شَدَّدُوا فَشُدِّدَ عَلَيهِم
(قصة قصيرة)
بقلم د./ يحيى محمود التلولي
قرع جرس نهاية الحصة، وقبل خروج المعلم من الفصل دار الحوار التالي بينه وبين التلاميذ:
المعلم: اكتبوا الدرس.
يقف تلميذ: يا أستاذ، كم مرة نكتب الدرس؟
المعلم: مرتين.
تلميذ ثان: يا أستاذ، بأي خط نكتب الدرس: بخط النسخ، أم بخط الرقعة؟
المعلم: بخط النسخ.
تلميذ ثالث: يا أستاذ، بأي قلم نكتب الدرس: بقلم رصاص، أم جاف أم حبر؟
المعلم: بقلم الحبر.
تلميذ رابع: يا أستاذ، كيف نكتب الدرس: صفحة وراء صفحة، أم صفحة بعد صفحة؟
المعلم: صفحة بعد صفحة.
تلميذ خامس: يا أستاذ، كيف نكتب الدرس في الصفحة: سطر وراء سطر، أم سطر بعد سطر؟
المعلم: سطر بعد سطر.
تلميذ سادس: يا أستاذ، في أي دفتر نكتب الدرس: في دفتر (أبو أربعين)، أم (أبو ستين)، أم (أبو ثمانين)؟
المعلم: في (أبو ثمانين)؟
انتهى الحوار، وخرج المعلم من الفصل.
(قصة قصيرة)
بقلم د./ يحيى محمود التلولي
قرع جرس نهاية الحصة، وقبل خروج المعلم من الفصل دار الحوار التالي بينه وبين التلاميذ:
المعلم: اكتبوا الدرس.
يقف تلميذ: يا أستاذ، كم مرة نكتب الدرس؟
المعلم: مرتين.
تلميذ ثان: يا أستاذ، بأي خط نكتب الدرس: بخط النسخ، أم بخط الرقعة؟
المعلم: بخط النسخ.
تلميذ ثالث: يا أستاذ، بأي قلم نكتب الدرس: بقلم رصاص، أم جاف أم حبر؟
المعلم: بقلم الحبر.
تلميذ رابع: يا أستاذ، كيف نكتب الدرس: صفحة وراء صفحة، أم صفحة بعد صفحة؟
المعلم: صفحة بعد صفحة.
تلميذ خامس: يا أستاذ، كيف نكتب الدرس في الصفحة: سطر وراء سطر، أم سطر بعد سطر؟
المعلم: سطر بعد سطر.
تلميذ سادس: يا أستاذ، في أي دفتر نكتب الدرس: في دفتر (أبو أربعين)، أم (أبو ستين)، أم (أبو ثمانين)؟
المعلم: في (أبو ثمانين)؟
انتهى الحوار، وخرج المعلم من الفصل.