الأخبار
بالصور: أضرار كبيرة بعد قصف الاحتلال مستشفى الدرة للأطفال شرق مدينة غزةخلاف حاد في (كابنيت) الإسرائيلي حول توزيع المساعدات بغزة وإدارة الحربشهداء وجرحى في قصف الاحتلال مركز إيواء وخيام ومنازل في قطاع غزةوزير الخارجية القطري: إسرائيل أظهرت عدم اهتمامها بصفقة تبادلوجهت دعوة لـ(حماس).. تفاصيل اجتماع اللجنة المركزية لحركة (فتح) في رام اللهالأمم المتحدة تؤكد عدم نيتها تغيير ولاية (أونروا)الإعلان عن موعد زيارة ترامب للسعودية وقطر والإماراتترامب يتصل بنتنياهو ويؤكد الوقوف معه في كل القضاياوفدٌ من "إغاثة أطفال فلسطين" يزور مركز الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية في عين الحلوةارتفاع سوق الأسهم السعودية بدعم من البنوك والطاقة والاتصالات(أوتشا): قطاع غزة يشهد أسوأ وضع إنساني منذ بدء الحربالحكومة الفلسطينية تجدد مطالبتها بالضغط على الاحتلال لفتح المعابر مع قطاع غزةصادرات النفط الخام السعودية تتراجع في يناير وترتفع في فبراير 2025 وسط تقلبات فيرئيس لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني السفير دمشقية يلتقي هيئة العمل الفلسطيني المشترك في لبنانمصرف الراجحي يسجل نمواً بنسبة 34% في أرباح الربع الأول من 2025
2025/4/23
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

بشر للبيع !بقلم:فاطمة البار

تاريخ النشر : 2014-12-23
بشر للبيع !
 
الأديبة / فاطمة البار - السعودية
 
ظاهرة بيع المتابعين والتي تفشت في مواقع التواصل الاجتماعي خصوصا تويتر و أنستغرام لدرجة تسحق الكرامة الإنسانية وتعيدها لسوق العبيد . ومما يضحك ويبكي في آن واحد أن تجد بعضهم يؤكد حقيقة بضاعته و أنهم- أي البشر -أصليون ! ما يعني وجود غش وتدليس عند باعة آخرين ! حقيقة إن ظاهرة البيع لتنبئ بضعف التفكير، وهلامية صاحب الحساب الذي يعد كل يوم متابعيه ، بل و يغضب إذا نقص واحد منهم ، و تلك لعمري ليست إلا نذيرا سيئا لدرجة الانحطاط في التفكير ، وضمور العقول ، و الالتفات للشكليات بشكل مبالغ فيه ما يقود إلى هشاشة في تركيبة المجتمع أكثر مما فيه . و أخشى من يوم تصنف فيه البضاعة بهذا الشكل ( بيع متابعات ، بيع متابعين ) . س: من هي الجهة المخولة بحفظ حقوق البشر من البيع والتلاعب بهم ؟ ودمتم أصدقاء على الحقيقة لا التزوير .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف