امريكا الشيطان الاكبر والاعظم في العالم.
قالوا لفرعون مين فر عنك رد وقال لم اجد من يردنى.
ليلة الجمعة 19 ديسمبر ظهر الرئيس الامريكى اوباما في اخر لقاء صحفى له لسنة 2014
والعالم الغربي يستعد لاستقبال اعياد كريسماس وراس السنة الجديدة. وبدل من ان يودع العام بعبارات المحبة والسلام وتقديم امنيات سعيدة للعالم وللشعب الامريكى, اخذ يتوعد ويهدد بفرض عقوبات اقتصادية ومصرفية على كوريا الشمالية.
كان اوباما قد اتهم كوريا الشمالية بانها وراء هجمة القرصنة الالكترونية على شركة سونى السينمائية,الذى قامت بدورها بتصنيع فيلم يحكى قصة خيالية عن طريقة اغتيال الزعيم
الكورى وبطريقة ساخرة مما اساء ذلك الى زعيم كوريا الشمالية. يعنى الغلط راكب امريكا بموافقتها على عرض هذا الفيلم وبكل فجر ووقاحة لا يريدون من احد الاعتراض عليه.
اسم الفيلم المقابلةInterview كان مقرر عرضه يوم العيد 25 ديسمبر الا ان القرصنة (هاكرز) عبر الانترنت حالة دون عرض الفيلم والذى امتنعت اكبر دور للعرض في امريكا من عرضه خوفا من تهديدات القرصنة التى توعدت بنسف دور العرض في حال عرضها للفيلم, وبالرغم من الاعلان عن ان هذه القرصنة مجهولة الهوية, فقد وجد اوباما ضالته وحجته لكسر جماح زعيم كوريا الشمالية. يعنى ضربنى وبكى وسبقنى واشتكى هذه هى امريكا ليس غريبا على اوباما هذا الهجوم على كوريا الشمالية وهى نفسها امريكا لعبت دورا بارعا وماكرا في تنظيم الازمة السورية واشعال الحرب في المنطقة وجر تركيا اليها وبعض الدول العربية الاوروبية, هدفها الاول والاساسي ضرب النظام السورى, فهى لا تقبل سياسات دول قائمة لحالها مستقلة لا تخضع للهيمنة الامريكية ولاملاءاتها اخى تريد كل الدول ان تكون بمستوى الموظفين لديها.
والزعيم كيم يونغ اون من مواليد 1984 استلم الزعامة بالوراثة بعد موت والده في ديسمبر2011 وكان هو الوريث العظيم, رجل عسكرى من الدرجة الاولى لا يخضع للاملاءات الامريكية
ولم تتاثر بلاده بالعقوبات الامريكية الذى فرضت عليها من اكتر من 80 عاما, وقد جاء بقوة شخصيته وحنكته العسكرية والسياسة فلم يرق لامريكا هذا الزعيم الكورى ولم يجد اوباما سببا لعركلت الحياة في كوريا الشمالية غير اتهامها للز عيم بانه وراء هذه القرصنة التى ادت الى توقف الفيلم وسببت خسارة مالية كبيرة لشركة سونى السينمائية واعتبر اوباما ان هذا تدخل من ديكتاتور كورى في الشان الامريكى وان ليس امريكا من تخضع لتهديدات بل هى فقط تهدد الدول من حولها, وامريكا فقط هى نفسها مسموح لها ان تتدخل فى شؤون الدول الاخرى. هذا الفيلم الذى سبب كل هذه الضجة لامريكا بالرغم من راى النقاد انه فيلم تافه الا ان اوباما يرى انه سبب وجيه وكافي لمواجهة الزعيم الكورى وكسر ا ارادته حكم القوى عالضعيف يا اوباما انتهى و لم تعد هناك دول ضعيفة تمارس غطرستك
عليها وصمود سوريا لهو اكبر دليل والارواح الذى زهدت والرؤوس التى قطعت لا تساوى لدى امريكا قيمة الخسارة المالية لوقف فيلم ساخر تافه.
فقد صرح اوباما لانه سيكتفي بفرض عقوبات اقتصادية ومصرفية على كوريا الشمالية وانه لن يضعها على قائمة الارهاب ..وقد اعترف اوباما ان هذه المرة الاولى التى تخسر فيها امريكا حربا الكترونية واصبح موضوع الفيلم مع شركة سونى بيكتشرز حديث الساعة فى المجتمع الامريكى
كما وقف الفيلم الذى كان مقررا عرضه مع اكبر دور عرض امريكية سبب خسارة بملايين الدولارات لشركة سونى
وهناك قرارات تدرس بحق الشركة منها رسالة مديرها وايضا امكانية بيع استوديوهاتها.
يا مستقوى يا ناسي ان القوي هناك من هو الاقوى منه.
قالوا لفرعون مين فر عنك رد وقال لم اجد من يردنى.
ليلة الجمعة 19 ديسمبر ظهر الرئيس الامريكى اوباما في اخر لقاء صحفى له لسنة 2014
والعالم الغربي يستعد لاستقبال اعياد كريسماس وراس السنة الجديدة. وبدل من ان يودع العام بعبارات المحبة والسلام وتقديم امنيات سعيدة للعالم وللشعب الامريكى, اخذ يتوعد ويهدد بفرض عقوبات اقتصادية ومصرفية على كوريا الشمالية.
كان اوباما قد اتهم كوريا الشمالية بانها وراء هجمة القرصنة الالكترونية على شركة سونى السينمائية,الذى قامت بدورها بتصنيع فيلم يحكى قصة خيالية عن طريقة اغتيال الزعيم
الكورى وبطريقة ساخرة مما اساء ذلك الى زعيم كوريا الشمالية. يعنى الغلط راكب امريكا بموافقتها على عرض هذا الفيلم وبكل فجر ووقاحة لا يريدون من احد الاعتراض عليه.
اسم الفيلم المقابلةInterview كان مقرر عرضه يوم العيد 25 ديسمبر الا ان القرصنة (هاكرز) عبر الانترنت حالة دون عرض الفيلم والذى امتنعت اكبر دور للعرض في امريكا من عرضه خوفا من تهديدات القرصنة التى توعدت بنسف دور العرض في حال عرضها للفيلم, وبالرغم من الاعلان عن ان هذه القرصنة مجهولة الهوية, فقد وجد اوباما ضالته وحجته لكسر جماح زعيم كوريا الشمالية. يعنى ضربنى وبكى وسبقنى واشتكى هذه هى امريكا ليس غريبا على اوباما هذا الهجوم على كوريا الشمالية وهى نفسها امريكا لعبت دورا بارعا وماكرا في تنظيم الازمة السورية واشعال الحرب في المنطقة وجر تركيا اليها وبعض الدول العربية الاوروبية, هدفها الاول والاساسي ضرب النظام السورى, فهى لا تقبل سياسات دول قائمة لحالها مستقلة لا تخضع للهيمنة الامريكية ولاملاءاتها اخى تريد كل الدول ان تكون بمستوى الموظفين لديها.
والزعيم كيم يونغ اون من مواليد 1984 استلم الزعامة بالوراثة بعد موت والده في ديسمبر2011 وكان هو الوريث العظيم, رجل عسكرى من الدرجة الاولى لا يخضع للاملاءات الامريكية
ولم تتاثر بلاده بالعقوبات الامريكية الذى فرضت عليها من اكتر من 80 عاما, وقد جاء بقوة شخصيته وحنكته العسكرية والسياسة فلم يرق لامريكا هذا الزعيم الكورى ولم يجد اوباما سببا لعركلت الحياة في كوريا الشمالية غير اتهامها للز عيم بانه وراء هذه القرصنة التى ادت الى توقف الفيلم وسببت خسارة مالية كبيرة لشركة سونى السينمائية واعتبر اوباما ان هذا تدخل من ديكتاتور كورى في الشان الامريكى وان ليس امريكا من تخضع لتهديدات بل هى فقط تهدد الدول من حولها, وامريكا فقط هى نفسها مسموح لها ان تتدخل فى شؤون الدول الاخرى. هذا الفيلم الذى سبب كل هذه الضجة لامريكا بالرغم من راى النقاد انه فيلم تافه الا ان اوباما يرى انه سبب وجيه وكافي لمواجهة الزعيم الكورى وكسر ا ارادته حكم القوى عالضعيف يا اوباما انتهى و لم تعد هناك دول ضعيفة تمارس غطرستك
عليها وصمود سوريا لهو اكبر دليل والارواح الذى زهدت والرؤوس التى قطعت لا تساوى لدى امريكا قيمة الخسارة المالية لوقف فيلم ساخر تافه.
فقد صرح اوباما لانه سيكتفي بفرض عقوبات اقتصادية ومصرفية على كوريا الشمالية وانه لن يضعها على قائمة الارهاب ..وقد اعترف اوباما ان هذه المرة الاولى التى تخسر فيها امريكا حربا الكترونية واصبح موضوع الفيلم مع شركة سونى بيكتشرز حديث الساعة فى المجتمع الامريكى
كما وقف الفيلم الذى كان مقررا عرضه مع اكبر دور عرض امريكية سبب خسارة بملايين الدولارات لشركة سونى
وهناك قرارات تدرس بحق الشركة منها رسالة مديرها وايضا امكانية بيع استوديوهاتها.
يا مستقوى يا ناسي ان القوي هناك من هو الاقوى منه.