القرصان يطارد الهُسْهُسْة في كوكب أبو الهيجاء!
*ضمن برنامج "لقاء مع اديب "، استضافت المكتبة العامة في قرية كوكب أبو الهيجاء، الكاتبة ميسون أسدي، واستقبلها الطلاب والمربيات بلباس اقنعة القراصنة التي اعدوها خصيصا لاستقبال كاتبة قصة "القرصان والهسهسة " وقد كانت القبعات باشكال مختلفة تعبر عن عمق اهتمام الطلاب بالقصة .
وقد سبق اللقاء عمل مشترك ومتواصل بين المكتبة والمدرسة درس خلاله الطلاب مع معلميهم العديد من القصص والكتب الادبية للاطغال وكان من بينها قصة "القرصان والهسهسة" من تأليف الكاتبة ميسون أسدي، التي جذبت الطلاب وقاموا بتحليلها والوقوف عن كثب حول كلماتها.
وتبين للكاتبة أن الطلاب أحبوا هذه القصة بالذات، رغم أنهم قرأوا العديد من قصصها، وذلك من شدّة حبهم للمغامرات وخاصة غموض عالم القراصنة ومغامراتهم في اعالي البحار ,وسطوهم على السفن وسيطرتهم على البحار من خلال خوضهم المعارك الطاحنة ، وكيف انتهت قصة الكاتبة بطرفة جرت بين القرصان والهسهسة.
خلال اللقاء قام الطلاب بمحاورة الكاتبة وطرح الاسئلة والاستفسارات المتعددة عن ادب الكاتبة عن حياتها واسلوبها وكيف تكتب القصة ومتى ؟؟ وقد اجابت عن جميع الاسئلة حول حياتها ونشأتها ومضامين كتبها برحابة صدر.
في بداية اللقاء تحدث مدير المكتبة مصطفى عبد الفتاح وشرح بإسهاب أهمية المطالعة ودور الكتاب في صقل شخصية الفرد ,واكد على شعار برنامج المطالعة الذي عنونه "اقرء وتعلم ثم ناقش وتكلم. وأكد مدير المكتبة، على أن نسبة القراءة عند الصغار في تزايد، بسبب مثل هذه البرامج الهادفة . وبأنه يشعر بإهمال للأدب المحلي وسيعمل على تغيير هذه الأفكار النمطية حول الأدب المحلي بالعديد من الطرق.
اختتمت الكاتبة اللقاء بقراءة احدى قصصها المحبوبة للطلاب وعبرت لهم عن دهشتها من المستوى العالي للطلبة ونسبة القراءة العالية بين ا لطلاب الصغار.
*ضمن برنامج "لقاء مع اديب "، استضافت المكتبة العامة في قرية كوكب أبو الهيجاء، الكاتبة ميسون أسدي، واستقبلها الطلاب والمربيات بلباس اقنعة القراصنة التي اعدوها خصيصا لاستقبال كاتبة قصة "القرصان والهسهسة " وقد كانت القبعات باشكال مختلفة تعبر عن عمق اهتمام الطلاب بالقصة .
وقد سبق اللقاء عمل مشترك ومتواصل بين المكتبة والمدرسة درس خلاله الطلاب مع معلميهم العديد من القصص والكتب الادبية للاطغال وكان من بينها قصة "القرصان والهسهسة" من تأليف الكاتبة ميسون أسدي، التي جذبت الطلاب وقاموا بتحليلها والوقوف عن كثب حول كلماتها.
وتبين للكاتبة أن الطلاب أحبوا هذه القصة بالذات، رغم أنهم قرأوا العديد من قصصها، وذلك من شدّة حبهم للمغامرات وخاصة غموض عالم القراصنة ومغامراتهم في اعالي البحار ,وسطوهم على السفن وسيطرتهم على البحار من خلال خوضهم المعارك الطاحنة ، وكيف انتهت قصة الكاتبة بطرفة جرت بين القرصان والهسهسة.
خلال اللقاء قام الطلاب بمحاورة الكاتبة وطرح الاسئلة والاستفسارات المتعددة عن ادب الكاتبة عن حياتها واسلوبها وكيف تكتب القصة ومتى ؟؟ وقد اجابت عن جميع الاسئلة حول حياتها ونشأتها ومضامين كتبها برحابة صدر.
في بداية اللقاء تحدث مدير المكتبة مصطفى عبد الفتاح وشرح بإسهاب أهمية المطالعة ودور الكتاب في صقل شخصية الفرد ,واكد على شعار برنامج المطالعة الذي عنونه "اقرء وتعلم ثم ناقش وتكلم. وأكد مدير المكتبة، على أن نسبة القراءة عند الصغار في تزايد، بسبب مثل هذه البرامج الهادفة . وبأنه يشعر بإهمال للأدب المحلي وسيعمل على تغيير هذه الأفكار النمطية حول الأدب المحلي بالعديد من الطرق.
اختتمت الكاتبة اللقاء بقراءة احدى قصصها المحبوبة للطلاب وعبرت لهم عن دهشتها من المستوى العالي للطلبة ونسبة القراءة العالية بين ا لطلاب الصغار.
صور
صور
