الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

السلاح الأبيض الذي يطهر الأماكن المقدسه من اليهود بقلم: محمد يوسف العقاد

تاريخ النشر : 2014-11-20
مقال بعنوان: السلاح الأبيض الذي يطهر الاأماكن المقدسه من اليهود :
محمد يوسف العقاد

بعد كل الإنتهاكات والاضرابات وما يحصل في المسجد الاقصي
من إغلاقات ومنع المسلمين من أداء فريضه الصلاة بالمسجد والمضايقات التي يتعرض لها الفلسطنين من قبل الاحتلال والجرائم التي يقوم بها في الوقت الراهن،
من منع للفئات العمريه من أداء الصلاه
أدي ذلك إلي تولد إنفجار داخلي بين صفوف الفلسطنيين للدفاع عن شرف المسجد الاقصي والمحافظه عليه من نجس اليهود ،
وتكرار عمليات التعذيب والشنق للفلسطنين والحرق أدي ذلك في الأونة الأخيرة إلي تصلب المقاومه الفلسطنيه بالرد علي جميع تلك الإعتداءات بما هو موجود
من عدة وسلاح أبيض لكي يردوا الصاع صاعين حتي يلقنوا الاحتلال درس كبير
أن الفلسطيني يحمل كرامة المقاومه وأصبحت المقاومه تار يؤخد بالوقت والزمن المناسب وفي كل مكان وزمان .
الكاتب الاقتصادي
محمد العقاد .
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف