الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ماذا أكثر بقلم محمد مطاوع

تاريخ النشر : 2014-11-26
ماذا أكثر بقلم محمد مطاوع
ماذا أكثر - بقلم محمد مطاوع


أنتَ قلبي وعيوني
تعالْ
تعالْ في خاطري إسرَحْ
وبينَ النَّهداتِ نَمْ
واعرف أنَّ أحلامي
لا شيءَ من دونِك
أنَّ الوطَن
أنَّ الحياه
أنَّ كُل شَيء
لا شيءَ من دونِك
وماذا أكثر؟
من شَغفَي على شَغَفي؟
ماذا أكثر؟
من شَهوَةِ أنَّكَ حبيبي
ماذا أكثر؟
وماذا أُريد؟
لن يبقى ليَ شَيئاً إلاَّ أن أموت
فأنا حبيبي اكتملتُ مَعَكَ
وأكمَلتُ شَطَراتِ الوجود
ماذا أكثر؟
ولِمَ أحيا؟
شعوري ماعادَ يحتملُ الأكثر
ملأتَني وأنا كأسُك
ملأتَني فهل أفرُغُ وأملأ؟
من شعورِك من شغفِك
من قتلِك وقبلِك وبعدِك
أكبُر وأكبُر وأسرَح
ماذا أكثر؟
تعالْ
على الروحِ نَمْ
بينَ القلب والصَّدرِ تَغلغل
حينَ تَحزَن
عادِ كُل النَّاس
واكسَبْ غضَبَهُم
لا تَحزَنْ
أيكفيكَ رضا قلبي ومن قلبي الرِّضا
كعازفٍ يَسرَح؟
بينَ نَغماتِك
يتألَّف
بينَ حُبِّكَ
يتصرَّف
كَغريبٍ في هذا الكون
ما عادَ يقتنعُ بشيء
حينَ فيكَ اقتَنَعَ
وإذ بِكَ كُل شيء
وماذا أكثر؟
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف