الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

نظرت لعيناها بقلم الشاعر سمير أبو دقة الحنون مع الأحزان

تاريخ النشر : 2015-04-01
نظرت لعيناها بقلم الشاعر سمير أبو دقة الحنون مع الأحزان
بسم الله الرحمن الرحيم
نظرت لعيناها
*****
الليل والنجوم والقمر والغيوم وعجائب العيون
كل ما بالأمر أنا أعيش الجنون
الحب في قلبي حنون
والأحزان تفترسني من حبي كيف كان ويكون
الليل
الليل بكى يا سيدتي وحارب الظنون
قال بهمسات الحنين من تكون
قلت أنا الذي عشق بكل معنى ولا يخون
إحساسي نطق ومشاعري تصرخ لله المنون
والنجوم ترى والقمر يسمع والغيوم
النجوم أقسمت لربها أن دمعي حنين
والقمرسمع وأشعل النور ليطفىء الآنين
والغيوم أجعلت الأرض تغرق ماء يحرق الظنين
والليل يقول ويقول
نظرت لعيناها شوقا وتمنيتها حق الأماني
وأردتها الأم والأب و كل حياتي
أعطيتها من دمائي
وكتبت حروفها على جسدي
جعلت إليها كل كلماتي
ووعدت أن تبقى حبي طوال زماني
ولن أبالي
عيناي كل يوم تنظر لعيناها ولن تبالي
نظرت لعيناها
****
نظرت لعيناها
بقلم الشاعر
سمير أبو دقة
الحنون مع الأحزان
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف