الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

المواطن الجزائرية تصدر نشرة خاصة بالراحلة الأسيرة المحررة الشهيدة زكية شموط

تاريخ النشر : 2014-11-23
المواطن الجزائرية تصدر نشرة خاصة بالراحلة الأسيرة المحررة الشهيدة زكية شموط
 أصدرت صحيفة المواطن الجزائرية نشرة خاصة عن الراحلة الكبيرة الأسيرة المحررة الشهيدة زكية شموط تضمنت العديد من المقالات كتبها كتاب فلسطينيين وعرب وتحدثت عن مناقب الشهيدة وسيرتها النضالية الطويلة ولاقت هذه النشرة رواجا كبيرا في فلسطين والجزائر وعلى المواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الإجتماعي ونالت إعجاب القراء والمتابعين بشكل كبير وكان للكاتب خالد عز الدين دورا بارزا وكبيرا في إعداد هذه النشرة ومتابعة إصدارها وتوزيعها ويذكر أن الشهيدة زكية شموط كانت قد اعتقلت في السجون الإسرائيلية وأمضت فيها سنوات طويلة قبل إبعادها الى الجزائر بلد المليون ونصف شهيد والتي احتضنتها كما احتضنت الثورة الفلسطينية حتى توفاها الله لتدفن في هذا البلد العربي الأصيل الذي أحبته وأحبها .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف