فى المعادى زرت الكاتب الأكبر شريف الشوباشي بجسدى و أهديته نسخةً من مؤلفاتى العربية و الإنجليزية.
و الرجل صرف معظم حياته فى فرنسا و عندما يدعو لمليونية خلع الحجاب لم يفهم الناس ماذا يقصد الكاتب الوطنى الأكبر؟
بصراحة الرجل يقصد أن تتحجب القلوب و الاتجاه إلى التدين العميق و ليس التدين الشكلى و الحريات بالإضافى إلى التخلص من الحقبة الاخوانية و فرض كل شيء على النساء بالقوة.
يقصد الرجل الاسلام الفعلى الذى عاشه فى الغرب و الذى أدى إلى تقدم الغربيين فهناك الفتاة حجابها تغلف به قلبها و تعمل فى مصانع الصواريخ و الطائرات فتقوى بلدها و تسيطر و تتقدم و تحيا هى بكرامة
وهنا تلبس الفتاة الحجاب و وتبحث عن واسطة لوظيفة و تنتظر العريس و لا تنتج أى شئ ناهيك عن الكذب و الفجور الذى يصدر من بعض الفتيات .
الاسلام دين العمق و العرق و العمل و ليس دين السطحية و السذاجة يكفينا جرائم الداعوش المتأسلمة
انظروا إلى المجتمعات الغربية هل هناك دول تحارب بعضها كحالنا؟ هل هناك اغتيالات لجنود الجيش و الشرطة؟ هل تجد زوجة تسمم زوجها أو تقتله؟ لا بل على العكس لا تكذب و تقول له كفى أحب غيرك أما هنا فتقتل المرأة زوجها و تكذب و هى مسلمة و تؤكد ما عشقت وما قتلت فماذا ستنجب ؟ وكيف يتقدم و طنها بها ؟و سيعدمها القاضي جزاء لها .
علينا أن نعمل و نعرق و ألا نجعل من القطة جمل ومن يريد أن يلبس أهلا و سهلا و من لا تلبس أهلا و سهلا . المهم لا نترك عملنا و نربى كتاكيت فى مصانعنا أو نقشر فول فى أماكن أعمالنا و أن لا نرتشي ونتعلم الكلمة الحلوة و الصدق و نخاصم العنف و نزرع البسمات فى الطرقات و يكفى أننا شعب فقير نجاه الله من مؤامرة كبرى بفضله و بذكاء عباده الصالحين.
عبداللطيف أحمد فؤاد
و الرجل صرف معظم حياته فى فرنسا و عندما يدعو لمليونية خلع الحجاب لم يفهم الناس ماذا يقصد الكاتب الوطنى الأكبر؟
بصراحة الرجل يقصد أن تتحجب القلوب و الاتجاه إلى التدين العميق و ليس التدين الشكلى و الحريات بالإضافى إلى التخلص من الحقبة الاخوانية و فرض كل شيء على النساء بالقوة.
يقصد الرجل الاسلام الفعلى الذى عاشه فى الغرب و الذى أدى إلى تقدم الغربيين فهناك الفتاة حجابها تغلف به قلبها و تعمل فى مصانع الصواريخ و الطائرات فتقوى بلدها و تسيطر و تتقدم و تحيا هى بكرامة
وهنا تلبس الفتاة الحجاب و وتبحث عن واسطة لوظيفة و تنتظر العريس و لا تنتج أى شئ ناهيك عن الكذب و الفجور الذى يصدر من بعض الفتيات .
الاسلام دين العمق و العرق و العمل و ليس دين السطحية و السذاجة يكفينا جرائم الداعوش المتأسلمة
انظروا إلى المجتمعات الغربية هل هناك دول تحارب بعضها كحالنا؟ هل هناك اغتيالات لجنود الجيش و الشرطة؟ هل تجد زوجة تسمم زوجها أو تقتله؟ لا بل على العكس لا تكذب و تقول له كفى أحب غيرك أما هنا فتقتل المرأة زوجها و تكذب و هى مسلمة و تؤكد ما عشقت وما قتلت فماذا ستنجب ؟ وكيف يتقدم و طنها بها ؟و سيعدمها القاضي جزاء لها .
علينا أن نعمل و نعرق و ألا نجعل من القطة جمل ومن يريد أن يلبس أهلا و سهلا و من لا تلبس أهلا و سهلا . المهم لا نترك عملنا و نربى كتاكيت فى مصانعنا أو نقشر فول فى أماكن أعمالنا و أن لا نرتشي ونتعلم الكلمة الحلوة و الصدق و نخاصم العنف و نزرع البسمات فى الطرقات و يكفى أننا شعب فقير نجاه الله من مؤامرة كبرى بفضله و بذكاء عباده الصالحين.
عبداللطيف أحمد فؤاد
