الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أيها الطير الشادي .. بقلم يسرى محمد الرفاعي

تاريخ النشر : 2015-03-07
أيها الطير الشادي
أيها الطير الشادي على أغصان فؤادي
ليتك تدرك أنه لا يمكنني الحديث معك
وقتما تشاء أواحنا ووقتما تشاء نبضاتنا
كيما ترتاح الروح والكيان
وتهدأ الأنفاس المتلاهثة في صدورنا
أيها العصفور المغرد على نوافذ روحي وكياني
أريد فقط أن أهمس لكلك بشيء غاب عن بالك وقلبك
إنه أنت الوحيد الذي لا يمكنني نسيانة
مهما حاولت أحشائي نسيانه أو تناسيه
عندما أضحك ،، أبكي ،، أتالم ،، أفكر ،، أتذكرك بشدة ،،
بين طيات وقتي وكل لحظة أتنفس فيها همسك
ليتك فقط تراجع نفسك
وتهمس لي أحبك من أعماق قلبك الذي أعشقه
أريدك فقط أن تحضر منديلك
الذي أقتطعته يوما من فؤادك المتيم بكل تفاصيلي
وتمسح به دمعة تدحرجت على خدي
بسبب قسوتك ذات مساء ..!!!
فروحي وقلبي لا يفرحان إلا بقربك
ولا يبتسمان إلا بمرور طيفك
وإلقاء التحية على روحي كل مساء..


بقلم // يسرى محمد الرفاعي
سوسنة بنت المهجر
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف