ـ صور إبداعية : وللكلمة سحرها أيضا !!
ـ الروعة في كل حرف من حروفك أستاذ محسن ..مبدع ..ألف تحية من القلب..!!
( الأستاذ الفاضل : عمران الغانم )
ـ وحده صدق الأحاسيس وصفاء المشاعر هو القادر على أن يحيل الكلمة البسيطة إلى بلسم طيب يداوي القلوب وإلى نسمات عطرة تنعش النفوس والأرواح ..ألم تروا أستاذنا الكريم أن الحجارة هي الأخرى يوم استفاق إحساسها من خموله وفقهت معنى الخشية رقت ولانت ..وتفجرت منها أنهار عظيمة تغذي الوجود حولنا بماء الحياة !! شكرا لكم سيدي الفاضل على إشادتكم الطيبة وعلى دعمكم المتواصل لإسهاماتي المتواضعة ..!!..تحية تقدير واحترام متبادلة سيدي الكريم !!
ـ حقائق وصور إبداعية : إعترافات أدبية !!
ـ منذ بداياتي الأولى وإلى حد الساعة فإن تجربتي المتواضعة مع الكتابة تخلق في نفسي توجسا خفيفا وحرصا محمودا فتجدني أعتبر كل لقاء جديد مع القلم وكأنه أول عهد لي مع التعبير والإبداع ؛ من أجل ذلك أحرص كل الحرص على انتقاء كلماتي وأسلوب تعبيري بعناية بالغة وتقديم شكل ومضمون مساهماتي على النحو الذي يقبل به ذوق جمهور القراء الأفاضل الذين أكن لهم محبة واحتراما عظيمين وأحسب لحضورهم الفعال ألف حساب٠ أيضا ، لا تفوتني العودة في كل آخر مرحلة إلى فحوى ما سطرته ..فأتعهده بالتشذيب والتجميل دون مبالغة حتى تكون الصورة واضحة المعالم قدر الإمكان..ولا يغمرني اطمئنان ولا رضا إلا بعد وصول إشارات القبول الأولى ثم تليها التعليقات التي تتولى العمل بالنقد أو الأخرى التي تشيد وتنوه به ٠ أضع نفسي مكان قرائي الكرام وأتقبل ردودهم بصدر رحب وبأناة وتبصر ثم إن طمأنينتي تكبر شيئا فشيئا حينما يتوالى سيل الملاحظات والتعليقات ..وقتها يزداد يقيني بصحة وجود ما كتبته ثم أمضي متأملا متقصيا هفواتي وأمكنة تعثري أو مكتشفا ما حققته من نقط إيجابية كذلك٠ إنني دائم الدهشة والإعجاب بمواقف جمهور القراء الأفاضل وأعتبر أن متابعتهم لما ينشر هي أشبه بمرآة صافية وصادقة تعكس مصداقية العملية الابداعية ومدى تعثر أو تفوق صاحبها في مشوار دربه في هذا الميدان الرائع والعجيب.. فليدم حبل الوصال قويا متينا حتى النهاية ..!!
ـ مع تحيات ؛ عصفور من الغرب : محسن حكيم٠
ـ الروعة في كل حرف من حروفك أستاذ محسن ..مبدع ..ألف تحية من القلب..!!
( الأستاذ الفاضل : عمران الغانم )
ـ وحده صدق الأحاسيس وصفاء المشاعر هو القادر على أن يحيل الكلمة البسيطة إلى بلسم طيب يداوي القلوب وإلى نسمات عطرة تنعش النفوس والأرواح ..ألم تروا أستاذنا الكريم أن الحجارة هي الأخرى يوم استفاق إحساسها من خموله وفقهت معنى الخشية رقت ولانت ..وتفجرت منها أنهار عظيمة تغذي الوجود حولنا بماء الحياة !! شكرا لكم سيدي الفاضل على إشادتكم الطيبة وعلى دعمكم المتواصل لإسهاماتي المتواضعة ..!!..تحية تقدير واحترام متبادلة سيدي الكريم !!
ـ حقائق وصور إبداعية : إعترافات أدبية !!
ـ منذ بداياتي الأولى وإلى حد الساعة فإن تجربتي المتواضعة مع الكتابة تخلق في نفسي توجسا خفيفا وحرصا محمودا فتجدني أعتبر كل لقاء جديد مع القلم وكأنه أول عهد لي مع التعبير والإبداع ؛ من أجل ذلك أحرص كل الحرص على انتقاء كلماتي وأسلوب تعبيري بعناية بالغة وتقديم شكل ومضمون مساهماتي على النحو الذي يقبل به ذوق جمهور القراء الأفاضل الذين أكن لهم محبة واحتراما عظيمين وأحسب لحضورهم الفعال ألف حساب٠ أيضا ، لا تفوتني العودة في كل آخر مرحلة إلى فحوى ما سطرته ..فأتعهده بالتشذيب والتجميل دون مبالغة حتى تكون الصورة واضحة المعالم قدر الإمكان..ولا يغمرني اطمئنان ولا رضا إلا بعد وصول إشارات القبول الأولى ثم تليها التعليقات التي تتولى العمل بالنقد أو الأخرى التي تشيد وتنوه به ٠ أضع نفسي مكان قرائي الكرام وأتقبل ردودهم بصدر رحب وبأناة وتبصر ثم إن طمأنينتي تكبر شيئا فشيئا حينما يتوالى سيل الملاحظات والتعليقات ..وقتها يزداد يقيني بصحة وجود ما كتبته ثم أمضي متأملا متقصيا هفواتي وأمكنة تعثري أو مكتشفا ما حققته من نقط إيجابية كذلك٠ إنني دائم الدهشة والإعجاب بمواقف جمهور القراء الأفاضل وأعتبر أن متابعتهم لما ينشر هي أشبه بمرآة صافية وصادقة تعكس مصداقية العملية الابداعية ومدى تعثر أو تفوق صاحبها في مشوار دربه في هذا الميدان الرائع والعجيب.. فليدم حبل الوصال قويا متينا حتى النهاية ..!!
ـ مع تحيات ؛ عصفور من الغرب : محسن حكيم٠