الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

إثنين أم ثمانية بقلم: إبراهيم نمر عوده

تاريخ النشر : 2015-03-28
إثنين أم ثمانية بقلم: إبراهيم نمر عوده
إثنين أم ثمانية " من مجموعة أحجار النرد للكاتب إبراهيم نمر عوده 011" في تشرين الاول عام 2011 "201179/76548
10 de enero de 2012 a la(s) 5:38
كأحجار النرد أضحت فناجين القهوة...
في الرحيل أنواع كثُر
، أجملها حينما ترحل بالخيال مطربا القلب..
.. تدمع ، تدمع العين لتسكب في القهوة مر لا سكر
.... ويهجر ذاكرتي قصاص الحديث المعطر..
. لتسكن في حي بجوار " المعسكر"
.. معسكرا للحواس " راغبة لا مجبرة"
... حورية البحر جندّتها و هي لا تعلم....
. إسقني من حروفك نبيذا..
علّي أشتاق أكثر ...
سنلعب مجدداً
دعينا نرمي أحجار النرد مرة ثانية
إن كان المجموع " ثمانية " فأنا أخسر
وإن كان " تسعة " فأنا ارحل
وإن كان "إثنين " فنحن سواسية
نسير وكلانا ظل الآخر حتى نصل المنزل
أنتي تنامين : وأروي لكي قصة عروس البحر
ماذا ؟ أنا لاانام بل قد أجلس وربما أسهر
.
.
.
... إش ّ....إشّ
هي نامت الآن
الحقيقة أنني تلاعبت بأحجار النرد
دائما كنت أخسر ؟!....... لا بل حتى نسير سواسية
حتى تنام هي وأنا أسهر
كي تسيقظ في الصباح و ترى ماذا أضاع عليها النوم
يا سيدتي : أنا درويشي " هو قال : لا أنام لا أحلم ...... أنام لأنساك "
نعم : أنا لا أنام لا أحلم ولكن لأهواك أكثر
غدا سيأتي و سنخرج حتى بالعشق نعسكر
فالندع أحجار النرد جانبا , لعلنا للهم نهجر
هي تدللني بالصباح , تشبه النرد قطع السكر
وكأنها تذكرني بأن المجموع كان ثمانية
.........................
"
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف