الناصرة: ندوة عن "دروب الجليل" لفوزي ناصر
الناصرة:- بدعوة من بلدية الناصرة- دائرة المراكز الجماهيرية ومركز محمود درويش الثقافي وبالتعاون مع نادي الحي الغربي، أٌقيمت في الأسبوع الماضي، في نادي الحي الغربي- الناصرة، ندوة احتفاءً بكتاب "على دروب الجليل" للكاتب والمرشد السياحي، فوزي ناصر. تحدث فيها بالإضافة للمحتفى بكتابه، المربيي كامل البرغوثي والشاعر مفلح طبعوني، بمشاركة جمهور من النساء والرجال، حضروا من الناصرة وجارجها.
افتتح الندوة المربي كامل البرغوثي، مركز نادي الحيّ الغربي، الذي شكر الجمهور وأشاد بالكتاب والكاتب ودورة في تعريف شعبنا على معالم الوطن.
أما الشاعر مفلح طبعوني فقد تحدث عن أهمية الندوات الثقافية، مشيرا إلى ضرورة إقامة مثل هذه الندوات في الأحياء المختلفة، لرفع سقف المشاركة والإسنفادة أكثر.
وكانت الكلمة الرئيسية للمحاضر عن كتابه. تحدث عن أنواع السياحة الداخلية وأهميتها في توثيق العلاقة بين الإنسان ووطنه، وقسم السياحة إلى طبّيّة، دينية، زراعية، طبيعية، إستجمامية، تعليمية، بشريّة، تاريخية وغير ذلك، مشدّدًا على قيمة السياحة من ناحية العلاقة مع الإنسان المنتمي لدين آخر أو طائفة أخرى أو شعب آخر يشاركني الوطن، وتوقف عند محطات جليلية كثيرة مقرونة بعرض صور، شملت: القرى المهجرة وأعطى إقرث نموذجاً؛ المقامات- النبي شعيب نموذجا؛ الأزهار- شقائق النعمان نموذجاً؛ الآثار القديمة- معبد هيليوس نموذجاً؛ حكايات تاريخية- النبي يوشع نموذجاً؛ الطبيعة المائية- وادي الرميله؛ نموذجاً المدن وتاريخها- صفد نموذجاً؛ الكنائس ذات الصلة بالإنجيل- التطويبات نموذجاً؛ المواسم الزراعية- قطف الزيتون نموذجاً؛ الصناعات الزراعية- الصابون نموذجاً.
في نهاية المحاضرة دار نقاش بين الحضور والكاتب، أثرى الندوة كثيرا.
الناصرة:- بدعوة من بلدية الناصرة- دائرة المراكز الجماهيرية ومركز محمود درويش الثقافي وبالتعاون مع نادي الحي الغربي، أٌقيمت في الأسبوع الماضي، في نادي الحي الغربي- الناصرة، ندوة احتفاءً بكتاب "على دروب الجليل" للكاتب والمرشد السياحي، فوزي ناصر. تحدث فيها بالإضافة للمحتفى بكتابه، المربيي كامل البرغوثي والشاعر مفلح طبعوني، بمشاركة جمهور من النساء والرجال، حضروا من الناصرة وجارجها.
افتتح الندوة المربي كامل البرغوثي، مركز نادي الحيّ الغربي، الذي شكر الجمهور وأشاد بالكتاب والكاتب ودورة في تعريف شعبنا على معالم الوطن.
أما الشاعر مفلح طبعوني فقد تحدث عن أهمية الندوات الثقافية، مشيرا إلى ضرورة إقامة مثل هذه الندوات في الأحياء المختلفة، لرفع سقف المشاركة والإسنفادة أكثر.
وكانت الكلمة الرئيسية للمحاضر عن كتابه. تحدث عن أنواع السياحة الداخلية وأهميتها في توثيق العلاقة بين الإنسان ووطنه، وقسم السياحة إلى طبّيّة، دينية، زراعية، طبيعية، إستجمامية، تعليمية، بشريّة، تاريخية وغير ذلك، مشدّدًا على قيمة السياحة من ناحية العلاقة مع الإنسان المنتمي لدين آخر أو طائفة أخرى أو شعب آخر يشاركني الوطن، وتوقف عند محطات جليلية كثيرة مقرونة بعرض صور، شملت: القرى المهجرة وأعطى إقرث نموذجاً؛ المقامات- النبي شعيب نموذجا؛ الأزهار- شقائق النعمان نموذجاً؛ الآثار القديمة- معبد هيليوس نموذجاً؛ حكايات تاريخية- النبي يوشع نموذجاً؛ الطبيعة المائية- وادي الرميله؛ نموذجاً المدن وتاريخها- صفد نموذجاً؛ الكنائس ذات الصلة بالإنجيل- التطويبات نموذجاً؛ المواسم الزراعية- قطف الزيتون نموذجاً؛ الصناعات الزراعية- الصابون نموذجاً.
في نهاية المحاضرة دار نقاش بين الحضور والكاتب، أثرى الندوة كثيرا.
صور
صور
