الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

توقيع الطبعة الثانية من "أنت تفكر إذا انت كافر" بمعرض الكتاب..اليوم

تاريخ النشر : 2015-02-01
توقيع الطبعة الثانية من "أنت تفكر إذا انت كافر" بمعرض الكتاب..اليوم
توقيع الطبعة الثانية من "أنت تفكر إذا انت كافر" بمعرض الكتاب..اليوم
 تحتفل الكاتبة والإعلامية سلوي اللوباني, في الربعة عصر اليوم, بتوقيع الطبعة الثانية من كتابها, "انت تفكر اذا انت كافر وزيادة", وذلك بجناح دار مقام, بصاة 2  في معرض القاهرة الدولي للكتاب.
 
يتناول الكتاب مشاكل المثقفين المصريين والعرب حيث لم يعد للمثقف مكانته التي تليق به فهو يعاني من عدة أمور، بالدرجة الأولى الرقيب الذي خلخل الموازين فكبل إبداعه ولجم حريته في التعبير عن آرائه مقارنة بغياب الرقيب على الفن الردئ الذي تمتلئ به شاشاتنا! وفي ظل تنامي دور المؤسسات الدينية في عملية الرقابة أصبح الإبداع في خطر.. هل لأن الدين والإبداع لا يلتقيان؟ إضافة إلى التطرف والإرهاب الفكري الذي تغلغل في أدق ثنايا حياتنا فأصبح يمارس سطوته ضد إبداعهم وضدهم شخصياً.
 
قالوا بأن الكتاب صرخة من أجل المثقفين، ولكن حتى صدور الطبعة الثانية منه لم أسمع سوى صرخات التكفيرين تزداد. كل ذو فكر يهاجم، كل صاحب قلم يسجن أو يٌكفر. وما بين الطبعة الأولى والثانية من الكتاب، لا زال المثقفون العرب يحملون أقدارهم برؤوس أقلامهم. قصص كثيرة لا تكفيها مجلدات إذا أردنا حصرها، لنسجل قهر المثقف العربي. في كثير من الأحيان وقفت عاجزة أمام هذا الكم الهائل من أعداد المثقفين الذين سحقوا بسبل متنوعة. فكل قصة لأحدهم تنقلني لقصة كاتب أو مفكر آخر، وكأن هدفنا تفريغ المجتمعات العربية من مثقفيها!  
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف