الأخبار
إعلام الاحتلال: خلافات حادة بين الجيش والموساد حول صفقة الأسرىالإمارات تواصل دعمها الإنساني للشعب الفلسطيني وتستقبل الدفعة الـ14 من الأطفال الجرحى ومرضى السرطانسرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حرب
2024/3/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

السعادة في كلمات..بقلم: مصطفى قاسم عباس

تاريخ النشر : 2015-03-29
السعادة في كلمات..بقلم: مصطفى قاسم عباس
السعادة في كلمات...
ـ إذا زرعت بذور السعادة في تراب الأمل فلا تسقها بدموع الحزن و الألم ....
ـ سعادة المعصية ماهي إلا وهم يتبدد , وسراب يتلاشى , وحلم مضى وخلف وراءه حزن الأفئدة , وحسرات النفوس ....
ـ تأملت في كلمة السعادة فرأيت في السين سلامة قلب , وفي العين عبادة وعملا, وفي الألف ألفة وأمانا , وفي الدال دماثة أخلاق , وفي التاء تسليم بالقدر ...
ـ السعادة عند بعض البشر تنبعث من شقاء الآخرين , وتزداد بهجتهم عندما ينظرون نظرات الشماتة إلى عزيز أذله القدر , أو غني أفقرته الأيام !!
ـ بسمة من طفل برييء كافية لتنبت زهور السعادة في رمال الحزانى...
ـ في الحياة أناس طيبون لا يشعرون بالسعادة إلا عندما يغيثون الملهوف ويصطنعون المعروف...
ـ كم من إنسان يعيش في كوخ صغير ولكنه يرفل في أثواب السعادة , ويتقلب على فراش الطمأنينة ! وكم من إنسان يسكن القصور ولا يرى فيها إلا وحشة القبور , وظلمة القلق والحيرة!!
ـ أن تكون سعيدا فلك أسبابك الخاصة , ولكن أن تسعد بائسا فأنت ترتقي قمة السعادة , وتمتطي نشوة الحبور ...
مصطفى قاسم عباس
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف