الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

من دكانتنا بقلم د.يحيى محمود التلولي

تاريخ النشر : 2015-03-25
من دكانتنا بقلم د.يحيى محمود التلولي
من دكانتنا

(قصة قصيرة)

بقلم د./ يحيى محمود التلولي

دخل معلم التربية الوطنية الصف الرابع، ثم بدأ يشرح درسه بعنوان "البقالة"، فسأل: من أين نشتري الشاي؟ فرفع محمود المختل عقليا -إلى حد ما- أصبعه بكل جدية، وأخذ يصرخ أنا يا أستاذ، أنا يا أستاذ، فأثار دهشة المعلم واستغرابه،
فلم تكن له مشاركات في الحصة أبدا، فدفعه ذلك لإعطائه الفرصة للإجابة عن السؤال، فأجاب بكل ثقة: من دكانتنا يا أستاذ.

(معذرة: بعض الألفاظ والجمل الواردة في القصة هي على لسان أصحابها.)
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف