الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

منـى الإشـتياق بقلم: إيمان صلاح سليمان الأغا

تاريخ النشر : 2015-01-30
وصف
بقلم: إيمان صلاح سليمان الأغا
تتمنى أن ترى ملامحة ، وعندما تراه ترى ضوء القمر ونور الشمس ، ينظر الي عينيها بحنين تذبل عيناه عند رؤيتها، لا تنطق شفتيها عند رؤيه شفتيه عندما يهمس بصوت منخفض نحاوها ، وتلتمس يديه وتحتضنهم كأحضان الطير لأجنحته تحتفط بحبها له وتحتفظ بكيانه فهو نور يضيئ لها شموع الحياه تنتظر لقياه على نوافذ الصباح والمساء لتراه وترى خياله وعندما ذهب إليها فسألها من انتي..؟ فأجابته انا من سهر الليالى وساحر النجوم واناجى القمر .. فقالتلماذا اتيت ؟ فقال لكي أرى قمري وبدري ، فضحكت وقالت : هل قمرك هنا ؟ فقال نعم هنا أمام عيناي يحدثني ويحاكينى ويسألنى وأجبت إليه بصمت فـ إحمر جفنها ، وأغمضت عينيها وإبتسمت فقالت له : هل من سؤال ؟: فقال وهو متيم : ما مدى حبك لقمرك... فأجابها .. كما أحب قيس الليالي وضوء نهاري ... فـ إنتهي الحوار بينهما وبدأ الحب ، وعلى مر الطريق تمشي بخطواتها مهلا تتذكر بحروفه وإشتاقت إليه فرجعت تركض إليه متلهفه بأحضانها لا يكفيها وجوده من شده حبها إليه تريد بأن تسكن هيا ونبضها فقط لتخترع إليه كلام في الحب والحنين جديد ومشاعر دافئه جديده غير الاخرين ولكن أكتفت بكلامها وحديثها معه وندائها بإسمك فأنت ، نعم أنت لروحها وحياتها وسعادتها عنوان وها هي العاشقه عندما ترى الرجل الذي يمتلك قلبها وكيانها وها هو لقائهم الذي يتحدث عن لذه ومنى الإشتـياق.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف