الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

المتقلبون والأقزام ومناصب وكراسي ذائبة !!بقلم منتصر العناني

تاريخ النشر : 2015-01-26
المتقلبون والأقزام ومناصب وكراسي ذائبة !!بقلم منتصر العناني
وضع مقلوب !!
المتقلبون والأقزام ومناصب وكراسي ذائبة !!
بقلم - منتصر العناني
هناك إناس ينغروا بذاتهم  كثيراً عندما يتسلقون المناصب تسلقاً بعد معاناة للوصول اليها وهي تأتي بعد (مسح جوخ) (ومسح كرامة)  ......وهم اقزام بالواقع لا يستطيعون النظر لأعلى واستفادوا كثيرا هٌم ومن حولهم من المصالح المشتركة من الآخرين وهدموا الكثير ..  ...لكن غدا ناظره لقريب .....تذهب هذه الأقزام وهذه المصالح ويذوبون وسيلعنهم التاريخ ..........لأن تاريخهم سيبقى ملطخ بأنهم سرقوا الوطن ...........وسيعاقبهم التاريخ ....وكل المتسلقين والملونين ومن يدهنون دهنا لهؤلاء اقول لهم النظيف سيبقى قلمه نظيف والمنافق والملاصق والماسح كرامته في الارض ليُطارد وينافق لهذا او ذاك الذي جاء في موقع ليس له اقول لكم ....غدا تغادرون ...إرحلوا لا نريدكم ..وضع ملقوب والله !!!
[email protected]
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف