الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

السفير الفلسطيني احمد عقل . رجل المحبة والسلام بقلم نبيل محمد سمارة

تاريخ النشر : 2015-01-21
السفير الفلسطيني احمد عقل . رجل المحبة والسلام بقلم نبيل محمد سمارة
بقلم نبيل محمد سمارة
عندما ودعت الجاليات العربية السفير الفلسطيني في رومانيا بحزن وألم , رحبت الجالية الفلسطينية بفرح بمنصبه كسفير فلسطين في العراق , وبعد استلامه المنصب في بغداد , لم يكاد يمر يوما الا ونراه يزور ويطلع على اخبار فلسطينيي العراق , ونشاطه مستمر لخدمة ابناء جاليته في العراق , وما زال السفير متمسك بحرصه على سلامتهم والأطلاع عن كثب بما يعانيه الجالية من مشاكل خدمية وبعض الامور ,وقد حظي السفير احمد عقل  بمحبة العديد من الشخصيات السياسية والعشائرية في بغداد , واستطاع حل الكثير من الامور والتي كانت مستعصية في اوقات متأخرة .فهو صاحب تخطيط عملي ومفكر ومطلع على اسلوب راحة جاليته , من كل الجوانب الانسانية والاجتماعية , ان الجالية الفلسطينية في العراق كانو بأمس الحاجة على سفير ينقذهم من تردي الأوضاع البيئية واخرى , احبوه على الرغم من حداثة مكانه كنصب سفير في العراق , الفلسطينيين اعتبروه انه راعي وشيخ قبل ان يروه انه سفير , حاول جاهدا ايجاد حلا يرضي الجميع دون اقصاء احد , فهو الأب والاخ والعم , هكذا سموه الفلسطينيين في العراق .وهم اليوم فرحين بانجازاته الكبيرة وتبدت الاحزان الى افراح , وهو رابطة خير وبابه مفتوح للجميع ان كانوا عراقيين أو فلسطينيين ..فمرحبا بك ومرحبا بفلسطينيي العراق , فأنت رجل المحبة والسلام 
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف