لميس القاعاتي وهموم المرآة
بقلم : إبراهيم عمران
حقيقة الأمر المتأمل في شخصية المهندسة لميس القاعاتي سفيرة وكالة أخبار المرأة السورية الأصل المقيمة بالإمارات يجد اغلب جهودها واهتماماتها بجانب عملها كسيدة اعمال الاهتمام بقضايا المرآة العربية وخاصة السورية تسعي دائما إلي تسليط الضوء عليها و لذلك نجد في اغلب المؤتمرات والندوات التي تشارك في تنظيميها أو دعمها تطالب بضرورة إلقاء الضوء علي السيدات المتميزات التي يجهلهم الإعلام باعتبار إن المرأة شريك أساسي وحيوي في المجتمع ولذلك نجد أن القاعاتي تتميز بأسلوب سلس يصل إلي القلب تخاطب المجتمع بصفه عامة بضرورة الاهتمام بقضايا المرآة وتمكينها اجتماعيا وسياسيا واقتصاديا واندماجهم في المجتمع من خلال مشاركة فعالة وحقيقية ولذلك لم أجد صعوبة في وصفها سفيرة دعم المرآة لأنها مهمومة بقضايا المرآة وتسعي جاهدة من خلال النهوض بالمرآة عالميا وذلك من خلال مشاركتها سواء في الداخل أو الخارج هذه السيدة تستحق أن نرفع لها القبعة لاهتمامها بقضايا المرآة حيث لاحظت في كل أعمالها نصوصا لها معنا , تحمل رسائل للعالم لنشر ثقافة الحب والسلام بين الجميع ومطالبة المرآة بضرورة العمل بجانب الرجل وتأكدت من خلال تعاملي معها بأنها دمثة المشاعر توزع اهتمامها علي الجميع تحب الخير وتحب الحب للحب وتريد أن توصل رسالة تحث الجميع من خلالها علي نشر الحب م في العالم والاهتمام بالمرآة ودعمها وأخيرا وليس أخر لا يسعني إلا أن أتقدم لها بكل الشكر والاحترام علي جهودها في إثراء الحياة الثقافية في دولة الامارات وخارجها
بقلم : إبراهيم عمران
حقيقة الأمر المتأمل في شخصية المهندسة لميس القاعاتي سفيرة وكالة أخبار المرأة السورية الأصل المقيمة بالإمارات يجد اغلب جهودها واهتماماتها بجانب عملها كسيدة اعمال الاهتمام بقضايا المرآة العربية وخاصة السورية تسعي دائما إلي تسليط الضوء عليها و لذلك نجد في اغلب المؤتمرات والندوات التي تشارك في تنظيميها أو دعمها تطالب بضرورة إلقاء الضوء علي السيدات المتميزات التي يجهلهم الإعلام باعتبار إن المرأة شريك أساسي وحيوي في المجتمع ولذلك نجد أن القاعاتي تتميز بأسلوب سلس يصل إلي القلب تخاطب المجتمع بصفه عامة بضرورة الاهتمام بقضايا المرآة وتمكينها اجتماعيا وسياسيا واقتصاديا واندماجهم في المجتمع من خلال مشاركة فعالة وحقيقية ولذلك لم أجد صعوبة في وصفها سفيرة دعم المرآة لأنها مهمومة بقضايا المرآة وتسعي جاهدة من خلال النهوض بالمرآة عالميا وذلك من خلال مشاركتها سواء في الداخل أو الخارج هذه السيدة تستحق أن نرفع لها القبعة لاهتمامها بقضايا المرآة حيث لاحظت في كل أعمالها نصوصا لها معنا , تحمل رسائل للعالم لنشر ثقافة الحب والسلام بين الجميع ومطالبة المرآة بضرورة العمل بجانب الرجل وتأكدت من خلال تعاملي معها بأنها دمثة المشاعر توزع اهتمامها علي الجميع تحب الخير وتحب الحب للحب وتريد أن توصل رسالة تحث الجميع من خلالها علي نشر الحب م في العالم والاهتمام بالمرآة ودعمها وأخيرا وليس أخر لا يسعني إلا أن أتقدم لها بكل الشكر والاحترام علي جهودها في إثراء الحياة الثقافية في دولة الامارات وخارجها