الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

طغاة الأقنعة بقلم:نادية مداني

تاريخ النشر : 2014-11-23
لا زال في مناوراته مع حارس المبنى الوظيفي للحكومة ، ليعطيه آخر الأخبار عن الموظفين يعتمد عليه كثيرا ؛فهو مرصده الجوي ، ومرجعه الأصلي ، لآخر التقلبات النفسية والجغرافية والتاريخية للموظفين...وهذا ليس بجلسة رسمية ، لكن من خلال : مراوغات كلامية ، وعثرات بصرية وزلات لسانية ... ومن يجرؤ أن ينافسه ، هل ياترى في حنكته السياسية؟ أم هو الولاء لأولي أمره ، وأي ولاء .
فهذا ظاهر في إنتمائه ؛ فهو ينتمي لحزب...لكنه يشجع حزب آخر، لا يحب الظهور في القوائم الإنتخابية ، لكنه مواظب في فتح صناديق الإقتراع" نترة من اليهودي ولا يروح سالم"، لا تتساءلوا بين قوسين مثل شعبي ،لكنه شعار سياسي ،حتى تتبين المصلحة من المشرحة...!؟
طيب جدا لكنه ينتظر المقابل...ودود للغاية وفي إبتسامته سر وسامة الأسد، أم سحر الأمكنة.
وفي الأخير تمنيت لو رشح نفسه لنيل جائزة نوبل ليس في التمثيل،لكن في قدرته على الإنتماء والولاء لشبيهه في المرآة. من سلسلة هكذا علمتني الطبيعة لـ نادية مداني
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف