*إسرائيل تزود حماس بمعدات الصواريخ** توفيق أبو شومر*
" الخزي والعار للإسرائيليين المتورطين في فضيحة تزويد حماس بمعدات قتالية، بعد عملية الجرف الصامد يوليو أغسطس 2014 .
هذا يحدث في إسرائيل، وليس من قطر، أو تركيا، أو إيران، أو السعودية.
عشرات الإسرائيليين باعوا معدات لكتائب القسام، لصناعة الصواريخ، وبناء الأنفاق، هذا ما كشفه جهاز الشين بيت، منذ شهرين.
هذه التهم الموجهة لتجار إسرائيليين ولخمسة فلسطينيين ، هي قمة جبل الثلج ، فهناك مائة من الإسرائيليين وعرب إسرائيل، نظموا تجارة سرية مع غزة.
بدأت القصة منذ 18 شهرا، بعد أن أحست حماس بقرب انتهاء تجارة الأنفاق، بعد تدمير المصريين لمعظمها، فأسست حماس شركات وهمية، للحصول على تراخيص تجارة وتصاريح لدخول إسرائيل،
جرى إمداد الجناح العسكري لحماس 55,000 طن من الحديد، ذهبت مباشرة لكتائب القسام، وتم بيع أنظمة اتصالات، ومولدات، وفيبر غلاس، ومعدات حفر أنفاق.
استثمرت حماس مئات ملايين الدولارات في المشروع.
لكتائب القسام ورش تخزين في إسرائيل، لتخزين المعدات، تمهيدا لنقلها إلى غزة، عبر معبر ،كيرم شالوم، يبلغ إيجارها الشهري مليون ونصف دولار!
ضبطت الإدارة المدنية للارتباط والتنسيق بعض المعدات، وكانت حماس تغير أسماء الشركات، وتؤسس شركات جديدة. فمّن المسؤول عن هذا الفشل؟"
" إليكس فايشمان المحرر العسكري لصحيفة يديعوت 4/2/2015"
صورة أحد المتهمين، يُخفي وجهه
" الخزي والعار للإسرائيليين المتورطين في فضيحة تزويد حماس بمعدات قتالية، بعد عملية الجرف الصامد يوليو أغسطس 2014 .
هذا يحدث في إسرائيل، وليس من قطر، أو تركيا، أو إيران، أو السعودية.
عشرات الإسرائيليين باعوا معدات لكتائب القسام، لصناعة الصواريخ، وبناء الأنفاق، هذا ما كشفه جهاز الشين بيت، منذ شهرين.
هذه التهم الموجهة لتجار إسرائيليين ولخمسة فلسطينيين ، هي قمة جبل الثلج ، فهناك مائة من الإسرائيليين وعرب إسرائيل، نظموا تجارة سرية مع غزة.
بدأت القصة منذ 18 شهرا، بعد أن أحست حماس بقرب انتهاء تجارة الأنفاق، بعد تدمير المصريين لمعظمها، فأسست حماس شركات وهمية، للحصول على تراخيص تجارة وتصاريح لدخول إسرائيل،
جرى إمداد الجناح العسكري لحماس 55,000 طن من الحديد، ذهبت مباشرة لكتائب القسام، وتم بيع أنظمة اتصالات، ومولدات، وفيبر غلاس، ومعدات حفر أنفاق.
استثمرت حماس مئات ملايين الدولارات في المشروع.
لكتائب القسام ورش تخزين في إسرائيل، لتخزين المعدات، تمهيدا لنقلها إلى غزة، عبر معبر ،كيرم شالوم، يبلغ إيجارها الشهري مليون ونصف دولار!
ضبطت الإدارة المدنية للارتباط والتنسيق بعض المعدات، وكانت حماس تغير أسماء الشركات، وتؤسس شركات جديدة. فمّن المسؤول عن هذا الفشل؟"
" إليكس فايشمان المحرر العسكري لصحيفة يديعوت 4/2/2015"
صورة أحد المتهمين، يُخفي وجهه