الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

التربية الخاصة بقلم: طارق عبدالمجيد كامل

تاريخ النشر : 2015-02-27
نموذج للعاملين في التربية الخاصة...
التربية الخاصة فرع من أهم فروع التربية،ذلك الفرع الذي يهتم بفئات تشكل ما لا يقل عن 5% من جميع أفراد المجتمع ونعني بهم ذوي الاحتياجات الخاصة من المعاقين ذهنياً وحركياً وسمعياً وبصرياً وذوي طيف التوحد وأيضاً الفائقين والموهوبين؛فالتربية الخاصة تهتم بالفائقين والموهوبين والعباقرة مثل غيرهم من باقي الفئات.
ومجال العمل في التربية الخاصة يحتاج للعلم والخبرة والصبر والتقبل؛لأن تلك الفئات الخاصة تحتاج لعمل شاق قلما يتحمله الكثيرون،ولذلك تجد ان نسبة كبيرة من العاملين في هذا المجال لديهم تجربة شخصية غرست فيهم حب هذا المجال والعمل مع الفئات الخاصة في هذا الميدان.
وقد سعدت بمثال رائع للعاملين في التربية الخاصة أحبَ هذا المجال وانعكس هذا الحب على إبداعه لذوي الاحتياجات الخاصة وتمثل ذلك على سبيل المثال لا الحصر في إنتاج ستة مؤلفات في علم التربية الخاصة جمعت بين العلم الأكاديمي المميز والتجارب العملية النافعة،فضلاً عن نجاح الدراسات والأبحاث التي تجرى في الارتقاء بالطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة عامة والأطفال الذاتويين خاصة.
إن مركز الدوحة العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة بنجاحه الباهر على مستوى العالم وبإدارته الفاعلة الدكتورة هلا السعيد وبإنتاجه المتميز من الدراسات والأبحاث العملية التي أثرت العمل التربوي مع ذوي الاحتياجات الخاصة يعد مثالاً حياً ونموذجاً يحتذى به للعمل بإخلاص وصمت مع فئة من أهم فئات المجتمع.
طارق عبدالمجيد كامل
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف