الأخبار
غالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّاتإعلام الاحتلال: نتنياهو أرجأ موعداً كان محدداً لاجتياح رفحإصابة مطار عسكري إسرائيلي بالهجوم الصاروخي الإيرانيالجيش الإسرائيلي: صفارات الانذار دوت 720 مرة جراء الهجوم الإيرانيالحرس الثوري الإيراني يحذر الولايات المتحدةإسرائيل: سنرد بقوة على الهجوم الإيرانيطهران: العمل العسكري كان ردا على استهداف بعثتنا في دمشقإيران تشن هجوماً جوياً على إسرائيل بمئات المسيرات والصواريخالاحتلال يعثر على المستوطن المفقود مقتولاً.. والمستوطنون يكثفون عدوانهم على قرى فلسطينيةبايدن يحذر طهران من مهاجمة إسرائيل
2024/4/16
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

وداعاً صباح بقلم: خلود خوري رزق

تاريخ النشر : 2014-11-27
وداعاً صباح  بقلم: خلود خوري رزق
وداعاً صباح
لطالما اطلقوا الشائعات والاقاويل ،ودفنوا الحياة في ظلام الموت ، كأنهم انتظروا هذه اللحظات واستعدوا لمصيرها وعدّوا سنواتها التي قضت اكثر من نصفها بَل أكثر برسم الابتسامة على وجه الصغير قبل الكَبير ، الفَقير قَبل الثري ، العَبد قبل الأَمير ، هيهات أن تعود السنين لتستعيدوا الذكريات وتتخيلوا عشق ملكة الفرح … هِي مَن اطلقت عنان الموسيقى لتتغنوا بها لقرونٍ قادمة وتركت لَكم كنزاً مِن الروائع قد لا يتَكَرر …
الى كُل من انتظر انطفاء شمعة الأمل ، أقول لكُم لن تنطفىء ولَن تُمحى روائعها ، لن ننسى الصَبوحة مَلكة الأحساس ، فكما عشقها الملايين سيعشقها آخرون اكثر من السابق ، حزنت من أعماقي وحزنت اكثر على هؤلاء الذين انتظروا يوم منيتها وحسبوا سنواتها كأنها عبئا فوق صدورهم …
وداعاً لِمَن حَزنت على فراق العمالقة وخبأتهم في ذاكرتها ,, خَلَدَتهم في أعماقها ..
نعم عَشٍقت الحياة وغنت للحُب ، غنت للسلام ، مثلت للخلود ..
ورحلت ولم ترحل أعمالها بقيت فيهم كما سيبقون فينا الى دهور قادمة
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف