الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

عشيقة وزير - قصص قصيرة جدا بقلم:ماهر طلبه

تاريخ النشر : 2015-02-25
عشيقة وزير – قصص قصيرة جدا
أزمة مرورية
منذ اللحظة التى اقتربت فيها من باب قلبى وبدأت الدق، وأنا مشغول البال بهؤلاء المتسولين الذين دائما ما يطرقون الأبواب حتى تحن لهم و تبسط اليد فيأخذون ما يستطيعون طمعا، وينصرفون تاركين  الدعاء – والحزن- عقبة دون المرور.
لحظة رومانسية
لأنها كانت نايمة وهو كان صاحى، اختار مكانا يصلح للقاء رومانسى، اختار الحيز المتاح بين الشعور واللا شعور وبعت لها رسالة على تليفونها تحمل بصمته.. "بحبك قوى يا بنت.... " .. و استنى واقف قلقان برا الحلم.
حية
ارتدت عباءتها وذهبت إلى سوق المتعة لتلدغ، فاصطادتها موسيقى الحاوى.
قانون السوق
لم تقابل فى السوق – الموجودة به - سوى بضاعة، فلم تعترض حين عرض العجوز الغنى – على أبيها – ثمنها بيضا.
عشيقة وزير
لأن حارسه الخاص كان يقف كلما مرت من أمامه إلى مكتب سيادته، كانت دائما ما تحمل فى يدها مناديل الكلينكس .
اولويز
لأنها لا تستطيع أن تبتعد عنه كل هذه المسافة، كانت دائما ما تستخدمها – عندما تنزف شوقا -  لتسد جوعها
فضول
لأن للأحلام أبوابا كثيرة، لا نعرف المخبأ خلفها، خرجت من الحلم الذي أرغبه – بإرادتي – إلى الحلم الذي يرغبني فوجدت نفسي معلقا على صليب.
[email protected]
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف