إلى قائد الوطن رمز شموخه وكبريائه جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله بمناسبة عيد ميلاده الثالث والخمسين.
للشاعر محمد محمد دومي
مدير نادي معلمي الكورة
*************************
عيدٌ عظيم ٌعَلَتْ فِي شَأنِهِ الأمـــــــــــــمُ
بالمجدِ يَزْهُو وَفِيهِ المَجْدُ يَبْتَسِــــــــمُ
عيدُ الشَّرِيْفِ لِعَبْدِاللهِ سَيْدِنَــــــــــــــــــا
راياتُهُ الحقُّ وَالتَّوْحِيدُ وَالْقِيــــــــــــَمُ
يَا بْنَ الحُسَيْنِ فَهَلْ للمَجدِ مِنْ عَلَــــــــمٍ
لَوْلا سَنَاكُمْ لَمَاتَتْ فِي الدُّنَى الْهِمـــــَمُ
يَا طَيْبَ القلبِ كمْ طَابَتْ مَكَارِمُكـــــــــُمْ
هَلْ تُحْصَى عَدَّاً وَهَلْ يَدْنُو لَهَا القَلَمُ؟!
كَالْبَحْرِ رِفْدَاً وَقدْ طَابَتْ كَوَامِنــــــــــــُهُ
دُرَّاً وَفِيْراً بِهِ الأَيَامَ تُغْتَنـــــــــــــــــــِمُ
تَْبِني البلادَ بِإِصْرارٍ وَتَضْحِيَـــــــــــــــةٍ
وَزَنْدُكَ البانِي لاَ وَصْبٌ وَلاَ أَلــــــــــَمُ
فَكَمْ وَقَفَتَ لِدَرء الشَّرِّ عَنْ بَلــــــــــــَدٍ
فِيْهِ المَحَبَةُ وَالأَخْلاقُ وَالشِّيــــــــــــَمُ
ضَوْءُ الحَقِيْقَةِ شَمْسٌ فِيْ مَنَابـــــــــِرِهِ
أصْدَاؤهَا الصِّدْقُ بَيْنَ النَّاسِ وَالْحِكـَمُ
أَبْقَاكَ رَبِّيْ مَلِيكاً دائماً أبــــــــــــــــــداً
للمجدِ تَسْعَى وبِالإِسْلامِ تَلتــــــــــــزمُ
للشاعر محمد محمد دومي
مدير نادي معلمي الكورة
*************************
عيدٌ عظيم ٌعَلَتْ فِي شَأنِهِ الأمـــــــــــــمُ
بالمجدِ يَزْهُو وَفِيهِ المَجْدُ يَبْتَسِــــــــمُ
عيدُ الشَّرِيْفِ لِعَبْدِاللهِ سَيْدِنَــــــــــــــــــا
راياتُهُ الحقُّ وَالتَّوْحِيدُ وَالْقِيــــــــــــَمُ
يَا بْنَ الحُسَيْنِ فَهَلْ للمَجدِ مِنْ عَلَــــــــمٍ
لَوْلا سَنَاكُمْ لَمَاتَتْ فِي الدُّنَى الْهِمـــــَمُ
يَا طَيْبَ القلبِ كمْ طَابَتْ مَكَارِمُكـــــــــُمْ
هَلْ تُحْصَى عَدَّاً وَهَلْ يَدْنُو لَهَا القَلَمُ؟!
كَالْبَحْرِ رِفْدَاً وَقدْ طَابَتْ كَوَامِنــــــــــــُهُ
دُرَّاً وَفِيْراً بِهِ الأَيَامَ تُغْتَنـــــــــــــــــــِمُ
تَْبِني البلادَ بِإِصْرارٍ وَتَضْحِيَـــــــــــــــةٍ
وَزَنْدُكَ البانِي لاَ وَصْبٌ وَلاَ أَلــــــــــَمُ
فَكَمْ وَقَفَتَ لِدَرء الشَّرِّ عَنْ بَلــــــــــــَدٍ
فِيْهِ المَحَبَةُ وَالأَخْلاقُ وَالشِّيــــــــــــَمُ
ضَوْءُ الحَقِيْقَةِ شَمْسٌ فِيْ مَنَابـــــــــِرِهِ
أصْدَاؤهَا الصِّدْقُ بَيْنَ النَّاسِ وَالْحِكـَمُ
أَبْقَاكَ رَبِّيْ مَلِيكاً دائماً أبــــــــــــــــــداً
للمجدِ تَسْعَى وبِالإِسْلامِ تَلتــــــــــــزمُ