الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

شاعر ورجل أعمال فلسطينيين سيوثقان "الجفرا" في كتاب "حكاية أغنية"

تاريخ النشر : 2015-04-18
شاعر ورجل أعمال فلسطينيين سيوثقان "الجفرا" في كتاب "حكاية أغنية"
رام الله - خاص دنيا الوطن
قصة جفرا هي قصة حقيقية بأحداثها وشخصياتها ، حدثت أواخر ثلاثينيات القرن الماضي في إحدى قرى الجليل في شمال فلسطين وتحديدا قرية كويكات وامتدت ما بعد النكبة في مخيمات اللجوء.

والشخصيات هم : أحمد عزيز علي حسن "راعي الجفرا" – بنت خاله (الإسم الحقيقي غير معروف) – الشاعر الفلسطيني عز الدين المناصرة (فقد محبوبته التي تعرف عليها في الجامعة العربية في بيروت) وبذلك اكتملت القصة وعرف المصدر الرئيسي للأغنية الشعبية "جفرا ويا هالربع" وكيف نشأت ودخلت الى التراث الفلسطيني.

ولتوثيق القصة الحقيقية , سيصدر قريبا ً كتاب بعنوان "حكاية أغنية" من التراث الشعبي الفلسطيني للشاعر والباحث مثنى شعبان بالتعاون مع رجل الاعمال الفلسطيني ثائر الغضبان والذي سيوثق بدوره الجفرا الفلسطينيه بقوالبها اللحنية المختلفة وسيصلط الضوء على قرية كويكات الفلسطينيه المهجره موطن الجفرا والتعريف بها حفاظا ً على ذاكرة المكان.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف