الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

انتبهوا أيها السادة مصر ترجع إلى الخلف !!بقلم:السيد حنفى

تاريخ النشر : 2014-12-20
انتبهوا أيها السادة مصر ترجع إلى الخلف !!بقلم:السيد حنفى
انتبهوا أيها السادة مصر ترجع إلى الخلف !!..

وللأسف الأليم المؤلم البائس اليائس نحن الآن فى زمن غابتفيه الحكمة عن معظم الناس !!.. وسيطرت الفوضى والغوغائية والغرور وحب المادة والبلطجةعلى كل شئ !!..وأصبحت السرقة والفساد جدعنة وفهلوه وشطارة !!.. والعرى والفسوق حريةوفنا وتطورا !!..أما المبادئ والتمسك بالقيم فهى سذاجة وهطل وهبل وعبط ونطاعةواستنطاع  !!.. لك الله يامصرالكنانة !!.. إحنا آسفين يامصر !!.. إحنا آسفين ياحرية  !!.. والسؤال الذى يفرض نفسه الآن فى ظل هذا الجوالكئيب : متى نتغير ؟!..هل نستمر على هذا الوضع الأليم المؤلم ؟!..هل هذه هى مصر التى نريدها بعد ثورتين عظيمتين ؟!.. كفانا ..كفانا ..كفانا ..كفانا ..كفانا ..انهامصر أرض الكنانة .. انتبهوا أيها السادة مصر ترجع إلى الخلف !!.. حفظك اللهيامصر من كل سوء ..آمين .. مهندس /السيد حنفى .. 19-12-2014  
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف