الأخبار
بلومبرغ: إسرائيل تطلب المزيد من المركبات القتالية وقذائف الدبابات من الولايات المتحدةانفجارات ضخمة جراء هجوم مجهول على قاعدة للحشد الشعبي جنوب بغدادالإمارات تطلق عملية إغاثة واسعة في ثاني أكبر مدن قطاع غزةوفاة الفنان صلاح السعدني عمدة الدراما المصريةشهداء في عدوان إسرائيلي مستمر على مخيم نور شمس بطولكرمجمهورية بربادوس تعترف رسمياً بدولة فلسطينإسرائيل تبحث عن طوق نجاة لنتنياهو من تهمة ارتكاب جرائم حرب بغزةصحيفة أمريكية: حماس تبحث نقل قيادتها السياسية إلى خارج قطرعشرة شهداء بينهم أطفال في عدة استهدافات بمدينة رفح"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيران
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

كبرياء شعر المحامي غسان منير البسطامي

تاريخ النشر : 2015-02-01
كبرياء

طيري ما شئتِ بآفاقي ******     غوصي ما شئتِ بأعماقي
لعرشُكِ قلبي فاجلسي و تربعي   ******     وعلى عيوبِ الحاسدينَ ترفّعي
الكبرياءُ على جبينكِ صارخٌ    ******     فتبختري ان شئتِ او فتواضعي
هذا فؤادي هائماً فيك ******     فارأفي، رِّقي ولا تتمنعي
هذا الشموخً العنجهيُ أجلُهُ ******     فتمايلي ما شاءت لكي الأضلعِ
المعجبون تلهفوا لنظرةٍ منكِ ******     أو بسمةٍ خاطفةٍ فتبرعي
أخشى على الناس منك لا ******     على خطواتك العصماءِ من متتبعِ
هذا الفؤاد اشتكى من نظرة ******     فتاكةٍ ان العذابَ يهونُ عند المرجع
انت الاميرةُ فاحكمي و تحكميِ ******      ولغيري كل براءةٍ لا تقنعي
خطاكِ للأرض غيثٌ و رحمةٌ ******     باللهِ لا تحرميها ولا تقطعي
أحلى الورود على خطاكِ تفتحت ******     فالتمنحيني شذوها تذوى معي
إن الحياةَ بحلوها  و مرها ******     فتانةٌ مهما ذرفتُ الأدمعِ
إن الحسانَ و قد كملن مفاتناً ******     قد بتنَ كالعطشى بذاك المنبعِ


     شعر المحامي غسان منير البسطامي    
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف