تصاعد نجاحات دبي العقارية
بتقلّد دبي الرتبة 122 عالمياً، من بين ما يزيد على الثلاثمائة دولة، وفقاً لمعايير تجارية وعالمية وعقارية، تكرّس الإمارة مزيداً من نجاحاتها العالمية في قطاع العقارات، متقدمة بواقع 36 مركزاً في العام 2014 وعلى وجه الدقة في الربع الثاني منه.
وينطوي سوق عقارات دبي على عوامل نجاح كثيرة منها القوانين التي تسنها الإمارة في هذا الجانب والتي تزيد من مساحة الثقة والراحة لدى المستثمر الغربي تحديداً. كذلك التعويل على أعداد الوافدين الذين سيأتون للإمارة في الأعوام المقبلة، وأيضاً ازدياد الطلب على العقارات، وانتظار استضافة فعاليات عالمية ضخمة مثل معرض إكسبو الدولي الذي ستشهده دبي في العام 2020 على مدى ستة أشهر في منطقة جبل علي، وما يرافق ذلك من نهوض في المناحي كافة وعلى راسها البنية التحتية والسوية السياحية والتكنولوجية والعمرانية وغيرها.
يُحسب لدبي تحقيقها عوامل نجاح أخرى مثل الموازنة بين العرض والطلب وكذلك الحرص على العائدات المرتفعة استثمارياً وتوفير عوامل الأمان والثقة والخصوصية للمستثمرين في دبي، إلى جانب تحرّي عامل الاستدامة في كل مشروع يتم البدء به. على سبيل المثال ثمة نهضة شاملة تشهدها الإمارة استعداداً لإكسبو، وتحديداً في البنية التحتية والفنادق، وفي كلا الجانبين تمت مراعاة عامل الاستدامة من حيث أن البنية التحتية المتقدمة من مطارات وطُرقات وأنفاق وغيرها ستخدم الإمارة لأعوام طوال وليست مرهونة بمدة إقامة المعرض، وكذلك آلاف الغرف الفندقية التي يُعكَف عليها حالياً، والتي من شأنها توفير آلاف فرص العمل الجديدة في القطاع السياحي.
ووصلت نسبة النمو في رأس المال في إمارة دبي ما يقارب الـ 24 %، نظراً لحالة الانتعاش الفريدة التي شهدتها الاستثمارات في دبي، وهي التي رافقتها ارتفاعات في عائدات إيجار عقارات دبي بما نسبته 2 % و 1 % في الجزء الأخير من العام 2014، ما يعكس حالة النجاح والانتعاش التي تعيشها دبي حالياً، لا سيما بعد الإعلان عن استضافة معرض إكسبو الذي من المتوقع منه أن يضخ أربعين مليار دولار في ميزانية الإمارة، واستضافة خمسة وعشرين مليون سائح في مدة إقامة المعرض.
بتقلّد دبي الرتبة 122 عالمياً، من بين ما يزيد على الثلاثمائة دولة، وفقاً لمعايير تجارية وعالمية وعقارية، تكرّس الإمارة مزيداً من نجاحاتها العالمية في قطاع العقارات، متقدمة بواقع 36 مركزاً في العام 2014 وعلى وجه الدقة في الربع الثاني منه.
وينطوي سوق عقارات دبي على عوامل نجاح كثيرة منها القوانين التي تسنها الإمارة في هذا الجانب والتي تزيد من مساحة الثقة والراحة لدى المستثمر الغربي تحديداً. كذلك التعويل على أعداد الوافدين الذين سيأتون للإمارة في الأعوام المقبلة، وأيضاً ازدياد الطلب على العقارات، وانتظار استضافة فعاليات عالمية ضخمة مثل معرض إكسبو الدولي الذي ستشهده دبي في العام 2020 على مدى ستة أشهر في منطقة جبل علي، وما يرافق ذلك من نهوض في المناحي كافة وعلى راسها البنية التحتية والسوية السياحية والتكنولوجية والعمرانية وغيرها.
يُحسب لدبي تحقيقها عوامل نجاح أخرى مثل الموازنة بين العرض والطلب وكذلك الحرص على العائدات المرتفعة استثمارياً وتوفير عوامل الأمان والثقة والخصوصية للمستثمرين في دبي، إلى جانب تحرّي عامل الاستدامة في كل مشروع يتم البدء به. على سبيل المثال ثمة نهضة شاملة تشهدها الإمارة استعداداً لإكسبو، وتحديداً في البنية التحتية والفنادق، وفي كلا الجانبين تمت مراعاة عامل الاستدامة من حيث أن البنية التحتية المتقدمة من مطارات وطُرقات وأنفاق وغيرها ستخدم الإمارة لأعوام طوال وليست مرهونة بمدة إقامة المعرض، وكذلك آلاف الغرف الفندقية التي يُعكَف عليها حالياً، والتي من شأنها توفير آلاف فرص العمل الجديدة في القطاع السياحي.
ووصلت نسبة النمو في رأس المال في إمارة دبي ما يقارب الـ 24 %، نظراً لحالة الانتعاش الفريدة التي شهدتها الاستثمارات في دبي، وهي التي رافقتها ارتفاعات في عائدات إيجار عقارات دبي بما نسبته 2 % و 1 % في الجزء الأخير من العام 2014، ما يعكس حالة النجاح والانتعاش التي تعيشها دبي حالياً، لا سيما بعد الإعلان عن استضافة معرض إكسبو الذي من المتوقع منه أن يضخ أربعين مليار دولار في ميزانية الإمارة، واستضافة خمسة وعشرين مليون سائح في مدة إقامة المعرض.
