على كتفى شيكارة الأسمنت
وأصعد بها للدور الرابع
كى أحضر دفتر الجامعة
لـُبرعمي المـوهوب النابغ
وأحمل الطوب على ظهري
لأرفع الوطن العاري الراكع
وأأكل العيش بالخبز والجوع
والبلاطجة أمراء الشوارع
ويخطفون دراهمى و رغيفي
وأعود لبيتى فارغ المدامع
والجبهة فى التكييف والقرار
عند الخروف والفرعون ضائع
والشعب الغربي يغنى الروائع
والسرطان فى جسمى شائع
يا أول مايو الشاحب المائع
كل أهلى مسحوقون بالفظائع
ويعانقون القاتل الناعم الذى
يدفن الأوطـان والقــبر جامع
عبداللطيف أحمد فؤاد
وأصعد بها للدور الرابع
كى أحضر دفتر الجامعة
لـُبرعمي المـوهوب النابغ
وأحمل الطوب على ظهري
لأرفع الوطن العاري الراكع
وأأكل العيش بالخبز والجوع
والبلاطجة أمراء الشوارع
ويخطفون دراهمى و رغيفي
وأعود لبيتى فارغ المدامع
والجبهة فى التكييف والقرار
عند الخروف والفرعون ضائع
والشعب الغربي يغنى الروائع
والسرطان فى جسمى شائع
يا أول مايو الشاحب المائع
كل أهلى مسحوقون بالفظائع
ويعانقون القاتل الناعم الذى
يدفن الأوطـان والقــبر جامع
عبداللطيف أحمد فؤاد