الأخبار
سرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيل
2024/3/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ستائر الأنوثة بقلم:شينوار ابراهيم

تاريخ النشر : 2014-11-24
ستائر الأنوثة بقلم:شينوار ابراهيم
ستائر الأنوثة
..........................
شينوار ابراهيم
...........................
قتلوا العذراء
في بيت الله
ادخلوا الشياطين
في بساتين الحب...
باعوا
صلبوا المسيح مرتين...
قتلوا
باسم محمد
رضيعا
كان ينتظر
الصباح...
سلبوا
مزقوا
ستار الأنوثة
لفتاة
كانت تصلي
لطاووس ملك
في محراب لالش ...
اسأل
الفرات
حفيد
دجلة
انادي
الخابور
شقيق
ميكدونيوس*
اناشد
المطر القادم
من فم السماء...
هل
تستطيعون
ان تغسلوا
تراب
كوباني...
الموصل...
سنجار...
سهل نينوى ...
ابواب الرقة ...
تكريت ...
دير الزور ...
الانبار ...
من
نجاسات الخنازير ...
بل الخنازير
اطهر
من امهاتهم
اللواتي
انجبن الكلاب
ارضعنهم
حب القتل ...
يصدرون
فتاوى النكاح
في ساحات اوطاني ...
تبا
لمن عانق
لمن سار
وراءكم ...
حمل رايات الجهل
اغتصب العلم
في وضح النهار ...
تبا
لمن باع مفاتيح
اوطاني
في اسواق النخاسة
.........................................
*التسمية القديمة لنهر جقجق
في العهد الروماني الذي يمر
من مدينة القامشلي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف