الأخبار
بعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكريا بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيينمسؤولون أميركيون:إسرائيل لم تضع خطة لإجلاء المدنيين من رفح..وحماس ستظلّ قوة بغزة بعد الحربنتنياهو: سنزيد الضغط العسكري والسياسي على حماس خلال الأيام المقبلة
2024/4/23
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

زيتونه - بقلم المهندس نواف الحاج علي

تاريخ النشر : 2014-12-18
زيتونه - بقلم المهندس نواف الحاج علي
زيتونه

ترى هل ناجيت القمر !!
ام سافرت بعيدا مع الاحلام
حتى السحر ؟؟
ايها الساري !!
وأنت ترتدي وشاح الفجر
بعد ان ودعت أشباح الليل الطويل :
لا توقظ الأحياء النائمه
وأنت تشد سرج الحصان الأصيل
ولا القطط المتكأه على اطراف الطريق
صافح الصبح مع نسيم الخير رفيق
انت الذي يعرف الدرب نحو القدس
نحو الخليل
همس كروم العنب وشدو الطيور
نحو الجليل
تغزالك الفراشات مع صهيل الخيول
حرية تشمها في هامات الجبال
ستطل عين الشمس عند الشروق
تفرش ذيولها في طول المدى
كي ترسم ظلك
تتدافع الفرسان خلفك
وانت تمشي مع رياح الصباح
تتنفس هواء الحب على درب الفلاح
طيبة في القلب وفي يمناك السلاح
زيتونة مباركة في الانتظار
جذورها متشبثة بالأرض
لا تعرف الانكسار
تتدلى أغصانها حبات لؤلؤ
تقبلها وهي تتحسس اصابع الريح
(( الأرض والعرض خط أحمر ))
الدرس الاول وأنت صغير
حفظته عن ظهر قلب أيها الامير
قصيدة تتغنى بها الأجيال
نحن شعب لا يعرف المستحيل
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف