لا زال في مناوراته مع حارس المبنى الوظيفي للحكومة ، ليعطيه آخر الأخبار عن الموظفين يعتمد عليه كثيرا ؛فهو مرصده الجوي ، ومرجعه الأصلي ، لآخر التقلبات النفسية والجغرافية والتاريخية للموظفين...وهذا ليس بجلسة رسمية ، لكن من خلال : مراوغات كلامية ، وعثرات بصرية وزلات لسانية ... ومن يجرؤ أن ينافسه ، هل ياترى في حنكته السياسية؟ أم هو الولاء لأولي أمره ، وأي ولاء .
فهذا ظاهر في إنتمائه ؛ فهو ينتمي لحزب...لكنه يشجع حزب آخر، لا يحب الظهور في القوائم الإنتخابية ، لكنه مواظب في فتح صناديق الإقتراع" نترة من اليهودي ولا يروح سالم"، لا تتساءلوا بين قوسين مثل شعبي ،لكنه شعار سياسي ،حتى تتبين المصلحة من المشرحة...!؟
طيب جدا لكنه ينتظر المقابل...ودود للغاية وفي إبتسامته سر وسامة الأسد، أم سحر الأمكنة.
وفي الأخير تمنيت لو رشح نفسه لنيل جائزة نوبل ليس في التمثيل،لكن في قدرته على الإنتماء والولاء لشبيهه في المرآة. من سلسلة هكذا علمتني الطبيعة لـ نادية مداني
فهذا ظاهر في إنتمائه ؛ فهو ينتمي لحزب...لكنه يشجع حزب آخر، لا يحب الظهور في القوائم الإنتخابية ، لكنه مواظب في فتح صناديق الإقتراع" نترة من اليهودي ولا يروح سالم"، لا تتساءلوا بين قوسين مثل شعبي ،لكنه شعار سياسي ،حتى تتبين المصلحة من المشرحة...!؟
طيب جدا لكنه ينتظر المقابل...ودود للغاية وفي إبتسامته سر وسامة الأسد، أم سحر الأمكنة.
وفي الأخير تمنيت لو رشح نفسه لنيل جائزة نوبل ليس في التمثيل،لكن في قدرته على الإنتماء والولاء لشبيهه في المرآة. من سلسلة هكذا علمتني الطبيعة لـ نادية مداني