*بيان التهديد...*
*****
*محمد الحنفي*
*****
*التهديد ممارسة الجبناء...*
*في مغرب، صار فيه الجبن احترافا...*
*وعبد الرحمن بن عمرو...*
*لا يخاف التهديد...*
*يتحداه...*
*يناضل لا يتوقف...*
*في كل الأوقات...*
*لا يهاب الجبناء...*
*اليحترفون التهديد...*
*لتقديم الخدمات...*
*إلى المستبدبن...*
*إلى الناهبين ثروة الشعب...*
*إلى مستعبدي الشعب العزيز...*
*إلى الفاسدين المستفيدين...*
*من نشر الفساد في ربوع الوطن...*
*واليحترفون التهديد...*
*لا ينالون إلا الفتات...*
*لا يسألون ماذا يستفيدون...*
*من وراء تنفيذ التهديد...*
*ضد شرفاء هذا الوطن...*
*فعبد الرحمن بن عمرو...*
*الجدير بعمق الاحترام...*
*بحب الشعب العميق...*
*لا يهدد...*
*وقائد حزب الطليعة...*
*لا يهدد...*
*وحزب الطليعة...*
*لا يهدد...*
*ومن يهدد...*
*عبد الرحمن بن عمرو...*
*يعرب عن عمالته...*
*يبع ضميره...*
*إلى ثلة العهر...*
*اليعيش على نشر الإرهاب...*
*بين قادة الشرفاء...*
*في هذا الوطن...*
*وقادة الشرفاء لا يرهبون...*
*لا يستسيغون الإرهاب...*
*لا يتنازلون عن خوض المعارك...*
*ضد الإرهاب...*
*لا يستسلمون...*
*إلى من يرهبهم...*
*يدركون أن العملاء...*
*يحترفون الإرهاب...*
*لتقديم الخدمات إلى كل الأسياد...*
*من أجل فتات...*
*من أجل تحريك المساطر...*
*ضد الشرفاء...*
*ضد قادة الأوفياء...*
*من أجل إرباك السياسة...*
*من أجل تمرير المواقف...*
*من أجل تكريس السياسات...*
*التصيب الشعب العزيز...*
*بكل الأضرار...*
*وعبد الرحمن بن عمرو...*
*يهاجم كل المواقف...*
*المعتمدة من كل الأسياد...*
*اليفرضها العملاء على الشعب العزيز...*
*يهاجم كل سياساتهم...*
*باسم حزب الطليعة...*
*وحزب الطليعة يقاوم...*
*ومقاومة الحزب لا تتوقف...*
*حتى يدوس الحزب كل المواقف...*
*كل السياسيات البئيسة...*
*اللا تخدم إلا الرأسمال...*
*في مغربنا...*
*وفي كل العالم...*
*لا يستفيد الشعب من وراء السياسات...*
*إلا البؤس الرهيب...*
*اليقود إلى تهديد الشرفاء...*
*إلى تهديد قائد حزب الطليعة...*
*إلى تهديد كل مناضل...*
*من حزب الطليعة...*
*ومن كل اليسار...*
*اليناضل من أجل الشعب...*
*لا من أجل المصالح...*
*يا وطني...*
*فلماذا هذا التهديد...*
*لماذا تهديد عبد الرحمن بن عمرو...*
*وأصحاب المصالح...*
*يعرفون...*
*أن عبد الرحمن بن عمرو...*
*لا يهدد...*
*أن حزب الطليعة...*
*لا يهدد...*
*أن كل اليسار المناضل...*
*لا يهدد...*
*فلماذا التهديد إذن...*
*يا وطني...*
*****
*محمد الحنفي*
*****
*محمد الحنفي*
*****
*التهديد ممارسة الجبناء...*
*في مغرب، صار فيه الجبن احترافا...*
*وعبد الرحمن بن عمرو...*
*لا يخاف التهديد...*
*يتحداه...*
*يناضل لا يتوقف...*
*في كل الأوقات...*
*لا يهاب الجبناء...*
*اليحترفون التهديد...*
*لتقديم الخدمات...*
*إلى المستبدبن...*
*إلى الناهبين ثروة الشعب...*
*إلى مستعبدي الشعب العزيز...*
*إلى الفاسدين المستفيدين...*
*من نشر الفساد في ربوع الوطن...*
*واليحترفون التهديد...*
*لا ينالون إلا الفتات...*
*لا يسألون ماذا يستفيدون...*
*من وراء تنفيذ التهديد...*
*ضد شرفاء هذا الوطن...*
*فعبد الرحمن بن عمرو...*
*الجدير بعمق الاحترام...*
*بحب الشعب العميق...*
*لا يهدد...*
*وقائد حزب الطليعة...*
*لا يهدد...*
*وحزب الطليعة...*
*لا يهدد...*
*ومن يهدد...*
*عبد الرحمن بن عمرو...*
*يعرب عن عمالته...*
*يبع ضميره...*
*إلى ثلة العهر...*
*اليعيش على نشر الإرهاب...*
*بين قادة الشرفاء...*
*في هذا الوطن...*
*وقادة الشرفاء لا يرهبون...*
*لا يستسيغون الإرهاب...*
*لا يتنازلون عن خوض المعارك...*
*ضد الإرهاب...*
*لا يستسلمون...*
*إلى من يرهبهم...*
*يدركون أن العملاء...*
*يحترفون الإرهاب...*
*لتقديم الخدمات إلى كل الأسياد...*
*من أجل فتات...*
*من أجل تحريك المساطر...*
*ضد الشرفاء...*
*ضد قادة الأوفياء...*
*من أجل إرباك السياسة...*
*من أجل تمرير المواقف...*
*من أجل تكريس السياسات...*
*التصيب الشعب العزيز...*
*بكل الأضرار...*
*وعبد الرحمن بن عمرو...*
*يهاجم كل المواقف...*
*المعتمدة من كل الأسياد...*
*اليفرضها العملاء على الشعب العزيز...*
*يهاجم كل سياساتهم...*
*باسم حزب الطليعة...*
*وحزب الطليعة يقاوم...*
*ومقاومة الحزب لا تتوقف...*
*حتى يدوس الحزب كل المواقف...*
*كل السياسيات البئيسة...*
*اللا تخدم إلا الرأسمال...*
*في مغربنا...*
*وفي كل العالم...*
*لا يستفيد الشعب من وراء السياسات...*
*إلا البؤس الرهيب...*
*اليقود إلى تهديد الشرفاء...*
*إلى تهديد قائد حزب الطليعة...*
*إلى تهديد كل مناضل...*
*من حزب الطليعة...*
*ومن كل اليسار...*
*اليناضل من أجل الشعب...*
*لا من أجل المصالح...*
*يا وطني...*
*فلماذا هذا التهديد...*
*لماذا تهديد عبد الرحمن بن عمرو...*
*وأصحاب المصالح...*
*يعرفون...*
*أن عبد الرحمن بن عمرو...*
*لا يهدد...*
*أن حزب الطليعة...*
*لا يهدد...*
*أن كل اليسار المناضل...*
*لا يهدد...*
*فلماذا التهديد إذن...*
*يا وطني...*
*****
*محمد الحنفي*