في مهرجان اسرى الحرية في سلفيت ...
تعددت الكلمات ، وتعددت الرسائل ، وقيل الشعر ،
ونظمت القوافي ..
وفي كلمة الوزير الأسير عيسى قراقع ، استنهض المشاعر
خاطب الاسرى وذويهم، خاطب الشهداء واهاليهم ، خاطب المحررون وصمودهم ، تارة اصفد القيود على مشاعرنا وايدينا ، وتارة عايشنا بلحظات الحرية ، ارجعنا الى ذكريات الاعتقال ، الى الليالي الطوال وقهر السجن والسجان ، ذكرنا
بالصبر والصمود اعادنا الى سنين مضت ، لخص مرحلة الاسر في عدة كلمات، سرد لمروان البرغوثي فأبكمنا ،، هتف لزياد أبو عين فأدمعنا ، صرخ لخليل الوزير فاغضبنا ، تحدث باسم منصور موقدة فالهب الشوق بداخلنا ، بدأت بكلمة كتبتها بمشاعرك لا بقلمك وكانت شكرا للسماء ... للبَرَد ... والثلج... والماء
خفيفا على روح الاسير
خفيفا على روح الشهداء ...
شكر ا للسماء ...اضاءت وابرقت وغنت .. واعلنت ان :
شعب فلسطين يستحق الحياة
ب 10 دقائق لخصت تاريخ وسنين ..تاريخ اول الرصاص
واول الحجارة الى سنين مروان البرغوثي وانتفاضة الاقصى الى سنين الباقون على العهد والوزير الشهيد زياد ابو عين ، الى تاريخ الاسرى من البداية من فخري البرغوثي من سجل
التاريخ قل يا عسقلان/في لهيب الدم حدث يا زمان/ عن رجال... عن جباه لا تهان/عسقلان عسقلان عسقلان
كم حملنا ظلمة الليل الطويل /كم صبرنا ما عرفنا
المستحيل /نحن شعب ليس فينا من ذليل /ما سما نذل ولا ساد جبان ...قد يكون الحر في القيد أسير/وتكون الأرض نارا لا عبير/ يا رفيقي لا تقل طال الطريق ليلنا طال أحلناه حريق شمسنا لاحت وذا النور صديق/وسنروي ذكرى عسقلان ....
وطننا وشعبنا بخير ، لينجب ابطالا كما الشهداء والاسرى
وطننا وارضنا وشعبنا بالف خير ما دام ينجب امثال زياد ابو عين
قيادتنا بخير ما دامت تتوج بامثال الوزير الاسير عيسى قراقع
والى باذن الله حرية منصور موقدة وجميع الاسرى
...
بقلم سامح ابو علي
تعددت الكلمات ، وتعددت الرسائل ، وقيل الشعر ،
ونظمت القوافي ..
وفي كلمة الوزير الأسير عيسى قراقع ، استنهض المشاعر
خاطب الاسرى وذويهم، خاطب الشهداء واهاليهم ، خاطب المحررون وصمودهم ، تارة اصفد القيود على مشاعرنا وايدينا ، وتارة عايشنا بلحظات الحرية ، ارجعنا الى ذكريات الاعتقال ، الى الليالي الطوال وقهر السجن والسجان ، ذكرنا
بالصبر والصمود اعادنا الى سنين مضت ، لخص مرحلة الاسر في عدة كلمات، سرد لمروان البرغوثي فأبكمنا ،، هتف لزياد أبو عين فأدمعنا ، صرخ لخليل الوزير فاغضبنا ، تحدث باسم منصور موقدة فالهب الشوق بداخلنا ، بدأت بكلمة كتبتها بمشاعرك لا بقلمك وكانت شكرا للسماء ... للبَرَد ... والثلج... والماء
خفيفا على روح الاسير
خفيفا على روح الشهداء ...
شكر ا للسماء ...اضاءت وابرقت وغنت .. واعلنت ان :
شعب فلسطين يستحق الحياة
ب 10 دقائق لخصت تاريخ وسنين ..تاريخ اول الرصاص
واول الحجارة الى سنين مروان البرغوثي وانتفاضة الاقصى الى سنين الباقون على العهد والوزير الشهيد زياد ابو عين ، الى تاريخ الاسرى من البداية من فخري البرغوثي من سجل
التاريخ قل يا عسقلان/في لهيب الدم حدث يا زمان/ عن رجال... عن جباه لا تهان/عسقلان عسقلان عسقلان
كم حملنا ظلمة الليل الطويل /كم صبرنا ما عرفنا
المستحيل /نحن شعب ليس فينا من ذليل /ما سما نذل ولا ساد جبان ...قد يكون الحر في القيد أسير/وتكون الأرض نارا لا عبير/ يا رفيقي لا تقل طال الطريق ليلنا طال أحلناه حريق شمسنا لاحت وذا النور صديق/وسنروي ذكرى عسقلان ....
وطننا وشعبنا بخير ، لينجب ابطالا كما الشهداء والاسرى
وطننا وارضنا وشعبنا بالف خير ما دام ينجب امثال زياد ابو عين
قيادتنا بخير ما دامت تتوج بامثال الوزير الاسير عيسى قراقع
والى باذن الله حرية منصور موقدة وجميع الاسرى
...
بقلم سامح ابو علي
