الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

المراهنات بقلم:احمد محمد التلولي

تاريخ النشر : 2015-01-29
المراهنات
في العام 1936 راهنا على الثوره وكذلك على مفتي فلسطين الحاج امين الحسيني ان يحرر لنا البلاد وسرنا خلفه الى انا مات ودفن في لبنان وفي عام 1947 راهنا على 7 جيوش عربيه ليهزمو اليهود ويخرجوهم من فلسطين وخسرنا وكانت النتيجه نكبه 1948 ثم جاء عبد الناصر بثورته عام 1952 وسرنا خلفه وخلف القوميه العربيه والوحده العربيه والدول العربيه الثوريه وكانت حرب 1956 وخسرتا وحولنا الهزيمه الى نصر وعندما كشفت الحقبقه سحب عبد الناصر قوات الطواري الدوليه من غزه ومضائق ثيران البحر الاحمر وكانت الخساره المدويه والنكبه الثانيه عام 1967 وقلنا معلش سنقاوم وراهنا على الاتحاد السوفيتي وغيره والخلاصه اننا طول عمرنا نراهن ونخسر وجاء االرئيس السادات وهزم اسرائيل لاول مره منذ قيامها ودعانا ان نؤيده فرفضنا وخسرنا وراهنا على تنظيماتنا الفلسطينيه بعد عام 1967 وهزمنا هزائم كثيره كل هذا بسبب المراهنات لقد سمعت اناس يرانون على كوريا الشماليه واخرين على الصين واليوم المراهنه غلى حزب الله وادعو لله العلي القدير ان يبيض وجوهنا هذه المره وينجح حزب الله وايران في تحرير فلسطينن لنا
احمد محمد التلولي 28/1/2015
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف