نحن في ظل الإستقلال والإعتراف والعمل على دولة فلسطينية مستقله ، فكيف لنا هذا الإعتراف والإستقلال ونحن نحتكم حتى في هويتنا للإحتلال ؟!
عدت إلى أرض الوطن عام 1997م واعمل في مجالات الخدمة المجتمعية والأهلية أخدم الوطن وابناء الوطن والكل يشهد لتاريخي العملي في قطاع غزة ، واقضي وقتي كله باحثا عن هوية وجواز سفر يجعلني ازور اهلي واسرتي وعائلتي في الأردن ، فالكل يحاسبني اذا خدمت هذا البلد من وجهة نظري كمواطن يحب هذا الوطن ، لأنني لا اعمل بقانون ( كول وطعمي ) اعمل من حسابي الخاص من أجل اسعاد العشرات من الأطفال ، وامتد بعملي لمساعدة العديد من أطفال الوطن العربي من خلال العلاقات التي اتمتع بها ، أحافظ على سمعة وطني في الخارج والداخل ووطني يعجز على أن يمنحني الهوية .
إلى متى سيبقى هذا حالي وقد خاطبت العديد مرارا ، وعملت من خلال القانون والنظام للحصول على هوية فلسطينية أو جواز سفر يمكنني من السفر والمغادرة ، إذا كان هذا الطلب مستحيلا أو صعبا فليكن هناك ردا واضحا على طلبي ، حتى أتمكن من الحصول على جنسية أخرى وجواز عربي او اوروبي ، فأنا أطالب الحكومات الفلسطينية بأبسط حقوقي كمواطن عربي فلسطيني مقيم على ارض فلسطين .
إن هذا الوضع يعد إنتهاكا صارخا لحقوقي كمواطن فلسطيني سجين في بلد صغير لا أستطيع زيارة اهلي ولا مقابلتهم سوى عبر الأسلاك الهاتفية والإليكترونية ، فلمن أتوجه يا حكوماتنا من أجل حصولي على هوية تمكنني من السفر والمغادرة في ظل وجود عشرات الحكومات في فلسطين ومئات الوزراء لا نعرف من منهم الذي بيده الحكم .
فإنني أناشد الحكومات الفلسطينية ومنظمات حقوق الإنسان الفلسطينية على ارض فلسطين وايضا منظمات حقوق الإنسان العربية والدولية بأنني إنسان من حقي زيارة أهلي وأسرتي وعائلتي في بلد آخر ولا استطيع بسبب كثرة الحكومات الفلسطينية التي لا نعرف من منها يعمل لمنحي الهوية ، والسماح لي بإصدار جواز سفر استطيع التحرك به ، اليس هذا من حقي ؟؟!!
عدت إلى أرض الوطن عام 1997م واعمل في مجالات الخدمة المجتمعية والأهلية أخدم الوطن وابناء الوطن والكل يشهد لتاريخي العملي في قطاع غزة ، واقضي وقتي كله باحثا عن هوية وجواز سفر يجعلني ازور اهلي واسرتي وعائلتي في الأردن ، فالكل يحاسبني اذا خدمت هذا البلد من وجهة نظري كمواطن يحب هذا الوطن ، لأنني لا اعمل بقانون ( كول وطعمي ) اعمل من حسابي الخاص من أجل اسعاد العشرات من الأطفال ، وامتد بعملي لمساعدة العديد من أطفال الوطن العربي من خلال العلاقات التي اتمتع بها ، أحافظ على سمعة وطني في الخارج والداخل ووطني يعجز على أن يمنحني الهوية .
إلى متى سيبقى هذا حالي وقد خاطبت العديد مرارا ، وعملت من خلال القانون والنظام للحصول على هوية فلسطينية أو جواز سفر يمكنني من السفر والمغادرة ، إذا كان هذا الطلب مستحيلا أو صعبا فليكن هناك ردا واضحا على طلبي ، حتى أتمكن من الحصول على جنسية أخرى وجواز عربي او اوروبي ، فأنا أطالب الحكومات الفلسطينية بأبسط حقوقي كمواطن عربي فلسطيني مقيم على ارض فلسطين .
إن هذا الوضع يعد إنتهاكا صارخا لحقوقي كمواطن فلسطيني سجين في بلد صغير لا أستطيع زيارة اهلي ولا مقابلتهم سوى عبر الأسلاك الهاتفية والإليكترونية ، فلمن أتوجه يا حكوماتنا من أجل حصولي على هوية تمكنني من السفر والمغادرة في ظل وجود عشرات الحكومات في فلسطين ومئات الوزراء لا نعرف من منهم الذي بيده الحكم .
فإنني أناشد الحكومات الفلسطينية ومنظمات حقوق الإنسان الفلسطينية على ارض فلسطين وايضا منظمات حقوق الإنسان العربية والدولية بأنني إنسان من حقي زيارة أهلي وأسرتي وعائلتي في بلد آخر ولا استطيع بسبب كثرة الحكومات الفلسطينية التي لا نعرف من منها يعمل لمنحي الهوية ، والسماح لي بإصدار جواز سفر استطيع التحرك به ، اليس هذا من حقي ؟؟!!
