الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

بيع أفكارنا المغلوطة بقلم ربی مهداوي

تاريخ النشر : 2015-01-25
بيع أفكارنا المغلوطة بقلم ربی مهداوي
 بيع أفكارنا المغلوطة
بقلم ربی مهداوي
اتعودنا نحكي انه احنا عم منبيع أفكارنا المثمرة بالحق  ..بس هاي المره وبما أنه الدنيا كلها عكس عكاس رح ابدأها ببيع الأفكار المغلوطة:
-حرب سيناء عرقلة حقيقية لاقتصاد روسيا والصين لأنه منبر مهم أمام العالم والنهاية سوريا عم تدفع ثمن اقتصاد عربي في لعبه سياسيه مالية.
-عبدت الشياطين جزء من حكاية الصراع الديني الظاهر منه مجموعة داعش لنشر سيدوية الإسلام بالتعاون مع العالم الأوروبي
-فرنسا حكاية دولية تظهر لهذا العالم تخوفها من ظهور دولة خلافية اسلامية مسيطرة كالدولة العثمانية مع العلم انها 11% تحتضن من مسلمين لذلك مسابقة الزمن قد بدأت من أيدي ماسونية بداعش اسلامي يدعوا للدم وهو عكس أخلاقيات الدين الإسلامي.
_البنوك العالمية أصحابها هم إسرائيليين هدفهم السيطرة علی العالم الجديد اقتصاديا من خلال مشروع بدأ تنفيذه من قرون تحت مسمى الماسونية والتي اصبحت بطولتها تظهر الآن علنا من خلال شعارأتها بالعين والدال علی فكرة الأعور الدجال.
-إعلان خطوبة الدين اليهودي والمسيحي للتخلص من الزوج الإسلامي لينال الحصه الكبرى بالسيد المسيح القادم في العالم الجديد القادم .. ليفسخوا الخطوبه بعدها وليسحبوا بساط من تحت أقدام بعضهم حتى ينال واحد منهم رضی السيد المسيح حسب فكرهم.
-الكون بتغيراته الكارثية هدفه ليس فقط اقتصادي وإنما حب الوجود الكوني حسب المعتقدات الدينية البشرية لا الربانية.
-من الواضح انا الديانات الأخرى علی ثقافة عالية بالدين الإسلامي ..نلاحظ انها تنفذ خطوات مصيرية ذكرت بالقرأن الكريم حتى يعم الفساد وتمنع حدوث القدرة الربانية محاوله صناعتها بايديها مثل داعش وفكرة الأعور الدجال وانتظار  المسيح رغم قناعتهم بأنه قتل .. وجانب آخر قضية اكتساب الأخلاقيات الإسلامية مثل المعاملة الحسنة والإنسانية وحق الفرد وحماية الطفل والمرأة ونشر في سلوكياتهم صفة الشهامة والمروءة في فترة أصبح المسلمون يفتقدونها في حياتهم اليوميه.
- زرع الصراع في داخل نفسيات أولاد المسلمين من خلال زراعة فكر الإرهاب الإسلامي.. ومن خلال تفكك الأسر وعدم تعلمهم قدسية الحياة الاسرية وانجرافهم نحو عدم الإنسانية .. لان الاهل يعانون من ضياع مع معركة لقمة العيش والابتعاد عن الدين الإسلامي بنزع صفات وسلوكيات الأخلاق الإسلامي والوصول إلى مرحلة الاقتناع انا الخطأ جائز ومشروع.
-سوف نصبح في العالم مجرد رقم نرتدي به خاتم الكتروني يمتلك كافة المعلومات الخاصه بنا إضافة الی العملة الإلكترونية والتي ستصبح جزء من هذا الرقم الإنساني ..من الواضح انا هتلر كانت فكرته باضطهاد اليهود هي نقمه للعالم ..لأنهم ما زالوا يعانون من الحالة النفسية تلك.
-رغم أن أميركا تعاني من ديون مع الصين اقتصاديا إلا أنها تسحب البساط منها في القضاء علی الوطن العربي والسيطرة عليه.

(وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي) صدق الله العظيم ..لنعود الی القرآن وندرك انا المعركة الحقيقية هي محاربة الله تعالى من قبل الشيطان بالإنس والجن ..ففي نهاية الكون سيخاطب الشيطان من تجاوب معهم  بهذه الايه القرآنية ..فقد اراد أن يعم الفساد بعد تحدي الله تعالى انا هنالك بشر لن يؤمنوا ومن سيؤمن سيكون إيمانه ضعيف لدرجة أنه سينجرف مع بشر مثله يسوقه الی الحرام . وعبدت الشيطان هم جزء من تلك الحكاية الكونية الهادفه للقضاء على كافة الديانات الربانية منها اليهودية والمسيحية والمسلمين ولكن التخوف دائما يأتي من نهاية وبداية الموجود وهو نهاية الديانات وبدايته (الإسلام) والهداية الی الصراط المستقيم .. لذلك سعوا الی بيع أفكارنا و القضاء علی ايماننا بالله تعالى.. وقد بدأت بالفرد من جانب فقده الأخلاق الإسلامية، والدول الإسلامية المركزية والانتهاء بالإرهاب الداعشي..  اساس الحرب بهذا الكون هو المعتقدات والمال هي الوسيلة الكبرى للسيطرة..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف