّهُ- كَعَرَبِيٍّ مُسْلِمٍ- رَاضٍ عَنِ الْاِنْتِفَاضَةِ وَ أَنَّ قَلْبَهُ مَعَ أَصْحَابِهَا كَمَا يَرْضَى عَنْهَا وَيُدَعِّمُهَا صَلَاحُ الدِّينِ الْأَيُّوبِيُّ رَمْزُ الْمُقَاوَمَةِ وَالتَّصَدِّي لِكُلِّ مَنْ يَعْتَدِي عَلَى الْقُدْسِ وَأَهْلِهَا يَقُولُ عَلَى لِسَانِ ذَلِكَ الْقَائِدِ مُخَاطِباً الْفَتَى الْمُجَاهِدَ لِتَحْرِيرِ الْقُدْسِ فِي قَصِيدَتِهِ{دَرْبِ الْوَفَاءْ}:
جَدَّدْتَ مَجْدِي يَا بُنَيَّ فَمَرْحَباً=بِكَ وَانْتِفَاضَتُكَ الْمَجِيدَةُ فِي اشْتِدَادْ
هِيَ عِبْرَةٌ هِيَ سُنَّةٌ هِيَ نُصْرَةٌ=لَيْتَ الْعَدُوَّ مِنَ الدُّرُوسِ قَدِ اسْتَفَادْ
***
وَيَقُولُ فِي قَصِيدَةِ{اِذْكُرِينِي}:
اِنْتِفَاضَاتٌ بِعَصْرٍ زَاهِرٍ=سَوْفَ تُحْيِي ذِكْرَ كُلِّ السَّابِقِينْ
وَقَدْ أَجَادَ الشَّاعِرُ فِي الْبَيْتِ حِينَمَا جَعَلَ هَذِهِ الْاِنْتِفَاضَةَ إِحْيَاءً لِذِكْرَى السَّابِقِينَ مِنَ الْأَبْطَالِ الَّذِينَ دَافَعُوا عَنِ الْإِسْلَامِ وَعَنِ الْبِلْدَانِ وَالْمُقَدَّسَاتِ الْإِسْلَامِيَّةِ فَيَقُولُ فِي قَصِيدَتِهِ{ أَطْفَالِ الْحِجَارَةِ }(14)مُعْلِناً عَنْ رِضَاهُ عَنِ الْاِنْتِفَاضَةِ الْفِلِسْطِينِيَّةِ دَاعِياً الْمَوْلَى- سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- أَنْ يُؤَيِّدَهُمْ بِالنَّصْرِ الْمُبِينْ:
وَفِّقِ اللَّهُمَّ سَعْيِي=وَأَعِنِّي فِي الْمَسِيرِ
وَاحْمِ أَبْطَالَ بِلَادِي=مِنْ لَئِيمٍ وَمَكِيرِ
***
وَأَعِدْ قُدْساً عَزِيزاً=يَلْقَنَا كُلُّ السُّرُورِ
أَعْطِ أَبْطَالَ الْحِجَارَةْ=حَقَّ تَقْرِيرِ الْمَصِيرِ
***
كُنْ لَهُمْ فَي كُلِّ كَرْبٍ=وَاهِبَ النَّصْرِ الْكَبِيرِ
وَيَقُولُ فِي قَصِيدةِِ{عِيدِ الْمُؤْمِنِينْ}(15)مُخَاطِباً أَبْطَالَ الْحِجَارَةْ:
فَأَنْتُمْ فَخَارٌ لِلْعُرُوبَةِ كُلِّهَا=وَتَبْنُونَ مَجْداً بَيْنَ لَيْلٍ مُلَيَّلِ
بِأَحْجَارِكُمْ وَبِكُلِّ أَسْلِحَةِ الْوَغَى=سَتَرْضَوْنَ بِالنَّصْرِ الْعَزِيزِ الْمُكَمَّلِ
إِذَا كَانَ هَذَا الْوَغْدُ قَدْ جَانَبَ الْهُدَى= فَأَنْتُمْ حُمَاةُ الْحَقِّ فِي كُلِّ مَدْخَلِ
وَإِنْ كَانَ هُنَاكَ مِنْ شَيْءٍ نَطْلُبُهُ مِنَ الشَّاعِرِ فِي هَذِهِ النَّاحِيَةِ فَهُوَ الْغَوْصُ إِلَى مَا وَرَاءَ الْاِنْتِفَاضَةِ مِنْ مِثْلِ عَوَامِلِ بَقَائِهَا وَاسْتِمْرَارِهَا طَوَالَ هَذِهِ الْمُدَّةِ الطَّوِيلَةِ رَغْمَ بَسَاطَةِ السِّلَاحِ الَّذِي يَتَسَلَّحُ بِهِ الْقَائِمُونَ بِهَذِهِ الْاِنْتِفَاضَةِ,كَمَا نَطْلُبُ مِنْهُ أَنْ يُصَوِّرَ لَنَا مَا تَقُومُ بِهِ هَذِهِ الْحِجَارَةُ الصَّغِيرَةُ الَّتِي يَقْذِفُهَا هَؤُلَاءِ الْمُنْتَفِضُونَ فِي وَجْهِ عَدُوِّ الْعَرَبِ وَالْإِسْلَامِ مِنْ قَلَقٍ زَائِدٍ وَاضْطِرَابٍ مُحْتَدٍّ وَاخْتِلَالٍ فِي صُفُوفِهِمْ وَفِي قِيَادَاتِهِمْ وَهَذَا مَا أَدْعُو الشَّاعِرَ إِلَى رَسْمِهِ لِقُرَّاءِ شِعْرِهِ فِي قَصَائِدَ تَالِيَةٍ إِنْ شَاءَ اللَّهْ.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- مَجَلَّةُ مِنْبَرِ الْإِسْلَامِ اَلْعَدَدِ الْمَذْكُورْ صـ72
2- دِيوَانُ الطَّائِرِ الْجَرِيحْ صـ87
3- (إِسْرِيلُ):اَلْمُرَادُ(إِسْرَائِيلُ) وَقَدْ رَسَمَهَا الشَّاعِرُ هَكَذَا مِنْ أَجْلِ الْمُحَافَظَةِ عَلَى الْوَزْنْ.
4- دِيوَانُ أَجْمَلِ قَصَائِدِ الْحُبِّ النَّبَوِي صـ83
5- دِيوَانُ الطَّائِرِ الْجَرِيحْ صـ48
6- دِيوَانُ اِذْكُرِينِي صـ66
7- دِيوَانُ أَجْمَلِ قَصَائِدِ الْحُبِّ النَّبَوِي صـ34
8- دِيوَانُ أَجْمَلِ قَصَائِدِ الْحُبِّ النَّبَوِي صـ140
9- دِيوَانُ أَجْمَلِ قَصَائِدِ الْحُبِّ النَّبَوِي صـ34
10- دِيوَانُ اِذْكُرِينِي صـ66
11- دِيوَانُ الطَّائِرِ الْجَرِيحْ صـ48
12- دِيوَانُ اِذْكُرِينِي صـ116
13- دِيوَانُ أَجْمَلِ قَصَائِدِ الْحُبِّ النَّبَوِي صـ83
14- دِيوَانُ أُنْشُودَةِ الْفُصُولْصـ12
15- دِيوَانُ الطَّائِرِ الْجَرِيحْ صـ75
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..تَفْخَرُ الْأَقْلاَمُ..أَنْ تَذْكُرَهُ
مُهْدَاةٌ إِلَى فَقِيدِ الْأُمَّةِ الْإِسْلَامِيَّةِ وَإِمَامِ الْبَيَانِ وَرَجُلِ الْقُرْآنِ وَشَيْخِ الْإِسْلَامِ اَلسِّيِّدِ صَاحِبِ الْفَضِيلَةِ اَلْإِمَامِ الشَّيْخِ محمد الغزالي رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالـَى.


..قَلْعَةَ الْعِلْمِ وَبُسْتَانَ الْإِبَاءْ=يَا إِمَاماً ظَلَّ يُعْطِي فِي سَخَاءْ
يَا دَلِيلاً لِلْحَيَارَى فِي الدُّنَا=كُنْتَ بَحْراً شَدَّ كُلَّ الْعُلَمَاءْ
تَفْخَرُ الْأَقْلاَمُ..أَنْ تَذْكُرَهُ=فِي سِجِلاَّتِ الرِّجَالِ الْعُظَمَاءْ
***
أَرَحَلْتَ الْيَوْمَ- شَيْخِي- تَارِكاً=ذِكْرَكَ السَّامِيَ بَينَ الْفُضَلاءْ؟!!!!
لَمْ تَمُتْ- يَا شَيْخَنَا-لاَ لَمْ تَمُتْ=أَنْتَ عِنْدَ اللَّهِ بِيْنَ الشُّهَدَاءْ
***
كُنْتَ لِلْإِسْلاَمِ سَيْفاً قَاطِعاً=جَزَّ- يَا شَيْخِي- لِسَانَ الْجُهَلاَءْ
كُنْتَ- فِي الْعِلْمِ- كَجَيْشٍ ظَافِرٍ=أَدْخَلَ الرُّعْبَ قُلُوبَ الْأَدْعِيَاءْ
***
وَتَرَبَّعْتَ عَلَى صَرْحِ الْهُدَى=عَلَماً بَارَكَ كُلَّ النُّجَبَاءْ
وَسَلَكْتَ الدَّرْبَ صَعْباً- سَيِّدِي- =تَحْمِلُ الرَّايَةَ تَعْلُو لِلسَّمَاءْ
تَبْتَغِي وجْهَ إِلَهٍ قَادِرٍ=عِشْتَ تَرْجُوهُ بِعَقْلِ الْحُكَمَاءْ
***
وََرَحَلْتَ الْيَوْمَ تَبْغِي رَبَّنَا=شَدَّكَ الشَّوْقُ كَكُلِّ الْأَتْقِيَاءْ
أَنْتَ- يَا شَيْخِي- كِتَابٌ خَالِدٌ=ظَلَّ مَحْفُوراً بِقَلْبِ الْحُنَفَاءْ
سَوْفَ تَبْقَى- يَا غَزَالِي- بَيْنَنَا=قُدْوَةَ السَّارِي وَيَنْبُوعَ النَّقَاءْ
***


شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..يَا شَاعِرَ الْإِسْلَامْ

يَا{شَاعِرَ الْإِسْلَامِ}(1)أَنْتَ صَفَاؤُهُ= أَنْتَ الْفَخَارُ وَأَرْضُهُ وَسَمَاؤُهُ
مَا زِلْتَ تُعْلِيهِ كَمَا تَسْمُو بِهِ=فَوْقَ الدُّنَا صَرْحاً يَتِيهُ بِنَاؤُهُ
يَا نَجْمَةَ الْحَيْرَانِ فِي ظُلْمِ الدُّجَى=يَا سَائِراً وَالدَّرْبُ طَالَ عَنَاؤُهُ
يَا قِبْلَةً لِمَنِ اهْتَدَى وَحَيَاتُهُ=هِيَ رَمْزُ مَنْ رَامَ الْهُدَى وَبَهَاؤُهُ
***
يَا{شَاعِرَ الْإِسْلَامِ}أَقْبِلْ رَائِداً=فَبِكَ اسْتَتَمَّتْ وَازْدَهَتْ عَلْيَاؤُهُ
لَا تَنْسَ أَيَّامَ الْحَنِيفَةِ سَابِقاً=وَانْهَضْ فَسَوْفَ تُجِلُّهُ أَبْنَاؤُهُ
وَتَذَكَّرِ الْأَمْجَادَ فِي تَتْوِيجِهَا=وَافْخَرْ بِهَا وَاسْعَدْ فَأَنْتَ لِوَاؤُهُ
مَا زَالَتِ الدُّنْيَا بِخَيْرٍ وَالْوَرَى=وَبِهِ سَتَجْلُو عَاجِلاً أَعْدَاؤُهُ
***
يَا{شَاعِرَ الْإِسْلَامِ}مَنْ بِزَمَانِنَا=يَسْمُو إِلَيْكَ وَلَوْ رَعَاهُ ثَرَاؤُهُ؟!!!
أَنْتَ الْمُتَوَّجُ يَا أَمِيراً لِلْبَيَا=نِ يُجِلُّهُ بِجَدَارَةٍ شُعَرَاؤُهُ
مَا أَجْمَلَ الدُّنْيَا بِشِعْرِكَ قَدْ بَدَتْ=بِجَمَالِهَا وَقَدِ ارْتَوَتْ أَنْحَاؤُهُ!!!
كَابَدْتَ مِنْ آلَامِكَ اللَّائِي غَدَتْ=زَهْراً جَمِيلاً قَدْ بَدَا لَأْلَاؤُهُ
***
وَشَرِبْتَ كَأْسَ الْحُبِّ وَالْإِيمَانِ فِي=زَمَنٍ يَقِلُّ سُعَادُهُ وَعَطَاؤُهُ
كَمْ طِرْتَ فِي فَرَحٍ وَطَوَّفْتَ الدُّنَا=تَسْعَى إِلَى فَنَنٍ يَطِيبُ غِنَاؤُهُ
وَرَعَيْتَ أَشْجَارَ السَّعَادَةِ وَقْتَهَا=وَسَقَيْتَهَا وَالشِّعْرُ طَابَ مَسَاؤُهُ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) {شَاعِرَ الْإِسْلَامِ}: شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
***

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. عُدْ ..يَا مُحَمَّدْ
إِلَي مَنْ غَابَ عَنَّا بِجِسْمِهِ وَيَحْيَا بَيْنَنَا بعِلْمِهِ فقيد الأدب والنقد والإبداع القصصي الأستاذ الدكتور/محمد الشافعي بكلية الآداب جامعة طنطا طَيَّبَ اللَّهُ ثَرَاهُ وَشَمِلَهُ بِرَحْمَتِهْ "

أَمُحَمَّدُ الْمِعْطَاءُ هَلْ غَابَ الضِّيَاءْ؟!!!=مَنْ ذَا يُنِيرُ قُلُوبَنَا عِنْدَ الْمَسَاءْ؟!!!
مَنْ ذَا يُدَاعِبُنَا بِطِيبَةِ قَلْبِهِ= وَنِقَاشِهِ الْبَنَّاءِ يَا فَيْضَ الْعَطَاءْ؟!!!
***
يَا شَافِعِيُّ تَرَكْتَنَا؟!!!نَقْتَاتُ مِنْ=هَوْلِ الْأَسَى؟!!!نَشْتَاقُ ذَيَّاكَ اللِّقَاءْ ؟!!!
مَا عُدْتَ تَأْتِينَا؟!!!وَنَأْتِي لَهْفَةً={لِسَمُولَ}تَلْقَانَا بِأَيَّامِ الصَّفَاءْ؟!!!
***
عُدْ يَا مُحَمَّدُ فَالْقُلُوبُ حَسِيرَةٌ=تَبْكِيكَ دُكْتُوراً عَلَى دَرْبِ الْعَلاَءْ!!!
عُدْ يَا مُحَمَّدُ فَالْعُيونُ حَزِينَةٌ=قَدْ عَافَتِ الدُّنْيَا وَلاَذَتْ بِالْفَنَاَءْ!!!
***
عُدْ يَا مُحَمَّدُ فَالطُّيُورُ جَرِيحَةٌ=تَبْكِي وَعَافَتْ كُلَّ أَلْوَانِ الْغِنَاَءْ!!!
عُدْ يَا مُحَمَّدُ فَالنُّسُورُ أَسِيرَةٌ=فِي حُزْنِهَا قَد كَادَ يُفْضِي لِلْعَمَاَءْ !!!
***
يَا أَيُّهَا النِّسْرُ الْجَسُورُ أَعِدْ لَنَا=بَسَمَاتِنَا وَثِيَابَ أَيَّامِ الْهَنَاءْ!!!
يَا شَافِعِيُّ انْهَضْ وَتَوِّجْ حَفْلَنَا=بِالْحُبِّ مِنْ قَلْبٍ كَبَحرٍ مِنْ نَقَاءْ !!!
***

شَاعِرُ..الْعَالَمِ فِي..يَا خَادِمَ الْحَرَمَيْنِ..يَا رَمْزَ الْعُلا
مُهْدَاةٌ إِلَى خَادِمِ الْحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ الْمَلِكِ عبد الله بن عبد العزيز تَقْدِيراً - لجهوده المباركة في خدمة أمته الإسلامية وقضاياها- وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/


شَمْسٌ يَفِيضُ ضِيَاؤُهَا بِسَخَاءِ= شَمْسٌ تُزِيلُ غِشَاوَةَ الظَّلْمَاءِ
شَمْسٌ أَنَارَتْ كُلَّ أَرْجَاءِ الدُّنَا=فِي نَشْوَةٍ بِحَفَاوَةِ الْكُرَمَاءِ
شَمْسٌ تَعُمُّ الْمُسْلِمِينَ بِنُورِهَا=بِتَوَاضُعٍ فِي عِزَّةِ النُّجَبَاءِ
شَمْسٌ هِيَ الْجُهْدُ الْمُنِيرُ بِعَهْدِهِ=رَمْزِ الْعَطَاءِ وَرَمْزِ كُلِّ إِبَاءِ
***
عَصْرٌ مِنَ الْخَيْرَاتِ يَشْهَدُ عِزَّهُ=أَهْلُ الْحَنِيفَةِ فِي لَذِيذِ إِخَاءِ
عَصْرٌ مِنَ الْخَيْرَاتِ طَابَ زَمَانُهَا= فِي بَسْمَةٍ فِي فَرْحَةٍ وَهَنَاءِ
عَصْرٌ مِنَ الْخَيْرَاتِ جَاءَ مُتَوَّجاً=بِثِمَارِهِ وَشَبَابِهِ الْمِعْطَاءِ
نَعِمَتْ بِهِ أَرْضُ الْعُرُوبَة كُلُّهَا=أَكْرِمْ بِشَعْبٍ مُنْجِبِ الْعُظَمَاءِ
أَهْدَاهُ(عَبْدَ اللَّه)الْمُبَارَكُ مُسْعِداً=اَلْمُسْلِمِينَ بِسَعْيِهِ الْبَنَّاءِ
أَهْدَاهُ تَعْمِيراً لِأَعْظَمِ تُرْبَةٍ=فَوْقَ الْبَسِيطَةِ فِي رِضاً وَوَلاَءِ
بِشُمُوخِهِ فَوْقَ الصِّعَابِ جَمِيعِهَا=وَوُقُوفِهِ فِي حِنْكَةٍ وَذَكَاءِ
يَبْنِي بِلاَدَ النُّورِ فِي وَقْتِ الضُّحَى=أَنْعِمْ بِهَا فِي سَاحَةَ الْعَلْيَاءِ!!
تَعْلُو وَتَشْمَخُ فِي سَمَاءِ نَعِيمِهَا=فَيَهِلُّ عَصْرَ الْعِلْمِ وَالْعُلَمَاءِ
***
يَا خَادِمَ الْحَرَمَيْنِ..يَا رَمْزَ الْعُلا= يَا مُنْقِذَ الْوُجَهَاءِ والضُّعَفَاء
يَا خَادِمَ الْحَرَمَيْنِ..بُشْرَى أُمَّةٍ=عَاشَتْ جِوَارَكَ فِي مَزِيدِ رَخَاءِ
اَلْحُبُّ تَنْشُرُهُ سَلاَمَةَ جَمْعِنَا=يُهْدِي إِلَى الْأَرْوَاحِ خَيْرَ شِفَاءِ
وَالْجُهْدُ تَبْعَثُهُ وَتَدْعُو رَبَّنَا=لِقَبُولِهِ بِتَوَسُّلٍ وَرَجَاءِ
وَالْأَمْنُ غُنْمٌ الْمُؤْمِنِينَ بِعَهْدِكُمْ =يَا رُوحَنَا يَا مَقْصِدَ الْحُكَمَاءِ
وَالْعَدْلُ مَنْهَجُكُمْ عَلَى طُولِ الْمَدَى=تَمْشِي بِهِ بِرُبُوعِكَ الْخَضْرَاءِ
***
شَاعِرُ الْحُبِّ الْإِلَهِي فِي.. أَدْعُوكَ إِلَهِي..فَانْصُرْنِي

اَلْعَاقِلُ بَيْنَ الْبُؤَسَاءِ=وَالْأَحْمَقُ بَيْنَ السُّعَدَاءِ
اَلْبَرْدُ الْقَارِصُ يَقْتُلُنِي=وَيُفَتِّتُ أَغْلَى أَحْشَائِي
وَالسُّقْمُ تَدَاوَلَنِي عَمْداً=وَأَتَى لِيُكَسِّرَ أَعْضَائِي
وَالْكُلُّ تَوَخَّى رَاحَتَهُ=تَرَكُونِي أَشْكُو مِنْ دَائِي
***
هَلْ هَذَا إِيمَانٌ يَسْمُو=بِالنَّاسِ لِدَارِ الْعَلْيَاءِ؟!!
أَمْ هَذَا لَغَطٌ يُتْعِبُنَا=يُعْلِي أَصْوَاتَ الْبَبْغَاءِ؟!!
***
يَا رَبِّ تَرَفَّقْ بِعِبَادٍ=بَرِئُوا مِنْ بُغْضِ الشَّحْنَاءِ
إِنِّي مَظْلُومٌ يَا رَبِّي=وَالظُّلْمُ رَفِيقُ الظَّلْمَاءِ
أَيَعُودُ الْحَقُّ لِأَهْلِينَا؟!!=أَتَعُودُ الْبَهْجَةُ لِسَمَائِي؟!!
وَيَكُونُ الصَّوْتُ لِأَجْلِ عُلاً=كَيْ أَحْيَا الدُّنْيَا بَصَفَائِي
يَا رَبِّ أَرِحْنِي يَا رَبِّي=لاَ أَسْمَعُ صَوْتَ الْخَرْسَاءِ
لاَ أَنْظُرُ فُحْشاً يَتَأَتَّى=وَيَكُونُ نَصِيرَ اللُّقَطَاءِ
أَدْعُوكَ ..إِلَهِي فَانْصُرْنِي=كَيْ تَرْفَعَ صَوْتَ النُّجَبَاءِ
***

شَاعِرُ..الْعَالَمِ فِي..اَلْكَاتِبُ الْإِسْلاَمِيُّ الْعَالَمِي
ُ مُهْدَاةٌ إِلَى أُسْتَاذِ الْأَسَاتِذَةِ اَلدُّكُتُورْ..محمد أحمد العزب أُسْتَاذِ الْأَدَبِ وَ النَّقْدِ وَعَمِيدِ كُلِّيَّةِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ بِالْمَنْصُورَةِ جَامِعَةِ الْأَزْهَرِ الشَّرِيفْ ..تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.

{ أُسْتَاذُنَا }{نَجْلُ الْعَزَبْ}=دُكْتُورُ مَادَّةِ الْأَدَبْ
وَالنَّقْدِ وَالنُّصُوصِ وَالْ=عَرُوضِ فَهْوَ{الْمُنْتَخَبْ}
وَ{الْكَاتِبُ الدَّوْلِيُّ وَالْ=عَرَبِيُّ}فَهْوَ{الْمُرْتَقَبْ}
فَقُلُوبُنَا اتَّجَهَتْ لَهُ=وَالسَّعْيُ مِنَّا لَمْ يَخِبْ
***
حَيُّوهُ فَهْوَ {زَعِيمُنَا}=لِلْمُسْلِمِينَ قَدْ كَتَبْ
مَنْ يَشْكُرِ الْأَنَامَ قَدْ=أَدَّى{لِرَبِّي}مَا وَجَبْ
بِذَاكَ قَالَ{الْمُصْطَفَى}=وَالْقَوْلُ حَقٌ لَمْ يُشَبْ
***
شَاعِرُ الْإسْلَامِ فِي..دُعَاةُ الْحَضَارَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب) الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه) شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
كَمْ أُضِيعَ الْإسْلَامُ بَيْنَ الشَّبَابِ=كَيْفَ نَحْيَا بِدُونِ هَدْيِ الْكِتَابِ؟!!!
قُلْتُ:صَوْتُ الْإِعْلَامِ خَيْرُ نَصِيرٍ=لِيَعُودَ الْمُنَى فَزَادَ عَذَابِي
أَتَلَقَّى الْإِعْلَانَ فِي كُلِّ وَقْتٍ=لَاذِعَ الطَّعْمِ مُؤْذِناً بِالْخَرَابِ
لَيْسَ أَشْقَى مِنَ الْمُحِبِّ بِصِدْقٍ=فِي سَمَاءِ الْإِحْسَاسِ بِالْاِكْتِئَابِ
***
فَتَرَانَا-وَنَحْنُ أَتْبَاعُ{طَهَ}-=بَيْنَ أَهْلِ النِّفَاقِ كَالْأَغْرَابِ
فِي زَمَانٍ وَطَامِسُ الْحَقِّ فِينَا=نَالَ كُلَّ التَّقْدِيرِ وَالْإِعْجَابِ
ضُيِّعَ الْحَقُّ بَيْنَ قَوْمٍ حَيَارَى=لَمْ يَسِيرُوا عَلَى طَرِيقِ الصَّوَابِ
غَرِقَ النَّاسُ فِي الضَّلَالَةِ لَمَّا=أَنْ دَعَتْهُمْ لِقِلَّةِ الْإِنْجَابِ
***
هَكَذَا الْجَهْلُ وَالضَّلَالَةُ مِثْلَا=نِ بَعِيدَانِ عَنْ جَمِيلِ الْخِطَابِ
هَكَذَا{التِّلْفَازُ}الْعَجِيبُ يُلَبِّي=دَعْوَةَ الْغَرْبِ مِثْلَ بَاقِي الذِّئَابِ
يَتَبَنَّى أَفْكَارَهُمْ بِجُنُونٍ=هَلْ لِهَذَا التَّهْرِيجِ مِنْ أَسْبَابِ
فَدُعَاةُ الْحَضَارَةِ الْيَوْمَ عَارٌ=لَمْ تَرَوْا مِثْلَهُ بِكُلِّ الشِّعَابِ
***
فَتَوَقَّوْا كُلَّ السُّمُومِ وَلُوذُوا={بِشَفِيعِ الْوَرَى}وَ{خَيْرِ الصِّحَابِ}
وَاسْتَعِينُوا بِرَبِّكُمْ وَأَفِيقُوا=وَاسْتَلِذُّوا بِحِكْمَةِ الْإِخْصَابِ
هَلْ قَضَى الْغَرْبُ أَنْ نَمُوتَ وَنَحْيَا=كُلَّ يَوْمٍ نَذُوقُ أَعْتَى الصِّعَابِ
كَيْفَ نَمْشِي{بِمِصْرِنَا}فِي أَمَانٍ=وَدَبِيبُ الْأَنْذَالِ فِي الْأَعْتَابِ؟!!!
***
نُشِرَ السُّمُّ وَالْأَفَاعِي أَهَلَّتْ=تَلْفُظُ الْمَوْتَ مِنْ خَبِيثِ اللُّعَابِ
لَوْ قَطَعْنَا الطَّرِيقَ فِي الْحَقِّ عِشْنَا=وَأَمِنَّا وَبَاءَ كُلِّ الْكِلَابِ
يَا{مُجِيبَ الدُّعَاءِ}جِئْتُكَ أَرْجُو=أَنْ تُعِيدَ الصَّفَاءَ لِلْأَحْبَابِ
وَاحْفَظِ الدِّينَ مِنْ أَبَاطِيلِ قَوْمٍ=عَايَشُوا الزَّيْفَ وَارْمِهِمْ بِالْحِرَابِ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. يَا مِصْرُ..حَيَّاكِ الْإِلَهْ
مُهْدَاةٌ إِلَى خَادِمِ الْحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ الْمَلِكِ / عبد الله بن عبد العزيز تَقْدِيراً- لِجُهُودِهِ الْمُبَارَكَةِ فِي مُوَاجَهَةِ الْآثَارِ الِاقْتِصَادِيَّةِ السَّيِّئَةِ النَّاجِمَةِ عَنِ الْقَلَاقِلِ فِي مِصْرَ واعتزازا وحبا وعرفانا مع أطيب التمنيات بدوام التقدم والتوفيق ,وإلى الأمام دائما إن شاء الله تعالـَى
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
حُيِّيتَ (عَبْدَ اللَّه)الْعُرُوبَةْ=يَا فَخْرَ أُمَّتِنَا الْحَبِيبَةْ
وَرَعَاكَ رَبُّكَ مِثْلَمَا=تَرْعَى مَشَاعِرَنَا الْكَئِيبَةْ
***
يَا أَيُّهَا الْمَلِكُ الَّذِي=فَاضَتْ عَطَايَاهُ الْعَجِيبَةْ
تُعْطِي الْقَرِيبَ مَعَ الْبَعِي=دِ بِدُونِ سُؤْلانٍ نَصِيبَهْ
***
أَرَأَيْتَ أَيَّامَ الْقَلَا=قِلِ مَا دَهَانَا مِنْ مُصِيبَةْ
هُدِمَتْ مَوَارِدُنَا وَصِرْ=نَا فِي الْعَرَاءِ نَرَى شُحُوبَهْ
***
وَتَلَجْلَجَتْ أَوْقَاتُنَا=فَتَشَابَكَتْ مِحَنٌ عَصِيبَةْ
بِتْنَا لَيَالِيَ كَالدُّهُو=رِ مَعَ انْفِعَالَاتٍ غَرِيبَةْ
***
وَتَبَدَّلَتْ أَحْلَى الْأَمَا=نِي بِالْأَقَاوِيلِ الْمُرِيبَةْ
أَثَرُ الْقَلَاقِلِ خَالِدٌ=لَا تَأْمَنُوا أَبَداً لَهِيبَهْ
***
وَإِذَا قَوَافِلُكَ الْمُغِي=ثَةُ قَدْ بَدَتْ مِنَّا قَرِيبَةْ
يَا مِصْرُ..حَيَّاكِ الْإِلَ=هُ وَلَنْ تَرَاعِي يَا حَبِيبَةْ
***
قَدْ قُلْتَهَا بِلِسَانِ جُو=دِكَ وَالْقُلُوبُ غَدَتْ مُجِيبَةْ
يَا فَخْرَ أُمَّتِنَا الْحَبِيبَةْ = حُيِّيتَ (عَبْدَ اللَّه)الْعُرُوبَةْ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..سَرَابْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب) الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه) شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
يَا صَاحِبِي أَوْدَى الشَّبَابْ=وَالشَّعْرُ فِي الْجَنَبَاتِ شَابْ
وَلَّى الشَّبَابْ وَلَمْ أَزَلْ=اِبْنَ الثَّلَاثِينَ الْعِذَابْ
يَا شَاعِراً مَلَأَ الدُّنَا=مَا لَذَّ مِنْ شِعْرٍ وَطَابْ
آنَ الْأَوَانُ لِتَسْتَرِي=حَ مِنَ الْمَخَاطِرِ وَالْعَذَابْ
***
آنَ الْأَوَانُ وَمَا سَلَوْتَ الْعِشْقَ فِي دُنْيَا الْكِتَابْ
يَا شَاعِراً عَرَفَ الطَّرِي=قَ وَلَمْ يَزَلْ فِي الِاغْتِرَابْ
هَوِّنْ عَلَيْكَ فَهَذِهِ الدْ=دُنْيَا سَرَابٌ فِي سَرَابْ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..نَجَاحُ..الْحَبِيبْ
{مُهْدَاةٌ إِلَى عَالِمِ الْأَحْيَاءِ وَالْكِيمْيَاءِ الْأُسْتَاذِ الْفَاضِلْ/ناجي عبد المعطي محمد عبد ربه ..تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
بَعْدَ اشْتِيَاقِي بَعْدَ طُولِ غِيَابِ=جَاءَ النَّجَاحُ كَطَارِقِ الْأَبْوَابِ
نَالَ الْجَمِيعُ نَجَاحَهُمْ وَأَمَانَهُمْ=آنَ الْأَوَانُ لِأَخْذِ بَعْضِ{مَنَابِي}
إِنَّ النَّجَاحَ فَخَامَةٌ وَسَعَادَةٌ=هُوَ بَهْجَةٌ هُوَ مِنَّةُ{الْوَهَّابِ}
كَانَتْ صَلَاتِي{لِلْإِلَهِ}كَثِيرَةً=أَدْعُو{الْإِلَهَ}مُلَازِمَ الْمِحْرَابِ
***
وَالْاِشْتِرَاكُ بِفَرْحَةٍ لِنَجَاحِنَا=بَيْنِي وَبَيْنَ الْأَهْلِ وَالْأَصْحَابِ
جَاءَ الصِّحَابُ مُهَنِّئِينَ سَعَادَةً=يُبْدُونَ حَقًّا أَعْظَمَ الْإِعْجَابِ
كَانَتْ نَتِيجَتُنَا سَعَادَةَ أَهْلِنَا=كَانَ انْتِظَارِي مُتْعِباً أَعْصَابِي
وَنَجَحْتَ فِعْلاً يَا{حَبِيبَ قُلُوبِنَا}= بَعْدَ اجْتِهَادِكَ بَعْدَ كُلِّ صِعَابِ
***
جَاءَ الْأَنَامُ بِفَرْحَةٍ وَسَعَادَةٍ=فَدَعَوْتَهُمْ دَخَلُوا مِنَ الْأَعْتَابِ
جَلَسُوا بِحُجْرَتِنَا دَعَوْتَ جُمُوعَهُمْ=لِشَرَابِ شَيْءٍ مُذْهِبِ الْأَوْصَابِ
طَالَ الْحَدِيثُ عَنِ النَّجَاحِ بِلَذَّةٍ=ثُمَّ احْتَسَيْنَا الشَّايَ فِي الْأَكْوَابِ
وَالْكُلُّ يَسْأَلُ:كَيْفَ كَانَ نَجَاحُهُ؟!!!=إِنَّ الْجَوَابَ{لِخَالِقِ الْأَسْبَابِ}
***
كَانَ الدُّعَاءُ بكُلِّ وَقْتٍ..{رَبَّنَا}=وَفِّقْ عِبَادَكَ وَاهْدِهِمْ لِصَوَابِ
يَا{رَبِّ}أَسْعِدْ كُلَّ عَبْدٍ عَامِلٍ=أَوْ مُخْلِصٍ دَوْماً بِكُلِّ خِطَابِ
يَا{رَبِّ}فَضْلُكَ يَا{كَرِيمُ}هَدِيَّةٌ=أَسْعِدْ بِفَضْلِ{الْمُنْعِمِ}{الْوَهَّابِ}
{فَحَبِيبُنَا}نَالَ النَّجَاحَ بِهِمَّةٍ=وَشَجَاعَةٍ كَشَجَاعَةِ{الْخُطَّابِ}
***
{لِلنَّاشِئِ الْغَالِي}سَلَامٌ دَائِمٌ=مِنْ كُلِّ قَلْبٍ مُخْلِصٍ أَوَّابِ
{لِلْفَائِزِ الْمَيْمُونِ}كُلُّ تَحِيَّةٍ=بِالْفَوْزِ وَالتَّوْفِيقِ يَا أَحْبَابِي
أُسْعِدْتُمُوا-يَا إِخْوَتِي-بِنَجَاحِهِ=لِثَبَاتِهِ إِحْسَانِهِ لِجَوَابِ
كُونُوا أُبَاةً مُخْلِصِينَ لِدِينِكُمْ={لِإِلَهِنَا}فَتَوَجَّهُوا بِمَتَابِ
***
وَكَذَا{الْحَبِيبُ}مُوَجِّهٌ وَمُعَلِّمٌ=لِشُيُوخِنَا دَوْماً لِجَمْعِ شَبَابِ
يَا{رَبِّ}وَفِّقْنَا لِكُلِّ فَضِيلَةٍ=لِنُزِيلَ كُلَّ الْهَمِّ وَالْأَوْصَابِ
أَنْعِمْ عَلَيْنَا بِالدَّوَامِ لِنُجْحِنَا=فَهُوَ الشِّفَاءُ لَنَا لِكُلِّ مُصَابِ
فَرِحَ الْأَنَامُ بِكُلِّ أَسْبَابِ الْهَنَا=لَمْ يَسْعَدُوا كَسَعَادَةِ{الْوَثَّابِ}
***
يَا{رَبِّ}وَفِّقْنَا لِنُجْحٍ دَائِمٍ=فُنُفُوسُنَا أَقْوَتْ مِنَ الْأَوْشَابِ
يَا{رَبِّ}أَسْعِدْ جَمْعَ كُلِّ شَبَابِنَا= بِنَجَاحِهِمْ فِي حُسْنِهِ الْخَلَّابِ
كَانَتْ ذِئَابُ الْحَيِّ تَأْمَلُ سَقْطَةً=خَابَتْ أَمَانِيهِمْ وَسَعْيُ ذِئَابِ
بِئْسَ الذِّئَابُ تُحِبُّ أَكْلَ لُحُومِنَا=إِنَّ الْوُحُوشَ عَتَتْ بِدُنْيَا الْغَابِ
***
غِيظَ الْعُدَاةُ بِكُلِّ قَلْبٍ حَاقِدٍ=وَتَمَلَّكَتْهُمْ لَعْنَةُ الْأَرْبَابِ
كَانَتْ حُقُودُ جُمُوعِهِمْ بِسَفَاهَةٍ=بِئْسَ الْحَقُودُ مَصِيرُهُ لِتَبَابِ
إِنَّ الْحَقُودُ يُكِنُّ سُخْطاً شَائِناً=اَلنَّارُ مَوْعِدُهُ وَسُوءُ عَذَابِ
وَعُدَاتُنَا فَلْيَسْقُطُوا وَلْيَخْسَئُوا= وَلْيَذْهَبُوا جَمْعاً بِدُونِ إِيَابِ
***
وَقُلُوبُنَا بِذِهَابِهِمْ أَضْحَتْ هَنَا= إِنَّ الْعُدَاةَ مَصِيرُهُمْ لِذِهَابِ
فَتَبَسَّمَتْ أَيَّامُنَا وَحَيَاتُنَا=لِنَجَاحِ{حِبٍّ نَاصِعِ الْجِلْبَابِ}
***

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..اَلْقَائِدْ..الْمُؤْمِنْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَهْلَ الْإِيمَانِ وَأَحْبَابَهْ=أَنْصَارَ الْحَقِّ وَأَرْبَابَهْ
أَبْطَالَ الْعُرْبِ وَأُسْدَ اللَّ=هِ حَسِبْتُمْ لِلْأَمْرِ حِسَابَهْ
***
وَعَبَرْتُمْ وَسَحَقْتُمْ كِبْراً=وَمَحَوْتُمْ لَيْلاً وَكَآبَةْ
حَقَّقْتُمْ نَصْراً يُسْعِدُنَا=وَجُنُودُ الْبَاطِلِ هَيَّابَةْ
***
عَرَفُوا مِقْدَارَ شَجَاعَتِنَا=هَرَبُوا فِي جُبْنٍ وَخَيَابَةْ
وَالْمِصْرِيُّونَ بِوَقْفَتِهِمْ=قَدْ أَعْطَوْا لِلْحَقِّ نِصَابَهْ
***
صَبَرُوا وَالصَّبْرُ عَلَى الْأَعْدَاءِ دَلِيلُ وَفَاءٍ وَإِجَابَةْ
بِالْحَقِّ تَأَلَّقَ قَائِدُنَا=وَرَمَى مَا أَشْجَعَ أَصْحَابَهْ
***
ضَرَبُوا ضَرْبَتَهُمْ بِثَبَاتٍ=هَزَمُوا الْأَجْنَادَ الْمُرْتَابَةْ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..كَاتِبُ..السَّرِيَّةْ
{مُهْدَاةٌ إِلَى كَاتِبُ..السَّرِيَّة..الْأُسْتَاذِ الْفَاضِلْ/أَشْرَفِ الْبَسْيُونِي ..تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
يََا{أَشْرَفَ}الْخُلَّانِ وَالْأَحْبَابِ=قَابَلْتُ شَخْصَكَ زَالَ كُلُّ عَذَابِي
مَا أَنْتَ إِلَّا وَرْدَةٌ بِعَبِيرِهَا=تَهَبُ الصَّفَا لِلْأَهْلِ وَالْأَصْحَابِ
يَا كَاتِباً لِسَرِيَّةِ الْأَبْطَالِ خُذْ=مَا تَشْتَهِيهِ بِدُونِ أَيِّ عِتَابِ
تَبْغِي مِنَ الدِّينِ الْحَنِيفِ تَفَقُّهاً=وَالْخَيْرُ فِي فِقْهٍ مِنَ الْوَهَّابِ
***
وَتُجِلُّ طُلَّابَ الْعُلُومِ جَمِيعَهُمْ=حَتَّى تَفُوزَ بِجَنَّةٍ وَثَوَابِ
يََا{أَشْرَفَ}الْخَيْرَاتِ إِنِّي نَاظِرٌ=وَالْعَيْنُ فِيهَا شِدَّةُ الْإِعْجَابِ
أَنْتَ الْمُحِبُّ لِكُلِّ فَرْدٍ مُؤْمِنٍ=هَذَا-لَعَمْرُ{اللَّهِ}-خَفَّفَ مَا بِي
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..إِلَى..اللِّقَاءْ
مُهْدَاةٌ إِلَى الْعَالِمِ الْجَلِيلْ الْأُسْتَاذِ الشَّيْخْ /{إِبْرَاهِيمْ شَعْبَانْ طَهَ}عَمِيدِ مَعْهَدِ مَحَلَّةِ زَيَّادَ الْإِعْدَادِي تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى.
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
سَلَاماً أَيُّهَا الشَّيْخُ الْحَبِيبُ=وَحَقَّقَ رَبُّنَا لَكَ مَا يَطِيبُ
لَقَدْ كُنْتُمْ وَمَا زِلْتُمْ عَمِيداً=نَقِيَّ الْقَلْبِ نُورُكَ لَا يَغِيبُ
تُعَامِلُنَا بِوُدٍّ وَاحْتِرَامٍ=يَلِيقُ بِنَا جَمِيعاً يَا لَبِيبُ
أَ{ إِبْرَاهِيمُ شَعْبَانُ}الْمُفَدَّى=يُبَارِكُ خَطْوَكَ{اللَّهُ}{الْمُجِيبُ}
***
{فَرَبُّكَ}لَا يُضِيعُ جُهُودَ عَبْدٍ=يَكُونُ شِعَارُهُ الْعَمَلُ الدَّءُوبُ
جَزَاكَ{اللَّهُ}عَنَّا كُلَّ خَيْرٍ={وَرَبُّكَ}فِي إِجَابَتِهِ قَرِيبُ
وَمَنْ يُوفِ الْعُهُودَ إِلَى ذَوِيهَا=بِهِمَّتِهِ أَحَبَّتْهُ الْقُلُوبُ
أَقُولُ:" إِلَى..اللِّقَاءِ"وَلَا أَقُولُ:"= وَدَاعاً أَيُّهَا الشَّيْخُ الْحَبِيبُ "
***

شَاعِرُ الْإسْلَامِ فِي..ضِيَاءُ الْحَقْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَغَابَ{ضِيَاءُ الْحَقِّ}مِنْ خَيْرِ أُمَّةِ=فَبَاتَتْ تُعَانِي كُلَّ هَمٍّ وَحَسْرَةِ؟!!!
وَتَسْكُبُ دَمْعاً كَالْبِحَارِ لِأَنَّهَا=تُلَاقِي الْأَسَى بَعْدَ ارْتِحَالِ أَئِمَّةِ؟!!!
وَتَسْأَلُ عَنْهُ كُلَّ بَيْتٍ{لِرَبِّنَا}=يُجِيبُ مَقَالُ الْحَالِ:"فِي خَيْرِ جَنَّةِ"؟!!!
وَأَقْبَلَتِ الْأَخْبَارُ فِي فَيْضِ حُزْنِهَا=لِتَنْقُلَ مَا تَلْقَاهُ مِنْ خَيْرِ مَوْتَةِ؟!!!
***
تَأَسَّفَتِ الْأَكْوَانُ يَا{حَامِيَ الْحِمَى}=وَقُطِّعَ قَلْبُ الْمُسْلِمِينَ بِمُدْيَةِ
فَيَا رَحْمَةَ{الْمَوْلَى}أَهِلِّي وَضَمِّدِي=جِرَاحَ قُلُوبِ الْمُسْلِمِينَ بِلَمْسَةِ
رَحَلْتَ{شَهِيدَ الْحَقِّ}يَا فَخْرَهُ بِكُمْ!!!=وَطِرْتَ{مَلَاكاً فِي سَمَاءِ الْحَقِيقَةِ}
وَكُنْتَ عَظِيماً فِي مَمَاتِكَ شَامِخاً=كَمَا كُنْتَ فِي دَارِ ابْتِلَاءِ الْخَلِيقَةِ
***
وَكُنْتَ جَدِيراً أَنْ تُحَلِّقَ عَالِياً=وَتَخْتَرِقَ الْأَجْوَاءَ دُونَ مَشَقَّةِ
فَتَصْعَدُ طَائِرَةُ{الضِّيَاءِ}إِلَى السَّمَا=وَيَهْبِطُ جِسْمُ{الضَّوْءِ}فَوْقَ الْبَسِيطَةِ
وَلَكِنَّ رُوحَ{الضَّوْءِ}تَبْقَى سَعِيدَةً=تُرَافِقُ{رَبَّ الْعَرْشِ}فِي خَيْرِ نُقْلَةِ
لِتَلْقَى جَزَاءَ الْمُتَّقِينَ إِذِ ارْتَقَتْ=إِلَى الدَّرَجَاتِ الْعَالِيَاتِ بِفِطْنَةِ
***
تَعُدُّ ثَوَاباً قَدْ أُعِدَّ{لِمِثْلِهِ}=مِنَ الشُّهَدَاءِ الْأَوْفِيَاءِ لِحِكْمَةِ
وَلَوْ عُرِضَتْ هَذِي الْحَيَاةُ عَلَى{الضِّيَاءِ}=لَصَمَّمَ أَنْ يَبْقَى بِدَارِ الْمَثُوبَةِ
وَآثَرَ مَا عَدَّ{الشَّهِيدُ}مِنَ الْهَنَا=فَمَا أَجْمَلَ اللَّقَا{بِرَبِّ الْبَرِيَّةِ}!!!
إِلَى أَيْنَ{بَاكِسْتَانُ}تَخْطُو وَقَدْ مَضَى={رَبِيعُ شَبَابِ الْمُسْلِمِينَ كَرِحْلَةِ؟!!!
***
فَقَدْ{كَانَ}يُحْيِي كُلَّ قَلْبٍ بِفِكْرِهِ=وَآمَالُهُمْ تَبْكِي عَلَى خَيْرِ فَتْرَةِ
عَلَى رَأْسِهِمْ{إِقْبَالُ}{شَاعِرُنَا}{الَّذِي=تَخَطَّى جِبَالَ الصَّعْبِ فِي كُلِّ مِحْنَةِ
وَفَلْسَفَةُ الدُّنْيَا تَلُوحُ بِشِعْرِهِ=هُوَ{الْبُلْبُلُ الشَّادِي عَلَى كُلِّ دَوْحَةِ}
أَقَامَ{ضِيَاءُ الْحَقِّ}حُكْماً مُؤَسَّساً=عَلَى الْحَقِّ وَالشُّورَى وَكُلِّ فَضِيلَةِ
***
يُذَكِّرُنَا بِالْحَزْمِ وَالْحِلْمِ وَالتُّقَى=وَفِيهِ صَفَاءُ الْقَلْبِ خَيْرُ سَجِيَّةِ
تَوَاضَعَ{لِلَّهِ}{الْعَظِيمِ}مُجَاهِداً=وَكَانَ وَدِيعاً فِيهِ كُلُّ مَزِيَّةِ
فَأَعْظِمْ بِأَخْلَاقِ{الضِّيَاءِ}وَحُسْنِهَا!!!=تَقَشَّفَ فِي زُهْدٍ وَحُسْنِ سَرِيرَةِ
بِمَنْزِلَةٍ يَلْقَى الْوُفُودَ مُرَحِّباً=فَمَا أَجْمَلَ الْأَحْبَابَ فِي خَيْرِ صُورَةِ!!!
***
وَيَشْمَلُ أَبْنَاءَ{الْحَنِيفَةِ}دَائِماً=بِعَطْفٍ وَتَحْنَانٍ وَكُلِّ مَوَدَّةِ
وَفِيهِمْ أَسَاتِذَةٌ كِرَامٌ نُجِلُّهُمْ=فَكَمْ دَافَعُوا عَنْ دِينِنَا بِرُجُولَةِ
رَئِيسٌ عَظِيمٌ يَشْرَبُ{الشَّايَ}بَيْنَهُمْ=وَقَدْ جَلَسُوا بِالْحُبِّ وَسْطَ الْحَدِيقَةِ
يُقَدِّرُ مَا لِلْعِلْمِ وَالدِّينِ فَاهِماً=مَكَانَتَهُ فِي صُنْعِ أَعْظَمِ عُدَّةِ
***
وَيَسْتَقْبِلُ الْإِخْوَانَ فِي اللَّهِ سَابِحاً=بِبَحْرِ الْوَفَا وَالْحُبِّ فِي كُلِّ دَعْوَةِ
وَيَخْرُجُ كَيْ يَلْقَى الشُّيُوخَ حَفَاوَةً=كَمَا يُكْرِمُ الْقُوَّادَ مِنْ أَيِّ دَوْلَةِ
{لِمِصْرَ}مَكَانٌ بَيْنَ حَبَّاتِ قَلْبِهِ=وَ{لِلْأَزْهَرِ الْمَيْمُونِ}كُلُّ الْمَحَبَّةِ
وَأَنْقَذَ{شَعْباً مُسْلِماً مُتَحَمِّساً}=وَطَبَّقَ شَرْعَ{اللَّهِ}فِي كُلِّ بُقْعَةِ
***
وَنَادَى:..بِلَادَ الْعُرْبِ..هَيَّا تَوَحَّدُوا=لِكَيْ تَسْعَدَ الْأَوْطَانُ فِي ظِلِّ وَحْدَةِ
لِكَيْ يَهْنَأَ الْأَوْلَادُ أَبْنَاءُ يَعْرُبٍ=وَتَرْبُو ثِمَارُ الْخَيْرِ فِي كُلِّ هَيْئَةِ
أَلَمْ تَذْكُرُوا حَرْباً{لِإِيرَانَ}وَ{الْعِرَا=قَ}تَبْدُو كَطُوفَانٍ لِإِغْرَاقِ قَلْعَةِ؟!!!
كَمَا حَاوَلَ الْوَاشُونَ أَنْ يُشْعِلُوا الْوَغَى=لِيَرْتَكِبَ الْجَيْشَانِ أَعْظَمَ حُرْمَةِ
***
لِأَنَّ قِتَالَ الْمُسْلِمِينَ لِبَعْضِهِمْ=وَفُرْقَتَهُمْ فِي الْكَوْنِ أَبْشَعُ فَعْلَةِ
وَجَاءَ{ضِيَاءُ الْحَقِّ}يَسْعَى لِفَضِّهَا=وَقَدْ كُلِّلَ السَّعْيُ الْحَمِيدُ بِهُدْنَةِ
وَنَدْعُو{إِلَهَ الْعَرْشِ}أَنْ يُنْقِذَ الْهُدَى=وَيَرْتَفِعَ الْآذَانُ فِي كُلِّ بَلْدَةِ
وَتَعْلُوَ{بَاكِسْتَانُ}بَعْدَ{زَعِيمِهَا}=وَتَنْهَضَ دَوْماً رَغْمَ تِلْكَ الْفَجِيعَةِ
***


شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..عَرُوسُ..اللُّغَاتْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَيَا لُغَةَ الْقُرْآنِ قَدْ زِدْتَ بَهْجَتِي=فَعِشْتُ سَعِيداً بَيْنَ أَهْلِي وَإِخْوَتِي
عَرَفْتُكِ فِي مَهْدِ الطُّفُولَةِ عَاشِقاً=وَحِفْظُ كِتَابِ اللَّهِ قَصْدِي وَبُغْيَتِي
***
ذَهَبْتُ إِلَى الْكُتَّابِ كَيْ أَقْرَأَ الْهُدَى=بِأَمْرِ أَبِي أَكْرِمْ بِتِلْكَ الْأُبُوَّةِ
فَصَارَ لِسَانِي بِالْفَصَاحَةِ مُغْرَماً=وَكُنْتُ مِثَالَ السَّبْقِ مُنْذُ الطُّفُولَةِ
***
فَأَعْظِمْ بِآيِ اللَّهِ يَا حَامِلَ السَّنَا!!!=فَدُسْتُورُ رَبِّ النَّاسِ نُجْحُ الْخَلِيقَةِ
فَقَدْ نَزَلَ الْقُرْآنُ سَهْلاً مُيَسَّراً=لِيَجْمَعَ كُلَّ الْخَلْقِ فِي خَيْرِ وَحْدَةِ
***
وَقَدْ حَارَبَ الْكُفَّارُ بِالْمَكْرِ دِينَنَا=لِهَدْمِ بِنَاءِ الْحَقِّ فِي جَاهِلِيَّةِ
وَلَكِنَّ مَكْرَ اللَّهِ فَوْقَ فِعَالِهِمْ=لِيَهْنَأَ أَهْلُ الْحَقِّ فِي خَيْرِ نُصْرَةِ
***
وَمَنْزِلَةُ الْفُصْحَى عَلَى الْكُفْرِ قَدْ عَلَتْ=وَشُهْرَتُهَا جَابَتْ بُقَاعَ الْبَسِيطَةِ
مَكَانَتُهَا الْعُظْمَى عَلَى سَائِرِ اللُّغَا=تَسَامَتْ بِفَضْلِ اللَّهِ رَبِّ الْبَرِيَّةِ
***
قَدِ اخْتَارَهَا اللَّهُ الْكَرِيمُ بِفَضْلِهِ=لِقُرْآنِهِ الْمَحْفُوظِ مِنْ أَيِّ رَيْبَةِ
كِتَابٌ مُبِينٌ لَيْسَ يَأْتِيهِ بَاطِلٌ=هُوَ الْمَنْهَجُ الْبَاقِي بِخَيْرٍ وَعِزَّةِ
***
فَقَدْ جَعَلَ اللَّهُ الْمُعِزُّ كِتَابَهُ=قُرَاناً وَكُلَّ الْآيِ بِالْعَرَبِيَّةِ
وَحِكْمَةُ رَبِّ الْعَرْشِ فِي ذَاكَ حُدِّدَتْ=لِتَوْضِيحِ مَعْنَى اللَّفْظِ فِي كُلِّ سُورَةِ
***
وَيَعْقِلُهُ مَنْ يَقْرَأُ الذِّكْرَ خَاشِعاً=وَتَفْكِيرُهُ فِي كُلِّ حَرْفِ وَشَكْلَةِ
كَمَا يَصِلُ الْقُرْآنُ بِالْفَرْدِ دَائِماً=إِلَى الْفَهْمِ وَالتَّقْوَى وَكُلِّ فَضِيلَةِ
***
وَأُسْلُوبُهُ مِنْ عِنْدِ رَبِّيَ مُشْرِقٌ=وَخُطْوَتُهُ لِلْحَقِّ فِي خَيْرِ دَعْوَةِ
يُبَشِّرُ مَنْ يَمْشِي عَلَى هَدْيِ رَبِّنَا=بِفَوْزٍ كَبِيرٍ لِاتِّبَاعِ الشَّرِيعَةِ
***
وَيُنْذِرُ مَنْ حَادُوا وَنَدُّوا تَكَبُّراً=بِخَيْبَتِهِمْ فِي كُلِّ وَقْتٍ وَلَحْظَةِ
فَآيَاتُهُ قَدْ مَيَّزَتْ بَيْنَ بَاطِلٍ=وَحَقٍّ يُنِيرُ الدَّرْبَ فِي كُلِّ ظُلْمَةِ
***
كَمَا مَيَّزَتْ بَيْنَ الْحَلَالِ وَضِدِّهِ=فَأَنْعِمْ بِآيَاتِ الْكِتَابِ الْعَظِيمَةِ
أَيَا لُغَةَ الذَّوْقِ السَّلِيمِ وَفَخْرَهُ=نَقَلْتِ لَنَا كُلَّ التُّرَاثَ بِدِقَّةِ
***
أَيَا لُغَةَ الْأَدَبِ الْجَلِيلِ وَعِزَّهُ=عَرَفْنَاكِ يَا أُخْتَاهُ صَرْحَ الْعُرُوبَةِ
أَيَا لُغَةَ الشَّرْعِ الْحَكِيمِ وَآيِهِ=وَفَيْضِ حَدِيثِ الْمُصْطَفَى الْمُتَثَبِّتِ
***
لَقَدْ حَاوَلُوا أَنْ يُطْفِئُوكِ لِحِقْدِهِمْ=وَحَارَبَكِ الْأَعْدَاءُ فِي كُلِّ صُورَةِ
وَقَدْ حَاوَلُوا تَصْوِيبَ سَهْمِهِمُ إِلَى=كِتَابِ إِلَهِ الْكَوْنِ فِي كُلِّ ضَرْبَةِ
***
وَلَكِنْ يُرَدُّ السَّهْمُ نَحْوَ نُحُورِهِمْ=بِآيَاتِ رَبِّ الْعَالَمِينَ الْمَصُونَةِ
وَيَبْقَى كَلَامُ اللَّهِ فَوْقَ رُؤُوسِهِمْ= وَيَبْقَى لِكُلِّ النَّاسِ أَعْظَمَ قُدْوَةِ
***
وَيُصْلِحُ كُلَّ الْفَاسِدِينَ بِنُورِهِ=وَيُخْرِسُ صَوْتَ الظُّلْمِ فِي كُلِّ بُقْعَةِ
وَلَمْ يَجِدِ الْأَشْرَارُ جَدْوَى لِفِعْلِهِمْ=فَوُجِّهَتِ الْأَيْدِي لِتَحْرِيفِ سُنَّةِ
***
لَقَدْ حَاوَلُوا بَثَّ الدَّعَاوَى لِزَيْفِهِمْ= وَقَدْ حَاوَلُوا تَلْفِيقَ أَيَّةِ تُهْمَةِ
تَكَفَّلَ رَبُّ الْكَائِنَاتِ بِحِفْظِهَا=وَكَانَ لَهَا فِي دَفْعِ أَيِّ أَذِيَّةِ
***
تَصَدَّى لِأَعْدَاءِ الْحَنِيفَةِ دَائِماً=بِصِدْقٍ وَإِخْلَاصٍ عِظَامُ الْأَئِمَّةِ
وَصَانُوا أَحَادِيثَ الشَّفِيعِ جَمِيعَهَا=مِنَ الزَّيْفِ وَالتَّضْلِيلِ فِي خَيْرِ غَيْرَةِ
***
فَمَاذَا عَسَى أَنْ يَفْعَلُوهُ لِكَيْدِهَا=لِيَنْتَقِمُوا لِلْكُفْرِ بَعْدَ الْهَزِيمَةِ؟!!!
لَقَدْ نَظَرُوا بَيْنَ التُّرَاثِ فَأَدْرَكُوا=لِمَاذَا يَعِيشُ الْمُسْلِمُونَ بِرِفْعَةِ؟!!!
***
وَقَدْ وَجَدُوا أَنَّ التُّرَاثَ مُحَمَّلٌ=عَلَى لُغَةِ الضَّادِ الْحَنُونِ الْجَمِيلَةِ
فَقَامُوا يُنَادُونَ الْجَمِيعَ بِهَجْرِهَا=يُثِيرُونَ دَعْوَاهُمْ بِبَنْدِ الصُّعُوبَةِ
***
وَلَكِنَّهَا دَعْوَى تَبَيَّنَ زَيْفُهَا=وَعَاشَتْ عَرُوسُ الْعُرْبِ فِي خَيْرِ زِينَةِ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..جَلَالَةُ الْمَلِكْ فَيْصَلْ..بَطَلُ مَعْرَكَةِ الْعُبُورْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
وَلَوْلَاكَ يَا{فَيْصَلَ}الْمُعْجِزَاتْ=لَمَا كَانَ نَصْرٌ وَتَحْقِيقُ ذَاتْ
فَرَوَّيْتَ أَيَّامَنَا الْمُجْدِبَاتْ=وَأَيْقَظْتَنَا مِنْ عَمِيقِ السُّبَاتْ
وَقُلْتَ:"تَعَالَوْا..بَنِيَّ الْعُرُوبَةْ=نُدَاوِي جِرَاحَاتِنَا الْغَائِرَاتْ
فَأَنْتُمْ أُسُودُ الْعُرُوبَةِ فَامْضُوا=وَبِاسْمِ{الْإِلَهِ}اكْشِفُوا النَّائِبَاتْ
***
وَشُقُّوا بِسَيْفِ الصَّبَاحِ النَّبِيلِ=لَيَالِيَ تَمْضِي بِنَا حَالِكَاتْ
وَلَا تَعْرِفُوا كِلْمَةَ الْمُسْتَحِيلِ=لِنَعْبُرَ أَسْلَاكَهُ الشَّائِكَاتْ"
وَكُنَّا نَعِيشُ مَشَاعِرَ حُزْنٍ=فَقُلْتَ:"انْهَضُوا مِنْ دُجَى الْحَادِثَاتْ
ولَا تَيْأَسُوا يَا جُنُودَ{الْإِلَهِ}= ولَا تَنْدُبُوا مَا تَوَارَى وَفَاتْ"
***
كَأَنَّكَ تَشْهَدُ نَصْرَ{الْإِلَهِ}=كَأَنَّكَ تَلْمَحُ مَا هُوَ آتْ
وَتَمَّ الْعُبُورُ وَرَاحَ الْغُرُورُ=لِيَبْكِيَ أَحْلَامَهُ الزَّائِفَاتْ
أَيَا بَطَلاً لِلْعُبُورِ الْعَظِيمِ=عَرَفْتُكَ فِي أَحْلَكِ اللَّحَظَاتْ
تَقُودُ الْعُرُوبَةَ نَحْوَ الْأَمَامِ=لِنَصْرٍ كَبِيرٍ عَظِيمِ السِّمَاتْ
***
مَنَعْتَ الزُّيُوتَ حَجَبْتَ الْوَقُودَ=صَنَعْتَ لَنَا أَعْظَمَ الْمُعْجِزَاتْ
فَتَحْتَ الْخَزَائِنَ مِثْلَ الْبُنُوكِ=تُمَوِّلُ أَبْطَالَنَا بِالْهِبَاتْ
وَقَفْتَ عَلَى{بَارْلِيفَ}الْحَصِينِ=لِتَشْكُرَ{مَنْ سَدَّدَ الْخُطُوَاتْ}
وَتَدْعُو الْجَمِيعَ لِدَاعِي الْجِهَادِ=نُدَافِعُ عَنْ أَرْضِنَا فِي ثَبَاتْ
***
وَرُحْنَا نُرَدِّدُ بَعْدَ الْعُبُورِ=نَشِيداً تُرَدِّدُهُ الْكَائِنَاتْ
وَلَوْلَاكَ يَا{فَيْصَلَ}الْمُعْجِزَاتْ=لَمَا كَانَ نَصْرٌ وَتَحْقِيقُ ذَاتْ
***
شَاعِرُ الْأُمَّةِ الْإِسْلَامِيَّةِ فِي..هُبُّوا..لِنُصْرَةِ{الْبُوسْنَةْ}
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَيَا قَوْمُ هُبُّوا مِنْ سُبَاتٍ وَغَفْلَةِ=إِلَى نُصْرَةِ الْأَحْبَابِ مِنْ آلِ {بُوسْنَةِ}
وَسِيرُوا بِقَلْبٍ وَاحِدٍ مُتَكَتِّلٍ=نَظَلُّ عَلَى الْأَحْدَاثِ أَعْظَمَ إِخْوَةِ
فَفِي{الْبُوسْنَةْ وَالْهِرْسِكْ}أُبَاةٌ تَمَسَّكُوا=بِنُورِ رَسُولِ اللَّهِ فِي كُلِّ شِدَّةِ
وَلَكِنَّ حِقْدَ{الصِّرْبِ}ظَلَّ وَرَاءَهُمْ=بِقَتْلٍ وَتَشْرِيدٍ عَلَى كُلِّ صُورَةِ
هُنَاكَ جَرِيحٌ غَارِقٌ بِدِمَائِهِ=وَلَمْ يُلْفِ مَنْ يَأْسُو جِرَاحاً بِرَحْمَةِ
وَلَكِنَّهُ أَلْفَى عَلَى الْبُعْدِ غَادِراً=يُصَوِّبُ نَارَ الْغَدْرِ فِي كُلِّ طَلْقَةِ
***
هُنَاكَ مِنَ الْأَطْفَالِ مَنْ قَدْ أَصَابَهُ=مِنَ{الصِّرْبِ}بِالتَّجْوِيعِ فِي كُلِّ لَحْظَةِ
هُنَاكَ نِسَاءٌ لَمْ يَجِدْنَ مُدَافِعاً=يَعِشْنَ بِلَا مَأْوىً بِتِلْكَ الْبَسِيطَةِ
يُقَاسِينَ آلَاماً يُكَابِدْنَ لَوْعَةً=أَمَا مِنْ مُغِيثٍ فِي بِلَادِ{الْحَنِيفَةِ}
أَفِيقُوا..بَنِي الْإِسْلَامِ مِنْ نَكَبَاتِكُمْ=وَأَصْغُوا لِصَوْتِ الْعَقْلِ فِي كُلِّ خُطْوَةِ
وَعُودُوا لِهَدْيِ{اللَّهِ}فِيهِ رَشَادُنَا=وَلَبُّوا نِدَاءَ الْأَهْلِ فِي خَيْرِ نَجْدَةِ
***

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..فِي عَهْدِ..قَائِدِنَا
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
بِالْأَمْسِ كُنَّا فِي ثِيَابِ الْهِمَّةِ=وَالْيَوْمَ حَقَّقْنَا عَظِيمَ الْعِزَّةِ
فَلَقَدْ عَبَرْنَا كُلَّ صَعْبٍ مَانِعٍ=حَتَّى سَمَوْنَا يَا سَمَاءَ الْبَهْجَةِ
***
يَا خَطَّ (بَرْلِيفَ) الْحَصِينَ جَعَلْتَنَا=بَعْدَ انْهِدَامِكَ فِي شَدِيدِ الْفَرْحَةِ
فِي عَهْدِ..قَائِدِنَا الْمُظَفَّرِ حُقِّقَتْ=أَحْلَى الْأَمَانِي فِي رُجُوعِ الْبَسْمَةِ
***
عَادَتْ لَنَا سَيْنَاءُ تُعْلِنُ شَوْقَهَا=لِلْأَهْلِ وَالْأَحْبَابِ أَعْظَمِ أُمَّةِ
وَتَلَهَفَّتْ أُمُّ الْبِلَادِ لِبِنْتِهَا=بِاللَّثْمِ وَالْأَحْضَانِ تَحْتَ الدَّوْحَةِ
***
بَطَلُ الْحُرُوبِ أَذَلَّ كُلَّ عِدَاتِهَا=بَاتُوا جَمِيعاً فِي مَزِيدِ الْحَسْرَةِ
قَهَرَ الْغُرُورَ بِفِكْرِهِ وَبِعَزْمِهِ=قَادَ النُّسُورَ مُؤَيَّداً بِالْقُدْرَةِ
***
فَتَحَ الطَّرِيقَ إِلَى السَّلَامِ بِوَعْيِهِ=إِنَّ السَّلَامَ رَفِيقُ أَحْلَى نُصْرَةِ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي .. أَبَتَاهُ..قَدْ تَرَكَ الدُّنَا
إِلَيْكَ يَا أَبِي إِلَى رُوحِكَ الطَّاهِرَةِ أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
يَا لَيْلُ شَاهِدْ لَوْعَتِي=وَارْحَمْ عَذَابَ مُهْـــجَتِي
وَدَعِ الْفُؤَادَ هُــــنَيْــهَةً=بَيْنَ الضَّنَا وَالْحَسْرَةِ
***
لَيْتَ الْحَيَاةَ قَدِ انْتَهَتْ=فَذَاكَ بَعْــــضُ سَلْوَتِي
أَبَتَاهُ قَدْ تَــــرَكَ الدُّنَا=وَعَلاَ لِصَرْحِ الْجَنَّةِ
***
هَذَا لَعَمْرُ اللَّهِ حُلْ=مٌ قَدْ أَنَارَ لَيْلَتِي
زَهِدَ الْأَنَامَ فَجْأَةً=وَسَلاَ دِيَار َ الْفُرْقَةِ
***
وَلَسَوْفَ يَبْقَى ذِكْـــرُهُ=فَخْراً لِكُلِّ الْإِخْوَةِ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي ..وَفَاءٌ..وَاعْتِرَافْ
مُنَاسَبَةُ الْقَصِيدَةْ.....زَوَاجُ صَدِيقِي/ الْبِلْتَاجِي أحمد عامروَعَدَمُ حُضُورِي حَفْلَ زَفَافِهِ بِسَبَبِ سَفَرِي لِلتَّجْنِيدْ .
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب) الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه) شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
عُذْراً جَمِيلاً يَا أَخِي الْبِلْتَاجِي=سَيُمِدُّكَ الْمَوْلَى بِخَيْرِ نِتَاجِ
زُوِّجْتَ أُخْتَ صَدِيقِنَا وَحَبِيبِنَا=وَهُوَ الْوَفِيُّ هُوَ الْأَصِيلُ النَّاجِي
***
قَدْ شَاءَ رَبِّي قُدِّسَتْ أَسْمَاؤُهُ=أَنِّي أَعُودُ غَداً مَعَ الْإِدْلَاجِ
سَافَرْتُ لِلتَّجْنِيدِ أَحْمِي مِصْرَنَا=وَحِمَايَةُ الْأَوْطَانِ أَعْظَمُ تَاجِ
وَدَعَوْتُ رَبِّي أَنْ يُتِمَّ هَنَاكُمَا= زُوِّجْتُمَا-وَاللَّهِ-خَيْرَ زَوَاجِ
أَنْتَ الْعَزِيزُ مَلَكْتَ لُبَّ قُلُوبِنَا= تَاللَّهِ أَنْتَ لَنَا كَخَيْرِ سِرَاجِ
نَمْشِي مَعاً فَتُنِيرُ كُلَّ دُرُوبِنَا=مِنْ نُورِ وَجْهٍ بَاسِمٍ وَهَّاجِ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..اَلْفَارِسُ..الْمَأْمُولْ
{بَاقَةُ وَرْدٍ عَطِرَةْ..مُهْدَاةٌ إِلَى الْفَنَّانِ الْمُبْدِعْ..الْأُسْتَاذِ الْفَاضِلْ/عَلِي السَّعِيدِ الْبُرْجِي..مُدِيرِ مَدْرَسَةِ السَّيِّدَةْ/آمِنَةْ بِنْتِ وَهْبْ..فِي حَفْلِ تَكْرِيمِهْ..تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
..{عَلِيَّ}الْقَدرِ جِئْتُكَ فِي اشْتِيَاقٍ=أُهَنِّئُكُمْ عَلَى دَرْبِ النَّجَاحِ
سَمَوْتَ مَكَانَةً وَعَلَوْتَ شَأْناً=وَحُزْتَ الْمَجْدَ أَثْنَاءَ الْكِفَاحِ
فَأَنْتِ الْفَارِسُ..الْمَأْمُولُ فِينَا=جَوَادُكَ سَابِقٌ فِي كُلِّ سَاحِ
وَأَنْتَ الْبَحْرُ عِلْماً قَدْ كَفَانَا=إِذَا تَاهَتْ سَفِينَةُ كُلِّ صَاحِ
***
أَيَا ابْنَ الْأَكْرَمِينَ أَتَيْتُ أَشْدُو=بِقَلْبٍ أَثْقَلَتْهُ يَدُ الْجِرَاحِ
فَكَيْفَ أَرَاكَ تَتْرُكُ سَاحَ دَرْسٍ=..أَمِيرَ بَلَابِلِ الشَّدْوِ الْمِلَاحِ؟!!!
وَكُنَّا تَابِعِينَ إِذَا انْطَلَقْتُمْ=نُسَجِّلُ مَا رَسَمْتَ..أَبَا السَّمَاحِ
دَخَلْتَ قُلُوبَنَا وَسَكَنْتَ فِيهَا=تُقَابِلُكُمْ بِحُبٍّ وَارْتِيَاحِ
وَسَوْفَ تَظَلُّ رَائِدَنَا جَمِيعاً=تَقُودُ جُمُوعَنَا نَحْوَ الصَّبَاحِ
***

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..عَلَمِ ..الْكِنَانَةْ
{بَاقَةُ وَرْدٍ عَطِرَةْ..مُهْدَاةٌ إِلَى رَجُلِ الْمَبَادِئْ.. الْعَالِمِ الْجَلِيلْ..الْأُسْتَاذِ الْفَاضِلْ/أَحْمَدِ الصَّبَّاحِي..رَئِيسُ حِزْبِ الْأُمَّةْ.. وَرَئِيسُ تَحْرِيرِ جَرِيدَةِ الْأُمَّةْ..تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
يَا أُمَّتِي إِنَّا مَعَ{الصَّبَّاحِي}=فِي سَاحَةِ التَّنْوِيرِ وَالْإِصْلَاحِ
..رَجُلَ الْمَبَادِئِ قَدْ أَتَيْتُ مُسَارِعاً=أَسْعَى إِلَيْكُمْ طَائِراً بِجَنَاحِي
مِنْ نَبْعِ عِلْمِكُمُ الْغَزِيرِ وَجَدْتُنِي=أَدْنُو لِأَنْهَلَ غُدْوَتِي وَرَوَاحِي
كَمْ تَرْمُقُ الْعَيْنَانِ نُورَ سُمُوِّكُمْ=فِي{مَجْلِسِ الشُّورَى}بِقَلْبٍ صَاحِ
يَا سَيِّدِي إِنِّي أَتَيْتُ مُلَبِّياً={ عَلَمِ ..الْكِنَانَةِ بَدْرَهَا الصَّبَّاحِي }
مِنْ نَبْعِ قَلْبِي فَاضَ شِعْرِي مَادِحاً=رَجُلاً يَسِيرُ عَلَى طَرِيقِ كِفَاحِ
***
يَا سَيِّدِي أَشْكُو إِلَيْكُمْ عُصْبَةً=عَاشَتْ عَلَى الْإِجْرَامِ وَالْأَقْدَاحِ
مِنْ آلِ إِسْرَائِيلَ ظَلَّتْ حِقْبَةً=فِي غَيِّهَا مِنْ دُونِ كَبْحِ جِمَاحِ
ظَنُّوا شُعُوبَ الْمُسْلِمِينَ قَدِ انْبَرَتْ=فِي نَوْمِهَا حَتَّى بِدُونِ صِيَاحِ
فَاسْتَهْتَرَتْ وَتَمَلَّكَتْهَا فِكْرَةٌ=مَلْعُونَةٌ بِشِعَارِهَا السَّفَّاحِ
دَخَلُوا الْمَسَاجِدَ غَادِرِينَ بِأَهْلِهَا=وَقْتَ السُّجُودِ لِفَالِقِ الْإِصْبَاحِ
هُمْ مِنْ قَدْ تَمَادَوْا فِي الضَّلَالَةِ دَائِماً=قَدْ أَدْمَنُوا الْإِزْهَاقَ لِلْأَرْوَاحِ
أَسَفَاهُ يَا أَسَفَاهُ.. أُمَّةَ{أَحْمَدٍ}=أَيْنَ التَّشَبُّهُ..إِخْوَتِي{بِصَلَاحِ}؟!!!
طَرَدَ{الصِّلِيبِيِّينَ}رَغْمَ مُكُوثِهِمْ=فِي{الْقُدْسِ}قَرْناً مُثْخَناً بِجِرَاحِ
أَيْنَ الْأُبَاةُ الْمَاجِدُونَ بِطَبْعِهِمْ=..أُسْتَاذَنَا يَا{أَحْمَدَ الصَّبَّاحِي}؟!!!
حَتَّى يَعُودَ{{الْقُدْسُ}بَعْدَ غِيَابِهِ=مُتَلَذِّذاً بِحَلَاوَةِ الْأَفْرَاحِ
***
شَاعِرُ.. الْقَلْبِ الْكَبِيرِ الَّذِي وَسِعَ الْكُلَّ وَأَكْرَمَ الْجَمِيعَ فِي..وَغَابَتِ..الشَّمْسْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
اَلْمَوْتُ مِفْتَاحُ الْجِرَاحْ=سَبَبُ الْأَنِينِ مَعَ النُّوَاحْ
كَالْوَحْشِ يَخْطَفُ شَاتَهُ=أَلْقَى الْجَمِيعُ لَهُ السِّلَاحْ
مُسْتَسْلِمِينَ لِأَمْرِهِ=كَالطَّيْرِ مَكْسُورِ الْجَنَاحْ
هُمْ مُؤْمِنُونَ بِرَبِّهِمْ=وَالصَّبْرُ مِفْتَاحُ الْفَلَاحْ
***
قَامُوا إِلَى صَلَوَاتِهِمْ=لِيُضَمِّدُوا كُلَّ الْجِرَاحْ
يَبْكُونَ فَقْدَ حَبِيبِهِمْ=وَبُكَاؤُهُمْ أَمْرٌ مُبَاحْ
حَزِنَ الْجَمِيعُ بِلَوْعَةٍ=وَغَضَاضَةٍ وَالْكُلُّ صَاحْ
أَيْنَ الْفَقِيدُ حَبِيبُنَا؟!!!=بَيْنَ اللُّحُودِ هَوَى وَرَاحْ
قَدْ غَابَتِ..الشَّمْسُ الَّتِي=كَانَتْ تُضِيءُ مَعَ الصَّبَاحْ
***


شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..اَلْأَوَّلُ فِي مِصْرَ..فَريدٌ
بَاقَةُ وَرْدٍ عَطِرَةٌ مُهْدَاةٌ إِلَى أَخِي الْغَالِي الْحَبِيبْ الْأَدِيبِ الْكَبِيرْ وَالرِّوَائِيِّ الْقَدِيرْ اَلْأُسْتَاذْ/فريد محمد معوض بِمُنَاسَبَةِ حُصُولِهِ عَلَى الْمَرْكَزِ الْأَوَّلِ فِي الرِّوَايَةِ عَلَى مُسْتَوَى جُمْهُورِيَّةِ مِصْرَ الْعَرَبِيَّةِ وَذَلِكَ فِي الْمُسَابَقَةِ الْأَدَبِيَّةِ الْكُبْرَى الَّتِي أَقَامَتْهَا الْهَيْئَةُ الْعَامَّةُ لِقُصُورِ الثَّقَافَةْ .
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب) الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه) شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
اَلْأَوَّلُ فَخْرٌ لِبِلَادِي=وَرِوَايَتُهُ خَيْرُ حَصَادِ
اَلْأَوَّلُ فِي مِصْرَ..فَريدٌ=مِنْ خِيرَةِ كُتَّابِ الْوَادِي
***
يَا رَبِّ احْفَظْهُ لِأُمَّتِنَا=عَلَماً بِسَمَاءِ الْأَمْجَادِ
يُبْدِعُ فِي الْقِصَّةِ سَبَّاقاً= وَيَفُوقُ جَمِيعَ الْأَنْدَادِ
***
أَأَدِيبَ الْأُمَّةِ تَهْنِئَتِي=تَتَدَفَّقُ مِنْ نَبْضِ فُؤَادِي
إِحْسَاسُ الشَّاعِرِ يَسْبِقُهُ=بِالْفَرْحَةِ لِأَدِيبِ بِلَادِي
***
فَأَدَامَ اللَّهُ تَفَوُّقَكُمْ=وَأَدَامَ الْإِبْدَاعَ النَّادِي
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..الْقَائِدُ..الْإِنْسَانْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَذِّنْ وَبَايِعْ خِيرَةَ الْقُوَّادِ=هَذَا الْمُظَفَّرُ فَخْرُ كُلِّ بِلَادِي
فَهُوَ ابْنُ مِصْرَ يُحِبُّهَا وَيُجِلُّهَا=وَيَصُونُ تُرْبَتَهَا مِنَ الْأَوْغَادِ
***
أَرْضُ الْكِنَانَةِ أَنْجَبَتْهُ وَفَاخَرَتْ=كُلَّ الشُّعُوبِ وَصَفْوَةَ الْأَنْدَادِ
بُشْرَاكِ يَا مِصْرَ الْحَضَارَةِ بِالْعُلَا=فِي عَهْدِ رَائِدِنَا الْكَرِيمِ الْهَادِي
***
هَذَا رَئِيسُكِ مُؤْمِنٌ مُتَحَمِّسٌ=يَرْعَى مَصَالِحَ شَعْبِهِ الْجَوَّادِ
يَا أَيُّهَا الْبَطَلُ الْعَظِيمُ تَحِيَّةً=مِنْ شَعْبِكَ الْمَشْهُورِ بِالْأَمْجَادِ
***
أَنْتَ الزَّعِيمُ وَأَنْتَ لَحْنُ فَخَارِنَا=فِي كُلِّ نَصْرٍ رَغْمَ كُلِّ عِنَادِ
فَلَكَمْ زَرَعْتَ الْحُبَّ يَنْمُو بَيْنَنَا=فِي حِكْمَةٍ وَطَهَارَةٍ وَرَشَادِ
***
مَا أَجْمَلَ الشَّعْبَ الْوَفِيَّ وَقَدْ غَدَا=حِصْناً عَظِيماً نَابِذَ الْأَحْقَادِ!!!
وَمَضَى يُطَالِبُكُمْ بِتَحْقِيقِ الْمُنَى= فِي أُلْفَةٍ وَسَمَاحَةٍ وَوِدَادِ
***
اَللَّهُ أَكْبَرُ وَالْقُلُوبُ تَآلَفَتْ=وَتَوَحَّدَتْ فِي أَجْمَلِ الْأَعْيَادِ
جَاءَتْ بِقُوَّتِهَا وَشِدَّةِ عَزْمِهَا=فِي هِمَّةٍ وَصَلَابَةٍ وَجِلَادِ
***
وَالشَّعْبُ يُجْمِعُ فِي ثَبَاتٍ وَالدُّنَا=تَرْنُو فَتُلْفِينَا عَلَى مِيعَادِ
وَمُظَفَّرُ الْخَيْرَاتِ يَبْنِي مِصْرَنَا=إِنَّ الْقُلُوبَ لِحُبِّهِ لَصَوَادِ
***
كَمْ حَقَّقَ الْبَطَلُ الْمُظَفَّرُ وَعْدَهُ=بِالصِّدْقِ يَسْكُنُ حُبَّ كُلِّ فُؤَادِ
وَلَكَمْ عَلَا فِي الْجَوِّ يَبْغِي عِزَّنَا=يَوْمَ الْفَخَارِ يَرُدُّ كَيْدَ الْعَادِي
***
وَلَكَمْ يُحَقِّقُ بِالسَّلَامِ طُمُوحَنَا=إِنَّ السَّلَامَ طَرِيقُ كُلِّ سَدَادِ
بِاسْمِ الشَّبَابِ وَ بِاسْمِ كُلِّ جُمُوعِنَا= بِاسْمِ الْجُنُودِ وَ بِاسْمِ كُلِّ جِهَادِ
***
بِاسْمِ الْمُهَنْدِسِ وَ الطَّبِيبِ كِلَيْهِمَا= بِاسْمِ الْفِلَاحَةِ وَالْفَلَاحِ الْبَادِي
بِاسْمِ الْكَرَامَةِ وَالشَّهَامَةِ كُلِّهَا= بِاسْمِ الْهَنَاءِ وَفَرْحِنَا سَنُنَادِي
***
هَذَا الْمُظَفَّرُ دِرْعُنَا وَرَئِيسُنَا=مِنْ أجْلِ مِصْرَ الْحُبِّ وَالْإِسْعَادِ
قُمْنَا نُبَايِعُهُ وَنَهْتِفُ بِاسْمِهِ=عَاشَ الزَّعِيمُ مَنَارَةً لِلْوَادِي
***


شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..شَبَابُ..الْكِنَانَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
مَنْ ذَا يُضَاهِيكُمْ شَبَابَ بِلَادِي=وَكِفَاحُكُمْ فَخْرٌ لِأَهْلِ الْوَادِي؟!!!
فَلَكَمْ زَرَعْتُمْ مَا سَنَحْصُدُهُ غَداً=وَعُقُولُكُمْ تَهْفُو إِلَى الْأَمْجَادِ
***
وَلَكَمْ بَنَيْتُمْ مِنْ سَنَا عَزَمَاتِكُمْ=صَرْحاً يَتِيهُ عَلَى غُرُورِ الْعَادِي
فَمِنَ الشَّبَابِ حَمَاسَةٌ وَأَمَانَةٌ=مَلَأَتْ مَصَانِعَنَا بِخَيْرِ عَتَادِ
***
وَمِنَ الشَّبَابِ فِلَاحَةٌ وَ فَلَاحَةٌ=هُمْ يَزْرَعُونَ بِقُوَّةٍ وَجِهَادِ
وَمِنَ الشَّبَابِ طَبِيبُنَا فَهُوَ الْمُنَى=وَمُزِيلُ كُرْبَتِنَا بِخَيْرِ ضِمَادِ
***
لِشِفَاءِ مَنْكُوبٍ تَرَاهُ مُجَاهِداً=بِالصَّبْرِ فِي يَوْمٍ شَدِيدِ سَوَادِ
يَبْغِي إِعَادَةَ فَرْحَةٍ مِعْطَاءَةٍ=تَشْدُو وَتُذْهِبُ لَوْعَةَ العُوَّادِ
***
وَمِنَ الشَّبَابِ مُهَنْدِسٌ مُتَحَمِّسٌ=يَبْنِي وَيَرْفَعُ مِصْرَنَا بِجِلَادِ
بِالْحُبِّ يُعْطِي وَالتَّفَانِي دَأْبُهُ=مَا أَعْظَمَ الْإِعْطَاءَ مِنْ جَوَّادِ!!!
***
أَوْ كَهْرَبَائِيٌ وَكُلُّ هُمُومِهِ=تَوْفِيرُ جُهْدٍ لِلْبِلَادِ فَنَادِ
بِالنُّبْلِ وَالْإِخْلَاصِ يَسْعَى جَاهِداً=وَيُنِيرُ مِصْرَ بِخِبْرَةٍ وَسَدَادِ
***
أَوْ مُصْلِحٌ لِلطَّائِرَاتِ شِعَارُهُ= مِصْرُ الْكَرَامَةُ غَايَتِي وَمُرَادِي
وَمِنَ الشَّبَابِ مُعَلِّمٌ مُتَمَكِّنٌ=يَرْوِي الظِّمَاءَ بِحِكْمَةٍ وَرَشَادِ
***
وَمِنَ الشَّبَابِ مُنَاضِلٌ مُتَمَسِّكٌ=بِسِلَاحِهِ لِيَرُدَّ كَيْدَ الْعَادِي
يَحْمِي سَمَاءَ الْعُرْبِ فِي سَاحِ الْوَغَى=أَكْرِمْ بِوَقْفَةِ خِيرَةِ الْأَجْنَادِ!!!
***
قَفَزَ الشَّبَابُ بِعَزْمِهِمْ وَطُمُوحِهِمْ=يُعْلُونَ مَوْطِنَهُمْ عَلَى الْأَنْدَادِ
اَللَّهُ يَرْعَاكُمْ وَيَهْدِي خَطْوَكُمْ=وَيَشُدُّ أَزْرَكُمُ شَبَابَ بِلَادِي
***
شَبَّتْ بَرَاعِمُكُمْ وَكَانَ صِبَاكُمُ=فِي مِصْرِنَا بِخُلَاصَةِ الْإِعْدَادِ
مِصْرُ الْأُمُومَةُ لِلْعُرُوبَةِ كُلِّهَا=مِصْرُ الْحَبِيبَةُ كَعْبَةُ الْقُصَّادِ
***
إِنَّ الْفُؤَادَ يَضُمُّ مِصْرَ شِغَافَهُ=يُهْدِي إِلَيْهَا أَعْذَبَ الْإِنْشَادِ
إِنَّ الشَّبَابَ فُتُوَّةٌ وَشَهَامَةٌ=وَرُجُولَةٌ أَقْوَى مِنَ الْأَحْقَادِ
***
تَرْجُوهُ أَنْ يَنْأَى بَعِيداً تَارِكاً=كُلَّ السُّمُومِ فَذَاكَ خَيْرُ بُعَادِ
إِنَّ السُّمُومَ هَلَاكُهُ وَدَمَارُهُ=أَبْشِعْ بِسُمٍّ فِيهِ كُلُّ فَسَادِ!!!
***
وَمُخَدَّرَاتٍ تُذْهِبُ الْعَقْلَ الَّذِي=أَهْدَاهُ خَالِقُنَا الْكَرِيمُ الْهَادِي
يَا جِيلَ مِصْرَ شَبَابُكُمْ ذُخْرٌ لَهَا=فَتَنَبَّهُوا لِمَكَائِدِ الْأَوْغَادِ
***
أَنْتُمْ شَبَابُ وَالشَّبَابُ عِمَادُنَا=وَالسُّمُّ يَأْبَى نَهْضَةً لِلْوَادِي
جَاءَتْ سُمُومٌ مِنْ عَدُوٍّ حَاقِدٍ=يُرْضِي مَكَائِدَ عُصْبَةِ الْإِلْحَادِ
***
وَشَبَابُنَا يَا ابْنَ الْكِرَامِ هُوَ الْحِمَى=وَهُوَ الْأَمَانُ لِدَرْبِنَا الْمُنْقَادِ
يَا ابْنَ الْكِرَامِ شَبَابُنَا مُتَشَوِّقٌ=لِلْعِلْمِ إِنَّ الْعِلْمَ رِيُّ الصَّادِي
***
جَاهِدْ وَحَصِّلْ كُلَّ عِلْمٍ نَافِعٍ=تُصْبِحْ بِسَاحِ السَّبْقِ خَيْرَ جَوَادِ
وَادْعُ الزَّمِيلَ إِذَا أَرَدْتَ نَجَاحَهُ= إِنَّ التُّقَى وَالْعِلْمَ أَحْسَنُ زَادِ
***
وَاتْرُكْ زَمِيلَ الْغَيِّ فِي طُرُقَاتِهِ=تَغْنَمْ وَتَسْلَمْ مِنْ هَوَى الْإِفْسَادِ
إِسْلَامُنَا يَبْغِي شَبَاباً مُؤْمِناً= إِنَّ الشَّبَابَ ذَخِيرَةُ الْآبَادِ
***
دِينٌ تَأَلَّقَ نَجْمُهُ فَوْقَ الذُّرَى=أَهْدَى الزَّمَانَ أَعَاظَمَ الْقُوَّادِ
هَلَّا رَفَعْتُمْ شَأْنَنَا بَيْنَ الْوَرَى؟!!!= هَلَّا اقْتَبَسْتُمْ مِنْ سَنَا الْأَجْدَادِ؟!!!
***
هَلَّا بَنَيْتُمْ لِلْكِنَانَةِ مَجْدَهَا =وَمَلَكْتُمُ الْإِشْعَاعَ فِي الْمِيعَادِ؟!!!
مِصْرُ الْحَضَارَةُ نَاشَدَتْ أَبْنَاءَهَا=أَنْ يَسْتَرِدُّوا سَابِقَ الْأَمْجَادِ
***
هَيَّا شَبَابَ النِّيلِ هَيَّا أَقْبِلُوا=بِتَعَاوُنٍ وَتَشَاوُرٍ وَوِدَادِ
نَمْشِي عَلَى دَرْبِ الْمَحَبَّةِ كُلِّنَا=لِبِنَاءِ مِصْرَ الْحُبِّ وَالْإِسْعَادِ
***


شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..عَمِيدُ..الْأََدَبِ وَالنَّقْدْ

مُهْدَاةٌ إِلَى أُسْتَاذِ الْأَسَاتِذَةِ وَ مُعَلِّمِ الْأَجْيَالِ أُسْتَاذِنَا اَلدُّكُتُورْ/محمد السَّعْدِي فَرْهُودْ رَئِيسِ جَامِعَةِ الْأَزْهَرِ الشَّرِيفْ الْأَسْبَقِ- الَّذِي أَسْعَدَ قَلْبِي وَأَثْلَجَ رُوحِي وَزَادَ فَخَارِي لاِشْتِرَاكِهِ فِي تَسْلِيمِي إِحْدَى الشَّهَادَاتِ التَّقْدِيرِيَّةِ الَّتِي حَصَلْتُ عَلَيْهَا فِي مُسَابَقَةِ الْمَوْلِدِ النَّبَوِيِّ الشَّرِيفِ فِي مَجَالِ الشِّعْرِ وَالَّتِي يُنَظِّمُهَا الْمَجْلِسِ الْأَعْلَى لِلشَّبَابِ وَالرِّيَاضَةِ فِي مِصْرَ- تقديرا واعتزازا وحبا وعرفانا مع أطيب التمنيات بدوام التقدم والتوفيق ,وإلى الأمام دائما إن شاء الله تعالـَى
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أُسْتَاذُنَا السَّعْدِي أَدِيبُ بِلاَدِي=وَزَعِيمُ رَكْبِ النَّقْدِ وَالنُّقَّادِ
وَأَمِيرُ كُلِّ الْمُبْدِعِينَ عَلَى الْمَدَى=وَزَعِيمُهُمْ فِي أَعْذَبِ الْإِنْشَادِ
وَهُوَ الْمُعَلِّمُ لِلْجَمِيعِ يُمِدُّهُمْ=بِعُلُومِهِ مِنْ صَاحِبِ الْإِمْدَادِ
وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ الْكَلاَمَ حَقِيقَةً=حَتَّى رَآهَا مُعْظَمُ الْأَشْهَادِ
وَهُوَ الَّذِي حَمَلَ الْمَشَاعِلَ لِلْعُلاَ=فَمَحَا ظَلامَ الْجَهْلِ وَالْإِفْسَادِ
إِنِّي أُفَاخِرُ كُلَّ إِخْوَانِ الْوَفَا=بِمُحَمَّدِ السَّعْدِيِّ كُلَّ مَعَادِ
***
فَرْهُودُ يَرْفَعُ هَامَتِي بَيْنَ الدُّنَا=وَيُعِيدُ نَهْرَ الْعِزِّ وَالْأَمْجَادِ
الشَّمْسُ تُشْرِقُ كُلَّ يَوْمٍ لِلْوَرَى=وَرَنِينُ صَوْتِكَ رَاحَةُ الْعُبَّادِ
بِإِذَاعَةِ الْقُرْآنِ دَوْماً فَيْضُهُ=عَمَّ الْخَلاَئِقَ كُلَّهُمْ بِوِدَادِ
وَيَهِلُّ فِي (الْمَرْئِيِّ)(1)نَرْنُو دَائِماً=لِنَرَى جَمِيعاً قَائِدَ الْقُوَّادِ
شَيْخٌ وَقُورٌ لِلْأُمُورِ مُقَدِّرٌ=يَدْرِي وَيَعْرِفُ أَعْمَقَ الْأَبْعَادِ
فَقِهَ الْمَسَائِلَ فِي الْحَنِيفَةِ إِنَّهُ=أَمْسَى لِأَهْلِ الْفَضْلِ خَيْرَ سِنَادِ
***
يَا أُمَّةَ الْإِسْلاَمِ تِيهِي وَافْخَرِي=بِالْأَزْهَرِ الْحَانِي عَلَى الْأَوْلاَدِ
بِالدِّينِ إِنَّ الدِّينَ خَيْرُ وَسِيلَةٍ=لِزَوَالِ صَرْحِ الظُّلْمِ وَالْإِلْحَادِ
وَرَئِيسُ جَامِعَةِ الْعَلاَءِ إِمَامُنَا=يَدْعُو إِلَى كُلِّ الْهَنَاءِ بِصَادِ
يَرْوِي الْحَدِيثَ عَنِ الْحَبِيبِ مُؤَكَّداً=وَالصِّدْقُ لاَ يَحْتَاجُ لِلْإِسْنَاد
***
بِالْمَوْلِدِ النَّبَوِيِّ هَنَّأَ جَمْعَنَا=أَعْطَى الْجَوَائِزَ لِلشَّبَابِ فَنَادِ
يَا أَلْفَ مَبْرُوكٍ لَنَا وَلِأَهْلِنَا=فُزْنَا بِمَوْلِدِ مُصْطَفَانَا النَّادِي
لَوْلاَهُ مَا قَامَتْ مَحَافِلُ أُمَّتِي=لِتُجَدِّدَ الذِّكْرَى مَعَ الْمِيلاَدِ
أَعْطَيْتَنَا كُلَّ الشَّهَادَاتِ الَّتِي=تَحْوِي تَفَوُّقَنَا عَلَى الْأَنْدَادِ
***
فِي الشِّعْرِ فُزْتُ وَزَادَنِي تَشْرِيفُكُمْ=لِلْحَفْلِ فَخْراً يَا أَمِيرَ الضَّادِ
حَدَّثْتَنَا عَنْ كُلِّ أَيَّامِ الْكِفَا=حِ لِحِبِّنَا طَهَ الْبَشِيرِ النَّادِي
فَغَرَسْتَ فِي الْأَذْهَانِ خَيْرَ عَقِيدةٍ=تَنْأَى عَنِ الْأَضْغَانِ والْأَحْقَادِ
وَطَلَبْتَ مِنَّا أَنْ نَسِيرَ عَلَى الطَّرِي=قِ الْمُسْتَقِيمِ بِرَغْمِ كُلِّ عِنَادِ
نَمْشِي عَلَى دَرْبِ الْحَبِيبِ مُحَمَّدٍ=وَنَسِيرُ وِفْقَ النَّهْجِ وَالْإِرْشَادِ
قَاسَى الْمَتَاعِبَ كَيْ يُشَاهِدَ جَمْعَنَا=فِي قُوَّةٍ بَعُدَتْ عَنِ الْأَضْدَادِ
وَدَعَا لِرَبِّ الْعَالمِينَ جُمُوعَنَا=حَتَّى نَعُودَ لِدَرْبِنَا الْمُنْقَادِ(2)
مَنَّ الْإِلَهُ عَلَى الْأَنَامِ بِبَعْثِهِ=أَكْرِمْ بِفَضْلِ الْمُنْعِمِ الْجَوَّادِ!!
شَكَرَ الْحَكِيمَ عَلَى الْبَلاَءِ مُثَابِراً=أَعْزِزْ بِخُلْقِ الْمُصْطَفَى الْحَمَّادِ!!
***
أُسْتَاذُنَا السَّعْدِيُّ أَسْعَدَ جَمْعَنَا=بِبَيَانِ سِحْرِ كَلاَمِهِ الْوَقَّادِ
تَوْجِيهُهُ قَدْ عَاشَ مِلْءَ قُلُوبِنَا=يَهْدِي الْحَيَارَى ضِدَّ كُلِّ فَسَادِ
أَقْطَارُ كُلِّ الْمُؤْمِنِينَ تُحِبُّهُ=وَلِقَاؤُهُ ذَا أَعْظَمُ الْأَعْيَادِ
فَتَحَ(الْبُعُوثَ)لِجَمْعِ طُلاَّبِ الْعُلاَ=كَيْ يَنْقُلُوا الْإِسْلاَمَ لِلْأَجْدَادِ
وَيَعُمَّ نُورُ اللَّهِ فِي كُلِّ الدُّنَا=وَيَسِيرَ بَيْنَ الْأَهْلِ وَالْأَحْفَادِ
فِي الْأَزْهَرِ الْمَعْمُورِ كَانَ رَئِيسَهُمْ=حَمَلُوا لِوَاءَ الْعِلْمِ خَيْرَ جِهَادِ
أُسْتَاذُنَا السَّعْدِيُّ حَقَّقَ مَطْلَباً=وَبَنَى بُيُوتَ اللَّهِ لِلزُّهَّادِ
يَا رَبِّ وَفِّقْهُ وَسَدِّدْ خَطْوَهُ=قَدْ عَاشَ لِلدِّينِ الْحَنِيفِ يُنَادِي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
16- (الْمَرْئِيِّ):التليفزيون.
17- لِدَرْبِنَا الْمُنْقَادِ:لِطَرِيقِكَ الْمُسْتَقِيمِ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..إِمَامُ ..الْمُبْدِعِينْ
{مُهْدَاةٌ إِلَى أُسْتَاذِ الْأُسَاتِذَةْ..الدُّكْتُورْ/ مُحَمَّدْ رَجَبْ الْبَيُّومِي..عَمِيدُ كُلِّيَّةِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ بِالْمَنْصُورَةْ..جَامِعَةِ الْأَزْهَرِ الشَّرِيفْ وَرَئِيسُ تَحْرِيرِ مَجَلَّةِ الْأَزْهَرْ..تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَضَاءَ الْمَرْكَزُ الْعَالِي التَّلِيدُ=بِنُورٍ مِنْ ضِيَائِكَ يَا{عَمِيدُ}
بَحَثْتُ عَنِ الْمَعَالِي فِي اجْتِهَادٍ=وَجَدْتُ الْمَجْدَ عِنْدَكُمُ يَزِيدُ
{ فَمِنْ نَبْعِ الْقُرَانِ}{1}نَظَمْتَ شِعْراً=عَظِيماً شَدَّنِي مِنْهُ الْمَزِيدُ
وَتَعْتَمِدُ اعْتِمَاداً لَا يُبَارَى=عَلَى{الْمَوْلَى}هُوَ{الْحَقُّ}{الْمَجِيدُ}
***
{حَصَادُ الدَّمْعِ}{2}يَصْحَبُنِي كَثِيراً=إِذَا مَا زَارَنِي حُزْنٌ شَدِيدُ
{صَدَى الْأَيَّامِ}{3}يُسْعِدُ كُلَّ قَلْبِي=إِذَا مَا كُنْتُ أَهْوَى مَنْ أُرِيدُ
ظَمِئْتُ إِلَى الْقَرِيضِ وَجَفَّ حَلْقِي=وَزُرْتُ جِنَانَكُمْ فَاضَ الْقَصِيدُ
وَإِنِّي{نَاقِدٌ}مُنْذُ ابْتِدَائِي=بِذَوْقِي قَدْ أُحَدِّدُ مَنْ يُجِيدُ
***
وَأَنْتَ{إِمَامُنَا}فِي كُلِّ شَيْءٍ=وَخُلْدُ نِتَاجِكُمْ شَيْءٌ أَكِيدُ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
{1}إِشَارَةٌ إِلَى دِيوَانِهْ:{ مِنْ نَبْعِ الْقُرَانِ}.
{2} إِشَارَةٌ إِلَى دِيوَانِهْ:{حَصَادُ الدَّمْعِ}.
{3} إِشَارَةٌ إِلَى دِيوَانِهْ:{صَدَى الْأَيَّامِ}.
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي ..أَبِي..يَا فَخْرَنَا بَيْنَ الْعِبَادِ

إِلَيْكَ يَا أَبِي إِلَى رُوحِكَ الطَّاهِرَةِ أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَبِي..يَا فَخْرَنَا بَيْنَ الْعِبَادِ=شَدِيدُ الْحُزْنِ يَأْكُلُ فِي فُؤَادِي
لَقَدْ كُنْتَ الزَّعِيمَ لَنَا جَمِيعاً=وَكُنْتَ الْحِصْنَ يَضْرِبُ فِي الْأَعَادِي
***
وَكُنْتَ حَبِيبنَا فِي كُلِّ وَقْتٍ=وَكُنْتَ السَّعْدَ فِي رَحْبِ الْبِلاَدِ
فِرَاقُكَ هَزَّنَا يَا خَيْرَ حِبٍّ=وَكُلُّ الْأَهْلِ صَارُوا كَالْجَمَادِ
***
وَزَادَ الْحُزْنَ فِي قَلْبِي وَرُوحِي=سَمَاعِي النَّعْيَ مِنْ صَوْتِ الْمُنَادِي
وَحُبُّكَ خَالدٌ يَهْدِي الْحَيَارَى=وَيَنْشُرُ خَيْرَهُ فِي كُلِّ وَادِ
***
سَلاَماً يَا أَبِي مِنْ نَوْحِ قَــلْـبِي=وَحُلْوُ لِقَائِنَا يَوْمُ التَّنَادِي
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. بَيْرُوتُ..وَالطَّرِيقُ إلَى الْقُدْسْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
لَمْلَمْتُ ثَوْبِي وَانْزَوَيْتُ شَرِيدَا=أَبْكِي عَلَى لُبْنَانَ بَاتَ وَحِيدَا
أَبْكِيكَ يَا رَمْزَ الْأُبَاةِ لَعَلَّنَا=نَصْحُو وَنَكْتُبُ لِلْخَلَاصِ نَشِيدَا
***
أَبْكِيكَ يَا لُبْنَانَ صَرْحاً شَامِخاً=إِنْ يَرْمِكَ السُّفَهَاءُ ظَلْتَ حَدِيدَا
فَلَأَنْتَ عُنْوَانٌ تَبَقَّى بَيْنَنَا=فِيهِ التَّحَدِّي مَا يَزَالُ عَنِيدَا
***
يَا أُمَّتِي مَا بَالُ قَوْمِي قَدْ غَدَوْا=فِي نَوْمِهِمْ لَمْ يَنْصُرُوا التَّوْحِيدَا
وَعَدُوُّنَا بِاسْمِ السَّلَامِ وَأَهْلِهِ=مَا زَالَ يَعْبَثُ بِيْنَنَا عِرْبِيدَا
***
بَيْرُوتُ صَبْراً فَالطَّرِيقُ لِقُدْسِنَا=مِنْ قَلْبِكِ الْحَانِي أَرَاهُ جَدِيدَا
***

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. أَبْطَالُ الْكِنَانَةْ00وَتَحْرِيرُ الْكُوَيْتْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أُهَنِّئُ شَعْباً فِي الْكُوَيْتِ لَهُ عَهْدُ=مَعَ النَّصْرِ فِي الْأَهْوَالِ نَحْنُ لَهُ الْجُنْدُ
أُهَنِّئُ أَبْطَالَ الْعُرُوبَةِ كُلِّهَا=وَََََََََََََََََأَكْتُبُ أَحْلَى الشِّعْرِ لَيْسَ لَهُ حَدُّ
***
كَتَبْتُمْ حُرُوفَ النُّورِ فِي حَرْبِنَا الَّتِي=تُسَجَّلُ فِي التَّارِيخِ قَدْ زَانَهَا الْمَجْدُ
دَحَرْتُمْ رُمُوزَ الْقَهْرِ فِي لَيْلِ عَصْرِنَا=وَثُرْتُمْ عَلَى(صَدَّامَ) لَيْسَ لَكُمْ نِدُّ
***
أَيَا(هِتْلَرَ) الْعَصْرِ الْحَدِيثِ مَنِ الَّذِي=أَدَارَ رَحَى الْوَيْلَاتِ وَاللَّيْلُ مُسْوَدُّ؟!!!
وَقَتَّلَ أَطْفَالَ الْكُوَيْتِ بِجُرْمِهِ=وَرَوَّعَ قَلْبَ الْأُمِّ يَشْتَاقُهَا الْمَهْدُ ؟!!!
***
وَفَجَّرَ سَيْلَ (النَّفْطِ) نَحْتَاجُ قَطْرَةً=تُعِيدُ لَنَا الْآمَالَ وَالصُّبْحُ لَا يَبْدُو ؟!!!
وَلَوَّثَ أَنْهَارَ الْخَلِيجِ بِحُمْقِهِ=لِيُطْفِئَ نَارَ الْغِلِّ قَدْ لَفَّهُ الْقَيْدُ ؟!!!
وَأَزْهَقَ رُوحَ الطَّيْرِ فِي الْجَوِّ شَارِداً=وَقَدْ كَانَ يَشْدُو وَالسَّمَاحُ لَهُ بَنْدُ ؟!!!
***
لَقِيتَ جَزَاءَ الْحُمْقِ أَقْسَى هَزِيمَةٍ=وَكُلُّ جُيُوشِ الْعَالَمِينَ لَكَ الضِدُّ
وَتَرْنُو حَسِيراً لَا تَرَى غَيْرَ قُوَّةٍ=مِنَ الْغَرْبِ وَالْعُرْبَانِ يُخْطِئُهَا الْعَدُّ
***
رَأَيْتَ أُسُوداً لِلْكِنَانَةِ قَدْ أَتَوْا=يَشُقُّونَ دَرْبَ النَّصْرِ وَالظُّلْمُ يَنْهَدُّ
تُزِيحُ كَوَابِيسَ الْغُرُورِ وَزَيْفَهَا=وَأَنْتَ أَسِيرُ الْكِبْرِ وَالْهَوْلُ يَشْتَدُّ
***
يُعِيدُونَ لِلشَّعْبِ الْمُبَارَكِ بَسْمَةً=فَمِصْرُ مَلَاذُ الْعُرْبِ إِنْ حَفَّهُمْ وَجْدُ
وَيُحْيُونَ فِي أَرْضِ الْكُوَيْتِ سَعَادَةً=تُزَيِّنُهَا الْجَنَّاتُ وَالْفُلُّ وَالْوَرْدُ
***
شَاعِرُ الْأُمَّةِ الْإِسْلَامِيَّةِ فِي..رِسَالَةٌ..إِلَى مُجَاهِدِي{الْبُوسْنَةْ}
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
هَذَا أَوَانُ الشَّدَائِدْ=فَاسْتَبْسِلُوا يَا أَمَاجِدْ
فِي{الْبُوسْنَة}أَنْتُمْ جُنُودٌ={لِلْمُسْتَعَانِ}{الْوَاحِدْ}
وَتَحْمِلُونَ لِوَاءً=مَنِ ارْتَضَاهُ يُجَاهِدْ
فَالدِّينُ بَحْرُ ابْتِلَاءٍ=لِلْمُسْتَقِيمِ الْوَاعِدْ
***
مَا دَامَ يُؤْمِنُ حَقًّا= يَرُدُّ كَيْدَ الْكَائِدْ
يَجُودُ بِالنَّفْسِ جُوداً=لِرَفْعِ جُرْمِ الْفَاسِدْ
وَيَبْذُلُ الْمَالَ طَوْعاً=مِنْ أَجْلِ طِفْلٍ وَوَالِدْ
إِنْ عَاشَ عَاشَ كَرِيماً=رَغْمَ الْعَدُوِّ الْحَاقِدْ
***
أَوْ مَاتَ مَاتَ شَهِيداً=يَعْلُو إِلَى النُّورِ خَالِدْ
وَذِكْرُهُ مِثْلُ عِطْرٍ=يَشْتَاقُهُ كُلُّ قَاصِدْ
رُكْنُ الْجِهَادِ أَسَاسٌ=يَاسَعْدَ صَبٍّ شَاهِدْ!!!
قَدْ صَالَ لِلْحَقِّ يَوْماً=يُصْغِي لِصَوْتٍ رَاشِدْ
أَعْظِمْ بِهِ مِنْ خَلِيلٍ=يُهْدِيكَ أَحْلَى الْفَوَائِد!!!
***
يَا{رَبِّ}أَنْتَ شَهِيدٌ=عَلَى مَدَى الْإِفْسَادْ
{فَالصِّرْبُ}تَأْبَى بِحِقْدٍ=مَسِيرَةَ الْإِمْدَادْ
تَحُولُ دُونَ وُصُولٍ=حَتَّى لِبَعْضِ الزَّادْ
وَالْمُسْلِمُونَ تَحَلَّوْا=بِحُبِّ الِاسْتِشْهَادْ
وَجَدَّدُوا بِاقْتِدَارٍ=أُنْشُودَةَ الْأَجْدَادْ
***
هَذَا أَوَانُ الشَّدَائِدْ=فَاسْتَبْسِلُوا يَا أَمَاجِدْ
***





شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..أَمْجَادٌ..خَالِدَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
هَذِهِ أَحَاسِيسُ شَاعِرٍ انْفَعَلَ بِهَا قَلْبُهُ وَانْطَلَقَ بِهَا لِسَانُهُ فِي كَلِمَاتٍ شَاعِرَةٍ يُهْدِيهَا إِلَى فَضِيلَةِ الشَّيْخِ/منصور الرفاعي عبيد وكيل أول وزارة الأوقاف وعضو مجلس الشعب الأسبق ورئيس الإدارة المركزية للدعوة بوزارة الأوقاف ومدير عام المساجد تقديرا واعتزازا وحبا وعرفانا مع أطيب التمنيات بدوام التقدم والتوفيق ,وإلى الأمام دائما إن شاء الله تعالـَى
مَنْصورُ يَا ابْنَ مَحَلَّةِ الزَّيَّادِ=أَنْتَ الْحَبِيبُ سَكَنْتَ كُلَّ فُؤَادِ
فلَكَمْ رَأَيْتُكَ بِاهْتِمَامٍ بَالِغٍ=تَسْعَى لِفَتْحِ مَدَارِسِ الْأَوْلاَدِ
وَلَكَمْ تُطَوِّفُ كُلَّ أَنْحَاءِ الدُّنَا=لِبِنَاءِ بَيْتٍ لِلْإِلَهِ الْهَادِي
وَلَكَمْ قَصَدْتَ مَسَاجِدَ الْبَلَدِ الَّتِي=قَدْ أَنْجَبَتْكَ بِهِمَّةٍ وَجِلاَدِ
و َلَكَمْ أَنِسْتُ بِكُمْ بِبَيْتِ مَلِيكِنَا=سُبْحَانَهُ مِنْ مُنْعِمٍ جَوَّادِ
وَلَكَمْ سَمِعْتُكُمُ بِأَحْلَى خُطْبَةٍ=تَهْدِي وَتُمْتِعُ أَخْلَصَ الْعُبَّادِ
تَدْعُو جُمُوعَ الْمُسْلِمِينَ بِحِكْمَةٍ=وَلَبَاقَةٍ وَحَفَاوَةٍ وَوِدَادِ
تَدْعُو إِلَى الدِّينِ الْحنِيفِ مُجَاهِداً=نِعْمَ الطَّريقُ لِعِزَّةٍ وَجِهَادِ
بِمَسَاجِدِ الْبَلَدِ الْعَظِيمِ أَرَاكَ تَعْ=قِدُ كُلَّ عَقْدٍ بَاعِثِ الْإِسْعَادِ
أَنْتَ الْإِمَامُ لَنَا لِكُلِّ جُمُوعِنَا=تَعْلُو وَتَهْدِمُ سَاحَةَ الْإِفْسَادِ
مُتَتَبِّعٌ لِكَلاَمِ طَهَ الْمُصْطَفَى=أَكْرِمْ بِخُلْقِ الْمُصْطَفَى الْحَمَّادِ
وَكَذَاكَ كُلُّ خِصَالِهِ وَفِعَالِهِ=فَهِيَ السَّبِيلُ لِأَحْسَنِ الْإِعْدَادِ
وَمُؤَلَّفَاتُكَ كُلُّهَا خَيْرٌ لَنَا=تُعْطِي جَمِيعَ النَّاسِ خَيْرَ شِهَادِ
فِي حُبِّ طَهَ الْمُصْطَفَى قَدْ أُلِّفَتْ=مِنْ أَجْلِ هَدْمِ الْبَغْيِ وَالْإِلْحَادِ
تَدْعُو إِلَى أَصْلِ الْمَكَارِمِ وَالنَّدَى=وَلَعاً تُحَدِّثُنَا عَنِ الْمِيلاَدِ
وَأَرَاكَ تَكْتُبُ فِي مَجَلاَّتِ الْهُدَى=كَلِماً جَمِيلاً ذَاكَ خَيْرُ عَتَادِ
فِي مِنْبَرِ الْإِسْلاَمِ أَشْهَدُ هَدْيَكُمْ=إِنَّ الْقُلُوبَ لِهَدْيِكُمْ لَصَوَادِ
فِي أَزْهَرِِ الْإِسْلاَمِ تُبْدِعُ دَائِماً=وَأَرَاكَ لِلدِّينِ الْحنِيفِ تُنَادِي
أَمُدِيرَ كُلِّ مَسَاجِدِ الْقُطْرِ الَّذِي=أَضْحَى عَظِيماً فَوْقَ كُلِّ عِنَادِ
بِوَزَارَةِ الْأَوْقَافِ تَفْتَحُ قَلْبَكُمْ=وَتَقُودُنَا لِطَرِيقِنَا الْمُنْقَادِ
وَأَرَاكَ لِلصَبِّ الطَّمُوحِ مُسَاعِداً=تَلْقَاهُ بِالْوَجْهِ الْبَشُوشِ النَّادِي
فَلَكَمْ مَشَيْتَ مَعَ الشَّبَابِ تَقُودُهُمْ=فِي عِزَّةٍ وَهِدَايَةٍ وَرَشَادِ
و َلَكَمْ حَرِصْتَ بِأَنْ تَمُدَّ جُمُوعَهُمْ=بَالْوَعْيِ يَحْمِيهِمْ مِنَ الْأَوْغَادِ
إِنَّ الشَّبَابَ هُوَ الْأَمَانُ لِبَلْدَتِي=وَ هُوَ الْهَنَا لِمَحَلَّةِ الزَّيَّادِ
و َلَكَمْ عَهِدْتُكَ مُنْقِذاً لِبِلاَدِنَا=مِنْ أَبْشَعِ الْأَضْغَانِ وَالْأَحْقَادِ
وَبِبَرْلَمَانِ الشَّعْبِ كُنْتَ مُمَثِّلاً=لِلْبَلْدَةِ الْعُظْمَى بِكُلِّ مَعَادِ
قَدْ كُنْتَ تَحْفَظُ لِلْبِلاَدِ حُقُوقَهَا=تَبْغِي سَعَادَةَ سَائِرِ الْأَحْفَادِ
بُشْرَى لِبَلْدَتِنَا الَّتِي قَدْ أَنْجَبَتْ=رَجُلاً أَمِيناً صَانَ كُلَّ عِهَادِ
كَمْ قَاسَتِ الْبَلَدُ الْعَظِيمُ مِنَ الظَّمَا=عَاشَتْ كَثِيراً شِدَّةَ الْإِجْهَادِ
فَتَرَى النِّسَاءَ الذَّاهِبَاتِ إِلَى الْمِيَا=هِ طَرِيقُهُنَّ غَدَا كَشَوْكِ قَتَادِ
(مَاكِينَةُ)الضَّخِّ الْعَظِيمَةِ قَدْ أَتَتْ=بِالْمَاءِ عَذْباً دُونَ أَيِّ نَفَادِ
وَمُحَوِّلاَتُ الْكَهْرَبَاءِ أَتَى بِهَا= مَنْصورُ لِلْبَلَدِ الْكريمِ فَنَادِ
فِي مَجْلِسِ الشَّعْبِ الْعَظِيمِ تَرَاهُ يَسْ=عَى جَاهِداً لِلْحُبِّ وَالْإِمْدَادِ
يَا أَيُّهَا الشَّيْخُ الْوَقُورُ تَحِيَّةً=مِنِّي إِلَيْكَ ..مُحَقِّقَ الْأَمْجَادِ
أَعْطَيْتَ وَقْتَكَ مُخْلِصاً مُتَفَانِياً=فِي صَالِحِ الْأَفْذَاذِ فَخْرِ بِلاَدِي
فَلكَمْ سَعِدْتُ بِأَنْ رَأَيْتُكَ وَاقِفاً=لِتُحَقِّقَ الْأَحْلاَمَ فِي الْأَعْيَادِ
وَلَكَمْ طَرِبْتُ وَهَزَّنِي تَشْرِيفُكُمْ=إِيَّايَ فِي فَرَحِي وَصَمْتِ حِدَادِ
وَلَطَالَمَا زُرْتَ الْجَمِيعَ بِبَلْدَتِي=تَحْنُو وَتَسْبِقُ صَفْوَةَ الْأَنْدَادِ
يَبْقَى كَلاَمٌ طَيِّبٌ مُتَدَفِّقٌ=بِالْهَدْيِ وَالْإِصْلاَحِ وَالْإِنْجَادِ
اَللَّهُ يَرْعَاكُمْ يُوَفِّقُ خَطْوَكُمْ=وَيُمِدُّكُمْ دَوماً بِكُلِّ سَدَادِ
***

شَاعِرُ الْأُمَّةِ الْإِسْلَامِيَّةِ فِي..فَرْحَةُ الشَّعْبِ فِي الْحِجَازْ..هِلَالٌ فِي صَعِيدِ مِصْرْ
مُهْدَاةٌ إِلَى خَادِمِ الْحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ الْمَلِكِ سلمان بن عبد العزيز تقديرا- لجهوده المباركة في خدمة أمته الإسلامية وقضاياها- وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
..طَلْعَةَ الشَّمْسِ فِي النَّهَارِ الْوَلِيدِ=هَنِّئِي الشَّعْبِ بِالْقَرَارِ السَّدِيدِ
يَتَجَلَّى مُنَوِّراً مَلَكِيًّا=وَحَنُوناً يُثْرِي جَمَالَ الْقَصِيدِ
صَاغَهُ{الْمَلْكُ}فِي اقْتِدَارٍ وَوَعْيٍ=وَامْتِلَاكٍ لِكُلِّ رَأْيٍ رَشِيدِ
هَفْهَفَ الْعَدْلُ حَوْلَهُ فِي هَنَاءٍ=وَاحْتِفَاءٍ بِكُلِّ عَيْشٍ رَغِيدِ
***
وَتَمَنَّى الْوَفَاءُ حُلْماً فَأَضْحَى=وَاقِعاً مَاثِلاً بِآلِ سُعُودِ
بِقَرَارٍ فِيهِ الْمَشُورَةُ شَمْسٌ=مَا لِشَخْصٍ عَنْ نُورِهَا مِنْ مَحِيدِ
بِالسَّمَاحِ الَّذِي تَمَثَّلَ حُبًّا=مِنْ فَمِ{الْمَلْكِ}كَابْتِسَامِ الْوُرُودِ
بِالْقُرَانِ الَّذِي تَفَتَّحَ هَدْياً=يَحْكُمُ النَّاسَ فِي النِّظَامِ الْجَدِيدِ
***
فَارْتَوَت{أَرْضُ الْجَزِيرَةِ}وُدًّا=وَاخْضِرَاراً فِي ظِلِّهِ الْمَمْدُودِ
إِيهِ يَا قِبْلَةَ الْخَلِيلِ سَلَاماً=مِنْ بِلَادِي مِنْ نَبْضِ قَلْبِي الْوَلِيدِ
نُظُمُ الْعَاهِلِ الْعَظِيمِ أَمَانٌ=وَرَخَاءٌ وَأَمْنُ كُلِّ رَشِيدِ
إِيهِ {سَلْمَانُ}يَا مَنَارَ اللَّيَالِي=يَا نَصِيرَ الْإِسْلَامِ رَغْمَ الْجُحُودِ
***
كَيْفَ أُهْدِيكَ مَا يُكِنُّ فُؤَادِي=مِنْ وَلَاءٍ فِي الْعَالَمِينَ شَدِيدِ؟!!!
لَيْتَ شِعْرِي يُوفِيكَ حَقَّكَ يَوْماً=بِالْقَصِيدِ الْقَدِيمِ وَالْمَوْلُودِ
إِنَّ فِي{مِصْرَ}فَرْحَةً لَا تُبَارَى=زَفَّهَا الشَّعْبُ فِي إِخَاءٍ فَرِيدِ
فَرْحَةُ الشَّعْبِ فِي الْحِجَازْ..هِلَالٌ= يُشْرِقُ الْيَوْمَ فِي سَمَاءِ الصَّعِيدِ
***
يَا شُعُوبَ الْإِسْلَامِ بُشْرَاكِ هَيَّا=أَسْرِعِي الْخَطْوَ لِلِّحَاقِ الْحَمِيدِ
إِنَّكِ الْيَوْمَ تَشْهَدِينَ{مَلِيكاً}=عَرَبِيًّا عَلَى طَرِيقِ الْخُلُودِ
إِنَّكِ الْيَوْمَ مِثْلُ رَوْضَةِ حُبٍّ=تُكْثِرُ الْحَمْدَ{لِلْإِلَهِ}{الْوَدُودِ}
..نُظُمَ{الْمَلْكِ}شَيِّدِي وَأَعِيدِي=كُلَّ أَمْجَادِنَا بِخَيْرِ الْجُهُودِ
***
صَوْتُكَ الْعَذْبُ يَا{مَلِيكُ}أَتَانَا=يَحْمِلُ الْبِشْرَ وَالْهَنَا لِلْوُجُودِ
..{خَادِمَ الْبَيْتِ}إِنَّ أَمْرَكَ إِذْنٌ=بِابْتِدَاءٍ لِنَهْضَةِ التَّجْدِيدِ
قَدْ سَمِعْنَا عَبْرَ الْأَثِيرِ قَرَاراً=يَجْمَعُ الشَّعْبَ بِالنِّظَامِ الْوَطِيدِ
وَالْجَمَاهِيرُ فِي هَنَاءٍ حَبِيبٍ=تُعْلِنُ الْحُبَّ لِلْبِنَاءِ الْمَجِيدِ
***
قُمْ وَبَشِّرْ مَسِيرَةَ الْحُبِّ أَنَّا=قَدْ حَكَمْنَا عَلَى الْإِخَا كَالْجُدُودِ
بِعِبَارَاتِ قَائِدٍ مُسْتَنِيرٍ=حَيْثُ لَا ظُلْمَ لِلْقَرِيبِ الْبَعِيدِ
حَيْثُ لَا هَضْمَ لِلْحُقُوقِ بَتَاتاً=وَانْتَشَى الْعَدْلُ فِي فَسِيحِ الْبِيدِ
حَيْثُ لَا غَبْنَ لِلْأَنَامِ جَمِيعاً=وَتَسَاوَوْا مِنْ سَيِّدٍ وَمَسُودِ
***
أَنْتَ جَمَّعْتَ أُمَّةً مِنْ شَتَاتٍ=فَتَقَوَّتْ وَعَزْمُهَا مِنْ حَدِيدِ
أَنْتَ دَعَّمْتَ كُلَّ صَيْحَةِ حَقٍّ=فِي سَمَاءِ الْوَفَا بِدُونِ حُدُودِ
أَنْتَ لِلْمُسْلِمِينَ حِصْنٌ مَتِينٌ=تَسْلُكُ الدَّرْبَ رَغْمَ كُلِّ السُّدُودِ
فَتَقَدَّمْ وَمِنْ وَرَائِكَ صَفٌّ=زَاحَمَتْهُ قَوَافِلُ التَّأْيِيدِ
***
نَحْنُ جُنْدَ الْوَفَاءِ حَوْلَكَ نَصْبُو=لِرَبِيعِ الْأَمْجَادِ فِي يَوْمِ عِيدِ
إِيهِ يَا قَائِداً بِدَرْبِ الْمَعَالِي=أَنْتَ أَضْوَاءُ كُلِّ مَجْدٍ تَلِيدِ
إِيهِ يَا بَادِئاً بِتَنْظِيمِ قُطْرٍ=حَقَّقَ الْحُلْمَ لِلْغَدِ الْمَوْعُودِ
إِيهِ يَا سَائِراً بِتَوْجِيهِ هَدْيٍ=مِنْ{إِلَهٍ}مُعَظَّمٍ وَشَدِيدِ
***
كُلُّنَا الْيَوْمَ فِي انْتِظَارٍ جَمِيلٍ=لِأَغَارِيدِ صَوْتِكَ الْمَعْهُودِ
أَيُّهَا الْعَاهِلُ الْمُفَدَّى سَلَامٌ=لَكَ مِنَّا عَلَى طَرِيقِ الصُّمُودِ
إِنَّكَ-الْيَوْمَ يَا{مَلِيكُ}مِثَالٌ=لِشُمُوخٍ فِي عِزَّةِ التَّوْحِيدِ
إِنَّكَ-الْيَوْمَ يَا{مَلِيكَ}أُبَاةٍ=حَمَلُوا الْعِبْءَ كَاحْتِمَالِ الْأُسُودِ
***
فِي ضَمِيرِ الشُّعُوبِ مِنْ كُلِّ قُطْرٍ=يَعْشَقُ الْحَقَّ فِي الزَّمَانِ السَّعِيدِ
وَحَدِيثُ الْأَنَامِ فِي كُلِّ وَقْتٍ=مِنْ غَنِيٍّ أَوْ بَائِسٍ مَكْدُودِ
..طَلْعَةَ الشَّمْسِ فِي النَّهَارِ الْوَلِيدِ=هَنِّئِي الشَّعْبِ بِالْقَرَارِ السَّدِيدِ
يَتَجَلَّى مُنَوِّراً مَلَكِيًّا=وَحَنُوناً يُثْرِي جَمَالَ الْقَصِيدِ
صَاغَهُ{الْمَلْكُ}فِي اقْتِدَارٍ وَوَعْيٍ=وَامْتِلَاكٍ لِكُلِّ رَأْيٍ رَشِيدِ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. سيعودُ ..القدسُ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
لَا تَظُنُّي أَنَّنِي خُنْتُ الْعُهُودْ=فَأَنَا – يَا لَيْلُ- عَنْ دِينِي أَذُودْ
إِنَّ أَرْضِي فِي ضَمِيرِي وَيَقِينِـي=وَكِتَابُ اللَّهِ يُعْطِينِـي الْحُدُودْ
أَزْمَتِي– يَا لَيْلُ- مَا انْحَلَّتْ وَلَكِنْ=هِيَ فِي قَلْبِي كِفَاحٌ وَصُمُودْ
سَأَجُوبُ الْأَرْضَ يَهْدِينِي إِلَهِي=وَأُضَحِّي وَأُعَانِي وَأَعُودْ
سَأُعِيدُ الْفَجْرَ– يَا لَيْلُ- بِعَزْمِي=فَأَنَا وَالصَّحْـبُ لِلَّهِ جُنُودْ
سَيَعُودُ الْقُدْسُ– يَا لَيْلُ- وَلِيداً=وَنُسَمِّيهِ (صَلَاحـاً) سَيَعُودْ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..مَنْ لِي..بِأَيَّامِ الصِّبَا؟!!!
{مُهْدَاةٌ إِلَى أُسْتَاذِ الْأُسَاتِذَةْ..الدُّكْتُورْ/ مُحَمَّدْ رَجَبْ الْبَيُّومِي..عَمِيدُ كُلِّيَّةِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ بِالْمَنْصُورَةْ..جَامِعَةِ الْأَزْهَرِ الشَّرِيفْ وَرَئِيسُ تَحْرِيرِ مَجَلَّةِ الْأَزْهَرْ..تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
مَنْ لِي..بِأَيَّامِ الصِّبَا حَتَّى تَعُودْ=وَ{عَمِيدُنَا الْبَيُّومِي }بِالنُّعْمَى يَجُودْ؟!!!
مَنْ لِي..بِأَزْهَارِ الْعُلُومِ قَطَفْتُهَا=مِنْ رَوْضِهِ وَيَشُدُّنِي مِنْهُ الْمَزِيدْ؟!!!
أُسْتَاذُنَا رَجَبُ الَّذِي قَدْ قَادَنَا=نَحْوَ الْعَلَاءِ فَيَا لَهُ رَجُلٌ فَرِيدْ
رَسَمَ النُّبُوغَ لَنَا فَيَا لَهَنَائِنَا!!!=نَمْشِي بِدَرْبٍ خَطَّهُ ذَاكَ الْعَمِيدْ
***
مَنْ لِي..{بِأَيَّامٍ صَدَاهَا}فِي سَنَا=قَلْبِي يُتَوِّجُ فَخْرَهَا فَنُّ الْقَصِيدْ؟!!!
إِبْدَاعُهُ شَقَّ الظَّلَامَ مُسَطِّراً=نَغَمَاتِ حُبٍّ خَالِدٍ عَمَّ الْوُجُودْ
يَا سَعْدَ مَنْ سَلَكَ الطَّرِيقَ بِعَقْلِهِِ=وَفُؤَادُهُ فِي ذَلِكَ الزَّمَنِ السَّعِيدْ!!!
حَيِّ{الْعَمِيدَ مُحَمَّداً}بِجِهَادِهِ=وَشُعُورُهُ الْبَنَّاءُ يَرْمِي لِلْبَعِيدْ
حَيُّوا عَبَاقِرَةَ الدُّنَا يَا سَادَتِي=مِنْ عَهْدِ{عَنْتَرَةَ بْنِ شَدَّادِ}الْعَنِيدْ
كُتَّابُهَا شُعَرَاؤُهَا أُمَرَاؤُهَا=أَفْذَاذُهَا مُنْذُ الْقَدِيمِ إِلَى الْجَدِيدْ
لَمْ أُلْفِ فِيهِمْ مِثْلَ رَائِدِنَا الَّذِي=نُزْهَى بِهِ فَرِحِينَ بِالْمَجْدِ الْوَلِيدْ
يَا عَبْقَرِيَّ زَمَانِنَا وَأَمِيرَنَا=فِي الشِّعْرِ زِدْنَا يَا أَمِيرُ لِنَسْتَفِيدْ
***

شَاعِرُ الْعَالَمِ..فِي..أَحْلَى سَلَامْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
بِاسْمِ الْبِلَادِ وَبِاسمِ يَوْمِ الْعِيدِ= بِاسْمِ الشَّهِيدِ وَبِاسمِ كُلِّ صُمُودِ
بِاسْمِ الزَّعِيمِ وَبِاسمِ شِدَّةِ عَزْمِهِ= هَذَا الْمُظَفَّرُ قَاهِرُ الْعِرْبِيدِ
***
بِاسْمِ النُّسُورِ وَ بِاسْمِ أَعْظَمِ طَلْعَةٍ= فِي الْجَوِّ تُعْلِي رَايَةَ التَّوْحِيدِ
بِاسْمِ الْعُبُورِ وَ بِاسْمِ أَشْجَعِ جُنْدِنَا=مَسَحُوا ظَلَامَ اللَّيْلِ بِالتَّأْيِيدِ
***
قَوَّاهُمُ اللَّهُ الْعَظِيمُ بِمَدِّهِ= اللَّهُ أَكْبَرُ مَانِحُ التَّسْدِيدِ
بِاسْمِ انْتِصَارِ الْحَقِّ فِي كُلِّ الدُّنَا= بِاسْمِ النَّشِيدِ الْعَذْبُ يَصْحَبُ عُودِي
***
بِاسْمِ الْكِنَانَةِ وَانْتِفَاضَةِ شَعْبِهَا=أَكْرِمْ بِهِ فِي يَوْمِنَا الْمَنْشُودِ!!!
بِاسْمِ الْحَضَارَةِ فِي الْقَدِيمِ بِأَرْضِهَا=تَعْلُو بَعِيداً فَوْقَ أَيِّ قُيُودِ
***
بِاسْمِ الْمَسَاجِدِ قَدْ أَنَارَتْ فِي الدُّجَى=بِاسْمِ الْحُقُولِ بِهَا جَمِيلُ وُرُودِ
بِاسْمِ الْعُلُومِ وَبِاسْمِ كُلِّ مُحَصِّلٍ=لِلْعِلْمِ يَعْشَقُ فَهْمَ كُلِّ جَدِيدِ
***
وَالْأَزْهَرِ المَيْمُونِ أَكْبَرِ قَلْعَةٍ=بُنِيَتْ بِمِصْرَ تُقِيمُ كُلَّ مَجِيدِ
طُلَّابُهُ أَهْلُ السَّمَاحَةِ وَالتُّقَى=شَرِبُوا خُلَاصَةَ دِينِنَا الْمَحْمُودِ
***
أُهْدِي السَّلَامَ إِلَى الْحَبِيبَةِ مِصْرِنَا=فَجْراً تَلَأْلَأَ فِي عَبِيرِ قَصِيدِي
***

شَاعِرُ الْعَالَمِ .. بَعْدَ يَوْمَيْنْ
إِلَيْكَ يَا أَبِي إِلَى رُوحِكَ الطَّاهِرَةِ أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
يَوْمَانِ قَدْ مَضَيَا بِصَمْتِ حِــــدَادِي= أَبْكِي أَبِي الْغَالِي حَبِيبَ فُؤَادِي
يَا أَيُّهَا الْمَـــــــــــــــــــغْرُورُ بِالدُّنْيَا لَقَدْ=رَحَلَ الْوَفَا وَرَبِيعُ كُلِّ بِلاَدِي
***
رَحَلَ الْأَبُ الْحَانِي عَلَى أَبْنَائِهِ=مَاذَا سَيَبْقَى بَعْدُ لِلْأَوْلاَدِ؟!
أَبَتَاهُ كُلُّ كُنُوزِ دُنْيَانَا غَدَتْ=شَيْئاً عَدِيمَ النَّفْعِ كَالْأَضْدَادِ
***
أَبَتَاهُ يَا أَحْلَى الْأَسَاتِذَةِ الَّذِي=نَ سَعَوْا بِصِدْقٍ عِنْدَ كُلِّ جِهَادِ
لَمَّا دَنَوْتُ مِنَ الْقُبُورِ وَجَدْتُنِي=أَصْبَحْتُ كَالْأَعْمَى بِلاَ أَعْضَادِ
***
أَتَذَكَّرُ الْحُبَّ الَّذِي أَحْظَى بِهِ=مِنْكُمْ بِنُورِ الْعَطْفِ وَالْإِرْشَادِ
أَبَتَاهُ يَا نَبْعَ الْمُنَى بِصَفَائِهِ=وَجَمَالِهِ وَطَرِيقِ كُلِّ سَدَادِ
***
أَبْكِيكَ يَا أَبَتَاهُ بِالدَّمْعِ الَّذِي=قَدْ خَـفَّفَ الْأَحْزَانَ فِي الْأَكْبَادِ
أَبْكِي عَلَى نَفْسِي الَّتِي بَقِيَتْ هُـنَا=وَحَبِيبُهَا يَثْوِي مَع الْأَجْدَادِ
***
أَبَتَاهُ هَلْ هَذَا صَحِيحٌ يَا أَبِي؟!=هَلْ قَدْ سَعِدْتَ.. أَبِي مَعَ (الْجَوَّادِ) ؟!!!
أَبَتَاهُ ,إِنِّي وَاثِقٌ مِنْ ذَاكَ يَا=أَبَتِي لِأَنَّكَ عَابِدٌ (لِلْهَادِي)
***
كَمْ كُنْتَ تَتْلُو آيَهُ بِسَعَادَةٍ=يَا مَنْبَعَ الْإِلْهَامِ وَالْإِسْعَادِ
أَبَتَاهُ يَا أَحْلَى الْكَلاَمِ عَلَى الشِّفَا=هِ تُـمِــدـُّهَا بِلَذِيذِ كُلِّ شِهَادِ
***
أَبَتَاهُ يَا أَصْلَ الْمَكَارِمِ وَالنَّدَى=يَا مُـصْلِحاً لِشَدِيدِ كُلِّ فَسَادِ
أَبَتَاهُ يَا مَعْنَى الشَّهَامَةِ نَفْسِهَا=يَا قَاهِـرَ الْأَعْدَاءِ وَالْأَوْغَادِ
***
كَمْ كُنْتَ تَسْعَى دَائِماً وَتُمِدُّنَا=بِالنُّصْحِ وَالتَّوْجِيهِ خَيْرِ سِنَادِ
أَبَتَاهُ يَا أَسَفَاهُ قَدْ غَاضَتْ بُحُو=رُ الْعِلْمِ وَالْخَيْرَاتِ والْإِمْدَادِ
***
أَبَتَاهُ أَنْتَ سَفِينَتِي أَنْجُو بِهَا=عِنْدَ الْحِسَابِ وَحَضْرَةِ الْأَشْهَادِ
أَنْتَ الصَّلاَحُ وَ أَنْتَ أَعْظَمُ وَالِدٍ= أَنْتَ التُّقَى يَا رَاعِي َ الْأَجْنَادِ
***
شَاعِرُ الْإسْلَامِ فِي..رِثَاءِ الْإِمَامِ الْأَكْبَرْ..اَلسَّيِّدْ صَاحِبِ الْفَضِيلَةْ..اَلشَّيْخْ/جَادِ الْحَقِّ عَلِي جَادِ الْحَقِّ..شَيْخِ الْأَزْهَرْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
تُفَاجِئُنَا الْأَيَّامُ مِنْ حَيْثُ لَا نَدْرِي=بِفَيْضٍ مِنَ الْأَحْزَانِ فِي مَطْلَعِ الْفَجْرِ
تُغَيِّبُنَا الْأَحْزَانُ بَيْنَ بِحَارِهَا=نُصَارِعُ أَهْوَالَ الْغَيَاهِبِ فِي الْبَحْرِ
أَغُيِّبْتَ..{جَادَ الْحَقُّ}مِنْ خَيْرِ أُمَّةٍ=فَبَاتَتْ تُعَانِي الْهَمَّ فِي طَعْمِهِ الْمُرِّ؟!!!
فَلَمْ يَبْقَ فِي قَلْبٍ سِوَى الْفِكْرِ وَالْأَسَى=وَفَاضَتْ دُمُوعُ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ كَالنَّهْرِ؟!!!
***
أَيَا رَائِدَ الْفِكْرِ الْحَنِيفِ عَلَى الْمَدَى=فَقَدْنَاكَ مِعْطَاءً جَوَاداً مَدَى الْعُمْرِ
عَرَفْنَاكَ سَبَّاقاً إِلَى وَاحَةِ الْهُدَى=تُشِعُّ لِكُلِّ النَّاسِ بِالْحُبِّ وَالْخَيْرِ
إِمَاماً جَرِيءَ الْقَلْبِ فِي كُلِّ أَمْرِهِ=وَلَمْ تَخْشَ إِلَّا{اللَّهَ}فِي دَرْبِكَ الْوَعْرِ
فَكُنْتَ مِثَالاً لِلشُّمُوخِ مُجَسَّداً=وَعِزَّةِ أَزْهَرِنَا الْمَجِيدِ مَدَى الدَّهْرِ
***
عَلَوْتَ سَمَاءَ الْمَجْدِ بِالْعِلْمِ وَالتُّقَى=تُتَوَّجُ بِالْأَمْجَادِ وَالْعِزِّ وَالْفَخْرِ
رَحَلْتَ إِلَى{رَبِّ الْعُلَا}مُتَشَوِّقاً=لِجَنَّةٍ الْأَنْهَارُ مِنْ تَحْتِهَا تَجْرِي
فَبُشْرَاكَ ..{جَادَ الْحَقُّ}فِرْدَوْسُ{رَبِّنَا}=تَعِيشُ بَهِ فِي الْخُلْدِ مُنْتَعِشَ الصَّدْرِ
تَنَالُ ثَوَابَ{اللَّهِ}يَنْسَابُ صَافِياً=تَقَرُّ بِهِ عَيْنَاكَ مِنْشِدَّةِ الْبِشْرِ
***
أَأَبْكِيكَ فِي الْأَعْلَامِ زَيَّنْتَ رَكْبَهُمْ=إِمَاماً جَلِيلاً عَالِيَ الْجَاهِ وَالْقَدْرِ؟!!!
أَأَبْكِيكَ مِقْدَاماً بِخُطْوَةِ وَاثِقٍ=تُضِيءُ دُرُوبَ الْحَقِّ فِي الْعُسْرِ وَالْيُسْرِ؟!!!
أَيَا{شَيْخَ أَزْهَرِنَا الْعَرِيقِ بِأَسْرِهِ}= عَرَفْنَاكَ رَمْزَ الْحَقِّ وَالنُّورِ وَالصَّبْرِ
سَيَذْكُرُكَ التَّارِيخُ فِي صَفَحَاتِهِ=يُبَاهِي بِكَ الْأَجْيَالَ كَالْكَوْكَبِ الدُّرِي
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..أُنْشُودَةُ وَفَاءٍ..إِلَى مُؤَسِّسِ الْمَنْهَلْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
{عَبْدَ الْقُدُّوسِ الْأَنْصَارِي}=حُزْتَ الْمَجْدَ وَتَاجَ فَخَارِ
يَا{رَائِدَ نَهْضَتِنَا}الْكُبْرَى=فِي الْأَدَبِ كَأَرْقَى تَيَّارِ
تُبْحِرُ فِي التَّارِيخِ بِعَقْلٍ=يَكْتَشِفُ عَظِيمَ الْأَسْرَارِ
فَنُّ الْقِصَّةِ يَا{رَائِدَهُ}=يَذْكُرُكَ بِكُلِّ الْإِكْبَارِ
***
وَعَقَدْتَ النَّدَوَاتِ الْمُثْلَى=بِمَدينَةِ{طَهَ}{الْمُخْتَارِ}
وَنَشَرْتَ الْقِصَّةَ بِكِتَابٍ=يَزْخَرُ بِعَبِيرِ الْأَزْهَارِ
كُنْتَ الْأَوَّلَ يَا مُبْدِعَهَا=أَبْحَرْتَ كَأَعْظَمِ بَحَّارِ
وَيُتَوِّجُ أَعْمَالَكَ عَلَماً=حُبُّكَ لِجَمِيلِ الْآثَارِ
***
{شَيْخَ الصَّحَفِيِّينَ}بِحَقٍّ=يَا زِينَةَ كُلِّ الْأَقْمَارِ
يَا{رَائِدَ فِكْرٍ}مَيْمُونٍ=يَعْشَقُهُ لَيْلُ السُّمَّارِ
كُنْتَ{الْبَاحِثَ}كُنْتَ{الْعَالِمَ}= وَمُحَقِّقَ كُلِّ الْأَخْبَارِ
وَثَقَافَتُنَا-فِي قِمَّتِهَا= تَشْهَدُ لَكَ فِي{خَيْرِ دِيَارِ}
***
وَسَفِينَةُ عِلْمِكَ مَا زَالَتْ= نَقْصِدُهَا عِنْدَ الْإِبْحَارِ
أَسَّسْتَ{الْمَنْهَلَ}مَيْمُوناً=تَمْدَحُهُ كُلُّ الْأَقْمَارِ
فَمَجَلَّتُكُمْ خَيْرِيَّتُهَا=تَرْوِينَا كَالنَّهْرِ الْجَارِي
كَمْ جَاهَدْتَ بِهَذِي الدُّنْيَا=كَمْ قُدْتَ عُقُولَ الْأَخْيَارِ
***
وَلَأَنْتَ{أَدِيبُ عُرُوبَتِنَا}=يُعْرَفُ فِي كُلِّ الْأَمْصَارِ
كَمْ طَارَحْتَ وَكَمْ نَاقَضْتَ=كَمْ أَبْدَعْتَ سَنَا الْأَشْعَارِ
كَمْ عَارَضْتَ فُحُولَ قَرِيضٍ=وَمَلَأْتَ جَمِيعَ الْأَنْظَارِ
ذِكْرُكَ مَا زَالَ عَلَى فَمِنَا=يُهْدِينَا فِي خَيْرِ مَسَارِ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..اَلْعَصْرُ الذَّهَبِيُّ..بَيْنَ الْأَزْهَرِ وَالْأَوْقَافْ
{هَذِهِ أَحَاسِيسُ شَاعِرٍ..انْطَلَقَ بِهَا قَلْبُهْ..وَتَرْجَمَهَا لِسَانُهُ فِي كَلِمَاتٍ شَاعِرَةٍ يُهْدِيهَا إِلَى الْعَالِمِ الْجَلِيلِ مَعَالِي الأُسْتَاذِ الدُّكْتُورْ/مَحْمُودْ حَمْدِي زَقْزُوقْ وَزِيرِ الْأَوْقَافِ وَرَئِيسِ الْمَجْلِسِ الْأَعْلَى لِلشُّئُونِ الْإِسْلَامِيَّةِ وَرَئِيسِ مَجْلِسِ تَحْرِيرِ مَجَلَّةِ مِنْبَرِ الْإِسْلَامِ تَقْدِيراً لِقَرَارِهِ الْحَكِيمِ بِتَوَلِّي الْإِمَامِ الْأَكْبَرِ الْأُسْتَاذِ الدُّكْتُورِ/مُحَمَّدْ سَيِّدْ طَنْطَاوِي شَيْخِ الْأَزْهَرِ الْخَطَابَةَ فِي الْجَامِعِ الْأَزْهَرْ}.
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَوَزِيرَ الْأَوْقَافِ سَلَاماً=يُهْدِيهِ لَكُمْ شَيْخُ الْأَزْهَرْ
أَنْصَفْتَ الْأَزْهَرَ بِقَرَارٍ=فِيهِ الْحِكْمَةُ مِنْكُمْ تَظْهَرْ
مَا شَاءَ اللَّهُ يُقَدِّرُهُ=وَالْعَصْرُ الذَّهَبِي قَدْ أَسْفَرْ
فَخَطِيبُ الْأَزْهَرِ يَا فَرَحِي={طَنْطَاوِيُّ إِمَامِي الْأَكْبَرْ}!!!
***
كَبِّرْ بِالْفَرْحَةِ يَا قَلْبِي= فَالْمِنْبَرُ بِالْأَزْهَرِ نَوَّرْ
وَاشْكُرْ بِالتَّقْدِيرِ وَزِيرَ الْ=أَوْقَافِ عَلَى مَا قَدْ أَصْدَرْ
يَا أُمَّتَنَا بِشُرُوقِهِمَا=عِيشِي نُورَ الْعَهْدِ الْأَخْضَرْ
***
شَاعِرُ الْأُمَّةِ الْإِسْلَامِيَّةِ فِي..يَا لَلْحَضَارَةِ..فِي دُجَى الْقَبْرِ!!!
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
مِنْ نَبْضَةِ الْأَشْوَاقِ فِي صَدْرِي= مِنْ بَسْمَةِ الْآمَالِ فِي ثَغْرِي
أَ{رَسُولَنَا}يَا زِينَةَ الدَّهْرِ=أُهْدِي إِلَيْكَ مَدَائِحَ الْعُمْرِ
خَلُصَتْ إِلَيْكَ حُرُوفُهَا دُرَراً=تَزْدَانُ بِاسْمِكَ يَا سَنَا الْفَجْرِ
عَلَّمْتَنَا وَالْعِلْمُ تَبْصِرَةٌ=يَهْدِي إِلَى{الْفَتَّاحِ}بِالْفِكْرِ
***
هَذَّبْتَنَا نُوراً وَتَزْكِيَةً=أَبْعَدْتَنَا عَنْ شِيمَةِ الْغَدْرِ
وَغَرَسْتَ فِينَا الْوُدَّ مِنْ زَمَنٍ=فِي حِينِ قَلَّ الْوُدُّ فِي الْعَصْرِ
بِكَ-{يَا ابْنَ عَبْدِ اللَّهِ}-رِفْعَتُنَا=بِكَ-سَيِّدِي-نَنْجُو مِنَ الْحَفْرِ
بِكَ-{يَا حَبِيبَ اللَّهِ}-تَحْضُنُنَا=أَيَّامُ عِزٍّ فِي هُدَى الذِّكْرِ
***
أَشْكُو إِلَيْكَ{حَبِيبَ أُمَّتِنَا}=مِنْ عُصْبَةٍ طُبِعَتْ عَلَى الْمَكْرِ
فِي{الْبُوسْنَة وَالْهِرْسِكْ}تَنَاوَشَنَا=بَعْضُ اللِّئَامِ بِمَطْلَعٍ وَعْرِ
خَاضُوا الْحُرُوبَ نَوَوْا إِبَادَتَنَا=مَاذَا جَنَيْنَا الْيَوْمَ مِنْ وِزْرِ؟!!!
أَ لِأَنَّنَا مِنْ أُمَّةٍ وَسَطٍ=تَبْغِي السَّلَامَ بِغَالِبِ الْأَمْرِ؟!!!
***
أَ لِأَنَّنَا لَا نَبْتَغِي بَدَلاً= بِالْعَدْلِ شَرْعِ الْكُوخِ وَالْقَصْرِ؟!!!
أَ لِأَنَّنَا-وَالْحَقُّ رَائِدُنَا= نَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْهَذْرِ؟!!!
أَ لِأَنَّنَا قَوْمٌ يُؤَيِّدُنَا= عَوْنُ{الْإِلَهِ}غَداً إِلَى النَّصْرِ؟!!!
أَ لِأَنَّنَا قُوَّادُ نَهْضَتِهِمْ= مُنْذُ الْقَدِيمِ عَلَى مَدَى الدَّهْرِ؟!!!
***
تَاهَتْ حَضَارَتُهُمْ بِغَيْهَبِهَا= يَا لَلْحَضَارَةِ..فِي دُجَى الْقَبْرِ!!!
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ..فِي..اَلْعِمْلَاقْ
{{دَمْعَةُ وَفَاءٍ عَلَى فَقِيدِ الصَّحَافَةِ الْعَرَبِيَّةِ الْكَاتِب الْكَبِيرِ / مصطفى أمين}}
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب) الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه) شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَرَحَلْتَ عَنْ دُنْيَا الْوَرَى يَا مُصْطَفَى=مُتَشَوِّقاً لِلِقَاءِ رَبِّكَ فَاحْتَفَى
مَا مُتَّ يَا ابْنَ الْأَكْرَمِينَ فَفِكْرُكُمْ=بِضَمِيرِ شَعْبِكَ وَهْوَ أَوَّلُ مَنْ وَفَا
***
لَبَّيْتَ دَعْوَةَ رَبِّنَا مُسْتَبْشِراً=بِنَعِيمِ رَبِّكَ بَيْنَ جَنَّاتِ الصَّفَا
اَلْأَرْضُ تَبْكِي حِينَ وَدَّعَ نَاسَهَا=عِمْلَاقُ فِكْرٍ صَادِقٍ مَا زَيَّفَا
***
وَالْكَوْنُ يَنْزِفُ جُرْحُهُ مُتَعَمِّقٌ=وَلِغَيْرِ شَخْصِكَ - سَيِّدِي- لَنْ يَنْزِفَا
قَدْ كُنْتَ فِينَا غَايَةً مَرْجُوَّةً=تَحْلُو لِمَنْ طَلَبَ الْعُلَا وَمَنِ اقْتَفَى
***
قَدْ كُنْتَ مَلْجَأَ مَنْ أَتَاكَ بِضَعْفِهِ=يَشْكُو زَمَاناً جَائِراً مَا أَنْصَفَا
قَدْ كُنْتَ أَكْرَمَ مَنْ تَحَلَّوْا بِالنَّدَى=لِعَظِيمِهِ وَخَفَائِهِ لَنْ يُوصَفَا
***
يَا سَيِّدَ الْكُتَّابِ نُورُكَ خَالِدٌ=مَا هِبْتَ يَوْماً وَاحِداً مَنْ خَوَّفَا
قَدْ كُنْتَ تُؤْمِنُ بِالْحَيَاةِ عَزِيزَةً=تُهْدِي النَّجَاةَ بِبَحْرِهَا مَنْ جَدَّفَا
***
قَدْ كُنْتَ تُؤْمِنُ بِالْإِخَاءِشَرِيعَةً=عُلْوِيَّةً فِيهَا الْمَحَبَّةُ وَالْوَفَا
قَدْ كُنْتَ تَحْلُمُ بِالصَّحَافَةِ عَالَماً=بِالْحُبِّ وَالْإِخْلَاصِ لَنْ يَتَوَقَّفَا
***
وَوَهَبْتَ عُمْرَكَ لِلْكِتَابَةِ رَائِداً=عَشِقَ الصَّحَافَةَ عَالَماً مُسْتَكْشَفَا
قَدْ كُنْتَ فِكْرَةَ عَامِلٍ أَوْ زَارِعٍ=يَسْقِي الثَّرَى بِدُمُوعِهِ مُتَعَطِّفَا
***
قَدْ كُنْتَ قَلْباً طَالَمَا وَسِعَ الْوَرَى=وَتَعَهَّدَ الدَّمْعَ الْجَرِيحَ مُجَفِّفَا
قَدْ كُنْتَ سَبَّاقاً لِكُلِّ فَضِيلَةٍ=مَا كُنْتَ يَوْماً وَاحِداً مُتَكَلِّفَا
***
قَدْ كُنْتَ لِلْمَهْمُومِ وَاحَةَ رَاحَةٍ=تَحْنُو بِجَاهِكَ مُشْفِقاً وَمُخَفِّفَا
يَا سَيِّدَ الشُّرَفَاءِ فِي وَقَفَاتِهِ=اَلْآنَ نَبْكِي أَيْنَ أُسْبُوعُ الشِّفَا
***
قَدْ كُنْتَ أَخْلَصَ مَنْ دَعَتْ أَنْفَاسُهُمْ=لِإِزَالَةِ الْأَغْلَالِ حَتَّى نُنْصَفَا
يَا مَنْ تَصَدَّى لِلظَّلُومِ بِفِكْرِهِ=فَسَقَاهُ مِنْ كَأْسِ الْمَرَارَةِ مَا كَفَى
***
وَقَضَى السِّنِينَ الْحَائِرَاتِ بِسِجْنِهِ=فِي الْقَصِّ يُبْدِعُ لَمْ يَكُنْ مُتَوَقِّفَا
وَعَقِيدَةُ الْأَحْرَارِ فِي أَفْكَارِهِ=كَالطَّوْدِ يَقْهَرُ مَنْ طَغَى مُتَعَجْرِفَا
***
يَا أَيُّهَا اَلْعِمْلَاقُ دَمْعَةُ شَاعِرٍ=مَا زَالَ يَعْشَقُ فِيكُمُ مَعْنَى الْوَفَا
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي .. دُمُوعٌ.. فِي يَوْمِ العِيدْ

إِلَيْكَ يَا أَبِي إِلَى رُوحِكَ الطَّاهِرَةِ أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَبِي قَدْ حَزَّ فِي نَفْسِي كَثِيراً=دُخُولُ الْمَسْجِدِ الْعَالِي الْعَتِيقِ!!!
وَنَفْسِي تَكْتَوِي بِالْجَمْرِ حُزْناً=تَشُبُّ بِهَا جِبَالٌ مِنْ حَرِيقِ!
***
لِأَنَّكَ يَا أَبِي وَدَّعْتَ قَلْبِي=وَدُنْيَا النَّاسِ يَا عَوْنَ الصَّدِيقِ!!!
وَأَنْظُرُ فِي شَمَالِي أَوْ يَمِينِي= أُعَانِي الْفِـكْرَ أَلْعَقُ كُلَّ ضِيقِ!!!
***
لِأَنَّ مَكَانَكُمْ خَــــالٍ حَزِينٌ=عَـــلَــيْــكَ ..أَبِي= مُعِيداً لِلْحُقُوقِ !
تَقُولُ النَّفْسُ: أَيْنَ حَبِيبُ قَلْبِي=وَأَيْنَ الْحُبُّ فِي الْوَجْهِ الْأَنِيقِ!!!
***
أُصَلِّي الْعِيدَ وَحْدِي يَا رَفِيقِي؟!=لِيَ اللَّهُ الْمُعِينُ عَلَى الطَّرِيقِ!
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي .. يَا حَبِيبِي.. يَا أَبِي
إِلَيْكَ يَا أَبِي إِلَى رُوحِكَ الطَّاهِرَةِ أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
يَا حَبِيبِي.. يَا أَبِي يَا رَفِيقِي=كَيْفَ – بِاللَّهِ – تَرَكْتَ طَرِيقِي؟!
كَيْفَ أَمْضِي فِي الدُّنَا كَيْفَ أَخْطُو=وَضِيَائِي غَائِبٌ يَا صَدِيقِي؟!
***
مَا الْأَمَانِي بَعْدَكُمْ يَا عُيُونِي؟!=مَا اشْتِيَاقِي لِلْهَنَا يَا شَقِيقِي؟!
قَدْ زَرَعْتَ الْحُبَّ فِي أَرْضِ قَلْبِي=وَمَشَيْتُ الدَّرْبَ فِي قُطْرِ ضِيقِ
***
أَيُّهَا التَّائِهُ فِي بَحْرِ حُبِّي=هَاكَ مِجْدَافُ الْمُنَى يَا رَفِيقِي
سَوْفَ تَنْجُو دَائِماً مِنْ عُدَاةٍ=أَنْتَ نَجْلِي مُحْسِنٌ فِي الْحُقُوقِ
***
يَا سَمَاءَ الْحُبِّ فِي كُلِّ سَهْلٍ=أَتُجِيبِينَ المُنَى فَاسْتَفِيقِي ؟!
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي .. أَبَتَاهُ..يَا أَحْلاَمَ يَوْمٍ مُشْرِقٍ
إِلَيْكَ يَا أَبِي إِلَى رُوحِكَ الطَّاهِرَةِ أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَبْكِي عَلَى أَبَتِي الْحَبِيبِ فَإِنَّهُ=رَمْزُ الشَّبَابِ بِنَبْعِهِ الْمُتَدَفِّقِ
كَانَ الْكَرِيمَ بِكُلِّ مَعْنَاهُ وَقَدْ= كَانَ الْأَمَانَ لِكُلِّ غُصْنٍ مُورِقِ
***
أَبَتَاهُ,يَا أَحْلاَمَ يَوْمٍ مُشْرِقٍ=أَحْلاَمُـنَا الْعُظْمَى أَلَمْ تَتَحَقَّقِ ؟!!
أَبَتَاهُ هَلْ تَنْسَى حَبِيبَكَ مُحْسِناً؟!!!= وَرَبِيعَكَ الْفَتَّانَ لَمْ تَتَذَوَّقِ؟!!!
***
أَبَتَاهُ كُنْتَ الصَّدْرَ يَحْنُو دَائِماً=بِالْحُبِّ يَـبْـنِي عِشْتَ أَحْنَى مُشْفِقِ
أَبَتَاهُ أَحْلاَمِي الْجَمِيلَةُ حُقِّقَتْ=بُشْرَاكُمُ بِوَلِيدِكَ الْمُتَأَلِّقِ
***
أَبَتَاهُ سَوْفَ أَعِيشُ أَشْدُو دَائِـــماً= بِكَ يَا حَبِيبِي أَنْتَ نُورُ الْمُتَّقِي
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. اَلْمَأْسَاةُ..الْكُبرَى
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
مَأْسَاتُكَ الْكُبرَى خَيَا=لٌ مِنْ خَيَالٍ يَا صَدِيقْ!!
مَأْسَاتُكَ الْكُبرَى ضَيَا=عُ الْحَقِّ فِي وَسَطِ الطَّرِيقْ!!
مَأْسَاةُ إِنْسَانٍ تَحَمْ=مَلَ ثُمَّ أَضْحَى لاَ يُطِيقْ!!
***
مَأْسَاتُكَ الْكُبرَى تُجَدْ=دَدُ كُلَّ وَقْتٍ يَا رَفِيقْ!!
هِيَ ضَرْبَةٌ سِحْرِيَّةٌ=أَوْدَتْ بِقَلْبِكَ لِلْحَرِيقْ!!
***
كَيْفَ انْتَهَتْ رُوحُ الْمَحَبْ=بَةِ وَامَّحَى وُدُّ الشَّقِيقْ!!
لَمْ تُلْفِ مِنْهُ بَشَاشَةَ الْخُلاَّنِ فِي الْأَصْلِ الْعَرِيقْ!!
***


شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..تَحِيَّةٌ..وَدُعَاءْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
يَا قَائِدَ النَّصْرِ مِنْ قَلْبِي أُحَيِّيكَا=نَدْعُو لَكَ اللَّهُ أَنْ تَرْقَى وَيُعْطِيكَا
فَلْتُعْطِنَا حَاجَةً تَاقَ الْفُؤَادُ لَهَا=فَالْخَيْرُ فَاضَ زُهُوراً فِي رَوَابِيكَا
***
أَنْتَ الشَّجَاعَةُ وَالْإِقْدَامُ قَاطِبَةً= أَنْتَ الْغَضَنْفَرُ قَدْ خَابَتْ أَعَادِيكَا
أَنْتَ الصَّلَاحُ غَدَا نُوراً سَمَا مَلَكاً=يَهْدِي يُضِيءُ دُرُوباً فِي نَوَاحِيكَا
***
أَنْتَ الْمُعَلِّمُ لَمْ يَبْخَلْ بِتَجْرِبَةٍ=عَلَى الْجُنُودِ فَهُمْ ذُخْرٌ لِوَادِيكَا
فِي اللَّيْلِ تَشْرَحُ تُعْطِي كُلَّ فَائِدَةٍ=كَيْ نَفْهَمَ الدَّرْسَ سَهْلاً مِنْ مَعَالِيكَا
***
سُبْحَانَ رَبِّ الْوَرَى وَالْكَوْنِ أَجْمَعِهِ=هُوَ الْكَرِيمُ هُوَ الْجَبَّارُ يَحْمِيكَا
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..صَوْتُ..الْحَقْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
زَعِيمَ مِصْرَ سَلَاماً مِنْ مُحِبِّيكَا=هَيَّا لِنَبْنِيَ..كَفُّ اللَّهِ رَاعِيكَا
أَسْعَدْتَ جَمْعَ بَنِي قَوْمِي بِيَوْمِهِمُ=وَبِالسَّلَامِ الَّذِي قَوَّتْهُ أَيْدِيكَا
***
قُدْتَ النُّسُورَ وَصَوْتُ الْحَقِّ يَوْمَئِذٍ=عَلَا بِتَكْبِيرِنَا وَالصَّوْتُ مِنْ فِيكَا
فَكُنْتَ مَصْدَرَ فَخْرٍ لِلْبِلَادِ وَلِي=وَجِئْتَ بِالنَّصْرِ والدَّيَّانُ يَحْمِيكَا
***
بِالتَّضْحِيَاتِ الَّتِي قَدَّمْتَهَا بَطَلاً=مِنْ أَجْلِ شَعْبِكَ ذَا أَسْمَى مَعَانِيكَا
وَنَصْرُ أُكْتُوبَرَ الْمَيْمُونُ مُعْجِزَةٌ=حَقَّقْتَهَا فِي الْفَضَا وَالنُّورُ يَعْلُوكُا
***
دَعَوْتَ لِلْعَمَلِ الْقَوْمِيِّ تَكْرِمَةً=لِرُوحِ كُلِّ شَهِيدٍ فِي نَوَاحِيكَا
يَوْمُ الْفَخَارِ لِأَبْنَاءِ الْعُرُوبَةِ جَا=بِالْمَجْدِ وَالْعِزِّ وَالْأَبْطَالُ لَبُّوكَا
***
حَرْبٌ تُؤَكِّدُ لِلْأَجْيَالِ قُدْرَتَنَا=عَلَى الْقِتَالِ بِأَمْرٍ مِنْ مَعَالِيكَا
فَمِصْرُ قَادِرَةٌ عَلَى الْوَفَاء لنَا= وَالْحَقُّ يَعْلُو وَجُنْدُ اللَّهِ كَافِيكَا
***
حَرْبٌ لِأَجْلِ سَلَامٍ ظَلَّ يُبْهِجُنَا=تَحْرِيرُ سَيْنَا غَدَا فَجْراً لِوَادِيكَا
يَا مَنْ جَعَلْتَ لَنَا صَوْتاً نُرَدِّدُهُ=بَيْنَ الشُّعُوبِ فَلَا خَابَتْ مَسَاعِيكَا
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. اِبْنُ..مِصْرْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أُضَحِّي بِرُوحِي عَلَى ضِفَّتَيْكِ=وَأَلْتَمِسُ الْحُبَّ فِي نَاظِرَيْكِ
فَيَا مِصْرُ أَنْتِ رَبِيعُ الْحَيَاةِ=وَكُلُّ عَزِيزٍ فِدَا مُقْلَتَيْكِ
***
وَكَمْ مِنْ شَهِيدٍ أَحَبَّكِ عِشْقاً=فَكُلُّ الْخُلُودِ عَلَى شَاطِئَيْكِ
وَعَاشَ يُمَتَّعُ عِنْدَ الْإِلَهِ=لِيَبْعَثَ أَحْلَى سَلَامٍ لَدَيْكِ
***
وَهَذَا الزَّعِيمُ يَقُودُ النُّسُورَ=وَيُرْدِي الْعُدَاةَ عَلَى جَانِبَيْكِ
تَمَسَّكَ بِالْحَقِّ فِي كُلِّ وَقْتٍ=وَأَهْدَاكِ نَصْراً عَزِيزاً عَلَيْكِ
***
فَظَلَّ حَبِيبَكِ يَا مِصْرُ دَوْماً=وَإِنْجَازُهُ الْفَخْمُ بَيْنَ يَدَيْكِ
أَعَزَّ السَّلَامَ وَأَعْلَى الْبِنَاءَ=وَنَادَى الْجَمِيعَ ضُيُوفاً لَدَيْكِ
***
فَسَادَ الْهَنَاءُ وَزَالَ الْعَنَاءُ=وَغَنَّى الْحَمَامُ عَلَى كُلِّ أَيْكِ
***

شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..مِصْرُ الزَّعِيمَةُ .. فِي الْحَرْبِ وَالسَّلاَمْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
قِفْ يَا زَمَانُ تَحِيَّةً وَجَلاَلا=وَاكْتُبْ لِمِصْرَ رِيَادَةً تَتَلاَلاَ
وَانْشُرْ صَحَائِفَ مَجْدِهَا وَفَخَارِهَا=تَجِدِ الشُّعُوبَ تُجِلُّهَا إِجْلاَلاَ
شَرْقاً وَغَرْباً دَوْرُهَا لاَ يَنْقَضِي=فَهِيَ الزَّعِيمَةُ تَحْمِلُ الْأَثْقَالاَ
مَا قَصَّرَتْ أَوْ أَهْمَلَتْ فِي دَوْرِهَا=وَرِجَالُهَا لَمْ يَعْرِفُوا الْإِهْمَالاَ
***
قِفْ يَا زَمَانُ لِمِصْرِنَا بِمَهَابَةٍ=وَاحْفَظْ لَهَا الْأَدْوَارَ وَالْأَفْضَالاَ
هَذِي الْكِنَانَةُ لَمْ تَزَلْ مِعْطَاءَةً=وَالْكُلُّ يُقْبِلُ نَحْوَهَا إِقْبَالاَ
أَجْنَادُهَا هُمْ خَيْرُ أَجْنَادِ الدُّنَا=عَبَرُوا صِعَاباً جُسِّدَتْ وَمُحَالاَ
عَادُوا بِعِزَّتِهَا وَرِفْعَةِ شَأْنِهَا=صَرْحاً عَظِيماً شَامِخاً يَتَعَالَى
***
قَالُوا لِكُلِّ النَّاسِ هَذِي مِصْرُنَا= مِصْرُ الْكَرَامَةُ رَوْعَةً وَجَمَالاَ
قَهَرُوا الْعِدَى بِعَزِيمَةٍ وَثَّابَةٍ=قَدْ أَدَّبُوا الْأَوْغَادَ وَالْأَنْذَالاَ
قَدْ حَطَّمُوا(بَرْلِيفَ) بَعْدَ غُرُورِهِ=وَغُرُورِ مَنْ رَامُوا لَنَا الْأَوْجَالاَ
يَا أَيُّهَا الْأَجْنَادُ أَنْتُمْ فَخْرُنَا=قَدْ عُدْتُمُ لِجُمُوعِنَا أَبْطَالاَ
***
أَعْطَيْتُمُ الدَّرسَ الْعَظِيمَ بِضَرْبَةٍ=فِي الْجَوِّ تُحْيِي فِي الدُّجَى الْآمَالاَ
أَنْتُمْ نُسُورُ الْحَقِّ يَا جُنْدَ الْعُلاَ=قُلْتُمْ لَهُمْ مَا يُسْكِتُ الْأَقْوَالاَ
حَقَّقْتُمُ نَصْراً عَزِيزاً غَالِياً=مَا أَجْمَلَ الْأَقْوَالاَ وَالْأَفْعَالاَ!!!
مَنْ ذَا يُضَاهِيكُمْ ..شَبَابَ بِلاَدِنَا؟!!!=أَعْظِمْ بِكُمْ لِلطَّامِحِينَ مِثَالاَ!!!
***
وَتَرَبَّعَتْ مِصْرُ الْعَظِيمَةُ فِي الْعُلاَ=بَعْدَ انْتِصَارٍ خَفَّفَ الْأَحْمَالاَ
لَكِنَّهَا مِصْرُ السَّلاَمِ بِطَبْعِهَا=تَهْوَى دَوَاماً لِلسَّلاَمِ وِصَالاَ
نَادَتْ بِهِ أَعْدَاءَهَا فِي قُوَّةٍ=حَتَّى تَحَقَّقَ يُمْنَةً وَشِمَالاَ
سَيْنَاءُ عَادَتْ لِلْحَبِيبَةِ مِصْرِنَا=قَدْ عَانَقَتْ بَعْدَ السَّلاَمِ رِمَالاَ
***
طَابَا تَعُودُ مَعَ الْعَرِيشِ لِحِضنِهَا=أَنْهَتَ سِنِيناً فِي الْحُرُوبِ طِوَالاَ
وَتَعُودُ مِصْرُ بِوَقْفَةٍ بَنَّاءَةٍ=تُعْطِي الْعُرُوبَةَ بِالْجُهُودِ مَنَالاَ
(غَزَّه) أَرِيحَا بِالسَّلاَمِ نُعِيدُهَا=إِنَّ السَّلاَمَ يُحَقِّقُ الْآمَالاَ
***

شَاعِرُ الْأُمَّةِ الْإِسْلَامِيَّةِ فِي..اَللَّهُ أَكْبَرُ..يَا{بوسْنَة}
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
{اَلصِّرْبُ}تَسْبَحُ مِنْ زَمَا=نٍ فِي بُحُورٍ مِنْ ضَلَالَةْ
سَفَكَتْ كَثِيراً مِنْ دِمَا=ءِ الْمُسْلِمِينَ عَلَى عُجَالَةْ
لَمْ تَرْحَمِ الطِّفْلَ الْيَتِي=مَ بِجُرْمِهَا أَيْدِي النَّذَالَةْ
تَبْغِي عَلَى الدِّينِ الْحَنِي=فِ وَمَا هَوَتْ إِلَّا اغْتِيَالَهْ
لَمْ يُثْنِهِمْ وَعْظٌ حَكِي=مٌ عَنْ أَفَاعِيلِ الْجَهَالَةْ
***
يَا مُسْلِمُونَ تَنَبَّهُوا=هَلْ بَعْدَ ذَلِكَ مِنْ دَلَالَةْ؟!!!
بَقَرُوا بُطُونَ نِسَائِكُمْ=وَالْوَغْدُ لَا يَرْضَى سُؤَالَهْ
مُتَغَطْرِسٌ مُتَكَبِّرٌ=لَا يَسْتَجِيبُ إِلَى مَقَالَةْ
نَصَبَ الْمَدَافِعَ فِي{سَرَا=يِيفُو}وَ لَا يَنْوِي انْتِقَالَةْ
نَسَفَ الْمَسَاجِدَ بِالْقَذَا=ئِفِ ظَنَّ أَنْ سَيُرِيحُ بَالَهْ
***
اَللَّهُ أَكْبَرُ لَنْ نَهُو=نَ وَمَا تَمَنَّى لَنْ يَنَالَهْ
سَيَظَلُّ صَوْتُ الْحَقِّ يَعْ=لُو سَوْفَ يَظْفَرُ يَا رِجَالَهْ
قَومُوا وَذُبُّوا عَنْ حِمَا=كُمْ وَانْشُدُوهُ بِلَا كَلَالَةْ
إِنَّ الَّذِي طَلَبَ الْمَعَا=لِي لَا يَرَى طَيْفَ اسْتِحَالَةْ
وَسَتُنْصَرُونَ عَلَى الْأَعَا=دِي فِي لُحَيْظَاتٍ ابْتِهَالَةْ
وَسَيَرْجَعُ الصَّوْتُ الْأَبِيْ=يُ لِأَرْضِ{بوسْنَةَ}لَا مَحَالَةْ
وَيَعُودُ مَجْدُ الْمُسْلِمِي=نَ بِإِذْنِ رَبِّي لَا مَحَالَةْ
***
شَاعِرُ الْأُمَّةِ الْإِسْلَامِيَّةِ فِي..قَتَلُوا..مَنْ يَقُولُ اللَّهُ رَبِّي
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
..أَخَا الْإِسْلَامِ فِي سَاحِ الْقِتَالِ=بِنَفْسِي أَفْتَدِيكَ وَكُلِّ غَالِ
بِأَرْضِ{الْبُوسْنَة وَالْهِرْسِكْ}فُؤَادِي=يَعِيشُ مَعَ الْبَوَاسِلِ فِي النِّضَالِ
يَوَدُّ لَوَ انَّهُ يَحْيَا حَيَاةً=مَعَ الْأَبْطَالِ فِي نَيْلِ الْمَعَالِي
وَيُقْتَلُ فِي سَبِيلِ{اللَّهِ}{رَبِّي}=وَيَحْيَا ثُمَّ يُقْتَلُ لَا يُبَالِي
***
رَفِيقَ الدَّرْبِ يَا بَدْراً تَجَلَّى=عَلَى{الْبُلْقَانِ}فِي ظُلْمِ اللَّيَالِي
تُنِيرُ طَرِيقَهُمْ تَبْنِي بُيُوتاً=مِنَ الْإِيمَانِ فِي الْقِمَمِ الْعَوَالِي
وَتَنْسِجُ مِنْ خُيُوطِ الطُّهْرِ ثَوْباً=فَكُلُّهُمُ يَتُوقُ إِلَى النَّوَالِ
..أَخَا الْإِسْلَامِ يَا صِدْقاً وَحُبًّا=يُحِيطُ بِهِمْ وَيَصْعَدُ لِلْكَمَالِ
***
وَيُدْنِيهِمْ{لِرَبِّهِمُ}جَمِيعاً=وَيَنْسِفُ كُلَّ أَوْكَارِ الضَّلَالِ
مَسَاجِدُكَ الْمُضِيئَةُ يَا رَفِيقِي=دَلِيلُ الْخَيْرِ فِي حُسْنِ الْوِصَالِ
وَدِينُكَ فِي الْعَوَالِمِ خَيْرُ دِينٍ=يَحُضُّ عَلَى الْمَكَارِمِ فِي الْخِصَالِ
لَقَدْ خَتَمَ الدِّيَانَاتِ اللَّوَاتِي=نَجَدْنَ النَّاسَ مِنْ سُوءِ الْفِعَالِ
***
فَمَا {لِلصِّرْبِ}فِي{الْبُلْقَانِ}تَعْدُو=لِهَدْمِ الْحَقِّ؟!!!ذَاكَ مِنَ الْمُحَالِ
يُصَفُّونَ{الْحَنِيفَةَ}فِي بِلَادٍ=حَوَتْ كُلَّ الْغَرَائِبِ وَالدِّخَالِ
{سَرَايِيفُو}شَوَارِعُهَا دِمَاءٌ=فَهَلْ يَحْتَاجُ ذَاكَ إِلَى سُؤَالِ؟!!!
هُمُ الْأَوْغَادُ يَبْغُونَ اقْتِدَاراً=عَلَى كُلِّ السُّهُولِ أَوِ الْجِبَالِ
***
وَسَيْطَرَةً عَلَى الْإِسْلَامِ فِيهَا=سَوَاءً فِي السُّهُولِ أَوِ الْجِبَالِ
وَسَلْبَ الْأَرْضِ مِمَّنْ قَدْ رَوَتْهَا=دِمَاؤُهُمُ بِصَبْرٍ وَاحْتِمَالِ
بِتَجْوِيعٍ يُعَذَّبُ مُسْلِمُوهَا=ضَرَاوَتُهُ تَفُوقُ رُؤَى الْخَيَالِ
أَيُفْنُونَ الْمَكَارِمَ فِي ثَرَاهَا=وَيَبْقَى فِعْلُهُمْ فِي كُلِّ بَالِ؟!!!
***
أَيُقْتَلُ..مَنْ يَقُولُ اللَّهُ رَبِّي=وَيُؤْمِنُ-يَا رَفِيقُ-{بِذِي الْجَلَالِ}
أَنَتْرُكُهُ وَحِيداً مُشْرَئِبًّا=حَزِينَ الْقَلْبِ مَقْطُوعَ الْحِبَالِ؟!!!
إِذَا مَا لَمْ يَجِدْ مِنَّا مُغِيثاً=فَمَنْ-{بِاللَّهِ}-يَا جُنْدَ الْهِلَالِ؟!!!
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..قَتَلُوكُ ..يَا لَبَشَاعَةَ الْفِعْلِ!!!
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
آهٍ وَ آهٍ آهِ يَاطِفْلِي= قَتَلُوكُ ..يَا لَبَشَاعَةَ الْفِعْلِ!!!
قَتَلُوكُ ..يَا طِفْلَاهُ يَا كَبِدِي=بِرَصَاصِ ذَاكَ الْغَدْرِ وَالْجَهْلِ!!!
أَبُنَيَّ ذَاكَ الْغَدْرُ شِيمَتُهُمْ=وَهَلَاكُ كُلِّ الْحَرْثِ وَالنَّسْلِ!!!
مِنْ أَيْنَ أَبْدَأُ يَا بُنَيَّ؟!!!وَمَنْ=يُصْغِي إِلَيَّ بِقَوْلِيَ الْفَصْلِ؟!!!
***
أَنَا مَنْ حَمَلْتُكَ أَرْتَجِي أَمَلاً=مِنْ عِنْدِ{رَبِّكَ}{صَاحِبِ الْفَضْلِ}!!!
حُمِّلْتُ كُلَّ الْعِبْءِ يَا وَلَدِي=وَالْقَلْبُ مُبْتَهِجٌ بِذَا الْحَمْلِ!!!
وَأَنَا احْتَضَنْتُكَ بَعْدَ تَجْرِبَةٍ=قَاسَيْتُ فِيهَا شِدَّةَ الْهَوْلِ!!!
أَدْعُو{الْإِلَهَ}بِأَنْ تَكُونَ سَناً=يَدْعُو إِلَى التَّوْحِيدِ وَالْبَذْلِ!!!
***
وَرَحَلْتَ يَا طِفْلَاهُ مُشْتَعِلاً=بِالنَّارِ مِنْ صِرْبٍ بِلَا أَصْلِ!!!
لَمْ يَكْفِهِمْ هَذَا؟!!!فَقَلْبُهُمُ=مِثْلُ الْحِجَارِ الصُّمِّ يَا عَقْلِي
قَذَفُوا الْجَنَازَةَ بِالْحِجَارَةِ لَمْ=يَتَحَسَّسُوا أَحْزَانَهَا مِثْلِي
أَنَا- يَا بُنَيَّ-فَخُورَةٌ أَبَداً=أَنَّ الشَّهِيدَ الْيَوْمَ مِنْ نَسْلِي
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..وَابُسْنَاهْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
يَا{بُسْنَ}قَدْ طَالَ الْقِتَا=لُ وَأَيْنَ أَفْوَاجُ الرِّجَال؟!!!
مِنْ كُلِّ قُطْرٍ حَالِمٍ=يَعْلُو مَآذِنَهَ الْهِلَالْ
تَرَكُوكِ فِي الْهَيْجَاءِ أَنْ=نَتْ فِيكِ صَخْرَاتُ الْجِبَالْ
وَبَنُو{الْحَنِيفَةِ}فِي الْمَقَا=هِي لَيْسَ مَا يَجْرِي بِبَالْ
***
يَا{بُسْنَ}قَلْبِي مَزَّقَتْ=هُ يَدُ الْحَوَادِثِ لَمْ تُبَالْ
وَالْحُزْنُ يَشْطُرُهُ أُسَلْ=لِمُ لِلْمَرَارَةِ بِامْتِثَالْ
فَالْخَطْبُ أَكْبَرُ فِي سَمَا=ءِ الْعُرْبِ يَا بِنْتَ النِّضَالْ
مَا وُحِّدَتْ خُطُوَاتُ قَوْ=مِي فِي جَنُوبٍ أَوْ شَمَالْ
***
مَا هُنْتِ يَا بِنْتَ{الْحَنِي=فَةِ}رَغْمَ أَهْوَالِ اللَّيَالْ
فَبَنُوكِ أَبْطَالٌ كِرَا=مٌ مَا غَفَوْا يَوْمَ النِّزَالْ
ذَادُوا عَنِ الْإِسْلَامِ فِي=صَبْرٍ وَدَاسُوا الِاحْتِلَالْ
هُمْ شُعْلَةُ الْإِيمَانِ تَحْ=رِقُ كُلَّ أَنْصَارِ الضَّلَالْ
***
شَاعِرُ الْأُمَّةِ الْإِسْلَامِيَّةِ فِي..أُبَاةٌ..فِي الْبُوسْنَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَيَا قَوْمُ هُبُّوا مِنْ جَنُوبٍ وَشَمْأَلِ=وَدُقُّوا حُصُونَ{الصِّرْبِ}فِي كُلِّ مَدْخَلِ
وَسِيرُوا بِقَلْبٍ وَاحِدٍ مُتَكَتِّلٍ=وَفُكُّوا سَرِيعاً كُلَّ عَانٍ وَمُثْقَلِ
فَفِي{ الْبُوسْنَةْ وَالْهِرْسِكْ}أُبَاةٌ تَمَسَّكُوا=بِنُورِ{شَفِيعِ النَّاسِ}{أَعْظَمِ مُرْسَلِ}
وَلَكِنَّ حِقْدَ{الصِّرْبِ}ظَلَّ وَرَاءَهُمْ=يُذِيقُهُمُ كَأْسَ الْحَرُوبِ الْمُقَتِّلِ
يُعَانُونَ مِنْ سُوءِ الْغِذَاءِ وَنَقْصِهِ=مُعَانَاتُهُمْ فَاقَتْ جَمِيعَ التَّخَيُّلِ
يَبَادُونَ بِالْآلَافِ فِي كُلِّ لَحْظَةٍ=أَمَا مِنْ حَنُونٍ فِي الْوَرَى مُتَأَمِّلِ؟!!!
***
أَيَمْشِي عَلَى أَجْسَادِهِمْ كُلُّ غَادِرٍ=وَمَا فِي بِلَادِ{اللَّهِ}حَلٌّ لِمُشْكِلِ؟!!!
أَلَيْسَ مِنَ الْإِسْلَامِ إِنْقَاذُ إِخْوَةٍ=وَإِسْلَامُنَا قَدْ فَكَّ قَيْدَ الْمُكَبَّلِ؟!!!
هُنَاكَ مِنَ الْآبَاءِ..يَشْهَدُ نَجْلَهُ=صَرِيعاً بِنَارِ الْحَاقِدِ الْمُتَطَوِّلِ
يُؤَمِّلُ أَنْ يَحْظَى بِتَصْرِيحِ دَفْنِهِ=وَيَبْكِي حَزِيناً كَالْحَمَامِ الْمُثَمِّلِ
أَفِيقُوا..بَنِي الْإِسْلَامِ مِنْ نَكَبَاتِكُمْ=وَأَصْغُوا لِصَوْتِ الْحَقِّ فَالنَّصْرُ مِنْ عَلِ
***

شَاعِرُ الْأُمَّةِ الْإِسْلَامِيَّةِ فِي..اَلْكُوَيْتُ..الْجَرِيحْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَمِنْ خَيْرِهِ الْمَبْذُولِ{صَدَّامُ}غَالَهُ=وَجَهَّزَ جَيْشَ الْغَدْرِ وَابْتزَّ مَالَهُ؟!!!
تَرَاهُ إِذَا طَالَ الظَّلَامُ مُنَاجِياً={إِلَهَ الْوَرَى}..وَ{اللَّهُ}يَعْلَمُ حَالَهُ
وَحِينَ يَعِيثُ الْغَاصِبُونَ بِأَرْضِهِ=يُوَاجِهُ أَرْبَابَ السَّوَادِ وَآلَهُ
***
أَطَلَّ مِنَ الْإِصْبَاحِ يِنْصُرُ جُنْدَهُمْ=عَلَى{فَارِسٍ}هَلْ كَانَ يَدْرِي مَآلَهُ؟!!!
أَطَلَّ..تُرَى هَلْ قَدْ رَعَوْهُ بِوَقْفَةٍ=تَكِيدُ الْعِدَا؟!!!أَمْ قَدْ أَهَانُوا رِجَالَهُ؟!!!
وَذَاقَ-مَعَ الْوَيْلَاتِ-غَزْواً مُدَمِّراً=فَأَضْحَى جَحِيمُ الْحَرْبِ يُرْدِي عِيَالَهُ
***
رَأَى فِي وُجُوهِ الْمُعْتَدِينَ عَلَامَةً=لِغَدْرٍ شَنِيعٍ قَدْ يَفُوقُ خَيَالَهُ
فَبَاتَ جَرِيحاً فِي سَفِينَةِ حِقْدِهِمْ=بِبَحْرٍ مِنَ الْأَشْجَانِ يَطْوِي مَجَالَهُ
***
فَهَيَّا..رِفَاقَ الْحُلْمِ نَحْمِي رُبُوعَهُ=وَفِي زَحْمَةِ الْأَحْدَاثِ نُلْقِي حِبَالَهُ
بِأَيِّ طَرِيقٍ أَوْ بِأَيَّةِ قَفْرَةٍ=وَنَصْطَادُ مَنْ مَسُّوا بِسُوءٍ جَمَالَهُ
***
أَفِي مَجْمَعِ الْأَخْلَاقِ نَصٌّ مُقَنَّنٌ=يُتِيحُ لَهُمْ أَنْ يَسْتَبِيحُوا غِلَالَهُ؟!!!
وَهَلْ فِي اغْتِصَابِ الْآمِنَاتِ شَهَامَةٌ=تُعِيدُ لِمَنْ ذَاقَ الْهَوَانَ جَلَالَهُ؟!!!
وَهَلْ فِي جِرَاحِ النَّاسِ مِنْ كُلِّ دَوْلَةٍ=شِفَاءٌ لِمَنْ رَامَ وَسَعَى لَهُ؟!!!
***
سَأَلْتُ وَكُلِّي حَيْرَةٌ وَتَمَزُّقٌ=أَمِنْ آلِ عُرْبٍ مَنْ يَكِيدُ مِثَالَهُ؟!!!
أَقُطْرٌ شَقِيقٌ كُلُّ مَا فِيهِ عَائِدٌ=عَلَيْنَا بِنَفْعٍ قَدْ رَمَاهُ وَغَالَهُ؟!!!
***
بَعَثْتُ إِلَى شَعْبِ{الْكُوَيْتِ}رِسَالَةً=تُحَيِّي بِصِدْقٍ قَوْلَهُ وَفِعَالَهُ
تُؤَيِّدُ مِنْ أَرْضِ{الْعُرُوبَةِ}إِخْوَةً=وَكُلُّ شُعُوبِ الْأَرْضِ قَوَّتْ نِضَالَهُ
فَيَا شَعْبَنَا الْمَنْكُوبَ صَبْراً وَحِكْمَةً=فَسَوْفَ يَشُدُّ الْمُسْتَبِدُّ رِحَالَهُ
***


شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. اَلدُّكُتُورْ..محمد السعدي فرهود
مُهْدَاةٌ إِلَى أُسْتَاذِ الْأَسَاتِذَةِ وَ مُعَلِّمِ الْأَجْيَالِ أُسْتَاذِنَا اَلدُّكُتُورْ/محمد السَّعْدِي فَرْهُودْ رَئِيسِ جَامِعَةِ الْأَزْهَرِ الشَّرِيفْ الْأَسْبَقِ- الَّذِي أَسْعَدَ قَلْبِي وَأَثْلَجَ رُوحِي وَزَادَ فَخَارِي لاِشْتِرَاكِهِ فِي تَسْلِيمِي إِحْدَى الشَّهَادَاتِ التَّقْدِيرِيَّةِ الَّتِي حَصَلْتُ عَلَيْهَا فِي مُسَابَقَةِ الْمَوْلِدِ النَّبَوِيِّ الشَّرِيفِ فِي مَجَالِ الشِّعْرِ وَالَّتِي يُنَظِّمُهَا الْمَجْلِسِ الْأَعْلَى لِلشَّبَابِ وَالرِّيَاضَةِ فِي مِصْرَ- تقديرا واعتزازا وحبا وعرفانا مع أطيب التمنيات بدوام التقدم والتوفيق ,وإلى الأمام دائما إن شاء الله تعالـَى
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
قُومُوا مَعِي لِمُعَلِّمِ الْأَجْيَالِ=أُسْتَاذِنَا السَّعْدِي الْكَرِيمِ الْغَالِي
حَيُّوهُ فَهْوَ النَّاقِدُ الْفَذُّ الَّذِي=شَهِدَ الْجَمِيعُ لَهُ بِدُونِ جِدَالِ
وَيَؤُمُّ جَمْعَ الْمُسْلِمِينَ لِأَنَّهُ=نِعْمَ الإِمَامُ بِهَيْبَةٍ وَجَلاَلِ
وَرَئِيسُ جَامِعَةِ الْعَلاَءِ فَوَصْفُهُ=فَاقَ الْعُقُولَ وَ فَاقَ كُلَّ خَيَالِ
***
فَالْأَزْهَرُ الْمَيْمُونُ يَعْلُو شَأْنُهُ=فِي عَهْدِ قَائِدِهِ الْكَرِيمِ الْغَالِي
قَدْ قَامَ يَدعُو لِلْحَنِيفَةِ جَاهِداً=بِالصَّبْرِ والْإِيمَانِ فِي الْأَهْوَالِ
أَهْلُ التُّقَى جَمَعَ الْمَكَارِمَ كُلَّهَا= حَازَ الْفَضَائِلَ فَهْوَ خَيْرُ مِثَالِ

***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..مَنْبَعُ..الإِبْدَاعْ
مُهْدَاةٌ إِلَى أُسْتَاذِ الْأَسَاتِذَةِ اَلدُّكُتُورْ..محمد أحمد العزب أُسْتَاذِ الْأَدَبِ وَ النَّقْدِ وَعَمِيدِ كُلِّيَّةِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ بِالْمَنْصُورَةِ جَامِعَةِ الْأَزْهَرِ الشَّرِيفْ..تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
يَا مَنْ تَوَجَّهَتِ الْقُلُو=بُ إِلَيْكَ مِثْلَ السَّلْسَبِيلْ
كَالنِّيلِ تَرْوِيهَا وَتُعْ=طِيهَا مِنَ الْحُبِّ النَّبِيلْ
كَالْبَحْرِ تَزْخَرُ بِالْمَعَا=نِي ثُمَّ تَغْزُو الْمُسْتَحِيلْ
وَتُطَوِّفُ الْآفَاقَ سَبْ=بَاحاً مَعَ الْمَوْجِ الْجَمِيلْ
***
يَا مَنْ تُوَجِّهُنَا وَتُرْ=شِدُنَا إِلَى خَيْرِ السَّبِيلْ
يَا مَنْبَعُ..الإِبْدَاعِ يُلْ=هِمُنَا وَذَاكَ هُوَ الدَّلِيلْ
شُكْراً لَكُمْ شُكْراً لَكُمْ=..{أُسْتَاذَنَا الْعَزَبَ الْجَلِيلْ}
***

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. أَيْنَ..الْحَنُونُ الْغَالِي؟!!!
إِلَيْكَ يَا أَبِي إِلَى رُوحِكَ الطَّاهِرَةِ أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
مَالِي حَزِينٌ مَالِي=وَالْحُزْنُ يَشْغَلُ بَالِي؟!!!
زَمَنُ السَّعَادَةِ قَدْ مَضَى=وَالْفِكْرُ مِلْءُ خَيَالِي
***
مَا الْعَيْشُ قُلْ بِأَمَانَةٍ؟!=هَلْ كَانَ هَمْسَ ليَالِ؟!!!
وَحَبِيبُ عُمْرِي فَاتَنَا=فِي هَيْبَةٍ وَجَلا َلِ
***
أَيْنَ السَّعَادَةُ وَالْهَـنَا؟!!!=أَيْنَ..الْحَنُونُ الْغَالِي؟!!!
أَيْنَ الْبَشَاشَةُ وَالصَّفَا=وَالْعَطْفُ؟!= أَيْنَ دَلاَلِي؟!!!
***
يَا رَبِّ أَنْتَ نَصِيرُنَا=فَـابْعَثْ ضِيَا آمَالِي
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي .. هَنِيئاً لَكُم..يَا أَبِي
إِلَيْكَ يَا أَبِي إِلَى رُوحِكَ الطَّاهِرَةِ أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَيَا عَيْنُ سِحِّي بِالدُّمُوعِ وَأَعْوِلِي=وَنُوحِي وَبَكِّي لِلْحَبِيبِ الْمُؤَمَّلِ
وَلاَ تُهْمِلِيهِ إِنَّهُ خَيْـرُ وَالِدٍ=فَنُوحِــــي حَبِيبِي بِالْبُكَاءِ الْمُـطَوَّلِ
***
عَزِيزٌ عَلَيْنَا أَنْ نَرَاهُ بِـقَبْرِهِ=وَقَدْ نَسَجَتْ أَكْفَانَهُ خَيْرُ مِغْـزَلِ
تَطُولُ الْمُنَى وَالْعُمْرُ يَمْضِي بِحُبِّنَا=لِنَحْيَا طَوِيلاً عِنْدَ رَبِّي فَأَجْمِلِي
***
نَعِيشُ عَلَى دَرْبِ الْحَيَاةِ بِزِينَةٍ=وَتَأْتِي الْمَنَايَا بِالْقَضَاءِ الْمُعَجَّلِ
عَزَائِي أَرَاهُ عِنْدَ رَبِّي وَخَالِقِي=وَمَا هِيَ إِلاَّ غَمْرَةٌ ثُمَّ تَنْجَلِي
***
عَلَى اللَّهِ أَجْرِي إِنَّهُ خَيْرُ مُجْزِلٍ=وَأَشْوَاقُ قَلْبِي عِنْدَ طَهَ الْمُزَمَّلِ
إِلَى اللَّهِ أَشْكُو مِنْ فِرَاقِ حَبِيبِنَا=وَكَانَ ضِيَاءً شَمْسُهُ لَمْ تُحَوَّلِ
***
إِلَيْكَ ..أَبِي يَا نَبْضَ عُمْرِي وَغَايَتِي=أَبُثُّ دُعَائِي فِي جَنُوبٍ وَشَمْأَلِ
فَأَنْتَ ..أَبِي فَخْرُ الشَّبَابِ جَمِيعِهِمْ= وَقَدْ هَبَّ هَذَا الْبَيْنُ مِثْلَ الْحُنَيْظِلِ
***
مَرِضْتَ وَشَلَّ السُّقْمُ بَيْتَكَ فَجْــــأَةً=لِيَسْكُنَ بِيْتاً فِي الْفُؤَادِ الْمُقَتَّلِ
فَتُهْتُ بِهَذَا الْأَمْرِ لَيْلاً وَلَيْتَنِي=حَضَنْتُ حِمَامِي بِالْقَضَاءِ الْمُرَحِّلِ
***
وَقُلْتُ: سَيَنْجُو مِنْ سِقَامٍ تَحَزَّبَتْ=وَيَأْسُو جِرَاحِي كَالْمَلِيكِ الْمُكَلَّلِ
وَطُــفْــتُ بِآفَاقِ الْبِلاَدِ, أَؤُمُّهَا=وَبَيْنَ ضُلُوعِي دَعْوَةُ الْمُتَبَتِّلِ
***
فَجَاءَ حَبِيبِي فِي الْمَنَامِ بِهَيْئَةٍ=يَهَابُ الْأَسَى مِنْهَا فَلَمْ أَتَحَمَّلِ
وَقُلْتُ- لِنَفْسِي - : يَا حَبِيبَةُ لَيْتَنِي=ذَهَبْتُ فِدَاءً لِلْحَبِيبِ الْمُفَضَّلِ
***
أَلاَ أَيُّهَا الدُّنْيَا بِقَوْمِي تَلَطَّفِي=وَدُونَكِ نَفْسِي لَوْ تُرِيدِينَ مَقْتَلِي
فَإِنَّ أَبِي شَهْمٌ كَرِيمٌ بِطَبْعِهِ=فَهَلْ عِنْدَ رَبٍّ دَائِمٍ مِـــنْ مُعَوِّلِ؟!!!
***
وَإِنَّ أَبِي مَأْوَى الْيَتَامَى وَعِزُّهُـــمْ=وَإِنَّ أَبِي جَاهُ الْفَقِيرِ الْمُثَقَّلِ
فَلَيْتَ أَبِي يَحْيَا وَيَذْهَبُ سُقْمُهُ=يَظَلُّ مُعَافىً لَيْتَهُ لَمْ يُغَسَّلِ
***
وَإِنَّ أَبِي فَخْرُ الْأَقَارِبِ كُلِّهِمْ=وَإِنَّ أَبِي رَمْزُ النَّجَاحِ الْمُكَمَّلِ
وَإِنَّ أَبِي كَانَ الْفَصَاحَةَ عَيْنَهَا=وَإِنَّ أَبِي رَمْزُ البَيَانِ الْمُفَصَّلِ
***
وَإِنَّ أَبِي قَادَ الْجَمِيعَ بِعَقْلِهِ=وَفَضْلُ الْعُقُولِ فِي الْكِتَابِ الْمُنَزَّلِ
فَوَا أَبَتَاهُ وَيْحَ نَفْسِيَ بَعْدَكُمْ=أَأَحْيَا بِدُنْيَانَا وَأَنْزِلُ مِنْ عَلِ؟!!!
***
أَتَذْهَبُ فَرْداً وَاحِداً لِإِلَهِنَا؟!!!=هَنِيئاً لَكُم..يَا خَيْر سَعْيٍ مُبَجَّلِ
تَطُوفُ بِجَنَّاتِ (الْكَرِيمِ) مُنَعَّماً=فَنِعْمَ ثَوَابُ الْمَرْءِ لَيْسَ بِمُهْمَلِ
***
ثَوَابٌ عَظِيمٌ لَيْسَ يُحْصَى بِعَدِّنَا=وَأَيُّ عَطَاءٍ مِثْلَ سُقْيَـا الْمُمَوِّلِ؟!

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي .. أَبَتَاهُ..سَأَبْقَى يَا أَبَتِي

إِلَيْكَ يَا أَبِي إِلَى رُوحِكَ الطَّاهِرَةِ أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَبَتَاهُ..سَأَبْقَى يَا أَبَتِي=رَجُلاً فِي كُلِّ الْأَعْمَالِ
وَسَأَنْشُرُ فِي الدُّنْيَا خَيْراً=تَذْكُرُهُ كُلُّ الْأَجْيَالِ
***
وَسَأَلْقَى اللَّهَ بِتَجْرِبَتِي=وَسَأَنْجَحُ وَقْتَ التِّرْحَالِ
سَتَكُونُ الدُّنْيَا مَلْحَمَتِي=لِأُسَطِّرَ فَخْرَ الْأَنْجَالِ
***
وَتَصِيرُ الْأُخْرَى جَنَّتَنَا=وَالْأُخْرَى دَارُ العُمَّالِ
أَبَتِي سَتُجَلْجِلُ تَجْرِبَتِي=وَنُرَدِّدُهَا فِي إِجْلاَلِ
***
وَسَنَسْعَدُ حَتْماً يَا أَبَتِي=وَسَنُلْقِي كُلَّ الْأَحْمَالِ
***

شَاعِرُ الثَّقَلَيْنِ(ا) فِي..وَضَاعَ..ضَيُّ الاِحْتِفَالْ
شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم الشاعر والروائي/محسن عبد المعطي محمد عبد ربه(شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب)
مُهْدَاةٌ إِلَى صديقي الذي رحل عن الدنيا قبل أن يحقق أمله في الزواج.
هَلْ أُطْفِئَتْ شَمْسُ النَّهَا=رِ وغَابَ نُورُكَ يَا جَمَالْ؟!!
هَلْ أُطْفِئَتْ كُلُّ الشُّمُو=عِ وَوَدَّعَتْ أَحْلَى هِلاَلْ؟!!
هَلْ فَارَقَتْنَا طِيبَةُ الْ=قَلْبِ الْكَبِيرِ إِلَى الزَّوَالْ؟!!
***
أَمُسَافِرٌ قَبْلَ الزَّوَا=جِ وَقَبْلَ أَيَّامِ الْوِصَالْ؟!!
كَمْ كُنْتَ مُشْتَاقاً إِلَيْ=هِ وَتَبْتَغِي أَحْلَى الْعِيَالْ!!
وَلَكَمْ لَمَحْتُ الْحُبَّ فِي=عَيْنَيْكَ يُعْرَفُ بِالْمَقَالْ!!
***
كَمْ كُنْتَ تَبْغِي الْحُسْنَ فِي الدْ=دُنْيَا عَلَى أَحْلَى مِثَالْ!!
وَالْيَوْمَ وَدَّعْتَ الْحَيَا=ةَ وَضَاعَ ضَيُّ الاِحْتِفَالْ!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(أ‌) الثَّقَلَيْنِ:اَلْجِنِّ وَالْإِنْسْ
***
شَاعِرُ الْأُمَّةِ الْإِسْلَامِيَّةِ فِي..أَعْظِمْ بِهِمْ ..لِلطَّامِحِينَ مِثَالَا!!!
{مُهْدَاةٌ إِلَى رِجَالِ الْأَعْمَالِ الْعَرَبِ الَّذِينَ جَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ مِنْ أَجْلِ بِنَاءِ مَدَارِسَ جَدِيدَةٍ لِمُوَاجَهَةِ آثَارِ الزَّلَازِلِ فِي[مِصْرَ]تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
كَانَتْ بِدَايَةُ فَجْرِهِمْ زِلْزَالَا=أَضْفَى عَلَيْهِمْ رَوْعَةً وَجَمالَا
بَلَغُوا بِهِ دَرْبَ التَّرَاحُمِ سَالِكاً=يِشْتَاقُ فِيْضَ عَطَائِهِمْ هَطَّالَا
نَسَجُوا بِهِ ثَوْبَ الْمَوَدَّةِ بَيْنَهُمْ=فَغَدَوْا-بِفَضْلِ{اللَّهِ}أَعْظَمَ حَالَا
حَتَّى اعْتَلَوْا عَرْشَ السَّعَادَةِ ذَاتِهَا= أَعْظِمْ بِهِمْ ..لِلطَّامِحِينَ مِثَالَا!!!
***
أَرِجَالَ أَعْمَالِ الْكِنَانَةِ أَبْشِرُوا=بِرِعَايَةِ{اللَّهِ}{الْعَظِيمِ}تَعَالَى
إِنْ تُحْسِنُوا{فَاللَّهِ}عَظَّمَ أَجْرَكُمْ=بِالْقُرْبِ مِنْهُ مَفَازَةً وَنَوَالَا
رَاعَيتُمُ الْوَطَنَ الْعَزِيزَ بِجُودِكُمْ=أَهْدَيْتُمُوهُ-بِرُشْدِكُمْ-أَمْوَالَا
تَبْنُونَ فِيهِ مَدَارِساً وَمَعَاهِداً=تَبْقَى لَنَا وَتُعَلِّمُ الْأَجْيَالَا
***
رَبُّوا التَّلَامِيذَ الصِّغَارَ بِطَبْعِكُمْ=إِنَّ اللُّيُوثَ تُعَلِّمُ الْأَشْبَالَا
وَالْعِلْمُ نُورٌ لِلْبِلَادِ عَلَى الْمَدَى=يَرْعَى وَيَحْرُسُ فِي الْغَدِ الْآمَالَا
مَا أَنْتُمُ إِلَّا فَخَارُ عُرُوبَتِي=تُزْهَى بِكُمْ وَتُبَارِكُ الْأَفْعَالَا
{ اَللَّهُ}أَكْبَرُ يَا رِجَالُ وَدُمْتُمُ=تَرْعَوْنَ{مِصْرَ}وَنُورُهَا يَتَلَالَا
***
تِلْكَ الزَّلَازِلُ نَبَّهَتْنَا أَنَّكُمْ=دِرْعٌ لِأُمَّتِكُمْ مَحَا الْأَوْجَالَا
قَدَّمْتُمُ الْأَرْضَ الْفَسِيحَةَ لِلْبِنَا=فَفَتَحْتُمُ لِلْقَادِمِينَ مَجَالَا
عَلَّمْتُمُ الدُّنْيَا-بِرِقَّةِ قَلْبِكُمْ-=دَرْسَ التَّعَاطُفِ بَيْنَنَا أَشْكَالَا
ذَاكَ التَّعَاطُفُ شِرْعَةٌ فِي دِينِنَا=قَدْ جَاءَ لِلدُّنْيَا هُدىً وَكَمَالَا
***
وَقَدِ اطْمَأَنَّ الْقَلْبُ أَنَّ بِعُرْبِنَا=وَقْتَ الصِّعَابِ ضَرَاغِماً وَرِجَالَا
تَمْضِي اللَّيَالِي الْحَالِكَاتُ وَفَجْرُنَا=يَبْدُو بَهِيجاً يُفْرِحُ الْأَطْفَالَا
وَلَفِعْلِكُمْ-يَا فَخْرَ{مِصْرَ}وَجَاهَهَا-=يَقِفُ الزَّمَانُ تَحِيَّةً وَجَلَالَا
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..مِصْرُ..الْحُبُّ وَالْإِخْلاَصْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب) الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه) شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
يَا مِصْرُ أَنْتِ الْحُبُّ وَالْ=إِخْلاَصُ وَالْأُمُّ الْأَصِيلَةْ
أَنْتِ الْكَرَامَةُ وَالْإِبَا=ءُ وَمَجْمَعُ الْقِيَمِ النَّبِيلَةْ
أَنْتِ الْإِخَاءُ السَّمْحُ وَالْ=إِيثَارُ يَا رَمْزَ الْبُطُولَةْ
***
بَعْدَ الْعُبُورِ وَفَجْرِهِ= بَعْدَ التَّمَسُّكِ بِالْفَضِيلَةْ
بِطَلِيعَةِ الْجَيْشِ الْمُظَفْ=فَرِ مَا رَأَى الْعَادِي مَثِيلَهْ
اَللَّهُ أَكْبَرُ قَدْ تَحَطْ=طَمَتِ الصِّعَابُ الْمُسْتَحِيلَةْ
كَانَ الْعَدُوُّ يَخَالُهَا=حِصْناً مَنِيعاً لَنْ نَطُولَهْ
***
وَإِذَا بِجَيْشِكِ دَكَّهَا=وَلَقَدْ تَتَبَّعْنَا سَبِيلَهْ
حَتَّى انْتَصَرْنَا وَانْتَهَتْ=أُسْطُورَةُ الزَّيْفِ الطَّوِيلَةْ
***


شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..اَلْوَحْدَةُ..الْكُبْرَى
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
جَدِّدُوا الْعَهْدَ وَعِيشُوا بِالْأَمَلْ=بَعْدَ نَصْرِ اللَّهِ لِلشَّعْبْ الْبَطَلْ
إِنَّهَا الْوَحْدَةُ عَمَّتْ شَعْبَنَا=وَتَجَلَّتْ بَعْدَمَا زَادَ الْعَمَلْ
***
لَا تَضِنُّوا بِالْمَشَاوِيرِ الَّتِي=تُسْعِدُ الشَّعْبَ وَأَعْطُوا مَنْ بَذَلْ
وَاجْعَلُوا الْأَيَّامَ حُلْماً بَاسِماً=يَشْرَحُ الْقَلْبَ وَتَهْوَاهُ الْمُقَلْ
***
بَارِكُوا الْخَطْوَ الْجَرِيءَ الْمُسْتَنِي=رَ وَسِيرُوا لَا تَمِيلُوا لِلْجَدَلْ
يَا زَعِيمَ الْعُرْبِ قَدْ أَسْعَدْتَهُمْ=فِي أَمَانٍ وَإِخَاءٍ كَالْعَسَلْ
***
فَرَمَيْتَ الْخُلْفَ فِي أَبْعَادِهِ=وَعَهِدْنَاكَ أَمِيناً تَنْتَقِلْ
وَمَشَيْتَ الدَّرْبَ تَبْغِي وَحْدَةً=تُنْقِذُ الْعُرْبَ بِأَصْنَافِ الْحِيَلْ
***
فَتُدَاوِي الْجُرْحَ مِنْ أَغْوَارِهِ=وَتُلَاقِيهِمْ بِشَوْقٍ كَالْقُبَلْ
فَرَأَبْتَ الصَّدْعَ فِي أَقْطَارِنَا=وَرَعَيْتَ اللَّهَ فِي تِلْكَ الدُّوَلْ
***
وَرَفَعْتَ الصَّوْتَ فِي كُلِّ الدُّنَا=تَبْتَغِي حَقًّا سَلِيباً لَمْ تَمَلْ
أَنْتَ لِلتَّحْرِيرِ نَبْضٌ خَالِدٌ= أَنْتَ فِي الْأَهْوَالِ صَلْبٌ كَالْجَبَلْ
***
أَنْتَ لِلْقُدْسِ ضِيَاءٌ سَاطِعٌ= أَنْتَ لِلْأُمِّ حَيَاةٌ لَمْ تَزَلْ
يَا حَبِيباً نَرْتَجِي أَنْوَارَهُ=فِي ظَلَامِ اللَّيْلِ كَالْبَدْرِ اكْتَمَلْ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..رَجُلُ..السَّلَامْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
يَا زَعِيماً جَاءَنَا بِالسَّلَامْ=وَبِفَجْرٍ شَقَّ صَرْحَ الظَّلَامْ
إِنَّنَا نَشْدُو جَمِيعاً وَلَا=نَبْتَغِي إِلَّا الْهَنَا وَالْوِئَامْ
قَائِدُ الْجَيْشِ فَخَارٌ لَنَا=إِنَّهُ نَجْلِي رَفِيقُ العظَامْ
شَقَّ فَجْرَ النَّصْرِ فِي سَاعَةٍ=نَظَرَ الْكُلُّ لَهَا بِابْتِسَامْ
***
أَيُّهَا الْمَحْبُوبُ مِنْ جَمْعِنَا=يَا عَظِيمَ الشَّأْنِ بَيْنَ الْأَنَامْ
قَدْ مَحَوْتَ الظُّلْمَ مِنْ بَيْنِنَا=وَبَنَيْتَ الْعَدْلَ رَغْمَ اللِّئَامْ
زَادَ كُلُّ الْخَيْرِ فِي عَهْدِكُمْ=بِالْعَنَا وَالْجُهْدِ لَا بِالْكَلَامْ
***

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..اَلتِّجَارَةُ الْمُبَارَكَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
عِشْ هَانِئاً سَابِحاً فِي قِمَّةِ الْقِمَمِ=يَا مُبْدِعَ الْفَنِّ وَالْأَشْعَارِ وَالْحِكَمِ
وَاقْطَعْ طَرِيقُكَ فِي عِزٍّ وَمَفْخَرَةٍ=مَا دَامَ فِكْرُكَ يَغْزُو سَائِرَ الْأُمَمِ
***
فَالْفِكْرُ يَعْلُو عَلَى هَزْرٍ وَسَفْسَطَةٍ=مَهْمَا تَفَنَّنَ أَهْلُ الْهَذْرِ فِي النَّغَمِ
تِلْكَ الْمَبَانِي غَدَتْ شَمَّاءَ بَارِقَةً=يَرْنُو لَهَا عَالَمٌ فِي حَالِكِ الظُّلَمِ
***
اَلْعَيْنُ تَرْمُقُهَا وَالْقَلْبُ يَعْشَقُهَا=وَذِكْرُهَا عَاطِرٌ يَبْقَى بِكُلِّ فَمِ
فَالْعِلْمُ تَاجٌ عَظِيمٌ مَا لَهُ ثَمَنٌ=إِلَّا التَّفَانِي لَهُ يَا صَاحِبَ الْقَلَمِ
بِالتَّضْحِيَاتِ الَّتِي تَسْمُو بِهَا عَلَماً=مُرَفْرِفاً فِي سَمَاءِ الْخُلْدِ وَالْقِيَمِ
***
كَمْ عَالِمٍ عَاشَ فِي فَقْرٍ وَمَسْغَبَةٍ=لَكِنَّهُ شَامِخٌ أَعْلَى مِنَ الْهَرَمِ
لَمْ يَسْتَكِنْ لِفَيَافِي الْجَهْلِ فِي كَسَلٍ=بَلْ عَاشَ يَهْوَى الْعُلَا كَالْحَاذِقِ الْفَهِمِ
***
إِيَّاكَ وَالْهَذْرُ إِنَّ الْهَذْرَ مَسْأَلَةٌ=تُفْضِي إِلَى السُّوءِ شَرْخاً غَيْرَ مُلْتَئِمِ
وَاصْمُدْ بِجِدِّكَ فِي التَّيَّارِ مُنْسَجِماً=بِلَذَّةِ الْجُهْدِ تُحْيِي مَيِّتَ الْهِمَمِ
***
فَالْعَصْرُ مُزْدَهِرٌ رَقَّتْ مَشَاعِرُهُ=لَمْ يَنْصَرِفْ عَنْ سَنَا الْأَشْعَارِ فَابْتَسِمِ
لَمْ يُغْفِلِ الْعِلْمَ فِي أَعْلَامِهِ أَبَداً=لَمْ يَطْمِسِ الْحَقَّ بَيْنَ النَّاسِ كُلِّهِمِ
وَالْمَجْدُ مُنْتَظِرٌ تَتْوِيجَ مَنْ شُغِلُوا= بِالْعِلْمِ أَعْظِمْ بِهِمْ فِي حُسْنِ مُخْتَتَمِ
***
يَا صَاحِبَ الْقَلَمِ الْبَنَّاءِ أَعْطِ غَداً=دَرْساً لِمَنْ فِي الْهَوَى وَالْحُبِّ لَمْ يَهِمِ
وَاسْلُكْ سَبِيلَكَ لَا تَرْضَ الْبَدِيلَ بِهِ=مَا دُمْتَ تَبْغِي رِضَا الْمَوْصُوفِ بِالْقِدَمِ
وَانْسِجْ ثِيَابَ التُّقَى مِنْ نَبْعِ تَجْرِبَةٍ=تَحْيَا بِهَا فِي غَدٍ مَوْفُورَةَ الْكَرَمِ
***
لَا تُلْقِ بَالاً لِمَالٍ كَنْزُهُ شَرَكٌ=يَوْمَ الْقِيَامَةِ يُحْمَى الْمَالُ فِي الضَّرَمِ
يُكْوَى بِهِ كَانِزٌ لِلْمَالِ فِي شَغَفٍ=ذُقْ مَا كَنَزْتَ بِدُنْيَا النَّاسِ مِنْ نِقَمِ
***
فُزْ بِالْعُلُومِ تَعِشْ كَالنَّجْمِ فِي أُفُقٍ=يَسْعَى إِلَيْهِ جَمِيعُ الْقَوْمِ فِي نَهَمِ
لَا تَسْأَلِ الْخَلْقَ فِي دِيوَانِ بُخْلِهِمُ=وَسَلْ بَديعَ الْوَرَى وَالْخَلْقِ مِنْ عَدَمِ
تَلْقَ الْجَزِيلَ مِنَ الْمَنَّانِ مُنْهَمِراً=وَغَيْرَ فَضْلِ إِلَهِ النَّاسِ لَا تَرُمِ
***
إِنْ تَسْأَلِ النَّاسِ تُحْرَمْ مِنْ مَتَاعِهِمُ=وَيَلْقَكَ النَّاسُ بِالنُّكْرَانِ وَالسَّأَمِ
وَيَغْضَبِ الْكُلُّ فِي إِبَّانِ مَسْأَلَةٍ=فَاقْنَعْ بِرِزْقَكَ مِنْ مَوْلَاكَ وَاعْتَصِمِ
***
يَا صَاحِبِي عِشْ كَرِيماً بِالْكَفَافِ تَفُزْ=وَاسْمَعْ كَلَامَ رَسُولِ اللَّهِ تَسْتَقِمِ
لَا تَطْلُبِ الْعِلْمَ مَالاً مَا لَهُ عَدَدٌ=هَذَا طَرِيقُ الْهُدَى وَالْحَقِّ فَالْتَزِمِ
***
الْمَالُ يَنْفَدُ وَالذِّكْرَى يُعَطِّرُهَا=عِلْمٌ يُفِيدُ الْوَرَى مِنْ طَيِّبِ الْكَلِمِ
وَيَخْلُدُ الْعِلْمُ وَالْغُفْرَانُ دَيْدَنُهُ= مَا أَجْمَلَ الْعِلْمَ فِي صَفْحٍ وَفِي عِظَمِ!!!
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..سَأَعُودْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
سَأَعُودُ حَتْماً بِالسَّلَامَةْ=وَأَعِيشُ فِي أَحْلَى ابْتِسَامَةْ
سَأَعُودُ يَا أَبَتَاهُ بِالنْ=نَفْسِ الْأَبِيَّةِ وَالْكَرَامَةْ
سَأَعُودُ بِالْأَمَلِ الْقَدِي=مِ عَلَى الْجَبِينِ لَهُ عَلَامَةْ
سَأَعِيشُ بِالْعَمَلِ الدَّؤُو=بِ مَعَ الْأَصَالَةِ وَالشَّهَامَةْ
***
وَسَأَنْتَهِي عَمَّا قَرِي=بٍ مِنْ طَرِيقِي بِالْإِمَامَةْ
وَسَنَلْتَقِي بَيْنَ الزُّهُو=رِ وَقَدْ رَفَعْنَا كُلَّ هَامَةْ
وَاللَّهُ يَرْعَانَا رِضَا=هُ فَلَا نَرَى أَبَداً مَلَامَةْ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. يَوْمُ..الْفِرَاقْ

إِلَيْكَ يَا أَبِي إِلَى رُوحِكَ الطَّاهِرَةِ أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
اَلْأَهْلُ قَدْ فَاضَتْ دُمُوعُ قُلُوبِهِمْ=أَسَفاً عَلَى شَمْسِ الْوَفَا وَضِيَائِهِمْ
حَزِنَ الْجَمِيعُ عَلَيْكَ فِي مُسْوَدَّةٍ=وَقَرَأْتُ ذَاكَ الْحُزْنَ فِي أَبْصَارِهِمْ
***
وَجَرَتْ دُمُوعِي يَا حَبِيبُ غَزِيرَةً=وَرَحَلْتُ فِي الْحَسَرَاتِ بَيْنَ وُجُوهِهِمْ
بَحْرٌ مِنَ الْأَحْزَانِ يُخْفِي عَـبْرَةً=قَبْلَ الْفِرَاقِ وََبَعْدَهُ مِنْ أَجْلِهِـمْ
***
آهٍ دُمُـوعِي مِنْ لَهِيبِكِ فِي دَمِي=وَالنَّارُ تُوقَدُ مِنْ لَظَى أَرْوَاحِهِمْ
رُوحِي فِدَاؤُكَ أَنْتَ مَنْ بَزَّ الْعُلاَ=رَمْزاً جَمِيلاً لِلْأَنَامِ جَمِيعِهِمْ
***
وَأَرَاكَ تَلْقَاهُمْ بِوَجْهٍ بَاسِمٍ=فِيهِ الصَّفَاءُ وَفِيهِ نُورُ حَبِيبِهِمْ
وَالْكُلُّ قَدْ قَضَّى اللَّيَالِي سَاهِراً=كَنُجُومِ لَيْلٍ تَحْتَمِي فِي بَدْرِهِم
***
آثَرْتَ لُــقْيَا اللَّهِ جَلَّ جَلاَلُهُ=وَظَلَلْتَ كَالْمِصْبَاحِ نُورَ دُرُوبِهِمْ
***

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي .. لاَ لاَ..لَمْ تَغِبِ الشَّمْسْ
إِلَيْكَ يَا أَبِي إِلَى رُوحِكَ الطَّاهِرَةِ أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
بِالْأَمْسِ تَوَلَّتْ أَيَّامِي=وَشَرِبْـتُ كُؤُوسَ الْإِعْدَامِ
بَعْدَ اللُّقْيَا بِأَبِي الْغَالِي=وَبِهِ آثَارُ الْأَسْقَامِ
***
اَلْقَلْبُ تَقَطَّعَ أَجْزَاءً=وَتَزَلْزَلَ وَقْعُ الْأَقْدَامِ
..أَبَتِي يَا أَغْلَى مَا عِنْدِي=أَتُصَابُ بِأَعْتَى الآلاَمِ؟!!!
***
أَتُوَدِّعُ نَجْلَكَ يَا أَبَتِي=بِدُمُوعِ الْقَلْبِ الْبَسَّامِ ؟!!!
(عَبْدُ الْمُعْطِي)شَمْسُ الدُّنْيَا=تَمْحُو أَسْبَابَ الْإِظْلاَمِ
***
بِاللَّهِ عَلَيْكَ فَخَبِّرْنِي=هَلْ غَابَتْ شَمْسُ الْأَقْوَامِ؟!
لاَ لاَ لَمْ تَتْرُكْ دُنْيَانَا=هِيَ نَبْعُ لَذِيذِ الْإِلْهَامِ
***
هِيَ تَحْلُمُ أَيْضاً يَا عُمْرِي=بِالنُّجْحِ وَأَحْلَى الْأَحْلاَمِ
هِيَ تَتْرُكُ فِيكُمُ إِشْعَاعاً=يُحْيِي آمَالَ الْأَعْوَامِ
***
هِيَ تَدْفَعُكُمْ نَحْوَ التَّقْوَى=وَتُعِيدُ صَفَاءَ الْأَنْسَامِ
اَلشَّمْسُ سَتَبْقَى يَا وَلَدِي=سَتَعُمُّ الدُّنْيَا بِوِئَامِ
***
..وَلَدِي يَا أَغْلَى مِنْ نَفْسِي=يَا قَائِدَ دَرْبِ الْإِقْدَامِ
إِنِّي هَيَّأْتُكَ يَا وَلَدِي=لِتُجَدِّدَ مَــجْدَ الْإِسْلاَم
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي .. أَبِي..يَا نَبْعَ إِلْهَامِي

إِلَيْكَ يَا أَبِي إِلَى رُوحِكَ الطَّاهِرَةِ أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَبِي..يَا حُلْمَ أَيَّامِي= أَبِي..يَا نَبْعَ إِلْهَامِي
فُؤَادِي صَامِتٌ حُزْنَاً=وَحُزْنِي مِلْءُ أَنْغَامِي
***
وَنَارُ الْبَيْنِ تَكْوِينِي=تُؤَخِّرُ خَطْوَ إِقْدَامِي
مَسَائِي سَادَ دُنْيَانَا=وَغَاضَتْ رُوحُ أَحْلاَمِي
***
أَبِي..يَا بَدْرَ إِظْلاَمِي=أَبِي..يَا شَمْسَ أَعْوَامِي
شَرِبْتُ الْكَأْسَ مَا أَقْسَا=هُ مِنْ كَأْسٍ لِإِعْدَامِي!
***
أَسِيرُ الْفِكْرُ فِي هَمِّي=يُزَاحِمُ خَطْوَ أَقْدَامِي
تَحَطَّمْتُ الْغَدَاةَ وَمَنْ=يُخَفِّفُ بَعْضَ آلاَمِي؟!
***
أَبِي مَا سَاعَةُ اللُّقْيَا؟!!!=أَجَلْ مَا وَقْتُ أَنْسَامِي؟!!!
فَأَفْظِعْ بِالْفِرَاقِ.. أَبِي=عَلَى صَرَخَاتِ أَقْلاَمِي
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي .. أَبَتَاهُ..يَا رَمْزَ الْبُطُولَةِ وَالفِدَا
إِلَيْكَ يَا أَبِي إِلَى رُوحِكَ الطَّاهِرَةِ أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
ذُقْتُ النَّوَى يَوْماً مِنَ الْأَيَّامِ=وَقْتَ الْفِرَاقِ وَشِدَّةِ الْآلامِ
أَبَتَاهُ طَيْفَكُمُ يُدَاعِبُ مُقْلَــتِي=فَأُحِسُّ بِالنَّشْوَى تَبُلُّ أُوَامِي
***
أَبَتَاهُ..يَا رَمْزَ الْبُطُولَةِ وَالفِدَا=يَبْقَى يُعَلِّمُنَا مَدَى الْأَيَّامِ
مَاذَا أَقُولُ وَحَبُّ قَلْبِي مُفْعَـمٌ=بِالْحُزْنِ وَالْآهَاتِ عِنْدَ قِيَامِي!
***
وَأُعَايِشُ الذِّكْرَى وَنُورُكَ سَاطِعٌ=يَهْدي فُؤَادِي عِنْدَ كُلِّ ظَلاَمِ
أَبَتَاهُ أَنْتَ الْقَائِدُ الْبَطَلُ الَّذِي=قُدْتَ الْجَمِيعَ بِأَلْطَفِ الْأَحْكَامِ
***
أَبَتَاهُ حُبُّكَ خَالِدٌ فِي أَضْلُعِي=يَبْقَى مَعَ الْمَحْزُونِ فِي الْأَنْغَامِ
أَبَتَاهُ يَا حُسْنَ الطَّبِيعَةِ كُلِّهَا=يَا رَمْزَ فَجْرٍ مُشْرِقٍ بَسَّامِ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..شَمْسُ..الْحُبْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
بَنَيْنَا الْمَجْدَ فِي الزَّمَنِ الْقَدِيمِ=بِرَغْمِ الْحِقْدِ أَوْ كَيْدِ اللَّئِيمِ
سَرِيَّتُنَا تُكِنُّ الْحُبَّ دَوْماً=لِقَائِدِهَا الْكَرِيمِ ابْنِ الْكَرِيمِ
تُهَنِّئُهُ بِخِطْبَتِهِ وَتَدْعُو={إِلَهَ الْكَوْنِ}بِالْخَيْرِ الْعَمِيمِ
لَهُ وَلِحِبِّهِ وَالْكَوْنُ يَشْدُو=بِلَحْنٍ صِيغَ بِالْفَنِّ الْعَظِيمِ
***
يُحَيِّيهِمْ فَشَمْسُ..الْحُبِّ تَبْدُو=بِأَبْهَى زِينَةٍ صُنْعِ{الْحَكِيمِ}
و َبَدْرُ الْحُبِّ يُزْهَى فِي جَمَالٍ=يُنِيرُ الدَّرْبَ فِي اللَّيْلِ الْبَهِيمِ
زَوَاجٌ مُقْبِلٌ بِالسَّعْدِ حَقًّا=وَبِالْأَزْهَارِ مِنْ{رَبِّي}{الْعَلِيمِ}
حَبَاكُمْ{رَبُّكُمْ}كُلَّ ابْتِهَاجٍ=وَأَطْفَالاً تُرَبَّى فِي النَّعِيمِ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..كُنُوزُ..الْعَبْقَرِيَّةْ
{تَحِيَّةُ شُكْرٍ وَتَقْدِيرٍ مُهْدَاةٌ إِلَى الْكَاتِبِ.. الْعَبْقَرِيْ..الْأُسْتَاذِ الدُّكْتُورْ/بَدْرِ عَبْدِ الرَّازِقِ عَبْدِ اللَّهِ الْمَاصْ ..مُؤَلِّفِ كِتَابْ..[مَنَابِرُ الدَّعْوَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ الْمُعَاصِرَةْ..رُؤْيَةٌ مِنَ الدَّاخِلْ]تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
..أَخِي{بَدْرَ}الدُّجَى نَوَّرْتَ دَرْبِي=بِخَيْرِ هَدِيَّةٍ يَا ابْنَ الْكِرَامِ
كِتَابُكَ أَدْخَلَ الْأَفْرَاحَ قَلْبِي=وَأَرْجَعَ لِي السَّعَادَةَ وَابْتِسَامِي
أَيَا مَنْ يَبْذُرُ الْخَيْرَاتِ فِينَا=رَعَاكَ{اللَّهُ}ذُخْراً لِلْأَنَامِ
تُنِيرُ طَرِيقَهُمْ بِجَمِيلِ هَدْيٍ=وَحِكْمَةِ{أَحْمَدَ}الْهَادِي الْهُمَامِ
***
تَسَلَّمْتُ الْكِتَابَ بِكُلِّ فَخْرٍ=فَأَعْظِمْ بِالْمُؤَلِّفِ فِي الْعِظَامِ
أَيَا أُسْتَاذُ يَا دُكْتُورُ إِنِّي=أُحَيِّي فِيكَ تَقْدِيسَ النِّظَامِ
كِتَابُكَ-يَا صَدِيقِي-قَدْ سَبَانِي=بِرَوْعَتِهِ حَوَى أَحْلَى الْكَلَامِ
وَسَوْفَ يُفِيدُ إِسْلَامِي وَشَعْبِي=يُضِيءُ لَهُمْ دُرُوباً فِي الظَّلَامِ
***
فَنَحْنُ الْآنَ مُحْتَاجُونَ فِعْلاً=لِسِفْرٍ صَاغَهُ بَدْرُ التَّمَامِ
كِتَابٌ مُشْرِقٌ فِي كُلِّ وَقْتٍ=وَكَاتِبُهُ لَهُ كُلُّ احْتِرَامِ
أَفَاضَ بِنُورِهِ الشَّافِي عَلَيْنَا=وَضَمَّ كُنُوزَ فِكْرِكَ بِالْتِزَامِ
لَقَدْ سَكَنَ الْكِتَابُ عَمِيقَ قَلْبِي=وَصَاحِبُهُ لَهُ أَعْلَى مَقَامِ
***
تَخَذْتَ الْعَبْقَرِيَّةَ مِنْ زَمَانٍ=شِعَارَكُمُ لِتَحْقِيقِ الْمَرَامِ
جَزَاكَ{اللَّهُ}عَنَّا كُلَّ خَيْرٍ=وَزَادَكَ مِنْ نَدَاهُ عَلَى الدَّوَامِ
***
شَاعِرُ الْأُمَّةِ الْإِسْلَامِيَّةِ فِي..رِسَالَةٌ إِلَى شَعْبِ..{كَشْمِيرْ}
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
لَكَ{اللَّهُ}يَا شَعْبَنَا الْمُسْلِمَا=بَذَلْتَ لِنَصْرِ{الْإِلَهِ}الدِّمَا
لَكَ{اللَّهُ}أَنْتَ تَذُوقُ ابْتِلَاءً{1}=فَلَا تَأْسَ{2}بَلْ فَابْنِ مَا هُدِّمَا
فَرُبَّ مَآسٍ{3}تَهُزُّ النُّفُوسَ=تُقَوِّي عَزِيمَةَ مَنْ أَسْلَمَا
وَتَجْعَلُهُ يَعْشَقُ النَّائِبَاتِ{4}=وَيَقْطَعُ سَاقَ الَّذِي أَجْرَمَا
أَلَمْ تَرَ أَنَّ طَرِيقَ النَّجَاحِ=مَعَ الْيَأْسِ يَبْدُو لِمَنْ صَمَّمَا؟!!!
وَفِي{أُحُدٍ}{5}كَانَ مَحْضُ ابْتِلَاءٍ=وَ{رَبُّ الْعِبَادِ}بِهِ قَوَّمَا
فَأَظْهَرَ مَنْ فِي سَبِيلِ{الْإِلَهِ}=يُضَحِّي وَمَنْ خَانَ مَا أَبْرَمَا{6}
***
أَيَا شَعْبَ{كَشْمِيرَ}صَبْراً جَمِيلاً=فَيَوْمُ الْخَلَاصِ لَكُمْ أَقْدَمَا{7}
وَ{رَبُّكُمُ}{8}لَنْ يَطُولَ الْعَذَابُ=بِمَنْ{بِإِلَهِ السَّمَاءِ}احْتَمَى{9}
وَسَوْفَ يَذُوقُ الْهَوَانَ{10}ظَلُومٌ=مِنَ{الْهِنْدِ}تَاهَ بِبَحْرِ الْعَمَى
تُسَلِّطُهُ خَيْبَةٌ وَانْتِقَامٌ=لِهَدْمِ بُيُوتِ{{إِلَهِ السَّمَا}}
وَ{مَسْجِدِ نُورِ الدِّينِ}الْحَنِيفِ=فَمَا أَبْشَعَ{11}الْوَغْدَ{12}حِينَ رَمَى
لَكَ{اللَّهُ}يَا شَعْبَنَا الْمُسْلِمَا=بَذَلْتَ لِنَصْرِ{الْإِلَهِ}الدِّمَا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
{1}اِبْتِلَاءْ: اِخْتِبَارْ .
{2}تَأْسَى:تَحْزَنْ .
{3}اَلْمَأْسَاةْ:اَلَّتِي تَنْتَهِي بِخَاتِمَةٍ مُحْزِنَةْ{اَلْجَمْعُ}مَآسٍ .
{4} النَّائِبَاتِ:النَّائِبَةْ:مَا يَنْزِلُ بِالرَّجُلِ مِنَ الْكَوَارِثِ وَالْحَوَادِثِ الْمُؤْلِمَةْ{اَلْجَمْعُ}النَّوَائِبْ..وَ النَّائِبَاتْ .
{5}{أُحُدْ}:غَزْوَةُ{أُحُدْ} .
{6} أَبْرَمَا:أَيَّدْ .
{7}أَقْدَمَا: أَسْرَعَ وَتَقَدَّمْ .
{8}وَ{رَبُّكُمُ}:قَسَمْ .
{9}اِحْتَمَى{بِاللَّهْ}:لَجَأَ إِلَيْهِ .
{10}اَلْهَوَانْ:اَلذُّلْ .
{11}مَا أَبْشَعَهُ: مَا أَسْوَأَ خُلُقَهُ وَخُبْثَ نَفْسِهِ وَقُبْحَ مَنْظَرِهْ!!!
{12}اَلْوَغْدْ: اَلْأَحْمَقُ الدَّنِيءُ الرَّزْلْ{اَلْجَمْعُ}أَوْغَادْ .
***

شَاعِرُ الْأُمَّةِ الْإِسْلَامِيَّةِ فِي..جَلَالَةُ الْمَلِكْ فَيْصَلْ..فَخْرُ الْعُرُوبَةِ وَالْإِسْلَامْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَحْيَيْتَ فِينَا مَيِّتَ الْهِمَمِ= وَغَرَسْتَ فِينَا عِزَّةَ الْأُمَمِ
وَجَعَلْتَ مِنَّا{أُمَّةً}نَهَضَتْ= وَتَرَبَّعَتْ فِي قِمَّةِ الْقِمَمِ
وَهَتَفْتَ هَيَّا لِلْعُلَا زُمَراً=يَا{أُمَّتِي}يَا مَنْبَعَ الْعِظَمِ
لَا تَرْكَنِي لِلذُّلِّ وَاتَّحِدِي=تَحْيَيْ لَنَا مَرْفُوعَةَ الْعَلَمِ
***
قُومِي انْفُضِي عَنْكِ الْغُبَارَ فَقَدْ=كُنْتِ{الزَّعِيمَةَ}فِي ذُرَى الْقِيَمِ
فَاسْتَرْجِعِي مَا فَاتَ كَيْ تَثِبِي=فَوْقَ الصِّعَابِ عَزِيزَةَ النُّظُمِ
{فَشَرِيعَةُ الْإِسْلَامِ}تَحْكُمُنَا=وَتُغِيثُنَا بِالنُّورِ فِي الظُّلَمِ
فَاسْتَمْسِكِي بِحِبَالِهَا أَبَداً=تُلْفِي عَدُوَّكِ فِي دُجَى النَّدَمِ
***
لَوْ عِشْتَ فِينَا مَا بَغَى نَفَرٌ=بِاسْمِ{السَّلَامِ}الْفَظِّ كَالنَّعَمِ
يَا{فَيْصَلْ الْإِسْلَامِ} يَا{مَلِكاً}=يَعْلُو الْبِلَادَ بِشِرْعَةِ الْفَهِمِ
سَجَّلْتَ أَمْجَاداً مُتَوَّجَةً=بَيْنَ{الْعُرُوبَةِ}ثَابِتَ الْقَدَمِ
ذِكْرَاكَ مَفْخَرَةٌ لَنَا نُقِشَتْ= بَيْنَ الْقُلُوبِ بِأَطْهَرِ الْكَلِمِ
***
شَاعِرُ الْإِسْلَامِ فِي..تَهْنِئَةٌ..إِلَى الْأَزْهَرْ
{مُهْدَاةٌ إِلَى فَضِيلَةِ الْإِمَامِ الْأَكْبَرْ..الأُسْتَاذِ الدُّكْتُورْ/ مُحَمَّدْ سَيِّدْ طَنْطَاوِي..شَيْخِ الْأَزْهَرِ الشَّرِيفْ..تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
يَا فَرْحَةَ أَهْلِ الْإِسْلَامِ=بِقُدُومِكَ فِي أَجْمَلِ عَامِ!!!
فَلَيَوْمُ تَوَلِّيكُمْ-شَيْخِي-=-عِنْدِي-مِنْ أَحْلَى الْأَيَّامِ
يَا عَلَماً بِسَمَاءِ بِلَادِي=يَرْفَعُنَا عِنْدَ الْإِقْدَامِ
بِقُدُومِكَ-شَيْخِي طَنْطَاوِي-=زَيَّنْتَ سَمَاءَ الْأَعْلَامِ
***
يَا رَجُلاً فِي كُلِّ الْأَوْقَا=تِ تَجَلَّى مَرْفُوعَ الْهَامِ
يَا بَدْراً نَقْصِدُهُ شَوْقاً=فَيُنِيرُ ظَلَامَ الْأَفْهَامِ
قَدْ عِشْتَ كَحُلْمٍ مَيْمُونٍ=فِي قَلْبِ الْأَزْهَرِ كَإِمَامِ
وَالْيَوْمَ أُهَنِّئُ أَزْهَرَنَا=بِشُرُوقِكَ ..شَيْخَ الْإِسْلَامِ
***

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..قَائِدُ..الشُّجْعَانِ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
بَطَلُ{الْكِنَانَةِ}قَائِدُ..الشُّجْعَانِ=وَالشَّعْبُ يَهْوَاهُ مِنَ الْوُجْدَانِ
فَلَقَدْ تَمَسَّكَ بِالتُّقَى دِيناً لَهُ=وَالْعَدْلِ وَالْإِخْلَاصِ وَالْإِحْسَانِ
وَهُوَ الَّذِي رَفَعَ اللِّوَاءَ مُكَبِّراً=بِاسْمِ{الْإِلَهِ}{الْوَاحِدِ}{الدَّيَّانِ}
شَهْمٌ أَصِيلٌ يَرْفَعُ الْعَلَمَ الَّذِي=يَعْنِي الشُّمُوخَ لِدَوْلَةِ الْإِيمَانِ
***
قَادَ النُّسُورَ بِعَزْمِهِ وَبِفِكْرِهِ=حَتَّى تُحَطِّمَ قُوَّةَ الطُّغْيَانِ
سَحَقَ الْعُدَاةَ بِضَرْبَةٍ مَحْمُودَةٍ=قَهَرَتْ قُوَى الْإِلْحَادِ وَالطُّغْيَانِ
مَنْ مِثْلُ هَذَا فِي قِيَادَتِهِ لَنَا=أَجْلَى وَزَلْزَلَ سَاحَةَ الْعُدْوَانِ
اَللَّهُ أَكْبَرُ وَالْبِلَادُ تَقَدَّمَتْ=فِي عَهْدِ قَائِدِنَا عَظِيمِ الشَّانِ
***
قَوَّى السَّلَامَ بِهِمَّةٍ وَأَمَانَةٍ=فَتَمَتَّعَتْ بَلَدِي بِكُلِّ أَمَانِ
إِنَّ{السَّلَامَ}اسْمٌ{لِرَبِّ الْعَالَمِي=نَ}{الْوَاحِدِ}{الْمُتَكَبِّرِ}{المَنَّانِ}
سَيْنَاءُ عَادَتْ لِلْحَبِيبَةِ أُمِّنَا=مِصْرِ الْكَرَامَةِ مُلْتَقَى الْخُلَّانِ
***
شَاعِرُ الْإِسْلَامِ فِي..أَخِي فِي{الْحَنِيفَةِ}يَا ابْنَ{الْيَمَنْ}
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
..أَخِي فِي{الْحَنِيفَةِ}يَا ابْنَ{الْيَمَنْ=تَجَاوَزْ بِعَقْلِكَ تِلْكَ الْفِتَنْ
..أَخِي فِي الْمَصِيرِ..أَخِي فِي الْهَدَفْ=..أَخِي فِي الشَّمَالِ..أَخِي فِي{عَدَنْ}
جِرَاحُكَ جُرْحِي وَهَمُّكَ هَمِّي=وَإِسْلَامُنَا لِلْجَمِيعِ وَطَنْ
مَنِ الْمُسْتَفِيدُ بِهَذِي الْحُرُوبِ؟!!!=فَهَلَّا عَرَفْتَ-بِرَبِّكَ-مَنْ...؟!!!
***
عَدُوُّكَ يَسْعَى بِقَلْبِ الْحَقُودِ=لِإِشْعَالِ نَارِ الْوَغَى وَالْفِتَنْ
وَتَفْتِيتِ وَحْدَةِ جُزْءٍ عَزِيزٍ=وَتَدْفَعُ أَنْتَ عَظِيمَ الثَّمَنْ
تَرَيَّثْ-وَأَنْتَ تَشُدُّ الزِّنَادَ-=وَفَكِّرْ كَثِيراً بِعَقْلِ الْفَطِنْ
أَتَقْتُلُ إِخْوَةَ دَرْبٍ طَوِيلٍ=تَكَشَّفَ بَعْدَ كِفَاحٍ حَسَنْ؟!!!
***
وَتَنْدَمُ بَعْدَ الْفِرَاقِ الْمَرِيرِ؟!!!=وَتَنْسِجُ أَنْتَ خُيُوطَ الْكَفَنْ؟!!!
..أَخِي عُدْ لِدَرْبِ الْإِخَاءِ الْجَمِيلِ=كَأَنَّ الْقِتَالَ-..أَخِي-لَمْ يَكُنْ
وَسَارِعْ لِفَضِّ النِّزَاعِ الْبَغِيضِ=لِيَحْيَا-بِجُهْدِكَ-مَجْدُ الْيَمَنْ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..سَلَاماً..{قَائِدَ}الْأَوْطَانِ مِنِّي
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
نُحَيِّي{الْقَائِدَ}الشَّهْمَ الْأَمِينَا=عَلَى{الْوَطَنِ} الَّذِي أَضْحَى مَتِينَا
فَقَدْ سَهِرَ اللَّيَالِي فِي نَشَاطٍ=يُجَدِّدُ{مِصْرَنَا}حِيناً فَحِينَا
يُرَاقِبُ{رَبَّهُ}فِي كُلِّ شَيْءٍ=وَتَقْوَى اللَّهِ..دِينُ الْمُؤْمِنِينَا
يُعَوِّدُ جُنْدَهُ كَدًّا وَسَعْياً=فَتَعْلُو{مِصْرُنَا}فِي الْعَالَمِينَا
***
يُسَاعِدُنَا بِتَوْجِيهٍ جَمِيلٍ=فَبُورِكَ نَاصِحٌ لِلْمُخْلِصِينَا
عَزَمْنَا وَالْعَزِيمَةُ مِنْ حَدِيدٍ=عَلَى أَنْ نَرْفَعَ الصَّرْحَ الْمَكِينَا
فَأَسْهَمَتِ الْأَيَادِي فِي ابْتِهَاجٍ=وَكَانَ كَلَامُهُ تِبْراً مَصُونَا
سَلَاماً..{قَائِدَ}الْأَوْطَانِ مِنِّي=وَمِنْ جَمْعِ الْجُنُودِ الْعَامِلِينَا
***
وَنَدْعُو{رَبَّنَا}فِي كُلِّ وَقْتٍ=بِأَنْ تَبْقَى لَنَا حِصْناً حَصِينَا
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. سَلَاماً أَيُّهَا{الْبَطَلُ}الْمُفَدَّى
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَ{قَائِدَنَا}الْحَبِيبَ مَلَكْتَ قَلْبِي=فَأَنْتَ{حَبِيبُ كُلِّ السَّاهِرِينَا}
وَصَفْتُكَ بِالتُّقَى يَا{خَيْرَ حِبٍّ}=إِلَى جَمْعِ الْجُنُودِ الْمُخْلِصِينَا
سَلَاماً أَيُّهَا{الْبَطَلُ}الْمُفَدَّى=سَنَبْقَى لِلْمَحَبَّةِ ذَاكِرِينَا
تَعَامُلُكَ الْجَمِيلُ مَعَ رِفَاقِي=سَيَجْعَلُ عَهْدَنَا تِبْراً مَصُونَا
***
وَإِنِّي وَاثِقٌ مِنْ أَنَّ{رَبِّي}=يُدِيمُ مَوَدَّةَ الْمُتَعَاطِفِينَا
سَيَجْمَعُنَا اللِّقَاءُ عَلَى وفَاءٍ=وَإِخْلَاصٍ يَضُمُّ الْعَابِدِينَا
فَقَدْ يَتَقَابَلُ الْأَحْبَابُ يَوْماً=وَوَحْدَتُهُمْ غَدَتْ حِصْناً حَصِينَا
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..قَسْوَةُ الْإِنْسَانْ..فِي الشِّيشَانْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
يَا صَاحِبَيَّ قِفَا عَلَى الشِّيشَانِ=وَتَأَمَّلَا فِي قَسْوَةِ الْإِنْسَانِ
رُوسٌ غِلَاظُ الْقَلْبِ دَاسُوا أَرْضَهَا=وَمَشَوْا كَسِرْبِ الْبُهْمِ وَالْقُطْعَانِ
وَتَجَبَّرُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ تَمَكُّنٍ=ظَنُّوهُ سَوْفَ يَدُومُ فِي الْمَيْدَانِ
هَذِي الْمَدَافِعُ سَلَّطُوهَا عُنْوَةً=لِتَدُكَّ صَرْحَ الْعِزِّ وَالْإِيمَانِ
هَذِي الصَّوَارِيخُ الَّتِي قَدْ وُجِّهَتْ=تَبْغِي الْحَنِيفَةَ بِالْأَذَى..إِخْوَانِي
***
يَا أَيُّهَا الْأَبْطَالُ فِي الشِّيشَانْ=أَنْتُمْ جُنُودُ الْحَقِّ وَالرَّحْمَنِ
وَكَتَائِبُ الْإِيمَانِ مِنْكُمْ..إِخْوَتِي=قَدْ بَارَكَتْهَا رَحْمَةُ الدَّيَّانِ
يَا مَنْ تَرَبَّيْتُمْ عَلَى طَلَبِ الْعُلَا=دُمْتُمْ لِنُصْرَةِ شِرْعَةِ الْمَنَّانِ
عِيشُوا كِرَاماً تَحْتَ رَايَةِ (أَحْمَدٍ)=وَتَمَسَّكُوا بِشِعَارِهَا بِتَفَانِ
وَتَكَاتَفُوا وَتَوَحَّدُوا تَتَخَلَّصُوا=- أَبَداً مِنَ الْأَقْزَامِ وَالطُّغْيَانِ
***
أَنْتُمْ قَدِ اخْتَرْتُمْ طَرِيقَ مُحَمَّدٍ=بَعْدَ اقْتِنَاعٍ مَا لَهُ مِنْ ثَانِ
لَكِنَّهَا(رُوسْيَا)بِكَامِلِ حِقْدِهَا=جَاءَتْ تَصُبُّ قَذَائِفَ النِّيرَانِ
وَهُمُ(الشُّيُوعِيُّونُ)عَاشُوا حِقْبَةً=فِي قُوَّةٍ عُظْمَى عَلَى الْبِلْدَانِ
وَتَفَكَّكَتْ دَوْلَاتُهُمْ بِمَشِيئَةٍ=فِي الْغَيْبِ مِنْ عِنْدِ الْعَظِيمِ الشَّانِ
اَللَّهُ أَكْبَرُ لَنْ يَسُودُ غُرُورُهُمْ= اَللَّهُ أَكْبَرُ قُلْتُهَا بِجَنَانِي
وَالنَّصْرُ مِنْ عِنْدِ الْإِلَهِ لِجُنْدِكُمْ=بَعْدَ الْمَعَارِكِ ..إِخْوَةَ الشِّيشَانِ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..بُحُورُ الدِّمَاءِ.. فِي الْبُوسْنَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
فِي دُجَى الْهَمِّ الدَّفِينِ=لُذْتُ وَحْدِي لِلسُّكُونِ
وَتَذَكَّرْتُ طُمُوحِي=وَدُمُوعِي فِي عُيُونِي
وَعَلَامَاتُ اكْتِئَابِي=فِي ارْتِسَامَاتِ جُفُونِي
***
فَدَنَا صَحْبِي وَقَالُوا=يَا غَزِيراً فِي الْأَنِينِ
أَيْنَ أَيَّامُكَ تَبْدُو=فِي ابْتِسَامَاتِ الْحَنِينِ؟!!!
أَيْنَ أَزْهَارُكَ تُهْدِي=قُبْلَةً فَوْقَ الْجَبِينِ؟!!!
***
قُلْتُ:خَلُّونِي وَهَمِّي=وَارْحَمُوا قَلْبَ الْحَزِينِ
إِنَّ فِي الْبُوسْنَةِ بَحْراً=مِنْ دِمَا أَبْنَاءِ دِينِي
ضَاعِفُوا الْمَدَّ إِلَيْهِمْ=وَاقْطَعُوا قَيْدَ السَّجِينِ
***


شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..اِذْكُرِينِي
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
اِذْكُرِينِي فِي مَسَاءِ السَّاهِرِينْ=وَاكْتُبِينِي فِي كُشُـوفِ الْخَالِدِينْ
وَاذْكُرِي أَنَّ دِمَائِي قَدْ سَقَتْ=مَجْدَكِ الْأَخْضَرَ بَيْنَ الْعَالَمِينْ
أَنَا يَا أُمُّ فِدَاءٌ لِلثَّرَى=وَحَيَاتِي شَمْعَةٌ لِلْحَائِرِينْ
أَرْقُبُ الْأَطْفَالَ فَجْراً بَاسِماً=نَابِهَ الطَّلْعَةِ وَضَّاءَ الْجَبِينْ
سَطَّرُوا كُلَّ فَخَارٍ لِلدُّنَا=فَدَنَتْ تَرْنُو إِلَى أُسْدِ الْعَرِينْ
إِنَّهُمْ يَا أُمُّ أَطْفَالِي أَنَا=أًَقْسَمُوا أَنْ يُسْعِدُوا قَلْبِي الْحَزِينْ
بَارِكِيهِمْ بِدُعَاءٍ صَاعِدٍ=لِسَمَاءِ الْخُلْدِ مِنْ أُمٍّ حَنُونْ
اِنْتِفَاضَاتٌ بِعَصْرٍ زَاهِرٍ=سَوْفَ تُحْيِي ذِكْرَ كُلِّ السَّابِقِينْ
إِنَّهُمْ أَلْفُ (صَلَاحٍ)عَائِدٍ=أَبْشِرِي أُمَّاهُ بِالْفَتْح الْمُبِينْ
***

شَاعِرُ الْعَالَمِ في..اَلزَّعِيمُ الْوَفِي
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
زَعِيمَ الْوَفَا وَالْحُبِّ طَابَ زَمَانِي=وَسَادَ الصَّفَا وَالْوُدُّ كُلَّ مَكَانِ
فَبَعْدَ انْتِصَارِ الْجَيْشِ وَالشَّعْبِ قَدْ دَنَا=عُبُورُ صِعَابٍ ذُلِّلَتْ بِتَفَانِ
عَبَرْنَا إِلَى{سَيْنَاءَ}يَسْبِقُ خَطْوَنَا=مَقَالَةُ حَقٍّ أُنْشِدَتْ بِلِسَانِ
فَهَلَّلَ كُلُّ الْجُنْدِ بِالْفَرْحِ وَالْهَنَا=وَتَحْطِيمِ سَدٍّ لِلْعِدَا وَمَبَانِ
***
تَقَهْقَرَتِ الْأَعْدَاءُ يَا حَامِيَ الْحِمَى=يُوَلُّونَ فِي خَوْفٍ وَرُعْبِ جَنَانِ
وَكَبَّرْتَ نِسْراً يَسْتَبِيحُ رُؤُوسَهُمْ=وَحَقَّقَتِ الْأَبْطَالُ خَيْرَ مَعَانِ
لِأَنَّكَ فَخْرٌ{لِلْكِنَانَةِ}أُمِّنَا=وَحِصْنٌ مَنِيعٌ مَدَّنَا بِأَمَانِ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..مِصْرُ..الْوَفِيَّةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
اِنْتِصَارُ الشَّبَابِ مَا تَكْتُبِينَهْ=أَنْتِ يَا مِصْرُ بِالْوَفَا تَعْرِفِينَهْ
بَعْدَ يُونْيُو الْحَزِينِ جَاءَ أُسُودٌ=قَهَرُوا الظُّلْمَ وَالْخَنَا وَالضَّغِينَةْ
***
وَعَبَرْنَا إِلَى التُّرَابِ الْمُفَدَّى=وَوَقَفنَا فَوْقَ الحُصُونِ الْحَصِينَةْ
وَمَسَحْنَا دُمُوعَ كُلِّ صَغِيرٍ=وَرَفَعْنَا اللِّوَاءِ فَوْقَ الْمَدِينَةْ
***
وَالْتَقَيْنَا عَلَى الْمَعَادِ وَسِرْنَا=وَجُنُودُ الْعُدَاةِ بَاتَتْ حَزِينَةْ
كَيْفَ كَانَ السَّدَادُ يَا خَيْرَ أُمٍّ=بِدُعَاءٍ إِلَى السَّمَا تَبْعَثِينَهْ؟!!!
***
كَيْفَ ظَلَّ النُّسُورُ دِرْعاً مَتِيناً=وَتَقُودُ النُّسُورَ أَيْدٍ أَمِينَةْ؟!!!
فَتَسَامَى مُظَفَّرُ الْخَطْوِ جَلْداً=ثَبَّتَ اللَّهُ قَلْبَهُ بِالسَّكِينَةْ
***
وَأَذَاقَ الْعَدُوَّ طَعْمَ الْهَزِيمَةْ=قَدَّرَ اللَّهُ وَحْدَهُ أَنْ يُعِينَهْ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. يَا مِصْرُ..يَا أُمَّ الْبِلَادْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
يَا مَنْ يَوَدُّ الْعِزَّ لِلْأَوْطَانِ=هَلَّا نَعُودُ لِوَاحَةِ الْإِيمَانِ؟!!!
هَلَّا تَمَسَّكْنَا بِهَدْيِ كِتَابِنَا؟!!!=وَبِسُنَّةِ الدَّاعِي إِلَى الدَّيَّانِ؟!!!
اَلنُّورُ سَوْفَ يَكُونُ مِلْءَ قُلُوبِنَا=وَيَفِيضُ عِطْراً دَاخِلَ الْأَكْوَانِ
مِصْرُ الَّتِي بَيْنَ الضُّلُوعِ تَرَبَّعَتْ=ذُكِرَتْ بِآيِ اللَّهِ فِي الْقُرْآنِ

مِصْرُ اسْتَهَانَتْ بِالْغُزَاةِ جَمِيعِهِمْ=لَقِيَتْهُمُ بِشَبَابِهَا الْمُتَفَانِي
يَا مِصْرُ..يَا أُمَّ الْبِلَادِ تَرَقَّبِي=مَجْداً يَعُودُ غَداً بِلَا تَيَهَانِ
كُلُّ الْجُهُودِ تَهُونُ يَا أُمَّ الدُّنَا=حَتَّى نَرَاكِ بِأَجْمَلِ التِّيجَانِ
***

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. اَلْقَائِدُ..الْبَطَلْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
زَادَ الْقَصِيدُ وَفَاضَ نَبْعُ بَيَانِي=لَمَّا رَأَيْتُكَ قَائِدَ الشُّجْعَانِ
لِمَ لَا وَأَنْتَ الْقَائِدُ الْبَطَلُ الَّذِي=سَعِدَ الْجُنُودُ بِهِ بِكُلِّ أَوَانِ؟!!!
***
فَرِحُوا بِمَقْدَمِهِ كَشَمْسٍ أَشْرَقَتْ=تَهَبُ الْأَنَامَ ضِيَاءَهَا بِحَنَانِ
نَرْنُو إِلَيْكَ وَقَدْ تَثَاقَلَ هَمُّنَا=فَيَزُولُ طَيْفُ الْبُؤْسِ وَالْأَحْزَانِ
***
أَنْتَ السَّمَاحَةُ وَالْعَدَالَةُ نَفْسُهَا= أَنْتَ الَّذِي حَقَّقْتَ كُلَّ أَمَانِ
أَنْتَ الْأَمَانِي لِلْقُلُوبِ تُمِدُّهَا=بِرَبِيعِهَا وَجَمَالِهَا الْفَتَّانِ
***
قُدْتَ الَْكِنَانَةَ بِالْمَحَبَّةِ آمِراً=لِتَكُونَ نَبْعَ الْعِزِّ لِلْأَوْطَانِ
أَنْتَ الْبُطُولَةُ وَالشَّجَاعَةُ كُلُّهَا=تَدْنُو وَتَسْحَقُ رُكْنَ كُلِّ جَبَانِ
***
اَلْجُودُ أَنْتَ وَأَنْتَ مِفْتَاحُ النَّدَى=تَسْعَى لِأَجْلِ مَصَالِحِ الْإِنْسَانِ
يَا قَائِداً سَعِدَتْ كِنَانَتُنَا بِهِ=وَمَضَتْ تُزَلْزِلُ سَاحَةَ الشَّيْطَانِ
***
وَقْتَ السَّلَامِ نَرَاكَ تَسْعَى جَاهِداً=مِنْ أَجْلِ فَرْحَتِنَا مِنَ الْوِجِدَانِ
وَقْتَ الْحُرُوبِ نَرَاكَ كَالْأَسَدِ الَّذِي=خَضَعَ الْجَمِيعُ لَهُ بِلَا عِصْيَانِ
***
وَنَسِيرُ خَلْفَكَ فِي الْوَغَى بِحَمَاسَةٍ=لِنُبِيدَ صَرْحَ الظُّلْمِ وَالطُّغْيَانِ
مُسْتَبْشِرِينَ مُكَبِّرِينَ بِنَصْرِنَا=مِنْ فَضْلِ رَبٍّ مُنْعِمٍ مَنَّانِ
***
بُشْرَى لَنَا بُشْرَى لِكُلِّ جُنُودِنَا=هَلْ نَبْتَغِي إِلَّا رِضَا الدَّيَّانِ؟!!!
***


شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي ..تَحِيَّةٌ..مِنْ مِصْرَ الْحَبِيبَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
اَلْكَوْنُ يَعْزِفُ أَجْمَلَ الْأَلْحَانِ=لَمَّا طَلَعْتَ بِضَوْئِكَ الْفَتَّانِ
لِمَ لَا وَأَنْتَ مُظَفَّرٌ طَلَبَ الْعُلَا=وَمَضَى يُشَيِّدُ أَعْظَمَ الْبُنْيَانِ؟!!!
***
أَنْتَ الْأَبٌُ الْحَانِي عَلَى جُنْدِ الْوَفَا= أَنْتَ الْأَمِينُ عَلَى حِمَى الْأَوْطَانِ
أَنْتَ الْفَطَانَةُ قَدْ لَمَسْتُ دَلِيلَهَا=فِي عَطْفِكُمْ يَا نَبْعَ كُلِّ حَنَانِ
***
أَعْطَيْتَنَا كُلَّ الْفُيُوضَاتِ الَّتِي=كَانَتْ- بِحَقٍّ- مَجْمَعَ الْخُلَّانِ
وَبَنَيْتَ مَجْداً قَدْ غَدَا فَخْراً لَنَا=بَيْنَ الْبَرَايَا يَا أَخَا الْإِنْسَانِ
***

فَأَتَى الْأَنَامُ إِلَى الْبِنَاءِ مُشَيَّداً=شَكَرُوا الْكِنَانَةَ فِي عَظِيمِ بَيَانِ
جُنْدُ الْأَبِيَّةِ حَقَّقُوا كُلَّ الْمُنَى=فَخْرُ الْكِنَانَةِ وِهْبَةُ الْمَنَّانِ
***
إِنِّي بَحَثْتُ عَنِ الْحَقِيقَةِ جَاهِداً=فَتَّشْتُ عَنْهَا كَيْ يَطِيبَ زَمَانِي
فَوَجَدْتُ قَائِدَنَا حَكِيماً فَاهِماً=يَسْعَى لِأَجْلِ مَصَالِحِ الشُّجْعَانِ
***
عَشِقَ النَّظَافَةَ إِنَّهَا خُلُقٌ لَهُ= إِنَّ النَّظَافَةَ مَنْبَعُ الْإِيمَانِ
وَشَهِدْتُ قَائِدَنَا يَقُودُ أُسُودَهُ=بِالْعَدْلِ فَضْلاً مِنْ عَطَا الدَّيَّانِ
***
وَعَرَفْتُهُ مِنْ أُسْرَةٍ نَشَأَتْ بِهَا=كُلُّ الْأُصُولِ بِعِزِّهَا الْمُتَدَانِي
سَعِدَتْ كِنَانَتُنَا بِهِ وَبِفِكْرِهِ=وَدَعَتْ لَهُ مِنْ دَاخِلِ الْوِجْدَانِ
***
مِنْ أَجْلِ رَاحَةِ جُنْدِهِ أُسْدِ الْوَغَى=قَدْ بَاتَ مَشْغُولاً بِكُلِّ أَوَانِ
وَكَتَائِبُ الْأَبْطَالِ حَيَّتْ جُهْدَهُ=وَتَعَاوَنَتْ مَعَهُ عَلَى الطَّيَرَانِ
***
فِي سَاحَةِ الْعَمَلِ الدَّؤُوبِ نَشَاطُهُمْ=قَدْ حَقَّقُوا شَيْئاً عَظِيمَ الشَّانِ
عَاشُوا مَعاً كُلَّ السَّعَادَةِ وَالْهَنَا=بِمَرَاكِزِ التَّدْرِيبِ يَا إِخْوَانِي
***
وَلَكَمْ وَدِدْنَا أَنْ يَدُومَ لِقَاؤُهُمْ=لِنُبِيدَ صَرْحَ الظُّلْمِ وَالْعُدْوَانِ
نَدْعُو إِلَهِي أَنْ يُجَمِّعَ شَمْلَنَا=عِنْدَ الْحَبِيبِ الْمُصْطَفَى الْعَدْنَانِي
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي .. مُشْتَاقٌ..إِلَى أَبِي
إِلَيْكَ يَا أَبِي إِلَى رُوحِكَ الطَّاهِرَةِ أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
اِشْتَاقَ قَلْبِي أَنَا لِلْوَالِدِ الْحَانِي= هَلْ مِنْ لِقَاءٍ بِهِ يَرْتَاحُ وُجْدَانِي؟!!!
أَيْنَ الْعَطُوفُ عَلَى رُوحِي يُهَدْهِدُهَا=بِالْعِلْمِ فَيْضاً غَدَا عِيداً فَهَنَّانِي؟!!!
***
شَاهَدْتُ شَخْصَكَ مِقْدَاماً فَأَسْعَدَنِي=لَمَحْتُ نُبْلَكَ جَوَّاداً فَأَعْطَانِي
وَفِي الْمَنَامِ أَرَى حِبِّي يُشَجِّعُنِي=يَعُدُّ تَقْوَى الْإِلهِ الْحَيِّ بُنْيَانِي
***
كَمْ كُنْتَ تَحْلُمُ بِي فِي الشِّعْرِ مَفْخَرَةً= أَسْعَى أَشُدُّ الْخُطَا أُسَاعِدُ الْعَانِي
وَكَمْ وَدِدْتَ لَنَا سَعْداً يُتَوِّجُنَا=حَتَّى نَفُوقَ الْوَرَى يَا حُبَّنَا الْبَانِي
***
..أَبِي سَمَائِي غَدَتْ غَيْماً بِلاَ مَطَرٍ=أَيْنَ الضِّــــيَاءُ لَهَا يَا شَمْسَ بُسْتَانِي؟!!!
كُلُّ الْهَنَاءِ انْقَضَى وَذََابَ فِي أَلَمِي=تَاهَ الْفُؤَادُ جَوىً مِنْ فَرْطِ أَحْزَانِي
***
يَا سَاكِنَ الْقَبْرِ أَنْتَ النُّورُ يَا أَبَتِي=أَنْتَ الضِّيَاءُ بَدَا فِي كُلِّ أَرْكَانِي
يَا مُسْعَداً بِالْجِنَانِ الْخُضْرِ تَسْكُنُهَا=اَلْحَقُّ يُكْرِمُكُمْ وَ اَلْحَقُّ نَادَانِي
***
لَبَّيْكَ ..رَبَّ الْوَرَى أَنْتَ الْمَلاَذُ لَنَا=أَنْتَ الْحَبِيبُ الَّذِي أَهْوَاهُ يَهْوَانِي
يَا رَبِّ سَهِّلْ لَنَا فِي كُلِّ تَجْرِبَةٍ=تُرْضِيكَ يَا رَبَّنَا مَا كُنْتَ تَنْسَانِي
***
ثَبِّتْ خُطَايَ الَّتِي تَسْعَى لِمَكْرُمَةٍ=فَالْحُبُّ قَدْ عَمَّنِي وَالْحُبُّ نُورَانِي
يَا رَبِّ أَسْعِدْ أَبِي فِي كُلِّ مَـــــسْـــأَلَةٍ=قَدْ عَاشَ يُسْمِعُنِي آيَاتِ قُرْآنِي
***
يَا مَالِكَ الْكَوْنِ أَنْتَ الْخَيْرُ يَغْـــمُرُنَا= يُعْطِي الْعِبَادَ النَّدَى مِنْ غَيْرِ نُقْصَانِ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي .. أَبِي..قَدْ تَسَامَى بِقُرْآنِهِ
إِلَيْكَ يَا أَبِي إِلَى رُوحِكَ الطَّاهِرَةِ أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَبِي..قَدْ تَسَامَى بِقُرْآنِهِ=وَنَالَ النَّعِيمَ بِإِيمَانِهِ
وَضَحَّى كَثِيراً بِكُلِّ نَفِيسٍ=تَخَطَّى الْمُحَالَ بِأَلْوَانِهِ
***
وَقَامَ يُجَاهِدُ فِي اللَّهِ دَوْماً=فَنِعْمَ الْجِهَادُ بِأَرْكَانِهِ
تَمَنَّى الْحَيَاةَ بِطَاعَةِ رَبِّي=وَفَيْضُ الْحَنَانِ بِوُجْدَانِهِ
***
وَلَمَّا اجْتَبَاهُ الْإِلَهُ تَجَلَّى=وَنُورُ الْجَلاَلِ بِشُطْآنِهِ
وَطَارَ سَعِيداً إِلَى حِصْنِ رَبِّي=يُغَنِّي بِأَعْذَبِ أَلْحَانِهِ
***
فَكَمْ كَانَ يَهْفُو بِكُلِّ اشْتِيَاقٍ= إِلَى سَاحَةِ اللَّهِ رَحْمَانِهِ
وَكَانَ جَدِيراً يِكُلِّ احْــتِرَامٍ=وَفَـهْمِ الْجَمِيلِ بِعِرْفَانِهِ
***
..أَبِي يَا رَفِيقِي رَفِيقِ الطَّرِيقِ=طَرِيقِ الْأَمَانِ وَعُنْوَانِهِ
أُنَادِيكَ يَا أَبَتِي يَا حَبِيبِي=بِأَحْلَى الْكَلاَمِ وِتِبْيَانِهِ
***
سَعِدْتَ كَثِيراً بِجَــنَّاتِ رَبِّي=وَظِلِّ الْجِنَانِ وَأَفْنَانِهِ
فَنِعْمَ الثَّوَابُ ثَوَاباً جَزِيلاً=مِنَ اللَّهِ رَبِّي بِسُلْطَانِهِ
***
سَلامِي إِلَيْكُمْ سَلامُ الْحَبِيبِ=فَنِعْمَ الْحَبِيبُ بِإِنْسَانِهِ
حَبِيبُكَ شَهْمٌ تَقِيٌّ أَمِينٌ=وَيَحْفَظُ مِيثَاقَ أَيْمَانِهِ
***
عِظَامُ الشَّمَائِلِ طَبْعٌ لَدَيْهِ=وَحِفْظُ الْحُقُوقِ لِإِخْوَانِهِ
فَنَمْ هَانِئاً يَا حَبِيبَ الْقُلُوبِ=وَكُنْ مُطْمَـئِنًّا لِإِحْسَانِهِ
***
وَلاَ تَخْشَ كَيْدَ حَقُودٍ لَئِيمٍ=عَظِيمُ التَّحَسُّرِ مِنْ شَانِهِ
..أَبِي يَا وَفَاءً لِكُلِّ الْعِبَادِ=وَنِعْمَ الْوَفَاءُ بِأَغْـــصَانِهِ
***
وَكَانَ رَحِيماً بِجَمْعِ الْيَتَامَــى=وَيُصْغِي إِلَيْهِمْ بِآذَانِهِ
فَيَا رَبِّ أَعْطِ أَبِي بِسَخَاءٍ=وَجُدْ بِالْهَنَاءِ لِمِيزَانِهِ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ .. بَعْدَ يَوْمْ
إِلَيْكَ يَا أَبِي إِلَى رُوحِكَ الطَّاهِرَةِ أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
يَومٌ مَضَى يَا أَحْسَنَ الْخُلاَّنِ=وَأَنَا أَعِيشُ مَرَارَةَ الْأَحْزَانِ
قَدْ بِتُّ مُشْتَاقاً إِلَيْكُمْ يَا أَبِي=وَأَنَا صَرِيعُ الْهَجْرِ وَالْحِرْمَانِ
***
أَتَذَكَّرُ الْحُبَّ الَّّّذِي أَحْظَى بِهِ=مِنْ أَعْظَمِ الْآباءِ فِي الْأَكْوَانِ
أَتَخَيَّلُ الْقَبْرَ الَّذي وَارَاكُمُ=لِتَفُوتَنِي بِغَضَاضَةِ الْهُجْرَانِ
***
أَبَتَاهُ قَدْ كَانَتْ حَيَاتِي جَنَّةً=بِكَ يَا أَمِيرَ الْجُودِ وَالْإِحْسَانِ
وَالْيَوْمَ أَبْحَثُ أَيْنَ كَنْزُ سَعَادَتِي=لَمْ أُلْفِهَا يَا نَبْعَ نَهْـــــرِ حَنَانِ
***
قَدْ كُنْتُ أَعْشَقُ كُلَّ حُسْنٍ فِي الدُّنَا=وَأُحِبُّهُ فِي ظِـلِّكَ الْفَيْنَانِ
وَالْيَوْمَ , هَلْ ذَهَبَ الْجَمَالُ وَحُسْنُهُ=لاَ لَنْ تَغِيبَ هَدِيَّةُ الْمَنَّانِ
***
لاَ لَنْ تَغِيبَ الشَّمْسُ يَا أَحْبَابُ لاَ=سَتَعِيشُ مِلْءَ الْعَقْلِ وَالْوُجْـدَانِ
يَا بَدْرَ أَيَّامِي الَّذِي أَحْيَا بِهِ=وَبِهِ تَكُونُ هِدَايَةُ الْحَيْرَانِ
***
أَبَتَاهُ لاَ تَحْزَنْ سَأَلْحَـــــقُ يَا أَبِي=بِكَ عِنْدَ رَبِّي الْوَاحِدِ الدَّيَّانِ
***

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي ..تَرَكَ الْبُلْبُلُ..أَيْكِي

إِلَيْكَ يَا أَبِي إِلَى رُوحِكَ الطَّاهِرَةِ أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَنَا مِنْ هَــذَا الْمَكَانِ=أَشْـتَكِي غَدْرَ الزَّمَانِ
لاَ أُبَالِي أَيَّ شَيْءٍ=بَعْــدَ تَضْيِيعِ الْأَمَانِي
***
بَعْدَ بُعْدِي وَاغْــتِرَابِي=بَعْدَ تَحْـطِيمِ الْمَعَانِي
أَيْنَ فَرْحِــي وَانْطِلاَقِي؟!=أَيْنَ تَغْرِيدُ الْمَكَانِ ؟!!!
***
أَيْنَ أَحْلاَمِي وَعُمْرِي؟!=أَيْنَ أَنْغَامُ (الْكَمَانِ) ؟!!!
يَا فُؤَادِي لاَ تَسَلْنِي=أَيْنَ أَيَّامُ الْحَنَانِ؟!!!
***
تَرَكَ الْبُلْبُلُ..أَيْكِي=كَيْفَ أَسْلُو مَنْ هَوَانِي؟!!!
يَا أَبِي الْغَالِي هَـــنِيئاً=لَكَ فِي دَارِ الْأَمَانِ
***
كَمْ تَمَنَّيْتَ هَنَائِي=وَنُبُوغِي فِي الْبَـــــيَانِ
وَضَر َبْتَ الْأَرْضَ سَعْــياً=تَبْتَغِي رَفْعاً لِشَانِي
***
رَحِمَ اللَّهُ وَلِيًّا=مِنْ نَدَاهُ قَدْ حَبَانِي
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..اَلْأُسْتَاذْ..عِزَّتِ الطَّحَّانْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب) الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه) شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَحْلَى الْخِصَالِ بِسِحْرِهَا الْفَتَّانِ=قَدْ جُمِّعَتْ فِي عِزَّتِ الطَّحَّانْ
فَهُوَ ابْنُ بَلْدَتِنَا الْكَرِيمُ يُجِلُّهَا=وَيُحِبُّ رِفْعَتَهَا بِكُلِّ مَكَانِ
***
وَ(مَحَلَّةُ الزَّيَّادِ) ظَلَّتْ عِزَّنَا=فَهِيَ الْأَصِيلَةُ رَغْمَ كُلِّ جَبَانِ
يَا رَبِّ فَاحْفَظْهَا وَسَدِّدْ خَطْوَهَا=وَارْعَ الشَّبَابَ عَلَى مَدَى الْأَزْمَانِ
***
وَاشْدُدْ رِبَاطَ أُخُوَّةٍ قَدْ ضَمَّنَا=فِي عِزَّةٍ بِشَجَاعَةِ الشُّبَّانِ
يَا رَبِّ أَنْصِفْنَا وَبَارِكْ سَعْيَنَا=فَلَقَدْ رَضِينَا عَطْفَكَ الْمُتَدَانِي
***
كُلُّ الْأُمُوِرِ تَهُونُ يَا رَبَّ الْوَرَى=مَا دُمْتَ تَرْضَى يَا عَظِيمَ الشَّانِ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..اَلْفَرِيقْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
نِعْمَ الْفَرِيقُ مُعَلِّمُ الشُّجْعَانِ=صَنَعَ الْمَحَبَّةَ فَارِسُ الْفُرْسَانِ
أخْلَاقُهُ عُلْيَا وَكُلُّ طِبَاعِهِ=تَسْمُو بِحَقٍّ فِي بَنِي الْإِنْسَانِ
***
خَاضَ الْمَتَاعِبَ وَالصِّعَابَ جَمِيعَهَا=وَالصَّبْرُ يُدْنِينَا مِنَ الْإِيمَانِ
فِي الْبَرْدِ يَخْرُجُ فِي الصَّبَاحِ مُبَكِّراً=لَا يَبْتَغِي شُكْراً مِنَ الْإِخْوَانِ
***
تَرَكَ الْمَنَامَ وَرَاحَ يَبْغِي رِفْعَةً=وَيُقِيمُ صَرْحاً شَامِخَ الْبُنْيَانِ
يَبْنِي وَكَانَ الْمَجْدُ أَوَّلَ دَرْبِهِ=مَا رَامَ إِلَّا عِزَّةَ الْأَوْطَانِ
***
كَسَبَ احْتِرَامَ الْكُلِّ بَيْنَ جُمُوعِنَا=بِفُؤَادِهِ الْخَالِي مِنَ الشَّنَآنِ
عَزْمٌ وَتَصْمِيمٌ وَقَلْبٌ نَابِضٌ=بِتُقَى الْإِلَهِ الْوَاحِدِ الدَّيَّانِ
***

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. كَيْفَ – بِاللَّهِ- يَا أَبِي ؟!!!
إِلَيْكَ يَا أَبِي إِلَى رُوحِكَ الطَّاهِرَةِ أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
مَا لِحَالِي تَغَيَّرَتْ=بَعْدَمَا غَابَ بَدْرُنَا؟!
زَارَنِي الْحُزْنُ فَجْأَةً=ضِمْنَ سَاعَاتِ عُمْرِنَا
***
وَحَيَاتِي كَئِيبَةٌ=أَيْنَ أُنْسِي يَضُمُّـنَا؟!
هَـذِهِ تَنْهِيدَاتُنَا=فِي مَــسَائِي وَصُبْحِنَا
***
يَا رَبِيعاً بِدَارِنَا=كَيْفَ نَمْضِي مَـعَ الضَّنَا؟!!!
كَيْفَ – بِاللَّهِ- يَا أَبِي ؟!!!=كَيْفَ نَمْضِي وَمَنْ لَنَا؟!!!
***
هَلْ نَرَى سَعْدَنَا الَّذِي=كَانَ شَمْساً بِبِيْتِنَا؟!!!
***



شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي .. أَأُحْرَمُ..مِنْ شَمْسِي؟!!
إِلَيْكَ يَا أَبِي إِلَى رُوحِكَ الطَّاهِرَةِ أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
مَازِلْتُ أُعَانِي أَحْزَانِي=وَأُنَاجِــــي أَغْلَى الْخُلاَّنِ
أَبَتَاهُ تَرَفَّقْ يَا أَبَتِي=بِصَرِيعٍ نَهْبَ الطُّوفَانِ
***
أَبَتَاهُ وَكَيْفَ تُوَدِّعُنِي=لِأَعِيشَ وَحِيدَ الْأَزْمَانِ؟!!!
هَلْ هَذَا سَهْلٌ يَا أَبَتِي=بَعْــــــدَ اسْتِكْمَالِ الْبُنْيَانِ؟!!!
***
أَتُكَافِحُ جَلْداً يَا أَبَتِي=فِي الدُّنْيَا دَارِ الْحِــــــــــرْمَانِ؟!!!
مِنْ أَجْلِي يَا فَخْرَ الدُّنْيَا=وَصَدِيقِي بَيْنَ الْإِخْوَانِ
***
وَالْيَوْمَ أَأُحْــــــــــرَمُ مِنْ شَمْسِي=مِنْ فَجْرِي الْحُلْوِ النُّورَانِي؟!!!
يَا مَنْ أَشْرَقْتَ عَلَى رُوحِي=يَا مَنْ أَهْوَاهُ وَيَهْوَانِي
***
رُحْــــــــمَـــــــاكَ ..إِلَهِـي صَبِّرْنِي=فَالْحُزْنُ كَأَعْتَى النِّيرَانِ
اَلْفَجْرُ يَجِيءُ عَلَى نَفْسِي=وَيُهَدْهِدُ وَاحَةَ وُجْدَانِي
***
أَدْعُـــــــــــو مِنْ قَلْبِي يَا أَبَتِي=بِالصَّفْحِ وَأَغْلَى الْغُفْرَانِ
قَدْ كُنْتُ سَعِـيداً فِي الدُّنْيَا=أَتَأَمَّلُ أَبْهَى الْأَلْوَانِ
***
لَكِنِّي الْآنَ تَعِسْتُ كَمَا=تَعِسَتْ أَزْهَارُ الْبُسْتَانِ
حَاوَلْتُ الصَّبْرَ وَلَكِنِّي=أَصْبَحْتُ صَرِيعَ الْأَشْجَانِ
***
هَذِي دُنْيَانَا قَدْ غَدَرَتْ=أَخَذَتْ مِجْدَافِي وَأَمَانِي
اَلْبَيْنُ الْفَــــاتِكُ قَتَّلَنِي=آهٍ مِنْ قَلْبِي الْوَلْهَانِ
***
لَنْ أَنْسَى عَطْفَكَ يَا أَبَتِي=لَنْ أَنْسَى أَحْــلاَمَ الْبَانِي
لاَ لَنْ أَنْسَاكَ مَــدَى عُمْرِي=سَتَظَلُّ بِرُوحِي وَجَنَانِي
***


شَاعِرُ الْعَالَمِ في..عَبْدُ الْمُنْعِمْ صَقْرْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أُخَلِّدُ فِيكَ أَجَلَّ الْمَعَانِي=بِأَسْمَى رِثَاءٍ يَصُوغُ جَنَانِي
أَغِبْتَ صَدِيقِي عَنِ الْكَائِنَاتِ=وَنَالَكَ يَا{صَقْرُ}رَيْبُ الزَّمَانِ
فِرَاقُكَ هَزَّ حَنَايَا الضُّلُوعِ=وَمَزَّقَ قَلْبِي وَشَلَّ لِسَانِي
فَصَحْوِي بُكَاءٌ وَلَيْلِي أَنِينٌ=وَأُنْسِي تَوَلَّى وَبِشْرِي جَفَانِي
***
وَقَلْبِي شَرِيدٌ بِدُنْيَا الْأَنَامِ=وَرُرُحِي وَزَهْرُ الْمُنَى يَبْكِيَانِ
.. صَدِيقِي الْحَبِيبَ تَرَكْتَ الْحَيَاةَ=وَرَبِّي بِطُولِ الْحَيَاةِ ابْتَلَانِي
لَقَدْ عِشْتَ فِي عَالَمٍ مُشْرَئِبٍّ=إِلَى دَفْقَةٍ مِنْ عَبِيرِ الْحَنَانِ
تُكَافِحُ فِيهِ بِقَلْبٍ جَرِيءٍ=وَتَرْمُقُ فِيهِ عَزِيزَ الْأَمَانِي
***
رَحَلْتَ إِلَى{اللَّهِ}تَبْغِي رِضَاهُ=وَوَدَّعْتَ دُنْيَا الْأَسَى وَالْهَوَانِ
هِيَ الدَّارُ تَلْهُو مَعَ الْعَاشِقِينَ=وَتَخْدَعُهُمْ بِالْهَوَى وَالْأَمَانِ
وَتَمْنَحُهُمْ كُلَّ شَيْءٍ جَمِيلٍ=وَتَرْقُصُ فِي اللَّيْلِ مِثْلَ الْغَوَانِي
وَهَيْهَاتَ يُؤْمَنُ غَدْرُ لَعُوبٍ=تُعَكِّرُ صَفْوَكَ فِي كُلِّ آنِ
***
فَلَا تَبْتَئِسْ يَا أَخِي بِالْحَيَاةِ=فَمِنْ طَبْعِهَا قَسْوَةٌ فِي الطِّعَانِ
إِلَى جَنَّةِ الْخُلْدِ يَا ابْنَ الْكِرَامِ=تَعِيشُ سَعِيداً بِأَعْلَى الْجِنَانِ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..وَآهٍ مِنْكِ يَا دُنْيَا
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه) شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
وَآهٍ مِنْكِ يَا دُنْيَا=بِنَارِ الْجُرْحِ تَكْوِينِي
تَرَكْتُ السُّقْمَ يَكْوِينِي=وَيَنْهَشُ فِي شَرَايِينِي
وَآهٍ مِنْكِ خَلِّينِي=لِأَحْلَامِ الْمَلَايِينِ
كَتَبْتُ الشِّعْرَ مِنْ زَمَنٍ=عَلَى الْبَلْوَى يُعَزِّينِي
***
يُهَدْهِدُ قَلْبِيَ الْمَكْلُو=مَ فِي أَرْضِ الْبَسَاتِينِ
أَنَا يَا رَبَّةَ الْأَحْلَا=مِ طَيْرٌ مَنْ يُنَاجِينِي؟!!!
أَنَا فِي سَاحَةِ الْخَلَّا=قِ مُنْتَظِرٌ إِلَى حِينِ؟!!!
***

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..لِوَاءُ..الْأَدَبِ الْعَرَبِي
ُ مُهْدَاةٌ إِلَى أُسْتَاذِ الْأَسَاتِذَةِ اَلدُّكُتُورْ..محمد أحمد العزب أُسْتَاذِ الْأَدَبِ وَ النَّقْدِ وَعَمِيدِ كُلِّيَّةِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ بِالْمَنْصُورَةِ جَامِعَةِ الْأَزْهَرِ الشَّرِيفْ تقديرا واعتزازا وحبا وعرفانا مع أطيب التمنيات بدوام التقدم والتوفيق ,وإلى الأمام دائما إن شاء الله تعالـَى
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه) شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَنْتَ اللِّوَاءُ عَلَى مَدَى الْأَزْمَانِ=أَنْتَ الْحَبِيبُ لِمُعْظَمِ الْإِخْوَانِ
أَنْتَ الَّذِي أَرْسَيْتَ نَقْداً خَالِداً=يَعْلُو عَزِيزاً فَوْقَ كُلِّ مَكَانِ
لِلشِّعْرِ بُعْدٌ قَدْ نَرَاهُ جَمِيعُنَا=وَهُنَاكَ بُعْدٌ دَاخِلَ الْوُجْدَانِ
وَالنَّقْدُ يَجْعَلُنَا نُمَيِّزُ سَمْتَهُ=وَيُضِيفُ لِلْمَعْنَى عَظِيمَ بَيَانِ
***
اَلنَّقْدُ مِفْتَاحٌ لِكُلِّ وَسِيلَةٍ=تُضْفِي عَلَى الْإِبْدَاعِ كُلَّ أَمَانِ
وَالنَّاقِدُ الْفَذُّ الْعَظِيمُ إِمَامُنَا=وَهُوَ الْمُضِيفُ مُشَارِكُ الْفَنَّانِ
أُسْتَاذُنَا{الْعَزَبُ} الَّذِي قَدْ قَادَنَا=فِي النَّقْدِ فَهْوَ الْمُخْلِصُ الْمُتَفَانِي
وَهُوَ الَّذِي كَتَبَ الْمَقَالَةَ فَذَّةً=فِي أُمَّةِ الْإِسْلَامِ وَالْقُرْآنِ
***
وَهُوَ الْأَدِيبُ الشَّاعِرُ الشَّهْمُ الَّذِي=قَدْ جَسَّدَ الْإِحْسَاسَ لِلْإِنْسَانِ
يَا خَيْرَ أُسْتَاذٍ نَهَلْتُ عُلُومَهُ=فَهِيَ السَّبِيلُ لِعِزَّةِ الْأَوْطَانِ
فَقَرَأْتُ إِبْدَاعَ الْمُعَلِِّمِ شَدَّنِي=دَوْحٌ جَمِيلٌ بَاسِطَ الْأَفْنَانِ
وَسَعِدْتُ أَنِّي قَدْ رَأَيْتُ زَعِيمَنَا=فِي النَّقْدِ يُعْطِينَا بِلَا نُقْصَانِ
وَ{مَجَلَّةُ الْإِبْدَاعِ}زَانَ سُطُورَهَا={مَنْفَى بُكَاءٌ دَاخِلَ الْوُجْدَانِ}(1)
أُعْجِبْتُ بِالْأُسْتَاذِ فَهْوَ فَخَارُنَا=بَيْنَ الْأَنَامِ عَلَى مَدَى الْأَزْمَانِ
جَعَل التَّوَاضُعَ نُورَهُ يَسْمُو بِهِ=نَحْوَ الْعَلَاءِ بِعِزَّةِ الْإِيمَانِ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1)إِشَارَةٌ إِلَى قَصِيدَتِهِ{اَلْمَنْفَى وَالْبُكَاءُ مِنَ الدَّاخِلْ}اَلْمَنْشُورَةُ فِي مَجَلَّةِ إِبْدَاعْ .
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. رَغْمَ بُعْدِ الْأَرْضِ ..قَلْبِي عِنْدَكُمْ
مُهْدَاةٌ إِلَى أُسْتَاذِ الْأَسَاتِذَةِ فِي الصَّحَافَة اَلأستاذ/عبد اللطيف فايد نائب رئيس تحرير جريدة الجمهورية ورئيس تحرير مجلة منبر الإسلام الْأَسْبَقْ تقديرا واعتزازا وحبا وعرفانا مع أطيب التمنيات بدوام التقدم والتوفيق ,وإلى الأمام دائما إن شاء الله تعالـَى
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
كَيْفَ تَنْسَى عَهْدَ وُدٍّ بَيْنَنَا؟!!= كَيْفَ تَنْسَاهُ أَخَاكُمْ مُحْسِنَا؟!!
كَيْفَ-بِاللَّهِ عَلَيْكُمْ يَا أَخِي؟!!=هَلْ غَدَا وُدِّي عَلَيْكُمْ هَيِّنَا؟!!
أَنَا مَا زِلْتُ وَفِيًّا مُخْلِصاً=أَرْتَضِي الْحَقَّ وَأَهْوَى الْأَحْسَنَا
أَنَا مَا زِلْتُ شُعَاعاً هَادِياً=أَحْفَظُ الْعَهْدَ الْكَرِيمَ الْبَيِّنَا
***
أَنَا مَا زِلْتُ بِشِعْرِي بُلْبُلاً=فَوْقَ دَوْحِ الْحُبِّ فِي دُنْيَا الْهَنَا
وَفُؤَادِي لَمْ يَزَلْ-فِي شَدْوِهِ-=هَائِماً فِي حُبِّكُمْ قَدْ أَذْعَنَا
رَغْمَ بُعْدِ الْأَرْضِ ..قَلْبِي عِنْدَكُمْ=مَا سَلاَكُمْ إِنَّهُ مِنْكُمْ دَنَا
***
شَاعِرُ الْأُمَّةِ الْإِسْلَامِيَّةِ فِي..صَرْخَةٌ..مِنْ{كُوسُوفُو}
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
مِنْ{كُوسُوفُو} مِنْ بِلَادِ الْمُسْلِمِينْ=صَرْخَةٌ تَطْلُبُ نُبْلَ الْمُنْجِدِينْ
مِنْ{كُوسُوفُو}أَنَّةٌ قَدْ رَدَّدَتْ=كِلْمَةَ الْحَقِّ أَمَامَ الْكَافِرِينْ
وَحَّدَتْ رَبِّي الَّذِي أَهْدَى لَنَا=خَاتَمَ الرُّسْلِ لِكُلِّ الْعَالَمِينْ
مِنْ{كُوسُوفُو}حَيْثُ أَغْلَى الْمُسْلِمِينْ=حَاصَرُوهُمْ مِنْ شَمَالٍ وَيَمِينْ
***
مِنْ{كُوسُوفُو}حَيْثُ جَيْشُ الطَّامِعِينْ=قَادَهُ لِلْغَدْرِ صِرْبِيٌّ لَعِينْ
حَيْثُ جَيْشُ الصِّرْبِ جَيْشٌ ظَالِمٌ=سَلَّطَ الْعُنْفَ لِحُكْمِ الْمُؤْمِنِينْ
وَكِلَابٌ شَكَّلُوهَا فِي الدُّجَى=لِتَعَضَّ الْمُسْلِمِينَ الْوَادِعِينْ
إِنَّهَا الْحَيَّاتُ فِي إِرْهَابِهَا=تَنْفُثُ السُّمَّ لِقَتْلِ الْآمِنِينْ
***
مِنْ{كُوسُوفُو}تَمَّ فَصْلُ الْعَامِلِينْ=بِسِيَاسَاتِ الْعُتَاةِ السَّافِلِينْ
وَتَرَدَّى الْوَضْعُ فِي أَسْوَاقِهِ=وَاسْتَبَاحَ الْجُوعُ دَارَ الْمُسْلِمِينْ
أُوقِفَ التَّعْلِيمُ فِي رَوْضَاتِهِ=وَتَفَشَّى الْجَهْلُ بَيْنَ الْخَائِفِينْ
وَبُيُوتُ اللَّهِ فِيهَا قَدْ غَدَتْ=تُغْلَقُ الْآنَ بِوَجْهِ الْعَابِدِينْ
مِنْ{كُوسُوفُو}صَرْخَةٌ يَا إِخْوَتِي=هَلْ نُلَبِّي صَرْخَةَ الْمُسْتَضْعَفِينْ؟!!!
***
شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..مِصْرُ بُسْتَانُ الْأَمَان..عَلَى مَدَى الْأَزْمَانْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
يَا رَبِّ بَارِكْ وَاهْدِ كُلَّ خُطَانَا=أَنْتَ الْكَرِيمُ وَ أَنْتَ نَبْعُ هُدَانَا
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ يَا قُدُّوسُ أَنْ=تَ الْوَاحِدُ الْأَحَدُ الْقَوِيُّ تَرَانَا
قَوِّ الْعَزَائِمَ وَالنُّفُوسَ وَأَرْضِهَا=وَاجْمَعْ وَوَحِّدْ شَمْلَنَا وَقُوَانَا
***
وَاحْمِ الْكِنَانَةَ مِنْ غَلِيلِ عُدَاتِهَا=وَاجْعَلْ لَهَا مِنْ أَمْنِهَا بُسْتَانَا
كَمْ جَاءَهَا أَعْتَا الْوُحُوشِ لِيَحْصُدُوا=خَيْرَاتِهَا وَيُهَدِّمُوا الْبُنْيَانَا
فَرَمَيْتَهُمْ وَسَحَقْتَهُمْ يَا رَبَّنَا=أَنْتَ النَّصِيرُ عَلَى جَمِيعِ عِدَانَا
أَيْنَ التَّتَارُ وَأَيْنَ شِدَّةُ بَأْسِهِمْ؟!!!=قُهِرُوا فَلَمْ نَشْهَدْ لَهُمْ سُلْطَانَا
***
يَا رَبِّ وَفِّقْ مِصْرَ قَلْبَ عُرُوبَتِي=فِي وَحْدَةٍ تَبْقَى لَنَا أَزْمَانَا
وَارْفَعْ لِوَاءَ الْحَقِّ فِي كُلِّ الدُّنَا=وَاجْعَلْهُ عِزًّا لِلْوَرَى وَأَمَانَا
إِسْلاَمُنَا فَجْرٌ عَلَى طُولِ الْمَدَى=دِينُ الْحَنِيفَةِ عِزُّنَا وَهَنَانَا
أَوَلَمْ يُقِمْ لِلْعَالَمِينَ مَنَارَةً=تَحْوِي الْعَدَالَةَ وَالتُّقَى أَرْكَانَا؟!!!
دُسْتُورُهُ خَيْرٌ لِكُلِّ الْعَالَمِي=نَ وَدِينُهُ قَدْ هَذَّبَ الْإِنْسَانَا
دَرْبُ التَّقَدُّمِ وَالسَّعَادَةُ نَفْسُهَا=عِنْدَ الْحَبِيبِ الْمُصْطََفَى أَلْوَانَا
مَا احْتَارَتِ الدُّنْيَا وَضَلَّتْ دَرْبَهَا=إِلاَّ بِنَأْيِ النَّاسِ عَنْ سُقْيَانَا
***
يَا مِصْرُ أَنْتِ أَمَانُ قَلْبٍ حَائِرٍ=لَوْلاَكِ أَنْتِ بِحُبِّهِ مَا كَانَا
يَا مِصْرُ أَنْتِ مَلاَذُ مَنْ رَامَ الْعُلاَ=وَالْحُسْنُ يُعْطِي خَطْوَهُ الْعُنْوَانَا
فَلَأَنْتِ جَنَّةُ رَبِّنَا فِي أَرْضِهِ=تُسْبِي الْقُلُوبَ بِسِحْرِهَا فَتَّانَا
***
يَا مِصْرُ فِيكِ الْمُعْجِزَاتُ بِنُورِهَا=أَهْرَامُكِ الْعُظْمَى تُنِيرُ خُطَانَا
جَذَبَتْ وُفُودَ السَّائِحِينَ بِدُورِهِم=فَتَهَّيَّئُُوا لِيُشَاهِدُوا مَبْنَانَا
هَامُوا بِحُبِّكِ يَا سَمِيرَةَ مُوحِشٍ=تُعْطِينَهُ أَمْناً غَدَا رَنَّانَا
فَيَجُولُ بَيْنَ رُبَاكِ فِي طَلَعَاتِهِ=وَيَهِيمُ فِيكِ بِطَبْعِهِ نَشْوَانَا
مُسْتَمْتِعاً بِضِيَاءِ شَمْسكِ نَاعِماً=بِجِنَانِ رَبِّكِ تُوقِظُ النَّعْسَانَا
***
تَتَرَبَّعِينَ بِقَلْبِهِ مُتَذَكِّراً=كَرَماً يَفِيضُ وَيَشْكُرُ الْإِحْسَانَا
وَيَعُودُ يَحْكِي عَنْ طَبِيعَةِ مِصْرِنَا=لِبِلاَدِهِ فَيُطَمْئِِنُ الْوِجْدَانَا
وَتَظَلُّ مِصْرُ حَبِيبَةً لِقُلُوبِهِمْ=تَهَبُ الْأَمَانَ وَتُذْهِبُ الْأَحْزَانَا
***
شَاعِرُ الْحُبِّ الْإِلَهِي فِي.. يَا رَبِّ..رِضَاكْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
شَيْءٌ قَدْ جَاءَ وَحَيَّانِي=لِرَبِيعِي الْأَخْضَرِ نَادَانِي
أًمَّاهُ سَأَحْيَا يَا أُمِّي=لِأُرَدِّدَ دَوْماً أَلْحَانِي
سَأَعِيشُ حَيَاةً طَيِّبَةً=وَسَأَنْشَقُ عِطْرَ الْبُسْتَانِ
لَنْ أَرْضَى بِالدُّونِ لِنَفْسِي=وَسَأَنْسِجُ شِعْرَ الْإِيمَانِ
***
اَلدُّنْيَا جَاءَتْنِي يَوْماً=تَخْتَالُ بِثَوْبٍ فَتَّانِ
فَرَفَضْتُ الدُّنْيَا يَا أُمِّي=وَدَعَوْتُ{اللَّهَ}بِإِمْعَانِ
يَا{رَبِّ}..رِضَاكْ وَمَغْفِرَةً=وَاجْعَلْنِي مَرْفُوعَ الشَّانِ
أَنْتَ{الْمَنَّانُ}عَلَى شَخْصِي=قَدْ فَاضَ الذَّنْبُ وَأَعْيَانِي
***
مَنْ ذَاكَ يُبَدِّدُ أَحْلَامِي؟!!!= مَنْ ذَاكَ يُدَمِّرُ بُنْيَانِي؟!!!
مَنْ ذَاكَ يُفَجِّرُنِي جُرْحاً= قَدْ بَاتَ صَرِيعَ الْأَحْزَانِ؟!!!
مَنْ ذَاكَ يُحَاوِلُ يَا أُمِّي=أَنْ يُذْهِبَ مَجْهُودَ الْعَانِي؟!!!
إِنِّي أَقْسَمْتُ يَمِينَ{اللَّ=هِ}{الْحَانِي}{الْبَاقِي}{الْمَنَّانِ}
***
سَأُضَحِّي بِالْجُهْدِ الْمَنْشُو=دِ لِيَبْقَى حُبُّ الْخُلَّانِ
وَسَأَدْعُو{اللَّهَ}عَلَى ثِقَةٍ=لِتَعُودَ حَيَاةُ الْفَنَّانِ
***
شَاعِرُ الْإِسْلَامِ فِي..لَيْلَةِ..الْمَوْلِدْ
هَذِهِ أَحَاسِيسُ شَاعِرٍ انْفَعَلَ بِهَا قَلْبُهُ وَانْطَلَقَ بِهَا لِسَانُهُ فِي كَلِمَاتٍ شَاعِرَةٍ يُهْدِيهَا إِلَى فَضِيلَةِ الشَّيْخِ/منصور الرفاعي عبيد وكيل أول وزارة الأوقاف وعضو مجلس الشعب الأسبق ورئيس الإدارة المركزية للدعوة بوزارة الأوقاف ومدير عام المساجد تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً بِمُنَاسَبَةِ تَقْلِيدِهِ وِسَامَ الْعُلُومِ وَالْفُنُونِ مِنَ الطَّبَقَةِ الْأُولَى مِنْ فَخَامَةِ الرَّئِيسْ فِي لِيْلَةِ مَوْلِدِ رَسُولِ اللَّهْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ.. مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
اَلشَّاعْرُ مُشْتَاقٌ
لِرَسُولِ اللَّهِ
مُحَمَّدٍ الْإِنْسَانْ!!!
اَلْهَادِي لِلْكَوْنِ
بِرَحْمَةِ رَبِّكَ
فِي كُلِّ الْأَزْمَانْ!!!
اَلْمُرْسَلِ لِلْعَالَمِ
بِالْخَيْرِ
وَبِالْأَنْوَارِ
وَبِالْإِيمَانْ!!!
قَدْ آذَنَ رَبُّكَ
أَنْ يَبْعَثَهُ
لِلْإِنْسَانِ
لِكُلِّ الْعَالَمِ
لِلطَّيْرِ
وَلِلْجَانْ!!!
وَيُرِينَا
مِنْ آيَاتِ الْكَوْنِ
عَلَى طَلْعَتِهِ
كُلَّ جَمِيلٍ
يَهْدِي
لِطَرِيقِ الرَّحْمَنْ!!!
صِدْقاً
فِي الْقَلْبِ
وَفِي الْإِحْسَاسِ
وَفِي الْإِقْدَامِ
وَفِي الْأَفْرَاحِ
وَفِي الْأَحْزَانْ!!!
اَللَّهَ اللَّهَ
عَلَى{طَهَ}
وَشَرِيعَتُهُ
مَا أَحْلَاهَا!!!
حُبًّا
وَوَفَاءً
فِي الْوُجْدَانْ!!!
وَإِخَاءً
أَعْطَى
فِي الْمَاضِي
يُعْطِي فِي الْحَاضِرِ
فِي الْمُسْتَقْبَلِ
فِي كُلِّ زَمَانٍ وَمَكَانْ!!!
فِي لَيْلَةِ مَوْلِدِهِ
سَعِدَتْ
كُلُّ الْأَشْيَاخِ
مَعَ الْأَطْفَالِ
مَعَ الشُّبَّانْ!!!
اَللَّهَ اللَّهَ
عَلَى الدُّنْيَا!!!
طَابَتْ بِلِقَاءَاتٍ
عُلْيَا
لِرَئِيسٍ
تَعْشَقُهُ الْأَوْطَانْ!!!
فَالْقَائِدُ
بَارَكَهُ اللَّهُ
لِأُمَّتِنَا
أَبْقَاهُ لَهَا
رَمْزاً لِلْعَدْلِ
وَلِلْحَقِّ
وَلِلْمِيزَانْ!!!
يَحْتَفِلُ بِلَيْلَةِ مَوْلِدِهِ
وَيَقُومُ بِتَكْرِيمِ
الْعُلَمَاءِ
الْأَفْذَاذِ
فَخَاراً
يَرْفَعُ رَايَتَهُ
فِي كُلِّ الْأَكْوَانْ!!!
فَالْقَائِدُ
قَامَ بِتَكْرِيمِ
الشَّيْخِ الْمِعْطَاءِ
الْمِفْضَالِ
الْمَنْصُورِ
بْنِ رِفَاعِي
بْنِ عُبَيْدِ
الْمَرْفُوعِ الشَّانْ!!!
بِوِسَامِ عُلُومٍ
وَفُنُونٍ
وَالطَّبَقَةُ أُولَى
مَا أَهْنَا
قَلْبَ الْفَرْحَانْ!!!
يَا قَلْبَ الْمُؤْمِنِ
قُمْ وَاشْكُرْ
لِلْقَائِدِ
ذَيَّاكَ الْإِحْسَانْ!!!
يَا قَلْبَ الْمُؤْمِنِ
قُمْ هَنِّئْ
شَيْخِي الْمَنْصُورَ
مَدَى الْأَزْمَانْ!!!
سَجِّلْ
-بِالْفَخْرِ-
لِقَائِدِنَا
يَهْوَى
تَكْرِيمَ الْإِنْسَانْ!!!
يَا قَلْبَ الْمُؤْمِنِ
قُمْ ...صَلِّ
عَلَى{طَهَ}{الْعَدْنَانْ}!!!
***
شَاعِرُ الْإِسْلَامِ فِي..يَا شَيْخَنَا{مَنْصُورُ}..عِشْتَ مَنَارَةً
هَذِهِ أَحَاسِيسُ شَاعِرٍ انْفَعَلَ بِهَا قَلْبُهُ وَانْطَلَقَ بِهَا لِسَانُهُ فِي كَلِمَاتٍ شَاعِرَةٍ يُهْدِيهَا إِلَى فَضِيلَةِ الشَّيْخِ/منصور الرفاعي عبيد وكيل أول وزارة الأوقاف وعضو مجلس الشعب الأسبق ورئيس الإدارة المركزية للدعوة بوزارة الأوقاف ومدير عام المساجد تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً بِمُنَاسَبَةِ تَقْلِيدِهِ وِسَامَ الْعُلُومِ وَالْفُنُونِ مِنَ الطَّبَقَةِ الْأُولَى مِنْ فَخَامَةِ الرَّئِيسْ فِي لِيْلَةِ مَوْلِدِ رَسُولِ اللَّهْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ.. مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَبْنَاءَ{ أَزْهَرِنَا}الْعَظِيمِ الشَّانِ=حُيِّيتُمُ مِنْ{رَبِّنَا}{الْمَنَّانِ}
فَلَأَنْتُمُ فَخْرٌ{لِأُمَّتِنَا}الَّتِي=تَحْيَا بِكُمْ فِي رِفْعَةٍ وَأَمَانِ
أَنْتُمْ مُرَبُّو نَشْئِنَا وَشَبَابِنَا=فِي حِضْنِ دِينِ{الْوَاحِدِ}{الدَّيَّانِ}
رَبُّوا الشَّبَابَ عَلَى الْفَضِيلَةِ إِنَّهُمْ=حِصْنُ الْبِلَادِ عَلَى مَدَى الْأَزْمَانِ
***
اَلْيَوْمَ يَجْمَعُنَا لِقَاءٌ عَامِرٌ=بِالْوُدِّ وَالْإِخْلَاصِ وَالتَّحْنَانِ
فِي لَيْلَةِ{الْاِثْنَيْنِ}ضَمَّ جُمُوعَنَا=حَفْلٌ بَهِيجُ اللَّوْنِ يَا إِخْوَانِي
حَفْلٌ يُتَوِّجُ شَيْخَنَا وَحَبِيبَنَا=عَلَماً يُرَفْرِفُ فَوْقَ كُلِّ مَكَانِ
عَلَماً يُتَوِّجُهُ وِسَامٌ خَالِدٌ=يُزْهَى بِهِ لِوَفَائِهِ الْمُتَفَانِي
***
يَا شَيْخَنَا{مَنْصُورُ}..عِشْتَ مَنَارَةً=لِلْأَزْهَرِ الْمَعْمُورِ بِالْإِيمَانِ
قَدْ قُمْتَ تَدْعُو فِي الْبِلَادِ جَمِيعِهَا=تَهْدِي جُمُوعَ النَّاسِ بِالْقُرْآنِ
تُعْطِي وَتَسْخُو فِي الْعَطَاءِ كَأَنَّمَا=فَاضَتْ بِحَارُكَ مِنْ عَطاً رَبَّانِي
إِنْ كُنْتَ فِي{الزَّيَّادِ}أَوْ فِي غَيْرِهَا=فَلَأَنْتَ قَائِدُ ذَلِكَ الْمَيْدَانِ
***
يَا عَالِماً مَا غَابَ يَوْماً نُورُهُ=يَهْدِي فُؤَادَ التَّائِهِ الْحَيْرَانِ
يَا جَامِعاً لِسَنَا الْمَكَارِمِ كُلِّهَا=يَا سَاكِناً- بِالْحُبِّ-كُلَّ جَنَانِ
هَذِي الْجُمُوعُ أَتَتْ تُهَنِّئُ شَخْصَكُمْ=بِالْحُبِّ وَالْإِجْلَالِ وَالْعِرْفَانِ
فَاقْبَلْ تَحِيَّتَهُمْ وَطَمْئِنْ جَمْعَهُمْ=بِوِصَالِكَ الْمَيْمُونِ كُلَّ أَوَانِ
***
وَاقْبَلْ تَحِيَّةَ شَاعِرٍ مُتَمَكِّنٍ=بِقَصِيدَةٍ فِي شَيْخِنَا الْإِنْسَانِ
***
شَاعِرُ..الْإِسْلَامِ فِي..نُورٌ..مِنْ قَلْبِ الْأَزْهَرْ
مُهْدَاةٌ إِلَى الْعَالِمِ الْجَلِيلْ..اَلْأُسْتَاذِ الشَّيْخْ/عَبْدِ الْمُعِزِّ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْجَزَّارْ..اَلْأَمِينِ الْعَامِ الْمُسَاعِدْ..لِمُجَمَّعِ الْبُحُوثِ الْإِسْلَامِيَّةِ بِالْأَزْهَرْ..وَرَئِيسِ تَحْرِيرِ مَجَلَّةِ الْأَزْهَرْ.. تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.
شَاعِرِ الْعَالَمِ الَّذِي بِنُورِهِ اكْتَنَفَ الْأَلْبَابْ..اَلشَّاعِرُ وَالرِّوَائِي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
{عَبْدُ الْمُعِزِّ}أَعَزَّهُ مَوْلَاهُ=بَحْرَ الْمَكَارِمِ وَالْعَلَاءِ حَبَاهُ
أَهْدَاهُ أَخْلَاقاً عَلَيْهِ سِمَاتُهَا=شَهِدَتْ لَهُ فِي نُورِهِ وَتُقَاهُ
{نُورٌ أَهَلَّ عَلَى الْخَلَائِقِ كُلِّهَا=مِنْ قَلْبِ{أَزْهَرِنَا}يَفِيضُ سَنَاهُ}
يَا لَيْتَنِي أَلْقَاكَ يَا{رَمْزَ الْعُلَا}=أَمْشِي عَلَى دَرْبٍ رَسَمْتَ خُطَاهُ
قَلْبِي تَشَوَّقَ لِلِّقَاءِ وَشَدَّنِي=فَإِلَامَ يَكْوِينِي النَّوَى وَلَظَاهُ
***
يَا{سَيِّدِي}قَدْ جِئْتُ بَابَكَ طَارِقاً=مُتَشَوِّقاً لِلِقَاءِ مَنْ أَهْوَاهُ
أَتَعَلَّمُ الْفَنَّ الْأَصِيلَ مُجَسِّماً=لَوْحَاتِ هَدْيٍ..مَنْ لَنَا بِجَنَاهُ؟!!!
قُلْ لِي:-{بِرَبِّكَ}–مَنْ حَبَاكَ بِفَنِّهِ؟!!!=تُهْدِيهِ لِلدُّنْيَا..فَمَا أَحْلَاهُ!!!!
يَا رِيشَةَ{الْفَنَّانِ}قُصِّي قِصَّةً={لِلْمُبْدِعِ الْوَاعِي}..فَمَا أَزْكَاهُ!!!
أَنَا قَدْ أَتَيْتُ..وَمُهْجَتِي سَبَقَتْ لَهُ=حَتَّى تُتَوِّجَ فَرْحَتِي بِلِقَاهُ
وَالْقَلْبُ دَنْدَنَ هَانِئاً بِلِقَائِهِ=فَسَمَا إِلَى أَخْلَاقِهِ وَعُلَاهُ
***
يَا سَيِّدِي،جُدْ لِي،بَفَيْضِ نَصِيحَةٍ=يَلْقَى الْفُؤَادُ بِهَا جِنَانَ هَنَاهُ
فَلَأَنْتَ نَبْعُ هِدَايَةٍ،مَحْمُودَةٍ=مِنْ عِنْدِ{رَبِّكَ}قَدْ حَبَاكَ هُدَاهُ
أَلْقَاكَ،تَغْمُرُنِي بِأَنْوَارِ الْهُدَى=شَكَرَ{الْإِلَهُ}لَكَ السَّنَا وَنَدَاهُ
{أَنَا}{شَاعِرٌ}قَدْ جِئْتُ،أَرْجُو نَفْحَةً=أَحْيَا بِهَا-مَا عِشْتُ-تَحْتَ سَمَاهُ
فَامْنُنْ عَلَيَّ،بِنُورِ وَجْهِكَ،مُشْرِقاً=أَسْعَدْ،مَدَى عُمْرِي,بِفَيْضِ ضِيَاهُ
***

شَاعِرُ الْحُبِّ شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..رِسَالَةٌ..إِلَى فِلِسْطِينْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
جَفِّفِي دَمْعَ الْمَرَاثِي يَا فَتَاةْ=وَامْلَئِي الْقَلْبَ ابْتِهَاجاً بِالْحَيَاةْ
وَارْقُبِي فِي الْأُفْقِ بَدْراً قَادِماً=يُنْقِذُ (الْمَقْدِسَ) مِنْ ظُلْمِ الطُّغَاةْ
***
إِنَّهُ – يَا لَيْلُ – شَهْمٌ مُسْلِمٌ=لَا تَرُومِي غَيْرَ إِشْعَاعِ سَنَاهْ
وَاصْبِرِي حَتَّى تُلَاقِي بِشْرَهُ=لَا تَظُنِّيهِ بَخِيلاً بِضِيَاهْ
***
فِي سَمَاءِ الْحُبِّ يَبْدُو سَاطِعاً=يَتَغَذَّى بِتَعَالِيمِ الْإِلَهْ
وَارْتَوَتْ أَحْلَامُهُ مِنْ مُحْكَمٍ=يَقْطَعُ الْأَوْقَاتَ فِي بَحْرِ هُدَاهْ
***
إِنَّهُ فِي الْهَوْلِ جُنْدِيُّ الْفِدَا=سَوْفَ يَكْوِي كُلَّ وَغْدٍ بِلَظَاهْ
***




شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..لِتَعْلُوَ مِصْرُنَا..فَوْقَ الثُّرَيَّا
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
عَشِقْنَا أَرْضَهَا عِشْقاً نَدِيَّا=وَجُلْنَا فِي مَزَارِعِهَا سَوِيَّا
شَرِبْنَا مِنْ مِيَاهِ النِّيلِ شَهْداً=وَكَانَ الشَّهْدُ مِعْطَاءً شَهِيَّا
***
وَلَمْ نَرْضَ الْهَوَانَ وَلَمْ نَخُنْهَا=فَكَانَ الْعَهْدُ مِصْبَاحاً بَهِيَّا
وَصُنَّا كُلَّ شَيْءٍ فِي ثَرَاهَا= لِتَعْلُوَ مِصْرُنَا..فَوْقَ الثُّرَيَّا
***
فَحَارَبْنَا وَضَحَّيْنَا كَثِيراً=عَبَرْنَا الصَّعْبَ لَمْ نَتْرُكْ شَقِيَّا
وَقَائِدُنَا الْمُظَفَّرُ قَدْ حَمَاهَا=فَكَانَ مُؤَيَّداً شَهْماً أَبِيَّا
***
يَقُودُ نُسُورَهُ فِي الْجَوِّ يَعْلُو=يُسَاعِدُ جَيْشَهُ الصَّلْبَ الْقَوِيَّا
عَهِدْنَاهُ شُجَاعاً لَا يُبَالِي=قُوَى الْعُدْوَانِ لَا يَخْشَى بَغِيَّا
***
وَقَوَّى السِّلْمَ فِي حِلْمٍ وَصَبْرٍ=فَحَقَّقَ لِلْوَرَى حُلْماً قَصِيَّا
فَظَلَّ فَخَارَنَا فِي كُلِّ وَقْتٍ=وَكَانَ بِصْبْرِهِ الْجَلْدَ التَّقِيَّا
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..اَلنَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةْ
إِلَيْكَ يَا أَبِي إِلَى رُوحِكَ الطَّاهِرَةِ أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
بِاسْمِ الْأَيَّامِ الشَّمْسِيَّةْ=بِاسْمِ الْأَحْلَامِ الْوَرْدِيَّةْ
بِاسْمِ الْآهَاتِ وَتَنْهِيدِي=بِاسْمِ الْأَنَّاتِ الْعُمْرِيَّةْ
***
بِاسْمِ الْأَحْبَابِ وَنَأْيِهِمُ=عَنَّا فِي سَاعَةِ ظُهْرِيَّةْ
بِاسْمِ اللُّقْيَا بِاسْمِ النَّجْوَى=بِاسْمِ الْأَعْيَادِ الْمَاسِيَّةْ
***
بِاسْمِ الْإِسْلَامِ وَقَائِدِهِ=بِاسْمِ الْأَشْخَاصِ الْمَهْدِيَّةْ
بِاسْمِ الْقُرْآنِ كَمَأْدُبَةٍ=بِاسْمِ الْآرَاءِ الْعِلْمِيَّةْ
***
بِاسْمِ الْأَيَّامِ تُبَارِكُنَا=فَنَعِيشُ بِأَحْلَى أُمْسِيَّةْ
بِاسْمِ الْغَالِي بِاسْمِ الْحَانِي=بِاسْمِ الْأَفْكَارِ الْفِطْرِيَّةْ
***
بِاسْمِ الْأَوْلَادِ تَضُمُّهُمُ=بِاسْمِ الْأَكْوَابِ الْفِضِيَّةْ
بِاسْمِ الْأَعْمَالِ نُقَدِّسُهَا=وَكَذَاكَ شَدِيدُ التَّضْحِيَّةْ
***
يَا رَمْزَ الْحُبِّ بِمَقْدَمِهِ=يَمْحُو آثَارَ الشِّدِّيَّةْ
اَلنَّفْسُ سَتَسْعَدَ يَا أَبَتِي=رَجَعَتْ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةْ
***


شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. أَبِي..وَشَمْسُ حَيَاتِي

إِلَيْكَ يَا أَبِي إِلَى رُوحِكَ الطَّاهِرَةِ أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
مَاذَا يُفِيدُ أَسَايَا=وَلَوْعَتِي وَبُكَايَا ؟!!!
مَاذَا يُفِيدُ أَنِينِي=والنَّارُ مِلْءُ حََـــــشَــــايَا؟!!!
زَادَ اللَّهِيبُ بِقَــــلْبِي=وَضَاعَ كُلُّ مُنَايَا
عَافَ الدُّنَا وَتَوَلَّى=لَمْ تَبْقَ مِنْهُ بَقَايَا
وَكَانَ صَدْراً حَنُوناً=وَكَانَ لِلْحُبِّ نَايَا
أَبِي..وَشَمْسُ حَيَاتِي=فَكَيْفَ غَابَ ضِيَايَا؟!!!
جَاءَ الطَّبِيبُ إِلَيْهِ=عَسَى يَكُونُ دَوَايَا
وَالْفَحْصُ مِنْهُ دَقِيقٌ=يُمِدُّنَا بَالْوَصَايَا
أَعْطَاهُ وَصْفاً جَمِيلاً=نِعْمَ الدَّوَاءُ دَوَايَا
سَافَرْتُ أَحْمِي بِلاَدِي=وَجَنَّتِي وَهَــوَايَا
مِنْ كُلِّ قَلْبِي وَنَفْسِي=أَدْعُو إِلَهَ الْبَرَايَا
بِأَنْ يُخَفِّفَ عَنْهُ=عَظِيمَ تِلْكَ الْبَلايَا
وَعِشْتُ أَحْلَكَ وَقْتٍ=أَعُدُّ فِيهِ خُطَايَا
أُسَائِلُ الْكُلَّ عَنْهُ=وَمُهْجَتِي تَــتَعَايَا
يَا نَفْسُ صَبْراً جَــمِـيلاً=يُمِدُّنَا بَالْمَزَايَا
دََخَلْتُ فِي تَدْرِيبٍ=أَحْمِي جَمِيعَ حِمَايَا
نَسِيتُ فِيهِ كَثِيراً=بَعْضَ الْأَسَى فِي سُرَايَا
سَعِدْتُ بِالْيَوْمِ لَكِنْ=هَلْ دَامَ كُلُّ هَنَايَا؟!!!
قَدْ جَاءَ مِنْهُ رَسُولٌ=يُكِنُّ بَعْضَ الْخَفَايَا
يَقُولُ : أَنْتَ صَبورٌ=وَالصَّبْرُ خَـيْرُ المَطَايَا
مَضَى الطَّبِيبُ بِعَجْزٍ=وَكَانَ ذَا مُنْتَهَايَا
تَاهَ الْمُنَى فِي سَمَائِي=تَخَطَّفَتْهُ الْمَنَايَا
وَكَانَ صَفْوَ سَمَائِي=فَكَيْفَ غَامَتْ سَمَايَا؟!!!
وَكَانَ بَدْراً جَمِيلاً=وَكَانَ نَبْعُ هُدَايَا
مَا أَصْعَبَ الْبَيْنَ يَسْطُو=عَلَى رَفِيقِ صِبَايَا!!!
يُكَدِّرُ الصَّفْوَ دَوْماً=فَهَلْ يَعُودُ صَفَايَا؟!!!
اَلْمَوْتُ حَقٌّ وَلَكِنْ=قَدْ فَاضَ كُلُّ شَجَايَا
أَسِيرُ وَحْدِي كَئِيباً=بِسَكْرَتِي وَعَمَايَا
وَالْكَوْنُ يَبْدُو حَزِيناً=فِي صَحْوَتِي وَمَسَايَا
فِي اللَّيْلِ أَتْلُو قُرَاناً=وَأَنْطَوِي فِي دُجَايَا
أُرَدِّدُ الْآيَ مِنْهُ=عَسَى يُجَابُ دُعَايَا
يَا رَبُّ فَاقْبَلْ رَجَائِي=فَأَنْتَ كُلُّ رَجَــايَا
يَا رَبُّ أَنْتَ نَصِيرِي=تُمِدُّنِي بِقُوَايَا
أَبِي وَكَانَ تَقِيًّا=وَرِثْتُ مِنْهُ تُقَايَا
فَارْحَمْ أَبِي يَا إِلَهِي=وَاسْمَعْ جَـــمِيعَ نِدَايَا
وَاغْفِرْ لَهُ كُلَّ ذَنْبٍ=وَامْحُ الْخَنَا وَالْخَطَايَا

***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. أَبَتَاهْ
إِلَيْكَ يَا أَبِي إِلَى رُوحِكَ الطَّاهِرَةِ أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
ذَهَبَ الْوَفَا وَتَقَطَّعَتْ أَحْشَائِيَا=وَالنَّارُ تَحْرِقُ فِي صَمِيمِ فُؤَادِيَــا
النُّورُ أُطْفِئَ؟!إِنَّـهُ لَمْ يَـنْطَفِئْ=سَيَعِيشُ بَيْنَ الْكُلِّ يَا إِخْوَانِيَـا
أَعْمَالُهُ بَقِـيَتْ لَنـَا شَمْسَ الدُّنَا=يَا رَبِّ فَارْحَمْهُ وَخَفِّفْ مَا بِيَا
يَا رَبِّ أَنْتَ (الْحَيُّ) تَـبْـقَى ذُخْرَنَا=وَالْكُلُّ حَتْـماً سَوْفَ يُصْبِحُ فَانِيَا
***
أبَتَاهُ جَاوَرْتَ الْإِلَهَ مُنَعَّماً=فَــاهْـنَـأْ بِحُسْنِ جِوَارِ رَبِّكَ رَاعِـيَا
لَبَّيْتَ دَعْوَةَ رَبِّنَا مُتَشَوِّقـاً=لَبَّيْكَ رَبِّي لَيْسَ غَيْرُكَ دَاعِيَا
***
أبَتَاهُ هَلْ تُمْسِي مَعَ (الْمَوْلَى) لَقَدْ=غَفَرَ الْإِلَـهُ لَـكَ الذُّنـُوبَ مُعَافِيَا؟!!!
أَنْتَ الْعَــطُـوفُ عَـلَـيَّ يَا أبَتَاهُ, هَلْ=ذَهَبَ الْحَنَانُ وَأُطْفِئَتْ أَنْوَارِيَا؟!!!
فَـلَكَمْ حَـرِصْتَ عَـلَـيَّ يَا أبَتَاهُ فِي=صِـغَرِي وَفِي كِبَرِي وَكُلِّ حَيَاتِيَا
رَبَّيْتَنِي عَلَّمْـتَـنِي نَبَّهْتَنَي=لَقَّنْتَنِي فِي رَحْمَةٍ قُرْآنِيَا
هَذَا كِتَابُ اللَّهِ يَشْهَدُ يَا أبِي=كَيْ يَغْفِرَ (الْمَوْلَى) ذُّنـُوبَكَ حَانِيَا
مَـا كُنْتُ أَحْسَبُ أَنَّ يَوْماً يَا أبِي=سَــتَصِيرُ فِي الْأَجْدَاثِ تُصْبِحُ ثَـاوِيَـا
لَكِنْ قَـضَاءُ اللَّهِ حَـلَّ فَلَيْتَنِي=قُدِّمْـتُ مِنْ فَوْرِي وَحَانَ فَنَائِيَا
أَفْدِيكَ يَا أبَتَـاهُ أَفْدِي شَمْسَنَـا=تَـأْتِي وَيَأْتِي بِالْأَمَانِ نَهَارِيَا
لَكِنَّ رَبِّي قُدِّسَتْ أَسْمَاؤُهُ=اِخْتَــارَ شَمْسِي هَــلْ أَرُدُّ قَضَائِيَا؟!!!
رُحْمَاكَ رَبِّي لاَ اعْتِرَاضَ عَـلَى الْقَضَا=لَكِنْ دُمُوعُ الْــقَـلْبِ أَذْكَتْ نَارِيَا
***
أَبَتَاهُ رَبِّي سَوْفَ يُسْعِدُ رُوحَكُمْ=وَ لَسَوْفَ تَسْعَدُ فِي الْجِنَانِ مُبَاهِيَا
فَــلَـكَمْ حَنَوْتَ عَلَى الْيَتِيمِ بِجَاهِكُمْ=هَذَا لَـعَمْـرُ اللَّهِ فَـضْلُ إِلَهِيَا
يَا رَبِّ أَسْعِدْهُ وَأَفْسِحْ قَبْرَهُ=وَاغْفِرْ لَهُ فَلـسَوْفَ يُصْبِحُ رَاضِيَا
***
أبَتَاهُ سَوْفَ أَعِيشُ أَذْكُرُ فَضْلَكُمْ=أَدْعُو لَكُمْ بِصَبَاحِيَا وَمَسَائِـيَا
لِمَ لاَ وَ أَنْتَ الْوَالِدُ الشَّهْمُ الَّذِي=ضَحَّى كَثِيراً كَيْ يَدُومَ هَنَائِيَا؟!!!
لِمَ لاَ وَقَدْ أَوْصَيْتَنِي يَا بَدْرَنَا=بِالصَّـبْرِ وَالتَّقْــوَى ,طَرِيقِ صَلاَحِيَا؟!!!
عَلَّمْتَنِي فَضْلَ الصَّلاَةِ عَلَى الْوَرَى=حَبَّبْتَنِي فِي(الْمُصْطَفَى) هُوَ زَادِيَـا
فَـهَّـمْـتَنِـي كُلَّ الْعُـلُـومِ وَإِنَّنِي=مَا زِلْتُ أَذْكُرُكُمْ بِـفَـيْضِ دُعَائِيَا
***
أبَتَاهُ هَلْ قَدْ بِتُّ فِي حُلْمٍ تُرَى؟!!!=أَمْ أَنَّ هَذَا الْبَيْنَ يَأْتِي عَاتِيَا؟!!!
أبَتَاهُ,أَيْنَ السَّعْدُ أَلْمَحُـهُ إِذَا=قَـابَلْتُ شَخْصَكَ أَدْبَرَتْ أَحْزَانِيَا؟!!!
أَغْدُو كَئِيباً يَا أبِي لَكِـنَّنِـي=أَلْقَاكُمُ فَيَفِيضُ سِحْرُ صَفَائِيَا
يَا رَبِّ إِنِّـي قَــدْ رَضِيتُ بِذَا الْقَضَــا=فَاجْـعَـلْـهُ يَـنْعَمُ فِي الْجِـنَانِ مُنَـاجِيَـا
لَـكَ يَـا إِلَهَ الْـكَوْنِ,أَنْـتَ حَـبِيبُنَا=يَا رَبِّ أَنْتَ تُجِيبُ كُلَّ نِدَائِـيَـا
يَا رَبَّنـَا رُحْمَاكَ بِالْعَبْدِ الَّذِي=لِـلْـحَـقِّ يَغْــضَبُ لاَ يُبَالِـي بَاغِيَا
يَا رَبَّــنـَا هَذِي أَمَانَتُكَ الَّتِي=رَجَعَـتْ إِلَيْـكَ, وَأَنْتَ هَلْ تَبْقَى لِيَا
أَرْجُــوكَ ..رَبِّي أَنْ تَكُونَ بِجَـانِـبِي=أَنْتَ الْمُعِينُ وَأَنْتَ نُورُ سَمَائِيَا
سُبْحَـانَـكَ اللَّـهُـمَّ أَنْتَ مَـلِيكُـنَا=وَنَصِيرُنَا يَا رَبِّ حَقِّقْ ذَاتِيَا
***



شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. عَلَيْكَ سَلاَمُ اللَّهِ..يَا خَيْرَ وَالِدٍ
إِلَيْكَ يَا أَبِي إِلَى رُوحِكَ الطَّاهِرَةِ أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
فِرَاقُ أَبِي قَدْ هَــــــــــــــــزَّ كُلَّ فُؤَادِيَا=فَبِتُّ وَحِيداً قَدْ فَقَدْتُ هَـنَائِيَا
وَغَابَ حَنَانُ الْوَالِدِ الشَّهْمِ كُلُّهُ=وَسَادَ وُجُومٌ فِي صَمِيمِ حَيَاتِيَا
***
أَأَنْسَاكَ يَا أَحْلَى الْمَعَانِي جَمِيعِهَا=وَأَنْتَ..حَبِيبَ الْقَلْبِ قَدْ كُنْتَ حَانِيَا؟!
أَلاَ إِنَّنِي لَمْ أَنْسَ أَيَّامَ نَشْأَتِي=وَأَنْتَ سَمِيرِي قَدْ جَلَبْتَ الْمُنَى لِيَا
***
عَهِدْتُكَ مِعْطَافاً عَطُوفاً مُؤَدَّباً=أَبِيًّا شُجَاعاً لاَ تَهَـــــــابُ الْأَعَادِيَا
كَسَبْتَ احْـتِرَامَ النَّاسِ بَلْ كُلَّ حُبِّهِمْ=فَكُنْتَ - بِحَقٍّ- مُسْتَحِقًّا وَسَامِــيَا
***
عَلَيْكَ سَلاَمُ اللَّهِ..يَا خَيْرَ وَالِدٍ=لِكُلِّ جُمُوعِ الْأَهْلِ قَدْ كُنْتَ رَاعِيَا
***
شَاعِرُ الْأُمَّةِ الْإِسْلاَمِيَّةِ فِي..إِلَى..وَلَدِي
{رِسَالَةٌ مِنْ أَبٍ كُوَيْتِيٍّ فِي سُجُونِ الْعِرَاقْ..إِلَى ابْنِهِ فِي الْكُوَيْتْ}
شَاعِرِ الْعَالَمِ الَّذِي بِنُورِهِ اكْتَنَفَ الْأَلْبَابْ..اَلشَّاعِرُ وَالرِّوَائِي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَنَا فِي ظَلَامِ الْأَسْرِ يَا وَلَدِي=تَتَصَارَعُ النِّيرَانُ فِي كَبِدِي
أَحْيَا مَعَ الْآلَامِ مِنْ زَمَنٍ=فِي غُرْبَتِي حَتَّى اشْتَكَى جَسَدِي
لَكِنَّنِي دَوْماً عَلَى ثِقَةٍ=أَنِّي أَعُودُ غَداً إِلَى بَلَدِي
فَعِنَايَةُ{الرَّحْمَنِ}تَتْبَعُنِي=أَنَّى ذَهَبْتُ بِخَالِصِ الْمَدَدِ
***
أَنَا لَسْتُ مَحْزُوناً عَلَى عَرَضٍ=لَكِنَّنِي أَبْكِي عَلَى الْعَرَبِ
وَصَلُوا إِلَى وِدْيَانِ تَفْرِقَةٍ=وَتَسَكَّعُوا فِي ظُلْمَةِ الشُّعَبِ
.. وَلَدِي أَنَا الصَّبَّارُ فِي جَلَدٍ=فِي زَحْمَةِ الْآهَاتِ وَالْكُرَبِ
لَمْ أَدْرِ أَنَّ الْوَغْدَ يَأْسِرُنِي=بِسَفَاهَةٍ فِي أَظْلَمِ الْحِقَبِ
***
بَلِّغْ أَشِقَّائِي عَلَى عَجَلٍ=مَنْ مِنْهُمُ يَمْشِي عَلَى رَشَدِ
لَا تَسْكُتُوا إِنِّي لَمُنْتَظِرٌ=أَنْ تَبْعَثُوا فِي الْأَسْرِ أَلْفَ يَدِ
كَيْ تُنْقِذُونِي مِنْ حَمَاقَتِهِ=حَتَّى أَعُودَ غَداً إِلَى بَلَدِي
وَتَعُودَ أَيَّامِي وَبَهْجَتُهَا=وَأَعِيشُ بَيْنَ الْأَهْلِ فِي رَغَدِ
***
شَاعِرُ الْإِسْلَامِ فِي..أَيْنَ..اتِّحَادُ الْمُسْلِمِينْ؟!!!
شَاعِرِ الْعَالَمِ الَّذِي بِنُورِهِ اكْتَنَفَ الْأَلْبَابْ..اَلشَّاعِرُ وَالرِّوَائِي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
وَتَذُوبُ يَا قَلْبِي بِبَحْرِ الْأُمْنِيَاتْ=وَتَظَلُّ تَبْحَثُ عَنْ أُمُورٍ غَائِبَاتْ
وَتُعَانِقُ الْأَشْوَاقَ فِي لَهَفٍ إِلَى=عَوْدِ الْغَرِيبِ وَبَعْدَهُ لَمُّ الشَّتَاتْ
يَا قَلْبُ صَبْراً,قَالَ:"مُشْتَاقٌ إِلَى الْ=أَحْبَابِ يَجْمَعُنَا ضِيَاءُ الْأُمْسِيَاتْ"
أَنَا مَنْ كَتَمْتُ الشَّوْقَ بَيْنَ جَوَانِحِي=مُتَلَهِّفاً لِنُزُولِ غَيْثِ الْمُعْجِزَاتْ
***
اَلْغُرْبَةُ الْكُبْرَى بِأَوْطَانِي غَدَتْ=سِجْناً,يَلُفُّ حِبَالَهُ حَتَّى الْمَمَاتْ
اَلْكَبْتُ يَصْرُخُ,أَيْنَ عِزَّةُ أَمْسِنَا=وَهِلَالُنَا يَعْلُو الْمَآذِنَ شَامِخَاتْ؟!!!
وَاللَّهُ أَكْبَرُ مِلْءُ أَفْوَاهِ الْأُلَى=تَجْتَازُ أَمْيَالاً وَتُجْلِي النَّائِبَاتْ
***
وَأَتُوهُ بَيْنَ مَعَالِمِي=وَالْقَلْبُ بَاتَ مُخَاصِمِي
وَأُخُوَّةُ الْإِسْلَامِ غَا=بَتْ وَالْعَدُوُّ مُهَاجِمِي
مُتَرَبِّصٌ بِشُعُوبِنَا=يَصْطَادُ أَشْبَالاً لَنَا
وَيَهَابُ وَقْتَ تَجَمُّعٍ=يُصْغِي لِبَعْضِ هُمُومِنَا
يَا سَادَتِي أَيْنَ..اتِّحَا=دُ الْمُسْلِمِينَ لِخَيْرِنَا؟!!!
أَيْنَ الْقُلُوبُ الْحَانِيَا=تُ عَلَى جُمُوعِ شُعُوبِنَا؟!!!
أَيْنَ الْقَرَارَاتُ اسْتُمِدْ=دَتْ مِنْ سَمَاحَةِ دِينِنَا؟!!!
يَا قَلْبُ صَبْراً فِي الشَّدَا=ئِدِ إِنْ تَغَيَّبَ نَصْرُنَا
***
شَاعِرُ الْأُمَّةِ الْإِسْلَامِيَّةِ فِي..كَيْفَ نُسَلِّحُ الْأَحْرَارَ..فِي{الْبُوسْنَةْ}
شَاعِرِ الْعَالَمِ الَّذِي بِنُورِهِ اكْتَنَفَ الْأَلْبَابْ..اَلشَّاعِرُ وَالرِّوَائِي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
تُرَى يَا إِخْوَةَ الْإِسْلَا=مِ كَيْفَ نُسَلِّحُ {الْبُوسْنَةْ}؟!!!
وَأَنْتُمْ إِخْوَةٌ فِي{اللَّ=هِ}تَشْتَرِكُونَ فِي الْمِحْنَةْ
تُرَى مَا طَعْمُ أَيَّامٍ=تُلَاكُ بِأَلْسُنِ الْفِتْنَةْ؟!!!
***
هُنَاكَ يُجَاهِدُ الْإِخْوَا=نُ لَا زَادٌ وَلَا مَأْوَى
تَرَى شُهَدَاءَهُمْ فِي الْهَوْ=لِ لَا مَعْزىً وَلَا سَلْوَى
وَأَيْنَ جُيُوشُنَا يَا قَوْ=مُ أَيْنَ الْقُوَّةُ الْعُظْمَى؟!!!
وَأَيْنَ سِلَاحُنَا-بِاللَّ=هِ-فِي ذَيَّاكُمُ الْبَلْوَى؟!!!
أُنَادِي وَالنِّدَاءُ يَهُزْ=زُ يُوقِظُ فِيكُمُ الشَّجْوَى
أُنَادِي أَيْنَ مَاضِيكُمْ=وَأَنْتُمْ سَادَةُ الدُّنْيَا؟!!!

***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. نِدَاءُ..الْخَلِيلْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب) الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه) شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
نِدَاءُ الْخَلِيلْ
نِدَاءٌ يَئِنُّ سِنِينَ سِنِينْ
***
نِدَاءٌ يُنَادِي
عَلَى كُلِّ حَادِ
رَفَعْتُ إِلَيْكَ صُنُوفَ الْعَذَابْ
وَوَجَّهْتُ وَجْهِي تِجَاهَ الْإِلَهْ
وَرُحْتُ أُفَتِّشُ
عَنْ مَخْرَجٍ
فَلَمَّا أَجِدْ
***
وَجَدْتُ أُنَاساً
نِيَاماً نِيَامَا
وَمَا أَدْرَكُوا
مَا وَعَاهُ الْيَتَامَى
وَمَا أَدْرَكُوا أَنَّنَا عَائِدُونْ
***
وَبَاتُوا يُقَهْقِهُ كُرْسِيُّهُمْ
فَيَوْماً سَيَخْلُو
أَوْ يَنْكَسِرْ
وَيَوْماً سَيَنْزِلُ بِالْجَالِسِ
فَهَلْ مُعْتَبِرْ ؟!!!
***
هُنَاكَ هُنَاكَ !!!
خَسِيسٌ خَسِيسٌ !!!
جِوَارَ الْخَلِيلْ
***
وَكُنَّا سُجُوداً
وَفِي الْفَجْرِ
دَنَّسَ سَاحَ الْخَلِيلْ
وَأَطْلَقَ نَاراً
عَلَى السَّاجِدِينْ
فَهَلْ مُعْتَبِرْ ؟!!!
***
يُنَادِي الْخَلِيلْ
أَيَا قَوْمُ هُبُّوا
وَلَبُّوا الْخَلِيلْ
***
وَضُمُّوا الْأَيَادِي
لِنُعْلِنَهَا صَيْحَةً لِلسَّمَاءْ
دَمُ الْأَبْرِيَاءْ
سَيَأْخُذُ مَنْ أَهْدَرُوهُ
لِقَاعِ الْجَحِيمْ
فَهَلْ مُعْتَبِرْ ؟!!!
***
وَيَوْمَ الْخَلَاصْ
يُنَادِي الْخَلِيلْ
أَيَا قُدْسُ عُودِي
نُرَدِّدُ أُنْشُودَةً لِلْخَلَاصْ
***
وَعِنْدَئِذٍ
يُنَادِي الْخَلِيلْ
يُنَادِي
يُنَادِي
صَلَاحَ الْجَدِيدْ
وَأَلْفُ صَلَاحٍ
يُلَبِّي النِّدَاءْ
***


شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..أَيُّهَا النِّيلُ..تَكَلَّمْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
اِجْرِ يَا نِيلُ وَجَمِّعْ=كُلَّ خَيْرَاتٍ لَدَيْكْ
أَذْهِبِ الْقَحْطَ وَغَذِّ الْ=أَرْضَ مِنْ كِلْتَا يَدَيْكْ
***
إِنَّ رَبِّي جَعَلَ الْكَوْ=ثَرَ يُثْرِي ضِفَّتَيْكْ
تَطْلَعُ الْأَزْهَارُ تُهْدِي=الْحُبَّ يُنْشِي مُقْلَتَيْكْ
***
كَمْ قَضَيْتُ الْوَقْتَ يَا نِي=لُ وَسَاعَاتِ شَبَابِي
أَرْقُبُ الْمَاءَ حَنُوناً=فِي ذِهَابِي وَإِيَابِي
***
أَرْتَوِي مِنْهُ وَأَمْحُو=كُلَّ آهَاتِ عَذَابِي
وَأُدَاوِي الْجُرْحَ بِاللُّقْ=يَا عَلَى شَطِّ اقْتِرَابِي
***
أَنْتَ يَا نِيلُ دَوَاءٌ=يُبْرِئُ النَّفْسَ الْعَلِيلَةْ
أَنْتَ يَا نِيلُ جِنَانٌ=تَحْتَوِي مِصْرَ الْجَمِيلَةْ
***
كَمْ أَفَضْتَ الْخَيْرَ فِي الْمَا=ضِي وَلَمْ أَعْرِفْ مَثِيلَهْ
أَنْتَ عَلَّمْتَ جَمِيعَ الْ=خَلْقِ أَخْلَاقاً نَبِيلَةْ
***
لَكَ يَا نِيلُ حَدِيثٌ=خَالِدٌ بَيْنَ الْبَرِيَّةْ
كَمْ قَضَوْا أَحْلَى اللَّيَالِي=فِي احْتِفَالَاتٍ هَنِيَّةْ
***
تُثْمِرُ الْأَحْلَامُ فِيهَا=حُلْوَةَ الطَّعْمِ شَهِيَّةْ
وَتُحِيلُ الْحُزْنَ أَفْرَا=حاً وَآمَالاً بَهِيَّةْ
***
جِئْتُ يَا نِيلُ وَقَلْبِي=مَا ارْتَجَى فِي الْحُبِّ غَيْرَكْ
وَفُؤَادِي فِي اشْتِيَاق=أَنْ يَرَى فِي النُّورِ ثَغْرَكْ
***
فَإِذَا أَنْتَ حَزِينٌ=مَا عَرَفْتُ الْيَوْمَ أَمْرَكْ
أَيُّهَا النِّيلُ..تَكَلَّمْ=وَاحْكِ لِلْأَيَّامِ عُذْرَكْ
***
وَشْوَشَ النِّيلُ فُؤَادِي=وَسْطَ أَنَّاتٍ وَضِيقْ
قَالَ قَوْمِي قَدْ رَمَوْنِي=بِعِنَادٍ لَا يَلِيقْ
***
لَوَّثُوا مَائِي أَحَالُو=هُ إِلَى شِبْهِ حَرِيقْ
إِنْ هُمُ لَمَّا يُفِيقُوا=صَارَ كُلٌّ فِي طَرِيقْ
***

شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..ذَاتِ..الشَّعْرِ الذَّهَبِي
شَاعِرِ الْعَالَمِ الَّذِي بِنُورِهِ اكْتَنَفَ الْأَلْبَابْ..اَلشَّاعِرُ وَالرِّوَائِي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَتَخَطَّى أَتَخَطَّى=أَحْلَامَ الْمَاضِينَا
وَأُحِبُّكِ يَا عُمْرِي=مَأْخُوذاً مَفْتُونَا
***
..ذَاتِ..الشَّعْرِ الذَّهَبِي=يَا كَامِلَةَ الْأَدَبِ
قَلْبِي جُنَّ جُنُوناً=بِالْمَلْكَةِ يَا عَجَبِي!!!
***
نَادَاكِ ..نَادَاكِ=اَلْقَلْبَ وَحَيَّاكِ
وَبِدُنْيَانَا اقْتَرَنَتْ=خُطْوَتُهُ بِخُطَاكِ
***
يَا سَيِّدَتِي نَامِي=فِي دُنْيَا أَحْلَامِي
اِمْتَزَجَتْ رُوحَانَا=يَا حُبِّي وَغَرَامِي
***
شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْإمْتَاعِ فِي..فَرْحَةُ..عُمْرِي
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
غَنِّ غَنِّ غَنِّ=قَلْبِي غَنِّ غَنِّ
وَاعْشَقْ دُنْيَا الْفَنِّ=وَاعْزِفْ أَجْمَلَ لَحْنِ
***
غَنِّ..لِلْأَفْرَاحْ=لِلطَّيْرِ الصَّدَّاحْ
مَا أَحْلَى الْأَقْدَاحْ!!!!=مَع..رَقَصَاتِ الْجِنِّ
***
يَا نُورَ الْأَيَّامْ=يَا فَجْرَ الْأَحْلاَمْ
يَا أَحْلَى الْأَنْغَامْ=لِلْجَنَّةِ تَنْقُلُنِي
***
مَعَ أَنْهَارٍ تَجْرِي=تَعْزِفُ فَرْحَةُ عُمْرِي
أَسْبَحُ فِيهَا مَلَكاً=وَالْحُورُ تُغَسِّلُنِي
***





شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْإمْتَاعِ فِي..غَنِّي..لِي
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
اِحْكِي لِي اِحْكِي لِي=عَنْ مَاضِيكِ اِحْكِي لِي
بَيْنَ الْحَكْيِ حَيَاتِي=غَنِّي لِي غَنِّي لِي
***
دَاوِينِي دَاوِينِي=مِنْ حُبِّكِ وَاسْقِينِي
مِنْ نَظَرَاتِكِ ..عُمْرِي=اِشْفِينِي اِشْفِينِي
***
لَمَسَاتُكِ هَمَسَاتُكْ=ضَحِكَاتُكِ لَفَتَاتُكْ
تَسْحَرُنِي تَأْخُذُنِي=فِي اللُّقْيَا قُبُلاَتُكْ
***
أَبْحَرْتُ بِلُقْيَاكِ=نَادَتْنِي عَيْنَاكِ
وَثِمَارُكِ أَقْطِفُهَا=يَحْضُنُنِي نَهْدَاكِ
***
شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..عَلَى..بُرَاقِ الزَّمَانْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب) الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه) شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
يَا سِنِيناً بِطُولِهَا قَدْ أُضِيعَتْ=فِي الْأَغَانِي عَلَى رُبُوعِ الْأَمَانِي
يَا تُرَى أَنْتَ يَا حَبِيبِي بِخَيْرٍ=بَيْنَ أَمْسٍ وَحَاضِرٍ يَعِدَانِ
***
أَبْلِغَانِي لِشَاطِئِ الْحُبِّ يَوْماً=أَشْرَبُ الْكَأْسَ مُتْرَعاً بِالْحَنَانِ
تَرْتَوِ الْعَيْنُ مَا اشْتَهَيْتُ وَلَكِنْ=أَجِدُ الْقَلْبَ ظَامِئاً لِلْجِنَانِ
***
مَا عَلَيْنَا إِذَا امْتَزَجْنَا وَرُحْنَا=نَتَنَاجَى عَلَى بُرَاقِ الزَّمَانِ
وَسَمَوْنَا مُرَفْرِفَيْنِ نُغَنِّي=وَالْهَوَى الْخِصْبُ وَالْمُنَى يُنْشِدَانِ
وَسَمَاءُ الْهَوَى وَنَجْمَةُ قَلْبِي=سِفْرَ حُبٍّ مُخَلَّدٍ يَكْتُبَانِ
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ..فِي..بَاسِمْ
مُهْدَاةٌ إِلَى السَّـيِّدِ الْأُسْـتَاذِ / باسم عبد الحميد عجور وَقَرِينَتِهِ بِـمُـنَـاسَـبَـةِ عَـقْـدِ قَـرَانِـهِـمَـا مَعَ أَطْـيَبِ التَّمَـنِّـيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
يَوْمٌ حُلْوٌ بَاسِمْ=قَبَّلَ فَرْحَةَ بَاسِمْ
عِيدَانِ قَدِ اجْتَمَعَا=عِيدُ الْفِطْرِ الْبَاسِمْ
أَمَّا الْعِيدُ الثَّانِي=عَقْدُ قَرَانٍ بَاسِمْ
***
بَاسِمُ مَا أَحْلَاهْ=فِي طَاعَةِ مَوْلَاهْ!!!
بَاسِمُ مَا أَتْقَاهْ!!!= بَاسِمُ مَا أَهْدَاهْ!!!
بِصَبَاحِهِ وَمَسَاهْ=يَبْغِي وَجْهَ اللَّهْ
***
بَاسِمُ مَا أَهْنَاكْ =بِعَرُوسٍ تَهْوَاكْ !!!
تَتَمَسَّكُ بَالتَّقْوَى=لِلْمُنْعِمِ مَوْلَاكْ
تَتَوَسَّمُ أَخْلَاقاً=عَشِقَتْهَا بِصِبَاكْ
***
تَعْشَقُ سُنَّةَ طَهَ=بِالْمُهْجَةِ تَهْوَاهَا
وَتُصَلِّي بِفُؤَادٍ=يَتَلَهَّفُ لِلِقَاهَا
إِنْ قَضَّتْ لَيْلَتَهَا=فَبِطَاعَةِ مَوْلَاهَا
***
بُشْرَاكَ بِطَلْعَتِهَا= بُشْرَاكَ بِبَسْمَتِهَا
نُورُ الْجَنَّةِ يَبْدُو=فِي رِقَّةِ خُطْوَتِهَا
إِشْرَاقَةُ إِسْلَامِي=فَاضَتْ مِنْ جَبْهَتِهَا
***
قَابِلْهَا قَابِلْهَا=بِالْفَرْحَةِ قَابِلْهَا
بِصَبَاحٍ وَمَسَاءٍ= اَلسُنَّةَ نَاوِلْهَا
وَاغْنَمْ خَيْرَ عَطَاءٍ= فِي الطَّاعَةِ جَامِلْهَا
بَارَكَ رَبِّي لَكُمَا=أَنْعَمَ مِنْ أَجْلِكُمَا
وَعَلَى خَيْرِ كِتَابٍ=قَدْ جَمَّعَ قَلْبَكُمَا
فَاللَّهُ الْمُتَعَالِي=قَدْ كَتَبَ لِقَاءِكُمَا
بِإِرَادَتِهِ الْعُلْيَا=بَارَكَ لِزَوَاجِكُمَا
***
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..هَذَا الْحَفْلُ00الْأَيْمَنْ
مُهْدَاةٌ إِلَى السَّـيِّدِ الْأُسْـتَاذِ / أيمن عامر شرف الدقن وقرينته ,بِـمُـنَـاسَـبَـةِ عَـقْـدِ قَـرَانِـهِـمَـا ,مَعَ أَطْـيَبِ التَّمَـنِّـيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَبْدَأُ شَدْوِي النَّادِي=بِصَلاَتِي عَلَى الْهَادِي
خَيْرِ الْخَـلْقِ مُحَمَّدْ=صَلِّ عَلَيْهِ لِتَسْعَدْ
***
صَلِّ عَلَيْهِ كَـــثِيرَا=تَلْقَ الْخَيْرَ وَفِيرَا
نُورُ الْكَوْنِ مُحَمَّدْ=بَابُ السَّعْدِ مُحَمَّدْ
***
صَوْتُ الْحَقِّ مُحَمَّدْ=غَوْثُ النَّاسِ مُحَـمَّدْ
يَشْفَعُ يَوْمَ الدِّينْ=وَالْأَنْوَارُ تَبِينْ
***
وَمَنِ اتَّـبَعَ خُـطَـاهْ=نَالَ جَمِيعَ مُنَاهْ
بِزَوَاجٍ يَرْضَاهْ=وَعَرُوسٍ تَهْوَاهْ
***
بِوَفَاءٍ تَرْعَاهْ=وَبِحُبٍّ تَلْقَاهْ
وَتُشَارِكُهُ دَوْماً=بِصِيَامٍ وَصَلاَةْ
***
هَذَا الْحَفْلُ00الْأَيْمَنْ=لِزَوَاجِكَ يَا أَيْمَنْ
جَاءَكَ مَا تَتَمَنَّى=شَدْوُ الْبُلْبُلِ هَنَّا
***
وَتَتَبَّعْتَ السُّنَّةْ=تَتَمَتَّعُ بِالْجَنَّةْ
بِعَـرُوسٍ أَهْـدَاهَا=اَلْخَالِقُ ذُو الْمِنَّةْ
***
تَحْفَظُ كُلَّ كَلاَمِكْ=بِسُجُودِكَ وَقِيَامِكْ
تَتَّخِذُكَ قُدْوَتَهَا=وَتـُصَلِّي لِلْمَالِكْ
***
تَدْعُو اللَّهَ بِقَلْبِ=مُمْتَلِئٍ بِالْحُبِّ
أَنْ تَحْيَوْا بِهُدَاهْ=نُوراً تَحْتَ سَمَاهْ
***
وَالْأُسْرَةُ هَانِئَةٌ=لاَ تَعْرِفُ مَا الآهْ؟!!!
وَالْمُجْتَمَعُ سَعِيدٌ=قَالَ:اللَّهَ اللَّهْ
***
شَاعِرُ الْإِسْلَامِ فِي..يَبْكِي الْإِسْلَامُ..{الشَّعْرَاوِي}
شَاعِرِ الْعَالَمِ الَّذِي بِنُورِهِ اكْتَنَفَ الْأَلْبَابْ..اَلشَّاعِرُ وَالرِّوَائِي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
يَبْكِي الْإِسْلَامُ ..عَلَى رَجُلٍ=فِي سَاحَتِهِ نِعْمَ الْعَالِمْ
يَبْكِي الْإِسْلَامُ..{الشَّعْرَاوِي}[1]=كَإِمَامٍ مَعْرُوفٍ فَاهِمْ
يَبْكِي الْإِسْلَامُ ..وَلَا يَهْدَا=دَمْعٌ فِي أَعْيُنِنَا فَاحِمْ
***
يَا أُمَّتَنَا يَبْكِي الْعُلَمَا=شَيْخَاً{بِالنُّورَيْنِ}[2]الْتَزَمَا
مَا انْفَكَّ يُدَافِعُ عَنْ دِينٍ=يَحْفَظُهُ اللَّهُ وَمَا انْهَزَمَا
***
قَلْبِي يَبْكِي فَابْكُوا مَعَهُ=وَمَعِي يَا كُلَّ الْعُشَّاقِ
يَا مَنْ عِشْتُمْ فِي صُحْبَتِهِ=وَسَمِعْتُمْ مِنْهُ بِأَشْوَاقِ
***
إِعْجَازَ الْقُرْآنِ أَبَانْ=مَا أَحْلَى آيَ الْقُرْآنْ
قَدْ كَانَ الشَّيْخَ الْإِنْسَانْ=عَلَماً بِتَوَاضُعِهِ ازْدَانْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[1]{الشَّعْرَاوِي}: إمام الدعاة..اَلسَّيِّدْ..صَاحِبُ الْفَضِيلَةْ..الْعَالِمُ الْجَلِيلْ..اَلْأُسْتَاذُ الشَّيْخْ محمد متولي الشعراوي
محمد متولي الشعراوي (15 ربيع الأول 1329 هـ / 15 أبريل 1911 - 22 صفر 1419 هـ / 17 يونيو 1998م)[2] عالم دين ووزير أوقاف مصري سابق. يعد من أشهر مفسري معاني القرآن الكريم في العصر الحديث؛ حيث عمل على تفسير القرآن الكريم بطرق مبسطة وعامية مما جعله يستطيع الوصول لشريحة أكبر من المسلمين في جميع أنحاء العالم العربي، لقبه البعض بإمام الدعاة
{محتويات}
1مولده وتعلمه
2 التدرج الوظيفي
3 أسرة الشعراوي
4 الجوائز التي حصل عليها
5 مؤلفات الشيخ الشعراوي
6 الشاعر
7 الشعر ومعاني الآيات
8 مواقفه
9 خواطره حول تفسير القرآن
10 في المقابلات على التلفاز
11 مراجع
12 وصلات خارجية
13 انظر أيضاً
{مولده وتعلمه}
ولد محمد متولي الشعراوي في15أبريل عام 1911 بقرية دقادوس مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية بمصر وحفظ القرآن الكريم في الحادية عشرة من عمره. في عام 1922 م التحق بمعهد الزقازيق الابتدائي الأزهري، وأظهر نبوغاً منذ الصغر في حفظه للشعر والمأثور من القول والحكم، ثم حصل على الشهادة الابتدائية الأزهرية سنة 1923م، ودخل المعهد الثانوي الأزهري، وزاد اهتمامه بالشعر والأدب، وحظي بمكانة خاصة بين زملائه، فاختاروه رئيسًا لاتحاد الطلبة، ورئيسًا لجمعية الأدباء بالزقازيق، وكان معه في ذلك الوقت الدكتور محمد عبد المنعم خفاجي، والشاعر طاهر أبو فاشا، والأستاذ خالد محمد خالد والدكتور أحمد هيكل والدكتور حسن جاد، وكانوا يعرضون عليه ما يكتبون. كانت نقطة تحول في حياة الشيخ الشعراوي، عندما أراد والده إلحاقه بالأزهر الشريف بالقاهرة، وكان الشيخ الشعراوي يود أن يبقى مع إخوته لزراعة الأرض، ولكن إصرار الوالد دفعه لاصطحابه إلى القاهرة، ودفع المصروفات وتجهيز المكان للسكن
فما كان منه إلا أن اشترط على والده أن يشتري له كميات من أمهات الكتب في التراث واللغة وعلوم القرآن والتفاسير وكتب الحديث النبوي الشريف، كنوع من التعجيز حتى يرضى والده بعودته إلى القرية لكن والده فطن إلى تلك الحيلة، واشترى له كل ما طلب قائلاً له: أنا أعلم يا بني أن جميع هذه الكتب ليست مقررة عليك، ولكني آثرت شراءها لتزويدك بها كي تنهل من العلم .
التحق الشعراوي بكلية اللغة العربية سنة 1937م ، وانشغل بالحركة الوطنية والحركة الأزهرية، فحركة مقاومة المحتلين الإنجليز سنة 1919م اندلعت من الأزهر الشريف، ومن الأزهر خرجت المنشورات التي تعبر عن سخط المصريين ضد الإنجليز المحتلين. ولم يكن معهد الزقازيق بعيدًا عن قلعة الأزهر في القاهرة، فكان يتوجه وزملائه إلى ساحات الأزهر وأروقته، ويلقى بالخطب مما عرضه للاعتقال أكثر من مرة وكان وقتها رئيسًا لاتحاد الطلبة سنة 1934م
{التدرج الوظيفي}
تخرج عام 1940م، وحصل على العالمية مع إجازة التدريس عام 1943م. بعد تخرجه عين الشعراوي في المعهد الديني بطنطا، ثم انتقل بعد ذلك إلى المعهد الديني بالزقازيق ثم المعهد الديني بالإسكندرية وبعد فترة خبرة طويلة انتقل الشيخ الشعراوي إلى العمل في السعودية عام 1950 ليعمل أستاذاً للشريعة في جامعة أم القرى
اضطر الشيخ الشعراوي أن يدرِّسَ مادة العقائد رغم تخصصه أصلاً في اللغة وهذا في حد ذاته يشكل صعوبة كبيرة إلا أن الشيخ الشعراوي استطاع أن يثبت تفوقه في تدريس هذه المادة لدرجة كبيرة لاقت استحسان وتقدير الجميع. وفي عام 1963 حدث الخلاف بين الرئيس جمال عبد الناصر وبين الملك سعود. وعلى أثر ذلك منع الرئيس جمال عبد الناصر الشيخ الشعراوي من العودة ثانية إلى السعودية، وعين في القاهرة مديراً لمكتب شيخ الأزهر الشريف الشيخ حسن مأمون. ثم سافر بعد ذلك الشيخ الشعراوي إلى الجزائر رئيساً لبعثة الأزهر هناك ومكث بالجزائر حوالي سبع سنوات قضاها في التدريس وأثناء وجوده في الجزائر حدثت نكسة يونيو 1967، وقد سجد الشعراوي شكراً لأقسى الهزائم العسكرية التي منيت بها مصر -و برر ذلك "في حرف التاء" في برنامج من الألف إلى الياء بقوله "بأن مصر لم تنتصر وهي في أحضان الشيوعية فلم يفتن المصريون في دينهم" وحين عاد الشيخ الشعراوي إلى القاهرة وعين مديراً لأوقاف محافظة الغربية فترة، ثم وكيلاً للدعوة والفكر، ثم وكيلاً للأزهر ثم عاد ثانية إلى السعودية ، حيث قام بالتدريس في جامعة الملك عبد العزيز .
وفي نوفمبر 1976م اختار السيد ممدوح سالم رئيس الوزراء آنذاك أعضاء وزارته، وأسند إلى الشيخ الشعراوي وزارة الأوقاف وشئون الأزهر. فظل الشعراوي في الوزارة حتى أكتوبر عام 1978م.
اعتبر أول من أصدر قراراً وزارياً بإنشاء أول بنك إسلامي في مصر وهو بنك فيصل حيث أن هذا من اختصاصات وزير الاقتصاد أو المالية (د. حامد السايح في هذه الفترة)، الذي فوضه، ووافقه مجلس الشعب على ذلك.
وفي سنة 1987م اختير عضواً بمجمع اللغة العربية{مجمع الخالدين}
وفيما يلي التدرج الوظيفي الكامل للشيخ الشعراوي:
المناصب التي تولاها:
عين مدرساً بمعهد طنطا الأزهري وعمل به, ثم نقل إلى معهد الإسكندرية, ثم معهد الزقازيق.
أعير للعمل بالسعودية سنة 1950م. وعمل مدرساً بكلية الشريعة, بجامعة الملك عبد العزيز بجدة.
عين وكيلاً لمعهد طنطا الأزهري سنة 1960م.
عين مديراً للدعوة الإسلامية بوزارة الأوقاف سنة 1961م.
عين مفتشاً للعلوم العربية بالأزهر الشريف 1962م.
عين مديراً لمكتب الأمام الأكبر شيخ الأزهر حسن مأمون 1964م.
عين رئيساً لبعثة الأزهر في الجزائر 1966م.
عين أستاذاً زائراً بجامعة الملك عبد العزيز بكلية الشريعة بمكة المكرمة 1970م.
عين رئيس قسم الدراسات العليا بجامعة الملك عبد العزيز 1972م.
عين وزيراً للأوقاف وشئون الأزهر بجمهورية مصر العربية 1976م
عين عضواً بمجمع البحوث الإسلامية 1980م.
اختير عضواً بمجلس الشورى بجمهورية مصر العربية 1980م.
عرضت علية مشيخة الأزهر وكذا منصب في عدد من الدول الإسلامية لكنه رفض وقرر التفرغ للدعوة الإسلامية
{أسرة الشعراوي}
تزوج محمد متولي الشعراوي وهو في الثانوية بناء على رغبة والده الذي اختار له زوجته، ووافق الشيخ على اختياره، لينجب ثلاثة أولاد وبنتين، الأولاد: سامي وعبد الرحيم وأحمد، والبنتان فاطمة وصالحة. وكان الشيخ يرى أن أول عوامل نجاح الزواج هو الاختيار والقبول من الطرفين والمحبة بينهما.
{الجوائز التي حصل عليها}
منح الإمام الشعراوي وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى لمناسبة بلوغه سن التقاعد في 15/4/1976 م قبل تعيينه وزيراً للأوقاف وشئون الأزهر
منح وسام الجمهورية من الطبقة الأولى عام 1983م وعام 1988م، ووسام في يوم الدعاة
حصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب من جامعتي المنصورة والمنوفية
اختارته رابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة عضوًا بالهيئة التأسيسية لمؤتمر الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية، الذي تنظمه الرابطة، وعهدت إليه بترشيح من يراهم من المحكمين في مختلف التخصصات الشرعية والعلمية، لتقويم الأبحاث الواردة إلى المؤتمر.
جعلته محافظة الدقهلية شخصية المهرجان الثقافي لعام 1989م والذي تعقده كل عام لتكريم أحد أبنائها البارزين، وأعلنت المحافظة عن مسابقة لنيل جوائز تقديرية وتشجيعية، عن حياته وأعماله ودوره في الدعوة الإسلامية محلياً، ودولياً، ورصدت لها جوائز مالية ضخمة
{مؤلفات الشيخ الشعراوي}
للشيخ الشعراوي عدد من المؤلفات، قام عدد من محبيه بجمعها وإعدادها للنشر، وأشهر هذه المؤلفات وأعظمها تفسير الشعراوي للقرآن الكريم
ومن هذه المؤلفات:
الإسراء والمعراج
الإسلام والفكر المعاصر
الإسلام والمرأة، عقيدة ومنهج
الإنسان الكامل محمد صلى الله عليه وسلم
الأحاديث القدسية
الأدلة المادية على وجود الله
الآيات الكونية ودلالتها على وجود الله تعالى
البعث والميزان والجزاء
التوبة
الجنة وعد الصدق
الجهاد في الإسلام
الحج الأكبر - حكم أسرار عبادات
الحج المبرور
الحسد
الحصن الحصين
الحياة والموت
الخير والشر
الراوي هو الشعراوي - محمد زايد
السحر
السحر والحسد
السيرة النبوية
الشعراوي بين السياسة والدين - سناء السعيد
الشورى والتشريع في الإسلام
الشيخ الشعراوي وفتاوى العصر محمود فوزي
الشيخ الشعراوي وقضايا إسلامية حائرة تبحث عن حلول - محمود فوزي
الشيخ الشعراوي ويسألونك عن الدنيا والآخرة -محمود فوزي
الشيطان والإنسان
الصلاة وأركان الإسلام
الطريق إلى الله
الظلم والظالمون
الغارة على الحجاب
الغيب
الفتاوى
الفضيلة والرذيلة
الفقه الإسلامي الميسر وأدلته الشرعية
القضاء والقدر
الله والنفس البشرية
المرأة في القرآن الكريم
المرأة كما أرادها الله
المعجزة الكبرى
المنتخب في تفسير القرآن الكريم
النصائح الذهبية للمرأة العصرية
الوصايا
إنكار الشفاعة
أحكام الصلاة
أسرار بسم الله الرحمن الرحيم
أسماء الله الحسنى
أسئلة حرجة وأجوبة صريحة
أضواء حول اسم الله الأعظم - محمد السيد أبوسبع - الشعراوي
أنت تسأل والإسلام يجيب
بين الفضيلة والرذيلة
جامع البيان في العبادات والأحكام
حفاوة المسلمين بميلاد خير المرسلين
خواطر الشعراوي
خواطر قرآنية
عداوة الشيطان للإنسان
عذاب النار وأهوال يوم القيامة
على مائدة الفكر الإسلامي
فقه المرأة المسلمة
قصص الأنبياء
قضايا العصر
لبيك اللهم لبيك
مائه سؤال وجواب في الفقه الإِسلامي - محمد متولي الشعراوي - عبد القادر أحمد عطا
معجزة القرآن
من فيض القرآن
نظرات في القرآن
نهاية العالم
هذا ديننا
هذا هو الإسلام
وصايا الرسول
يوم القيامة
عقيدة المسلم
{الشاعر}
عشق الشيخ الشعراوي اللغة العربية، وعرف ببلاغة كلماته مع بساطة في الأسلوب، وجمال في التعبير، ولقد كان للشيخ باع طويل مع الشعر، فكان شاعرا يجيد التعبير بالشعر في المواقف المختلفة، وخاصة في التعبير عن آمال الأمة أيام شبابه، عندما كان يشارك في العمل الوطني بالكلمات القوية المعبرة، وكان الشيخ يستخدم الشعر أيضاً في تفسير القرآن الكريم، وتوضيح معاني الآيات، وعندما يتذكر الشيخ الشعر كان يقول "عرفوني شاعرا"
يقول في قصيدة بعنوان {موكب النور}:
أَرْيَحِيُّ السَّمَاحِ وَالْإِيثَـارِ=لَكِ إِرْثٌ يَا طِيبَةَ الْأَنْوَارِ
وَجَلَالُ الْجَمَالِ فِيـكِ عَرِيقٌ=لَا حُرِمْنَا مَا فِيهِ مِنْ أَسْـرَارِ
تَجْتَلِي عِنْدَكِ الْبَصَائِرُ مَعْنىً=فَوْقَ طَوْقِ الْعُيُونِ وَالْأَبْصَارِ
{الشعر ومعاني الآيات}
ويتحدث الشيخ الشعراوي في مذكراته التي نشرتها صحيفة الأهرام عن تسابق أعضاء جمعية الأدباء في تحويل معاني الآيات القرآنية إلى قصائد شعر. كان من بينها ما أعجب بها رفقاء الشيخ الشعراوي أشد الإعجاب إلى حد طبعها على نفقتهم وتوزيعها. يقول إمام الدعاة ومن أبيات الشعر التي أعتز بها، ما قلته في تلك الآونة في معنى الرزق ورؤية الناس له. فقد قلت:
تحرى إلى الرزق أسبابه
فإنـك تجـهل عنـوانه
ورزقـك يعرف عنوانك
وعندما سمع الشيخ الذي كان يدرس لنا التفسير هذه الأبيات قال لي: يا ولد هذه لها قصة عندنا في الأدب. فسألته: ما هي القصة: فقال: قصة شخص اسمه عروة بن أذينة. وكان شاعراً بالمدينة وضاقت به الحال، فتذكر صداقته مع هشام بن عبد الملك. أيام أن كان أمير المدينة قبل أن يصبح الخليفة. فذهب إلى الشام ليعرض تأزم حالته عليه لعله يجد فرجاً لكربه. ولما وصل إليه استأذن على هشام ودخل. فسأله هشام كيف حالك يا عروة؟ فرد: والله إن الحال قد ضاقت بي. فقال لي هشام: ألست أنت القائل::
لقد علمت وما الإشراك من خلقي=أن الذي هـو رزقي سوف يأتيني
واستطرد هشام متسائلاً: فما الذي جعلك تأتي إلى الشام وتطلب مني. فأحرج عروة الذي قال لهشام: جزاك الله عني خيراً يا أمير المؤمنين.. لقد ذكرت مني ناسياً، ونبهت مني غافلاً. ثم خرج. وبعدها غضب هشام من نفسه لأنه رد عروة مكسور الخاطر. وطلب القائم على خزائن بيت المال وأعد لعروة هدية كبيرة وحملوها على الجمال. وقام بها حراس ليلحقوا بعروة في الطريق. وكلما وصلوا إلى مرحلة يقال لهم: كان هنا ومضى. وتكرر ذلك مع كل المراحل إلى أن وصل الحراس إلى المدينة. فطرق قائد الركب الباب وفتح له عروة. وقال له: أنا رسول أمير المؤمنين هشام. فرد عروة: وماذا أفعل لرسول أمير المؤمنين وقد ردني وفعل بي ما قد عرفتم ؟ فقال قائد الحراس: تمهل يا أخي. إن أمير المؤمنين أراد أن يتحفك بهدايا ثمينة وخاف أن تخرج وحدك بها. فتطاردك اللصوص، فتركك تعود إلى المدينة وأرسل إليك الهدايا معنا. ورد عروة: سوف أقبلها ولكن قل لأمير المؤمنين:لقد قلت بيتا ونسيت الآخر. فسأله قائد الحراس: ما هو ؟ فقال عروة:
أسعى له فيعنيني تطلبه=ولو قعدت أتاني لا يعنيني
وهذا يدلك -فيما يضيفه إمام الدعاة- على حرص أساتذتنا على أن ينموا في كل إنسان موهبته، ويمدوه بوقود التفوق.
{مواقفه}
يروي إمام الدعاة الشيخ الشعراوي في مذكراته وقائع متفرقة الرابط بينها أبيات من الشعر طلبت منه وقالها في مناسبات متنوعة. وخرج من كل مناسبة كما هي عادته بدرس مستفاد ومنها مواقف وطنية.
يقول الشيخ: وأتذكر حكاية كوبري عباس الذي فتح على الطلاب من عنصري الأمة وألقوا بأنفسهم في مياه النيل شاهد الوطنية الخالد لأبناء مصر. فقد حدث أن أرادت الجامعة إقامة حفل تأبين لشهداء الحادث ولكن الحكومة رفضت. فاتفق إبراهيم نور الدين رئيس لجنة الوفد بالزقازيق مع محمود ثابت رئيس الجامعة المصرية على أن تقام حفلة التأبين في أية مدينة بالأقاليم. ولا يهم أن تقام بالقاهرة. ولكن لأن الحكومة كان واضحاً إصرارها على الرفض لأي حفل تأبين فكان لابد من التحايل على الموقف. وكان بطل هذا التحايل عضو لجنة الوفد بالزقازيق حمدي المرغاوي الذي ادعى وفاة جدته وأخذت النساء تبكي وتصرخ. وفي المساء أقام سرادقا للعزاء وتجمع فيه المئات وظنت الحكومة لأول وهلة أنه حقاً عزاء. ولكن بعد توافد الأعداد الكبيرة بعد ذلك فطنت لحقيقة الأمر. بعد أن أفلت زمام الموقف وكان أي تصد للجماهير يعني الاصطدام بها. فتركت الحكومة اللعبة تمر على ضيق منها. ولكنها تدخلت في عدد الكلمات التي تلقى لكيلا تزيد للشخص الواحد على خمس دقائق. وفي كلمتي بصفتي رئيس اتحاد الطلبة قلت:
شباب مات لتحيا أمته
وقبر لتنشر رايته
وقدم روحه للحتف والمكان قربانا لحريته ونهر الاستقلال
ولأول مرة يصفق الجمهور في حفل تأبين. وتنازل لي أصحاب الكلمة من بعدي عن المدد المخصصة لهم. لكي ألقى قصيدتي التي أعددتها لتأبين الشهداء البررة والتي قلت في مطلعها:
نداء يا بني وطني نداء=دم الشهداء يذكره الشباب
وهل نسلوا الضحايا والضحايا=بهم قد عز في مصر المصاب
شباب بَرَّ لم يفْرِق.. وأدى=رسالته، وها هي ذي تجاب
فلم يجبن ولم يبخل وأرغى=وأزبد لا تزعزعه الحراب
وقدم روحه للحق مهراً=ومن دمه المراق بدا الخضاب
وآثر أن يموت شهيد مصرٍ=لتحيا مصر مركزها مهاب
{خواطره حول تفسير القرآن}
بدأ الشيخ محمد متولي الشعراوي تفسيره على شاشات التلفاز قبل سنة 1980م بمقدمة حول التفسير ثم شرع في تفسير سورة الفاتحة وانتهى عند أواخر سورة الممتحنة وأوائل سورة الصف وحالت وفاته دون أن يفسر القرآن الكريم كاملاً. يذكر أن له تسجيلاً صوتياً يحتوي على تفسير {جزء عم}{الجزء الثلاثون}
يقول الشيخ محمد متولي الشعراوي موضحـًا منهجه في التفسير: خواطري حول القرآن الكريم لا تعني تفسيراً للقرآن. وإنما هي هبات صفائية. تخطر على قلب مؤمن في آية أو بضع آيات.. ولو أن القرآن من الممكن أن يفسر. لكان رسول الله صلى الله عليه وسلم أولى الناس بتفسيره. لأنه عليه نزل وبه انفعل وله بلغ وبه علم وعمل. وله ظهرت معجزاته. ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم اكتفى بأن يبين للناس على قدر حاجتهم من العبادة التي تبين لهم أحكام التكليف في القرآن الكريم، وهي " افعل ولا تفعل..".
اعتمد في تفسيره على عدة عناصر من أهمها:
اللغة كمنطلق لفهم النص القرآني
محاولة الكشف عن فصاحة القرآن وسر نظمه
الإصلاح الاجتماعي
رد شبهات المستشرقين
يذكر أحيانا تجاربه الشخصية من واقع الحياة
المزاوجة بين العمق والبساطة وذلك من خلال اللهجة المصرية الدارجة
ضرب المثل وحسن تصويره
الاستطراد الموضوعي
النفس الصوفي
الأسلوب المنطقي الجدلي
في الأجزاء الأخيرة من تفسيره آثر الاختصار بسبب مرضه حتى يتمكن من إكمال خواطره, ثم عاد واعتذر على شاشات التلفاز عن اختصاره واستغفر الله عن إيجازه في هذه المعاني حرصا منه على أن يتمم بحول الله تفسير كتاب الله في حياته
{في المقابلات على التلفاز}
تم تصوير قصة حياته في مسلسل تلفزيوني بعنوان إمام الدعاة عام 2003 وهو من بطولة حسن يوسف وعفاف شعيب
يستعرض العمل السيرة الذاتية للشيخ محمد متولي الشعراوي منذ ولادته في دقادوس وحفظه للقرآن الكريم في كتاب القرية ونبوغه والتحاقه بالمعهد الديني وتفوقه فيه ثم التحاقه بالأزهر الشريف وسفره للسعودية ثم عودته وتعيينه مديراً لمكتب شيخ الأزهر وذياع صيته في العالم كداعية إسلامي من خلال خواطره في تفسير القرآن الكريم ثم توليه وزارة الأوقاف. وتتوالى الأحداث حتى
تنتهي الحلقات بوفاة العالم الجليل .
[2]{بِالنُّورَيْنِ}:بِكِتَابِ اللَّهِ-عَزَّ وَجَلْ- وَسُنَّةِ رَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ .
***
الشَّاعِرُ وَالرِّوَائِيُّ/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ الَّذِي اكْتَنَفَ بِنُورِهِ الْأَلْبَابَ سِيرَةٌ ذَاتِيَّةٌ
الشاعر الكبير الروائي القدير الناقد المستنير, عضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية الأستاذ/محسن عبد المعطي محمد عبد ربه,عَلَمٌ مِنْ أَعْلاَمِ الشِّعْرِ في الْعَالَمِ أَجْمَعِهِ حَفِظَ الْقُرْآنَ الْكَرِيمَ فِي كُلٍّ مِنْ جَمْعِيَّةِ الْمُحَافَظَةِ عَلَى الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ وَكُتَّابِ الْقَرْيَةِ مُنْذُ طُفُولَتِهِ, نَشَأَ مُحِبًّا لِقِرَاءَة ِ الشَّعْرِ وَالْقِصَّةِ فَتَفَتَّحَتْ مَوْهِبَتَا الشَّعْرِ وَالْقِصَّةِ عِنْدَهُ فِي الْمَرْحَلَةِ الْإبْتِدَائِيَّةِ ,كَمَا اطَّلَعَ عَلَى الشِّعْرِ الْعَرَبِيِّ مُنْذُ امْرِئِ الْقَيْسِ وَحَتَّى عَصْرِ الْحَدَاثَةِ ,حَصَلَ عَلَى لِيسَانْسِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ وَآدَابِهَا مِنْ كُلِّيَةِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ جَامِعَةِ الْأَزْهَرِ الشَّرِيفِ عَامَ1986 م بتقديرات(مُمْتازْ-جَيِّدٍ جِدًّا- جَيِّدٍ جِدًّا- جَيِّدٍ مُرْتَفِعٍ)خِلاَلَ سَنَوَاتِ الدِّرَاسَةِ بِالْكُلِّيَّةِ كَمَا كَانَ عُضْواً بِنَادِي الْقَصِيدِ فِي الْكُلِّيَّةِ –دبلوم عام في التربية,دراسات عليا في الأدب والنقد,التخصص الأدبي: شاعر، قاص، ناقد سينارست- عضو نادي الأدب بقصر ثقافة المحلة الكبرى- مِنَ الْأُدَبَاءِ الَّذِينَ ضَمَّهُمْ (مُعْجَمُ أُدَبَاءِ مِصْرَ) فِي طَبْعَتِهِ الْأُولَي عَامَ 2004- قامت معظم الدول العربية بتدريس قصائده في مناهجها ومنها قصيدة بعنوان _(طفل..مجد) في منهج اللغة العربية للصف الأول الابتدائي بالمملكة العربية السعودية- عضو بعثة الأزهر في أوغندا وكتب هناك القصائد باللغتين الانجليزية والعربية- كُتِبَتْ عَنْهُ بَعْضُ الدِّرَاسَاتِ الْأَدَبِيَّةِ وَالنَّقْدِيَّةِ وَمِنْهَا دِرَاسَةٌ بِعُنْوَانْ)فِلِسْطِينُ الْمُسْلِمَةُ وَانْتِفَاضَتُهَا الْمُبَارَكَةُ فِي شِعْرِ/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه)بقلم الأستاذ الدكتور/مصطفى عطا أستاذ الأدب والنقد بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالمنصورة,يعمل الآن مدرسا للعلوم العربية بالأزهر كما أنه مُتَخَصِّصٌ فِي تَدْريسِ عَرُوض ِ الشِّعْرِ الْعَرَبِيِّ وَقَوَافِيهِ
صَدَرَ لِلمؤلف:
سلسلة نحو شعر عربي عالمي
1- ديوان العشق الأبدي(ديوان شعر(
2- أجمل قصائد الحب النبوي(ديوان شعر(
3- اذكريني(ديوان شعر)
4- رسالة إلى الحبيبة(ديوان شعر(
5- الطائر الجريح (ديوان شعر(
كما صَدَرَ لِلمؤلف:سلسلة نحو أدب إسلامي عالمي للأطفال
1- لوحة الأطفال
2- بستان الأناشيد
3- أنشودة الفصول
من إبداعات المؤلف القصصية والحوارية:
1- أَحْمَدُ00اللَّهْ
2- أَسْـيَاخُ00الـْحَدِيدِ
3- الشَّجَرَةُ..الشَّابَّة
4- اَلْفَاجِرَةْ
5- الْفَرْحَةْ
6- اَلطَّبِيبَةُ..الْمُسْلِمَةْ
7- إِنْجَازِ الْوَعْدْ..وَالْأَمِيرَةُ شَهْدْ
8- آيات..والسندوتشات
9- العصفورتان
10- الأرنب..الذكي
11- اَلْإِحْبَاطْ
12- اَلـْـبَطـَّةُ 00الـْمَرِيضَةُ
13- الحمل .. صديقي
14- اَلدِّيكُ00 وَالْـفَـرْخَـةُ
15- اَلدِّيكُ الأَسْمَرُ.. الْقَصِيرْ
16- الذئب
17- اَلسِّبَاقْ
18- الْعَجُوزُ
19- اَلْعَرُوسُ..الْخَضْرَاءُ
20- اَلْغُرابُ..الْجَمِيلْ
21- اَلْفَرَانْدَةْ
22- الْفَرْخَةُ .. السَّمْـرَاءُ
23- اَلْقِطَّة ُ00انْتِصَارْ
24- اَلْكَبِيرَة
25- اَلْقِطَّة ُ00سَبِيلَة
26- اَلْقَلَمُ ..الْأَسْمَرْ
27- اَلـْكَلـْـبَةْ
28- اَلْمَاعِزْ
29- اَلْمُهَاجِرُون
30- اَلْهِجْرَةْ
31- اَلْوَكِيلْ
32- أُمُّنَا00اَلْغُولَةْ
33- أَوْلاَدُ00الْأَبَالِسَةِ
34- أَيْنَكَ يَا بَاشَا ؟!!
35- أَيْنَكَ يَا عبد العزيز ؟!!
36- إيرادات
37- بِنَاءْ
38- بَيْتُ00التَّقْوَى
39- تَخْطِيطٌ
40- تذكرة
41- تفكر
42- تنافس
43- تَنَفُّسْ
44- جَامِعَةٌ00وَمَدْرَسَةٌ
45- جَزَاءُ00الطَّيِّبِينَ
46- جُمْعَةُ00السَّبَّاك
47- جَمَلُ00الْحَجِيج
48- حَجَّةٌ00لِأُمِّي
49- حَجَّةٌ00مَبْرُورَةْ
50- حَـدِيـثُ00الشَّـجَـرَةِ
51- حَسَدْ
52- حِكَايَتِي00مَعَ الْبَطَّةِ
53- حمودة..والحمام
54- دراجة..محمد
55- ديانا..وأجمل الذكريات
56- رَنَا..وَالْمَطَرْ
57- سـَبـَّاقٌ00وَشَدَّاد
58- سِكَّةُ00 التُّرَبِ َ
59- سَلاَمَةُ..قَلْبِكْ
60- سُمَيَّةْ
61- شَجَرَةُ..الْمُرِّ
62- شح
63- شدو
64- شُرْفـَةْ
65- زَهْرَةْ00وَالْفِيلْ
66- ٌ سَــــــــارَةْ
67- شَمُّ نَسِيمٍ00خَاصٍّ
68- صابر
69- صَاحِبَ00النَّصِيبْ
70- عَمَلُ00الْخَيْرْ
71- عودة
72- فَارِسُ00قَـلْـبِي
73- فَرَجْ
74- فَرَحْ
75- فرحة يتيم
76- فرحتا .. الصائم
77- فَوْقَ.. الْمَخَدَّةْ
78- فـِـي الطـَّرِيقِ00إِلـَى الدَّجَاج
79- قِصَّةٌ 00مِنَ الْحَيَاةِ الطَّبِيعِيَّةِ
80- كَادِرُ00الْمُعَلِّمْ
81- لَبَّيْكَ00يَا رَبِّي
82- لك الله ..يا وطن
83- لم؟!!
84- لَـــــــوْحَــــةْ
85- مأوى..العصافير
86- مَدْرَسَةُ00مُحَمَّدٍ-صَـلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَـلَّمَ-
87- مُفَاجَـآتُ00الْأَسْنَانْ
88- مِنْ حُسْنِ إِسْلاَمِ الْمَرْءِ تَرْكُهُ مَا لاَ يَعْنِيهْ
89- نجاة
90- نَجَاحْ
91- نَدْوَةُ00الْحَجْ
92- صَانِعُ الابْتِسَامَةْ
93- لِأَجْلِ الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى
94- لِمَ؟!!
95- قِطَارُ..الدُّنْيَا
96- كَذِبْ
97- كِيسُ00الْعَيْشِ
98- نجوى..والوحش
99- ندى
100- نوران
101- وحيد
102- وسكتت صباح..عن الكلام المباح
103- وعلى الأرض..السلام

حصل المؤلف على المركز الأول على مستوى الجمهورية في الشعر والزجل والقصة القصيرة من المجلس الأعلى للشباب والرياضة في مصر عام1994م كما حصل المؤلف على المركز الأول على مستوى محافظة الغربية في الشعر والزجل والقصة القصيرة كما حصل المؤلف على المركز الأول في اللقاء الأول لشباب أدباء مركز ومدينة سمنود, كما حصل المؤلف على عشرات الشهادات التقديرية في الشعر والزجل والقصة القصيرة على مستوى الجمهورية في الفترة من 1985إلى1995 م وكذلك في المسابقات المحلية كما حصل المؤلف على المركز الأول على مستوى جَامِعَةِ الْأَزْهَرِ الشَّرِيفِ في الشعر والزجل والقصة القصيرة
لُقِّبَ المؤلف بعدة ألقاب منها: شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب
, شَاعِرُ..الْحُبِّ وَالْغَرَامْ , شَاعِرُ..الْحُبِّ وَالْإِمْتَاعْ ,شَاعِرُ الْحُبِّ الْإِلَهِي, شاعر الحب النبوي,شَاعِرُ..الْعِشْقِ الْأَبَدِي, شَاعِرُ..الْأُمَّةْ , شَاعِرُ الْأَمْجَادْ , الشَاعِرُ.. الْإِنْسَانْ, الشَاعِرُ..الْفَنَّانْ, الشَاعِرُ..الْكَبِيرْ, الشَاعِرُ الشَّامِخُ الْمُمَجَّدْ, شَاعِرُ..الثَّقَلَيْنْ, شَاعِرُ الْإِسْلاَمْ, شَاعِرُ..الْأَطْفَالْ, شَاعِرُ النَّهْضَةْ, شَاعِرُ..الْأَطْفَالْ , شاعر اليراع الصارخ الحارق بالوجع الصادق شاعر.. الحرف البلسم الشافي للمريض شَاعِرُ.. الإحساس الصافي للشاعر والحبيب شَاعِرُ ..المعاني المرشدة للجاهل الضرير, شَاعِرُ..الحرف الجميل الذي يروق, شَاعِرُ ..القلم الذي يستحق الثناء, شَاعِرُ ..القلم الذي يستحق التَّصْفِيقَ,شَاعِرُ.. القلب الكبير الذي شسع الكل وأكرم الجميع , شَاعِرُ ..الْقَلْبَ الطَّيِّبْ ,, شَاعِرُ .. الْغُصْنِ الْمُورِقِ بِالطِّيبِ ,,فَاحَ عَبِيراً,,شَاعِرُ ..النَسِيمُ الطَاغِي كَمَا النَّعِيمِ ,, شَاعِرٌ ..رَائِعُ الْحَرْفِ.. طَيِّبٌُ الْقَلْبِ,, وَدُودٌ وَلَطِيفٌ, شَاعِرُ الحرف الرائع ,,بكل المواضيع مطواعا..رهن الأنامل ينساب رقراقا, شَاعِرُ الحرف الذي تفجر ينابيع الدرر والجواهر تملأ رحابنا بجمال السحر شَاعِرُ لنبضه نبل الأخلاق والسعي للرقي بالقيم الفاضلة والنبيلة شَاعِرُ الأنامل الماسية , شَاعِرُ الحروف العميقة جدا وبشدة, شَاعِرُ لقلبه روح راقية تسمو به لحد السماء تعانق الصفاء والمجد, شَاعِرٌ .. الْحَرْفِ العالمي يغوص في المجتمع, الشَاعِرُ.. النبيل الشهم صاحب الكلمة الرفيعة الراقية والهادفة, شَاعِرٌ .. الْقلم القوي المميز ..شاعر عظيم جدير بكل تقدير..تُنْتَظَرُ رواااااائعه, شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم , شاعر القيم للسداد يمضي وللهدى يبشر ويروي صفحات خالدة أبدا الزمان لها ..لن يطوي, شاعر لحرفه الشموخ والتقدير , يستحق كل خير ..مبدع وعالم باللغة وقواعدها مما جعله مرجعا يعتمد عليه ويعتز به, شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان ,,شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان , شاعر له كل الاحترامات والتقديرات والتحيات والتمنيات بالتوفيق المستمر من ألق لألق , شاعر كلامه موزون إيحاءات ومعاني تحمل أرقى المغازي, شاعر له أغلى التحيات والتقدير والسلام والمودة ,الشاعر الراقي الذي نثر الدرر والجوهر زينت الرحاب كما زينت الجنة القلوب.
نشرت للمؤلف معظم الصحف والمجلات في مصر والعالم العربي ومنها صحف (المصري اليوم – الدستور- الغربية تي في- المحلاوي-صوت الأزهر –الجمهورية-المساء-النور-الأمة-النور- الرأي)و مجلات(أصوات الشمال..مجلة عربية ثقافية اجتماعية شاملة, أصوات مجلة أدبية شاملة ,نور الحياة, الحوار المتمدن,شبكة عيون الإخبارية-منبر الحوار والإبداع-رابطة أدباء الشام-دنيا الرأي,كتاب من أجل الحرية,المركز الثقافي الفلسطيني , الموقد موقع الثقافة والفنون ,مركز النور,حديث العالم- دلتا تودَاي, ديوان العرب, الفاتح ,عيون الهدى_خبر24نت-صحيفة عروس الأهواز-مجلة بصرياثا-منبر الإسلام ,الفردوس, الأزهر ,الثقافة الجديدة-قطر الندى- صوت فلسطين-النفس المطمئنة-التصوف الإسلامي –صوت المصريين-الشعر-بلدي – النصر- المجاهد-رسالة الإسلام- لواء الإسلام – مجلتنا (الصادرة عن الهيئة العامة للاستعلامات بوزارة الإعلام) –الحرس الوطني (السعودية)المنهل(السعودية),الرواد(السعودية الفيصل (السعودية المجلة العربية(السعودية) ,الأدب الإسلامي(السعودية), فراس الأردنية للأطفال,فجر الإسلام (اللبنانية),أحمد(اللبنانية للأطفال), منار الهدى(اللبنانية),رسالة الجهاد (الليبية)منار الإسلام(الإماراتية),الاقتصاد الإسلامي(الإماراتية), الشاهد (القبرصية),الوعي الإسلامي (الكويتية) ,براعم الإيمان (الكويتية), الخيرية (الكويتية) , الكويت(الكويتية) ,أُعْجِبَ بِإِبْدَاعَاتِ الْمُؤَلِّفْ الْكَثِيرُ مِنَ الْأُدَبَاءِ وَالشُّعَرَاءِ وَمِنْهُمُ الشَّاعِرُ الْكَبِيرُ /محمدي حسن الشافعي الَّذِي أَهْدَاهُ قَصِيدَةً تُعَدُّ مِنْ كُنُوزِ الشِّعْرِ الْعَرَبِيِّ ,وَفِيهَا يَقُول:
سَلِمَتْ..يَمِينُكْ
لِلشَّاعِرُ الْكَبِيرُ /محمدي حسن الشافعي
تَحِيَّةً أَبْعَثُ بِهَا هَدِيَّةً خَالِصَةً إِلَى أَخِي الشاعر الكبير الروائي القدير الناقد المستنير / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ..الْعَالَمِ الذي بنوره اكتنف الألباب لِتَكُونَ بَاقَةَ شِعْرٍ مِنْ وَحْيِ حُبِّي لَهُ وَلِفَنِّهِ تَهْنِئَةً لَهُ بِصُدُورِ دِيوَانِهِ الثَّانِي {أجمل قصائد الحب النبوي}
يَا مُحْسِناً قَدْ جَاءَنَا =بِالْحُسْنِ قَبْلَ الْمَوْعِدِ
يَا شَاعِراً أَبْيَاتُهُ تَنْسَابُ كَالشَّهْدِ النَّدِي
يَا سَاحِراً أَنْغَامُهُ قَيْثَارَةُ الصَّبِّ الصَّدِي
أَقْسَمْتُ إِنَّكَ رَائِعٌ= كَالنِّيلِ عَذْبِ الْمَوْرِدِ
دَوْماً تَفِيضُ قَصَائِداً= تَحْكِي كُنُوزَ الْعَسْجَدِ
تَشْدُو لِأَطْيَافِ الرَّبِي=عِ وَأَنْتَ أَكْرَمُ مُنْشِدِ
وَتُحِبُّ هَدْيَ الْمُصْطَفَى= وَاللَّهُ أَعْظَمُ شَاهِدِ
إِنِّي أُحِبُّكَ رَاسِخاً =(كَفَرِيدَ))(1)ذِي الْكَـفِّ النَّدِي
إِنِّي أُحِبُّكَ رَائِداً = فَذًّا بِرَغْمِ الْحُسَّدِ
سَلِمَتْ..يَمِينُكَ يَا أَخاً = بِبَدِيعِ شِعْرِكَ نَقْتَدِي
وَغَداً بِحُبٍّ نَلْتَقِي= يَا سَعْدَ قَلْبِي بِالْغَدِ!!
فَاقْبَلْ تَحِيَّةَ شَاعِرٍ= يُدْعَى أَخَاكَ مُـحَمَّدِي
وَاصْدَحْ كَمَا تَهْوَى مَعَ الْ=كَرَوَانِ لاَ تَتَرَدَّدِ
غَــــرِّدْ أَخَا الْإِبْدَاعِ إِنْ=نَكَ أَنْـتَ خَيْرُ مُغَرِّدِ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إِشَارَةً إِلَى الرِّوَائِي وَالْأَدِيبْ الْمَعْرُوفْ/فريد محمد معوض وَ الشَّاعِرُ الْكَبِيرُ /محمدي حسن الشافعي , يَنْتَمِي لِقَرْيَةِ الرِّوائِي (سامول)
كما كتب له الشاعر الكبير/ محمد بزناني قَصَائِدَ عَدِيدَةً تُعَدُّ مِنْ كُنُوزِ الشِّعْرِ الْعَرَبِيِّ ,وَمِنْهَا:
شَاعِرُ ٱلْـعَــالَــمِ ٱلَّـذِي بِـهِ أَزْهُـو!!!
الشَّاعِرُ الْكَبِيرْ / محمد بزناني
إِلَى الشَّاعِرِ الْكَبِيرْ وَالسِّرَاجِ الْمُنِيرْ الْأُسْتَاذِ الْقَدِيرْ شَاعِرِ..الْعَالَمِ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه أهدي هذه القصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة
حياك الله ورعاك وسدد بالخير خطاك
محمد بزناني..المغرب
شَاعِرُ ٱلْـعَــالَــمِ ٱلَّـذِي بِـهِ أَزْهُـو
لَهُ بَـــحْــرٌ مَا زِلْـتُ أَغْـــرِفُ مِـنْـهُ
فِــيهِ مَـــدٌّ وَفِـــيـهِ جَــزْرٌ وَفِــيــهِ
مَوْجَةٌ تَسْرِي فِي ٱلْـفَضَاءِ وَتَلْهُـو
فِـــــيـــهِ وَرْدٌ وَفِـــــيــهِ دُرٌّ وَفِـيـهِ
نَجْمَةٌ فِي ٱلسَّمَاءِ تَصْحُو وَتَسْهُو
فِــي لَـيَالِـي ٱلنُّجُومِ بَدْرُهُ يَسْـرِي
مَــالَـهُ فِـي نُـورِ ٱلْـعَــوَالِـمِ شِــبْهُ
كُــلَّــمَــا أَبْــصَـرَتْهُ عَـيْنُ حَـسُــودٍ
تَــتَـوَارَى تِــلْـكَ ٱلَّــتِي أَبْــصَــرَتْـهُ
سَـاكِنٌ فِي قَـلْبِي وَفِي كَلِمَـاتِي
كَــلِـمَــاتِي هِي ٱلَّـتِـي رَسَمَـتْـهُ
فِـي فَـــضَــاهُ أَغـلَـى جُـمَـانٍ وَدُرٍّ
مُهْجَتِي مِنْ عَيْنِ ٱلشَّذَى حَمَلَتْهُ

شَاعِرُ .. الْعَالَمْ
صَبَاحُ الْخَيْرِ يا أَحْلَى صَبَاحِ أيها الشاعر الكبير والسراج المنير الأستاذ القدير شَاعِرُ..الْعَالَمِ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه أهدي هذه القصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة
حياك الله ورعاك وسدد بالخير خطاك
الشاعر الكبير/ محمد بزناني
شَاعِرُ الْعَالَمِ الَّذِي بِضِيَاهُ
ضَاءَتِ الدُّنْيَا فِي بُحُورِ فَضَاهُ
يَحْمِلُ السِّرَاجَ الْمُنِيرَ بِقَلْبٍ
صَادِقٍ يُوفِي الْوَعْدَ فِي مَسْعَاهُ
عَشِقَ الْبَحْرَ وَالْغَزَالَةَ عِشْقاً
مَا لَهُ عِنْدَ الْعَاشِقِينَ سِوَاهُ
***
يَرْتَدِي ثَوْبَ الْحَقِّ قَوْلاً وَفِعْلاً
فِي زَمَانٍ قَلَّ الْهُدَى فِي ثَرَاهُ
أَيُّهَا الشَّاعِرُ الَّذِي فَاقَ عِلْماً
أَنْتَ كَوْكَبٌ فِي عَنَانِ سَمَاهُ
اِرْتَقَيْتَ دِيناً وَدُنْيَا وَصِيتاً
كُلُّ شَيْءٍ لَهُ لَدَيْكَ صَدَاهُ
***
تَكْتُبُ الشِّعْرَ مِنْ شُعُورٍ عَمِيقٍ
يَخْرِقُ الْقَلْبَ فِي مَدَى دُنْيَاهُ
تُسْعِدُ الْغَيْرَ ثُمَّ تَشْقَى كَثِيراً
هَكَذَا كُلُّ شَاعِرٍ نَهْوَاهُ
كُلُّ مَا نَاقَشْنَاهُ بِالْأَمْسِ مَجْدٌ
يَجْعَلُ الْأَمْرَ دَائِماً نَرْضَاهُ
دُمْتَ أَيُّهَا الشَّاعِرُ الْفَذُّ بَدْراً
فِي سَمَاءِ الْآدَابِ تُحْيِي مَدَاهُ
محمد بزناني المغرب

جَهْبَذُ ٱلشِّعْرِ
إِلَيْكَ أيها الشاعر الكبير والسراج المنير الأستاذ القدير شَاعِرُ..الْعَالَمِ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه أهدي هذه القصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة
شَاعِرُ ٱلْعَالَمِ ٱلْقَدِيرُ ٱلْخَبِيرُ
جَهْبَذُ ٱلشِّعْرِ فِي ٱلْبُحُورِ يَسِيرُ
يَتَحَلَّى بِٱلدُّرِّ فِكْراً وَمَعْنىً
يَتَمَادَى فِي عُمْقِ قَلْبِي يُنِيرُ
يُسْعِدُ ٱلنَّاسَ بِٱلْمَزَايَا وَيَشْقَى
هَكَذَا ٱلشَّاعِرُ ٱلرَّفِيعُ ٱلْكَبِيرُ
وَاحَةُ ٱلشِّعْرِ فِي بُحُورِهِ تَسْمُو
هَالَةً مِنْ أَنْوَارِهَا أَسْتَنِيرُ
أَغْرِفُ ٱلْخَمْرَ مِنْ عُيُونِ ثَرَاهَا
مِنْ هَوَاهَا كَادَ ٱلْفُؤَادُ يَطِيرُ
أَشْرَقَتْ شَمْسُ ٱلْوَرْدِ فِي كُلِّ رُكْنٍ
مِنْ بَسَاتِينِي وَٱسْتَمَرَّ ٱلْمَسِيرُ
يَا أَخِي عَبْدَ رَبِّهِ أَنْتَ نُورٌ
فَوْقَ نُورٍ لَدَيْكَ عِلْمٌ غَزِيرُ
فَٱسْقِنِي مِنْ أَحْلَى بُحُورِكَ خَمْراً
إِنَّنِي ظَمْآنٌ وَقَلْبِي كَسِيرُ
محمد بزناني المغرب



إِلَى الشَّاعِرِ محسن
مُحْسِنٌ شَاعِرٌ رَقِيقٌ وَأَيْضاً
نَاقِدٌ صَادِقٌ رِوَائِي عَجِيبْ
يَمْتَطِي بَحْرَ الشِّعْرِ لَفْظاً وَمَعْنىً
لَا يُضَاهِيهِ فِيهِ حَقًّا أَدِيبْ
بَسْمَةُ الْحَيَاةِ انْجَلَتْ مِنْ فَضَاهُ
أَدَباً قُحًّا لَيْسَ فِيهِ كُذُوبُ
يَتَهَادَى شَرْقاً وَغَرْباً كَنَسْمٍ
عَبِقٍ لِلْحَبِيبِ فِيهِ نَصِيبْ
إِنْ تَجَلَّى بَيْنَ الْوَرَى ذَاكَ فَيْضٌ
طَيِّبٌ مِنْ عَيْنَيْهِ يُسْقَى الْحَبِيبُ
إِنْ تَوَارَى عَنِ الْوَرَى ذَاكَ دَاءُ
سَيِّءٌ لَيْسَ فِي ثَرَاهُ طَبِيبُ
مُحْسِنٌ أَحْلَى شَاعِرٍ فِي زَمَانٍ
فِيهِ قَوْلُ الشِّعْرِ الْجَمِيلِ عَصِيبُ
إِنَّنِي أُبَاهِي بِهِ كَصَدِيقٍ
كُلُّ مَا فِيهِ رَائِعٌ لَا يَخِيبُ
إِنْ تَلَا شِعْرَ الْحُبِّ تَلْقَ قُلُوباً
مِنْ تِلَاوَةِ الشِّعْرِ حُبًّا تَذُوبُ
محمد بزناني المغرب


شُكْراً..عَلَى الْجَوَابْ
كتبت هذه القصيدة تحت عنوان (شكرا على الجواب) لشاعرنا الكبير محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب أشكره فيها على جوابه على القصيدة تحت عنوان( إِلَى الشَّاعِرِ محسن)
محمد بزناني
أَنَا فِعْلاً فَخُورٌ بِالْجَوَابِ
عَلَى مَا قَدْ كَتَبْتُهُ فِي كِتَابِي
جَوَابٌ جَاءَ فِي ظَرْفٍ وَجِيزٍ
مَلِيءٍ بِالْحَقِيقَةِ وَالصَّوَابِ
يُفَاجِئُنِي بِإطْرَاءٍ جَمِيلٍ
يُسَهِّلُ مَا أَرَاهُ مِنْ صِعَابِ
يُشَجِّعُنِي عَلَى إِعْطَاءِ أَحلى
عَطَاءٍ مِنْ بَعِيدٍ وَ اقْتِرَابِ
أَنَا فِي كُلِّ إِرْسَالٍ سَعِيدٌ
يُخَامِرُنِي الْحُبُورُ بِلَا حِسَابِ
بِفَضْلِ الشَّاعِرِ الْفَذِّ الْمُصَفَّى
أَرَى دَمْعَ الْمَسَرَّةِ فِي انْسِكَابِ
أَرَاهُ يُشَطِّفُ الْأَحْزَانَ مِنِّي
سَوَاءً فِي إِيَابِي أَوْ ذِهَابِي
وَيَزْرَعُ فَرْحَةً كُبْرَى بِقَلْبِي
بِإِبْدَاعٍ رَفِيعٍ فِي الْخِطَابِ
لَهُ الشُّكْرُ الْجَزِيلُ عَلَى نَوَاهُ
لَهُ الشُّكْرُ الْجَزِيلُ عَلَى الْجَوَابِ
محمد بزناني المغرب


مُحْسِنُ..الْمُبْدِعْ
مُحْسِنٌ عَبْدَ رَبُّه (1)مُبْدِعٌ
عَبْقَرِيٌّ فِي كُلِّ فَنٍّ جَمِيلِ
يَرْتَقِي إِلَى مُسْتَوىً جَيَّدٍ
دَائِماً مُحْتَوَاهُ يَشْفِي غَلِيلِي
يُسْعِدُ النَّاسَ كُلَّ يَوْمٍ نَرَى
فِيهِ شَيْئاً مِنَ الْجَدِيدِ الْأَصِيلِ
شَاعِرُ الْعَالَمِ الَّذِي لَمْ نَجِدْ
لَهُ فِي هَذَا الْكَوْنِ أَيَّ مَثِيلِ
يَمْتَطِي الْمَجْدَ بِالنَّدَى وَالْهُدَى
يَعْشَقُ اللَّهَ بِالْفُؤَادِ النَّبِيلِ
لَهُ مَا شِئْتَ مِنْ صَدىً طَيِّبٍ
وَلَهُ أَيْضاً خِبْرَةٌ فِي الْأُصُولِ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
محمد بزناني المغرب


أَحْلَى صَبَاحِ
صَبَاحُ الْخَيْرِ يا أَحْلَى صَبَاحِ أيها الشاعر الكبير والسراج المنير الأستاذ القدير شَاعِرُ..الْعَالَمِ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه أهدي هذه القصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة
حياك الله ورعاك وسدد بالخير خطاك
محمد بزناني
صَبَاحُ الْخَيْرِ يا أَحْلَى صَبَاحِ
فُؤَادِي فِي سُرُورٍ وِانْشِرَاحِ
أَرَاكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ
تَمُرُّ عَلَى بُحُورِي بِارْتِيَاحِ
يَرَاعُكَ رَائِعٌ أَمْسَى طَبِيباً
يُدَاوِي مَا أُعَانِي مِنْ جِرَاحِ
زَرَعْتَ الْحُبَّ فِي قَلْبِي حُبُوراً
بِفَضْلِكَ سِرْتُ فِي دَرْبِ النَّجَاحِ
أُبَاهِي كُلَّ نَجْمٍ فِي وُجُودِي
بِإِدْرَاكٍ وَوَعْيٍ وَانْفِتَاحِ
لَكَ الشُّكْرُ الْجَزِيلُ هَوًى وَشَوْقاً
وَلِي فِي الْبَحْرِ بُسْتَانُ الْأَقَاحِي
***
محمد بزناني المغرب


لَحْظَةٌ أَمْسَتْ حِقْبَةْ
إِلَيْكَ أيها الشاعر الكبير والسراج المنير الأستاذ القدير شَاعِرُ..الْعَالَمِ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه أهدي هذه القصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة
شَاعِرُ ٱلْعَالَمِ ٱلَّذِي بِهِ أَزْهُو
فِي زُهُورِ ٱلْأَوْقَاتِ وَٱلْأَزْمَانِ
غَابَ عَنِّي وَلَمْ يَسَلْ عَنْ بُحُورِي
هَلْ تَسِيرُ فِي غَايَةِ ٱلْأَوْزَانِ ؟
أَصْبَحَ ٱنْتِظَارِي طَوِيلاً بِحَقٍّ
لَيْتَ شِعْرِي يَدْرِي بِأَنِّي أُعَانِي
لَحْظَةٌ أَمْسَتْ حِقْبَةً فِي عُيُونِي
فَتَلَظَّى شِعْرِي وَجَنَّ كِيَانِي
اِرْتَدَيْتُ ثَوْبَ ٱلْأَمَانِي عَسَانِي
أَهْتَدِي إِلَى مَا أَرَى فِيهِ شَانِي
أَيُّهَا ٱلشَّاعِرُ ٱلَّذِي غَابَ عَنِّي
أَيْنَ رَدُّكَ يَا بَدِيعَ ٱلزَّمَانِ ؟
محمد بزناني المغرب

أَخِي ٱلنَّبِيلُ.. الشاعر الكبير/ محمد بزناني
ابتكر شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي الكبير / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه بحرا جديدا سماه المتجز
فقام الشاعر محمد بزناني بنظم قصيدة على وزنه تحت عنوان: أَخِي ٱلنَّبِيلُ
شُكْراً شُكْراً أَخِي ٱلنَّبِيلْ
يَا نِعْمَ ٱلْمُبْدِعُ ٱلْأَصِيلْ
فِي دُنْيَا شِعْرِنَا ٱلْحَبِيبْ
فَنَّانٌ أَنْتَ يَا جَمِيلْ
فِي أَعْلَى مُسْتَوىً تُجِيبْ
عِطْرٌ فِي نَسْمِكَ ٱلْعَلِيلْ
يُشْفِي الْمَرْضَى بِلَا طَبِيبْ
مِنْ بَحْرٍ مَاؤُهُ سَلِيلْ
يَأْتِي ٱلْإِلْهَامُ لِلْأَدِيبْ
يَا مَنْ يُشْفِي لَنَا ٱلْغَلِيلْ
بِٱلْإِبْدَاعِ ٱلَّذِي يَطِيبْ
نَوَّرْتَ ٱلشِّعْرَ بِٱلدَّلِيلْ
فَٱهْتَزَّ ٱلْمَنْبَرُ ٱلرَّحِيبْ

لَمْ تَزَلْ00فِي ٱلْبَالِ!!!
الشَّاعِرُ الْكَبِيرْ / محمد بزناني
إِلَى الشَّاعِرِ الْكَبِيرْ وَالسِّرَاجِ الْمُنِيرْ الْأُسْتَاذِ الْقَدِيرْ شَاعِرِ..الْعَالَمِ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه أهدي هذه القصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة
حياك الله ورعاك وسدد بالخير خطاك
محمد بزناني..المغرب

لَمْ تَزَلْ أَنْتَ يَا أَخِي فِي ٱلْبَالِ
سُنْدُسِيّاً فِيهِ جُمَانٌ غَالِ
يَعْلَمُ ٱللَّهُ كَمْ أَنَا أَتَبَاهَى
بِكَ فِي بَحْرٍ مِنْ بُحُورِ ٱللّآلِي
أَنْثُرُ ٱلدُّرَّ بَيْنَ عَيْنَيْكَ شَهْداً
وَرَحِيقاً عَلَى أَثِيرِ ٱلْوِصَالِ
كُلَّمَا جَادَتْ مِنْحَتِي بِبَدِيعٍ
تَتَرَاءَى ٱلْحَيَاةُ فِي أَوْصَالِي
هَكَذَا تُحْيِينِي وَأُحْيِيكَ حَتْماً
وَعَلَى طُولِ ٱلْعُمْرِ وَٱلْأَجْيَالِ
أَنْتَ مَا زِلْتَ فِي دَمِي أُكْسِجِيناً
تُنْعِشُ ٱلْقَلْبَ كُلَّ آنٍ وَحَالِ
إِنَّمَا ٱلْأَصْدِقَاءُ مِصْدَاقُ صِدْقٍ
وَتَفَانٍ فِي صَفْوَةٍ وَخِصَالِ

محمد بزناني المغرب

كما كتبت له زوجته الشاعرة والروائية الكبيرة/ علا حسب الله غازي أبو العطا قصيدة بعنوان:
حُبُّكِ يَسْكُنُ فِي مُهْجَتِي
مهداةٌ إِلَى مُلْهِمِي وَعَشِيقِي وَحَبِيبِي وَزَوْجِي وَرَفِيقِي الأَغْلَى وَالأَحْلَى / الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرِ الْعَالَمِ تقديرا واعتزازا وحبا وعرفانا مع أطيب التمنيات بدوام التقدم والتوفيق ,وإلى الأمام دائما إن شاء الله تعالـَى.
الشاعرة والروائية/ علا حسب الله غازي أبو العطا
وَقَالَ:أُحِبُّكِ يَا زَوْجَتِي=فَأَنْتِ دَوَائِيَ فِي غُرْبَتِي
فَإِنِّي فِدَاؤُكِ يَا ضِحْكَتِي=وََ مُنْيَةَ رُُوحِيَ يَا مُقْلَتِي
وَأَحْلُمُ بِكِ يَا نَجْمَتِي=تُضِيئِينَ قَلْبِيَ فِي لَيْلَتِي
وَأَشْتَاقُ حُضْنَكِ يَا فَرْحَتِي=لِيُدْفِئَ رُوحِيَ يَا وَرْدَتِي
***
وَأَسْبَحُ فِي بَحْرِ حُبِّكِ شَوْقاً=أَعِيشُ هَنَائِيَ فِي اللَّحْظَةِ
هَنَاكِ هَنَائِيَ يَا زَوْجَتِي=وَحُبُّكِ يَسْكُنُ فِي مُهْجَتِي
وَأَشْكُرُ رَبِّيَ مِنْ نَبْضِ قَلْبِي=يُدِيمُ حَنَانَكِ يَا زَوْجَتِي
***
كما كتبت له زوجته الشاعرة والروائية الكبيرة/ علا حسب الله غازي أبو العطا قصيدة بعنوان:
قَصْرُ.. هَوَاكِ
مهداةٌ إِلَى مُلْهِمِي وَعَشِيقِي وَحَبِيبِي وَزَوْجِي وَرَفِيقِي الأَغْلَى وَالأَحْلَى / الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرِ الْعَالَمِ تقديرا واعتزازا وحبا وعرفانا مع أطيب التمنيات بدوام التقدم والتوفيق ,وإلى الأمام دائما إن شاء الله تعالـَى.
الشاعرة والروائية/ علا حسب الله غازي أبو العطا
أَنَا الْمُعَذَّبُ فِي هَوَاكِ
وَمَتَى يَا حَيَاتِي أَلْقَاكِ
اِشْتَقْتُ إِلَيْكِ يَا عُلاَ
يَا زَوْجَتِي يَا أَحْلَى مَلاَكِ
***
كُلَّمَا بَعُدْتُ عَنْكِ حِيناً
أَتَمَنَّى أَنْ أَرْجِعَ لِلُقْيَاكِ
فَأَنْتِ حُبِّي وَعُمْرِي
وَكُلُّ حَيَاتِي فِدَاكِ
***
أَعِيشُ عُمْرِي كُلَّهُ
فِي قَلْبِكِ تَحْرُسُنِي عَيْنَاكِ
وَأَرْمِي الْمَاضِي بَعِيداً
وَأَعِيشُ بِقَصْرِ هَوَاكِ
فَأَنْتِ حَيَاتِي وَرُوحِي
مَتَى يَا حِبِيبَتِي أَلْقَاكِ
***
كما كتبت له الشَّاعِرةُ الْكَبِيرَةُ/ إحسان السباعي هذه السطور الشعرية : سيدي محسن عبد المعطي محمد والله أقف عاجزة كي أجد الكلمات التي توفيك حق ما كتبتم في حقنا سيدي بدون مجاملة أو وضع رتوش أو صباغات ,الحرف هو من يفرض نفسه وحرفك أنت رااائع جاد علينا في شهر رمضان بكل الخير لما يحمله من صدق وإحساس دافئ وتراسل في القوافي وحكمة المعاني فكنت أقف شاردة أغوص في عمق ما نثرتم وجزاك المولى كل خير وكثير ما كتبته في حقنا أنا أبسط من دلك بكثير أعشق الحرف وأتواصل معه بأحاسيسي وما زلت في دربه أحبو وأتمنى أن أواصل المسير ولا ادري بماذا أرد عليك سوى أن أشكرك جزيل الشكر وأدعو لك بالخير والتوفيق في مسيرتك الكتابية ويحميك من فضله ويرعاك دوما سيدي ورمضان كريم,بصدق ارفع لك القبعة وأقول بارك الله في هذا اليراع الصارخ الحارق بالوجع الصادق تحياتي لحرفك المبدع والجميل وان شاء الله عيدك مبروك ياااااااااه حرفك بلسم شافي للمريض وإحساسك صافي للشاعر والحبيب ومعانيك مرشد للجاهل الضرير تحياتي لحرفك الجميل يروقني دوما سيدي بارك الله فيك ,جميلة هي الدرر التي نثرتها في حق العيد المبارك فيارب اجعله عيد البهجة والأفراح وعيد البركات والخيرات وجزاك المولى السعد والبسمات ,بدون مجاملة أو وضع رتوش أنت تستحق كل الخير لأنك شاعر مبدع وتبارك من سماك شاعر العالم لأنك تحس بالعالم وما كتبته في حق صديقتي رحيمة بلقاس راائع كلاكما تستحقان كل النجاح والتوفيق, كما كتبت له الشَّاعِرةُ الْكَبِيرَةُ/ رحيمة بلقاس هذه القصيدة:كلماتك خلدت الإبداع فكنت من الخالدين,الجمال من حرفك نبع كما الرافدين,يسري فأينعت رحاب حديث العالمين,فأبشري يا إحسان ورحيمة,هاهو محسن عانق السماء بكلمات أخوية,سجلها تاريخ الشعر والصدق النابع,من خافق ونبض الصادقين لك تحياتي أخي ومودتي وجزاك الله خيرا,سبحانك ربي خالق المعجزات الذي جمع بين الأصدقاء من كل الأنحاء هنا في رحاب الحرف مودة وإخاء وبالفكر رقي وارتقاء,تحياتي لك وتقديري لكل حرف تخطه أخي,لكم نتوق ليوم تتوحد به الصفوف وتنتصر أمتنا العربية وديننا الإسلامي ويعود الحق ليعلو المنابر رائع الكلمات راقي الحضور ,,قلم يستحق الثناء تحياتي ومودتي لك سيدي, محسن عبد المعطي محمد لكلما كتب في حقك هنا جد قليل ,,عددوا مزاياك الفكرية وانتاجاتاك الثقافية ومساراتك المتفوقة ونجاحاتك,لكن سأضيف وأقول إنك صاحب القلب الكبير الذي شسع الكل وأكرم الجميع ,,إن التفاتاتك شملتنا وما استثنت لا قريبا ولا بعيدا جزاك الله خيرا وبوركت لك كل التقدير أخي أعتز بصداقتك وتواجد معك هنا بحديث العالم فشكرا لك وشكرا لهذا المنبر الذي جمعنا إخوة وعائلة تحياتي, كم أنت رائع أخي تتذكر الكل ولا تنسى الرفاق تخلد كل الصحاب على الصفحات تدخلهم تاريخ الأمجاد لك أقدم أغلى تقدير وأنوه بما تقوم به فأنت حقيقة تستحق لقب شاااااااااااااعر العالم لك تحياتي ومودتي أخي,يندلق عطر الورد بين الحروف يرسم لقاء الخلان والأحباب لتلغى كل الحواجز والمسافات في شموخ ويد في يد نرسم لأوطاننا المسار نحو القمم نحو العلا الهمم في ارتقاء أحييك أخي,كَانَ جِبْرِيلُ وَصَوْتُهُ المَلاَئِكِيُّ وَإِبْدَاعَاتُهُ وَكُنْتَ الْعَزْفَ الطَّرُوبَ لِتَتَرَاقَصَ الْأَوْتَارُ تُشَارِكُكُمُ الْحَفْلَ الْعَجِيبَ تَحِيَّاتِي لَكُمَا وَوَفَّقَكُمَا اللَّهُ الاِثْنَينِ ,اَلْحَيَاةُ بَيْنَ الْأَخْذِ وَالرَّدِّ صِرَاعٌ وَتَنَاقُضَاتٌ ,,لَكِنَّهَا تَسْتَمِرُّ,,نَرْكَبُهَا غِلاَباً وَصِعَاباً أَشْكُرُكَ أَخِي عَلَى هَذَا التَّوْقِيعِ أَعْتَزُّ بِهِ لَكَ تَحِيَّاتِي وَمَوَدَّتِي, الشاعر والروائي/محسن عبد المعطي محمد عبد ربه(شَاعِرُ..الْعَالَمْ)أَنْتَ لَنَا الْقَلْبَ الطَّيِّبْ ,,وَقَصِيدُكَ ذَاكَ الْغُصْنُ الْمُورِقُ بِالطِّيبِ ,,فَاحَ هُنَا عَبِيرٌ ,,مَهْمَا رَشَشْنَا عَلَيْهِ الْعِطْرَ وَالْأَرِيجَ ,,يَبْقَى نَسِيمُكَ طَاغِياً كَمَا النَّعِيمِ ,,رَائِعُ الْحَرْفِ.. طَيِّبَ الْقَلْبِ,, وَدُودٌ وَلَطِيفٌ لَكَ مِنِّي أَغْلَى التَّحِيَّاتِ أَخِي الْغَالِي, حقيقة هذه القطعة(بيت التقوى)تصلح لتعليم الأجيال وتمرير القيم السامية والراقية عبر الحكي والحوار تسلم وربنا يوفقك لما هو خير لنبضك نبل الأخلاق والسعي للرقي بالقيم الفاضلة والنبيلة تحياتي لك أستاذمحسن عبد المعطي محمد, الشاعر والروائي/محسن عبد المعطي حقيقة لقلبك روح راقية تسمو بك لحد السماء تعانق الصفاء والمجد يحق لك أن تفخر بهذا العشق للوطن والأم وبهذا الحرف الذي تفجر ينابيع الدرر والجواهر تملأ رحابنا بجمال السحر تقبل تحياتي أخي وتقديراتي لك من القلب,ما أروع تشبيهك وما أجمله..كلبة تنبح باسم الحرية وتنثر النجاسة والقذارة ليس ببغداد وحسب بل بكل البلدان العربية وما يؤلمنا ويوجد قلوبنا أن كلابها منا,,تحياتي لك أيها النبيل الشهم صاحب الكلمة الرفيعة الراقية والهادفة,,مودتي لك لا ننضب,نعم أخي أوقفوا سيل الدم وشيدوا صرح العلم والبناء ,حان وقت عناق السماء سئمنا الظلم والظلام تحياتي لك ولحرفك النبيل الراقي موفق دوما,وحده القرآن ينعش الأرواح يخلق ذلك الدفء في قلوبنا ينسينا ما يحيط بنا من أهوال تحية لك بكل اللغات أخي واقبل مروري فأنا لا أتقن الانجليزية لأكتب تعليقا بها موفق دوما إن شاء الله.شهادة من أستاذ وشاعر عظيم جدير بكل تقدير حقيقة أحس بالفخر والسعادة وأنا أقرأ كلماتك ليس غرورا أبدا لأنني أعرف أنك لا تجامل وتقول ما تراه بكل صدق لك احتراماتي وتقديراتي وتحياتي وتمنياتي بالتوفيق المستمر من ألق لألق ,كلامك موزون إيحاءات ومعاني تحمل أرقى المغازي إن قالوا شاعر العالم فأقول لهم :بلى..إنه شاعر القيم للسداد تمضي وللهدى تبشر وتروي صفحات خالدة أبدا الزمان لها ..لن يطوي الشاعر /محسن عبد المعطي حقيقة لحرفك الشموخ والتقدير ,فأنت تستحق كل خير ..مبدع وعالم باللغة وقواعدها مما جعلك مرجعا يعتمد عليه ويعتز به تحياتي وتقديراتي ولك مودتي وامتناني,عانق الحرف الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان ,,شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان يا شاعر العالم /محسن عبد المعطي محمد لك أغلى التحيات والتقدير تقبل سلامي ومودتي أخي,ألف مبروك بجنة اللهم اجعلها من أزهار الجنة ولوالديها نسيم الفراديس وهبة من الله مباركة وسعيدة وجدي رمضان الغريب لك ولزوجتك ربنا يبارك لكما فيها سيدي ونشكر الشاعر الراقي /محسن عبد المعطي محمد على ما نثر من درر وجوهر زينت الرحاب كما زينت جنة قلوبكم وقلوبنا تحياتي للجميع.
وكتبت له الشاعرتان المبدعتان إحسان السباعي ورحيمة بلقاس قصيدة مشتركة بعنوان:
قصيدة مشتركة بين إحسان السباعي ورحيمة بلقاس مهداة للشاعر/محسن عبد المعطي محمد على تفاعله على ما نكتب من حرف في حديث العالم
يا سليل الحرف
رسمت فأبدعت...بكل الوصف
يا محسنا أحسنت
ترصيف الجوف
بلا خوف
يا معطيا من عطاء ربه
أغدقت حديث العالمين
بكل العطف
هامسا ببوح شفيف
سابحا يغوص
في عمق بحر خفيف
يا ناثرا درا
بدون ضعف
وبالود سكبت حبرا
فغدا القصيد
بألف سقف
وكتبت له الأديبة/نبيلة الوزاني في امبراطورية الأدب
بداية فاضلي الكريم شاعر العالم يسرنا انضمامك إلى روضتنا الغنّاء والتي أضفت إليها بحضورك زهورا وورودا يانعة فائحة بأطيب شذا ... سعداء كونك معنا في هذه الكوكبة الجميلة وها هي إحدى إبداعاتك التي أتحفتنا بها قد أبانتْ عن أديب ماهر مبدع فخر لنا تواجده بين ظهرانينا... صادقين نرجو أن يطيب لك المكوث بيننا وينال استحسان ذائقتك ما سوف تجده هنا ... أهلا وسهلا سيدي شرفت المكان
وكتبت له الشاعرة والقاصة/آمنة عمر أمغيميم " أستاذي الغالي محسن عبد المعطي في تعليق لك على القصيدة المشتركة بين الأخت رحيمة و الأخت إحسان قرأت أنك كتبت قصيدة عني بعنوان ” . شَاعِرُ الحب والغرام في..فَرَاشَةُ الْخَمِيلَةْ” لكنني لم أجدها ربما لأنها لم تنشر و حتى إن لم أطلع عليها بعد فإنني سعيدة بها جداً و لا أعرف كيف أشكرك أستاذي العزيز .. أدامك الله نفساً طيبة رحبة كريمة .. سعيدة جداً بالتعرف عليك و التواصل معك على هذه الصحيفة الجميلة القيمة .. فشكراً لك و ألف شكر و شكراً للأديب عصام رجب على هذه الفرصة التي جمعتني بأعذب و أصدق الأرواح الأدبية و التي أستفيد منها كثيراً .. الله يخليلنا إياك أستاذ محسن وكتبت له الشاعرة والقاصة/آمنة عمر أمغيميم بَعْدَ نَشْرِ قَصِيدَتِهِ( شَاعِرُ الحب والغرام في..فَرَاشَةُ الْخَمِيلَةْ)والتي كتبها لها:" يا اللّـــــــــــــــه جميلة الكلمات و جميلة روح من أهداني إياها شكراً لك أستاذي الغالي شكراً لاهتمامك و تشجيعاتك و دعمك لا حرمني ربي من قلبك الرحب الطيب النقي لك مني أعطر التحيات و أصدقها الله يخليلنا إياك أستاذي العزيز مودتي آمنة عمر
وكتبت له الشاعرة والقاصة/آمنة عمر أمغيميم قصيدة بعنوان:
سأكتب فيك قصيدة.. آمنة عمر أمغيميم
مهداة لشاعر العالم/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
أستاذي وأعز أصدقائي
بحبر الامتنان
سأخط اسمك
على صفحات بيضاء
سأقيم أعراسا لحروفي
سأرفع الشدو عاليا
يا محسن..بنورك اكتنف الألباب
سأكتب فيك قصيدة
سأخبر العالم أنني
ارتويت زلالا من ينابيع
معرفتك السديدة
وأنني صرت سلطانة
بين أحضان بوحك
يا نجما لامعا في سماء
المبدعين..
يا قلما شامخا لا تشوبه
شائبة..
يا حلما ورديا في ليال
شاعرية..
سأكتب فيك قصيدة
سأقول إنك أكملت تفاصيل الهوية
وأن الروح ترفل في مراتعك
جميلة حسناء بهية
يا شاعر الحب والإمتاع
يا سليل الحرف والإبداع
يا أديبا..على لغة الضاد
هو خير راع.
"آمنة عمر أمغيميم"
7/1/2013
صحيفة حديث العالم الالكترونية
***
علّمتني الحياة أن أرى في القلوب مواطن النقاء و الصفاء و الطيبة ..
و في مسيرة حياتي رافقتني القلوب البهية البريئة التي ينتشر ظل حبها و جمال نبضها و نبل أحاسيسها
فشكراً لكل القلوب التي أحبتني , آوتني , أدفأتني و غمرتني بصدق المشاعر و براءة العواطف ..
شكراً لقلبك الكبير المعطاء النبيل الصادق البريء
شاعر العالم الذي بنوره اكتنف الألباب
طوبى لقلبي بصداقة أستاذي ” محسن عبد المعطي محمد عبد ربه ”
” آمنة عمر “
شكراً لكل من مرّ من هنا و بارك هذه الصداقة الطيبة و الأخوة الدائمة بإذن الله .. شكراً لكم جميعاً تحياتي الخالصة
” آمنة عمر امغيميم “
***
وكتبت له الشاعرة والقاصة/آمنة عمر أمغيميم تعليقا على قصيدته( شَاعِرُ الْعَالَمِ يَعْزِفُ عَلَى.. نَايِ..الْغُرْبَةْ) التي يقول فيها:
أَتَأَلَّقُ وَقْتَ الْإِشْرَاقِ=فِي لَحْظَةِ بَثِّ الْأَشْوَاقِ
يَا نَايَ الْغُرْبَةِ أَطْرِبْنِي=وَاعْزِفْ لِي لَحْناً يُعْجِبُنِي
"هذه أنا بين الغربة و الأشواق
قصيدة رائعة أستاذي محسن .. كعادتك بهي و مرح في كل همساتك.. تحياتي" دمتَ روحاَ تستعذب كل الجمال و البهاء شاعر العالم الذي بنوره اكتنف الألباب

دام لك الرقي و التألق يا نبع المعرفة و العطاء الأدبي اللامتناهي

تحية عطرة سيد الاحترام و الطيبة
آمنة عمر
وكتبت له الشاعرة/إيمي الأشقر "حروفك عميقة جدا وبشدة تحيااااتي وتقديري ,اَللَّهَ اَللَّهَ اَللَّهَ تحيااااااااتي وتقديري لأناملك الماسية في انتظار رواااااائعك أيها الأستاذ القدير,حقيقي تسلم إيدك تحياتي وتقديري لقلمك القوي المميز اَللَّهَ عليك يا أستاذ رااااااائع جدا,وكتبت إليه الشاعرة/غادة هيكل:"الأستاذ القدير محسن عبد المعطي تحياتي لك ولمرورك الجميل وشهادة أعتز بها لكم مني ألف تحية عطرة"
وكتبت إليه /الْيَمَامَةُ الشَّادِيَةُ الشَّاعِرَةُ وَالْأَدِيبَةُ التُّونِسِيَّةُ الْأَرِيبَةُ الْمُُبْدِعَةُ عَذْبَةُ النَّغَمِ جَمِيلَةُ الْإِيقَاعِ/ فريدة رمضان بعد أن أهداها قصيدته( شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..شَاعِرَتِي..السَّاحِرَةْ)" يعجز قلمي على الشكر و لساني عن البوح بالعرفان لشخصك الكريم و الرائع دمت شمسا منيرة في سماء الإبداع و نورا مرشدا لنا جزاك الله عني كل خير". كم يسعدني أن تلقى كلماتي المتواضعة هذا الإعجاب من سيادتك و كم يشجيني و يشجعني ذلك من شاعر و أديب في مثل رقيك لك مني كل ود واحترام سيدي العزيز. يسعدني وجودك و مرورك بحرفي سيدي الكريم و كم اعتز برأيك الراقي في كلماتي البسيطة كل امتناني و تقديري. الشيء من مأتاه لا يستغرب تغمرني بكرمك دائما أستاذي العزيز فأقف إجلالا لك, قصيدة أكثر من رائعة حقا و أعتز كثيرا بشهادتك التي تشجعني و تدفعني إلى الأمام دائما, شكرا أستاذي الغالي.
وكتب له الشاعر /مجدي عيسى:"الروائي والشاعر العزيز الأستاذ /محسن عبد المعطي بارك الله فيك وقد أسعدني جدا ردك وتصويبك لي الخطأ فأنا أحب اللغة العربية رغم عدم إتقاني لها دعواتي لك بالخير والسعادة-مجدي عيسى, وكتب له جلال جاف - الأزرق بتاريخ18/08/2012 04:00:29تعليقا على قصيدة (انتظار..الصلاة)المنشورة في مركز النور:"الكاتب المبدع أخي العزيز محسن عبد المعطي محمد عبد ربه,نص شعري رائع, عيد مبارك سعيد كل عام وأنت بألف خير وألف إبداع,تحياتي وتقديري" وكتب له فراس حمودي الحربي سفير النوايا الحسنة:لك النجاح والتألق والإبداع الحقيقي إن شاء الله سلمت بما خطت الأنامل من رقي إبداعها وتألقها الدائم وكل عام والجميع بألف خير تحياتي
وكتب له الشاعر / سيد منير عطية
الشَّاعِرُ وَالرِّوَائِيُّ/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ يسعدني مرورك وتعليقك وأتمنى أن أكون إنسانا يتعلم منك مبادئ الكتابة التي تجعلني أعيش بقرب نفسي وأعيش بقرب إنسان موهوب مثلك دام مرورك على أحرفي نورا شكرا امشاركتك سيدي الشَّاعِرُ وَالرِّوَائِيُّ/ محسن عبد المعطي حين قرأت تعليقك سعدت وفرحت وأسعدني أكثر رأيك الحر الذي يجعلني أعيد النظر فيما أكتب
سيدي
التواصل معك نهر
والقرب منك منى للنفس
أستأذنك أن أتواصل معك لأتعلم على يديك
كل الأشياء التي تراها والتي أود أن تكون في قلمي
أتمنى التواصل معك
وشاكر مرورك وقلمك
وتعليقك شهادة ووسام حقيقي على صدري
أسعدني حضورك ومشاركتك وإحساسك
لأن الكلمات الصادقة التي نكتبها تهتز لها الأبدان دام إحساسك يخترق كل الحواجز يشعر بنبض الأحرف البسيطة التي يسطرها قلمي شكرا لك وأتمنى رعايتك واهتمامك
وكتب له الشاعر الكبير/ كريم شنان الجابر‏
"والله أخي وحبيبي يا شاعر العالم. هنا تتلكأ الكلمات خوفاً ورهبة ويخل لسان حالي وترتجف شفتاي. وترعش وترتجف يداي. ولم أستطع أن أتكلم وبماذا أقول والله لأنك خيال واسع ونور ساطع. تعجز الكلمات أمامك يا بطل. كما أقول لك أنك الآن أصبحت تاجا لي. تقبل مني أن أقول حياك؟ يا تاج راسي
..كل التوفيق أتمناه لشخصكم الكريم .. والله أشعري متواضعة جدا أمامكم يا أستاذ"
وكتب له الشاعر سعيد تكَراوي
القدير المائز محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
عالم نهواه الهوى الشمولي والصارم في آن ... نسكنه في قربه منا وفي بعده عنا .
القرب و البعد سيان .... لكنه عالم نتــَــشكــَّــــل منه - رغم النزيف - لنكون ذاتا متوحدة .
لا مفر من ذواتنا وهي تدمي .
أشكرك أخي القدير المائز محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
أخوك سعيد تكَــــــراوي . مراكش . المغرب .
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب) الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
أنحني انحناءة إجلال لشاعر كبير ومتذوق قدير ...
أشكر لك تتبعك لنصوص المقام ... و ممتن لأحكام أصدرتها في حق نصوص تتقاطع فيها أحاسيس الألم و الأمل ...
أشكرك أخي شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب) الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه ...
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف