الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

عيناها بقلم حازم مهنى

تاريخ النشر : 2014-12-18
عيناها بقلم حازم مهنى
عيناها بقلم حازم مهنى
18/12/2014
عيناها بقلم حازم مهنى
عينىّ عيناها .. من كثرة النظرِ
أبكى و يبكيها سحبُ بلا مطرِ
أروى ويسقيها سحبُ بلا مطرِ
********
يا زهرتى فوحى حبيبك يشتاقُ إلى العطرِ
يا وردتى بوحى يا هالة البدرِ
يا عشق روحى لا تقتلى فجرِ
حبيبتى امضى فتهدينى ذكراكِِ فى السّفَرِ
يا مؤنسة وحدتى يا رفيقة العمرِ
أبداً لن تضيعى يا توأم العمرِ
************
حبيبتى قلبى يناديكِ .. هالتى روحى تغنّيكِ
حبيبتى هالتى أهواكِ .. روحى تهيم دوماً بلقياكِ
قلبى يحلّق خفّاقاً بسماكِ .. سفينتى تهفو لأحضان مرساكِ
مشتاقُ حبيبك لعطر هواكِ .. شوقُ حنون هادِ لهداكِ
شوق يقهر الخوف لكى يخشاكِ .. هالتى حبيبتى روحى التى تهواكِ
حبيبتى .. هالتى .. لا تعجبى لروحِ عشقت رباكِ
********
هالتى .. هلاّ سمعتى عن قلب .. يفرح ويسعد بالأنين
هالتى .. هلاّ أبصرتِ فى درب ِ .. دمعاً يسيل ولا يكاد يبين
هالتى .. هلاّ أحسستِ فى جنب ِ .. ضلعاٍ تمزّق بالحنين
*********
هالتى .. فى غيابى لا تبحثى عنّى فأنا فى مقلتيكِ
وفى قربك منى ستجدين أَنّى أقرب من نفسك إليكِ
فهنيئاٍ لفؤادى يسكن بين جنبيكِ
فإذا طرت يا قلبى إليها .. إيّاك أن تنسانى
وأنا أعدك أن أحيا بهواها
فكيف يا قلبى أنساها .. وفى عينىّ عيناها .
عيناها بقلم حازم مهنى
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف