الكل يشجع .. الكل ينجح
فراس شمسان :
اكتب هذا المقال وانا محاط بالمشجعين الذين يتابعون بحماسة مباراة اليمن والسعودية في كاس الخليج العربي .. الكل تناسى الهموم والمشاكل وكل انظارهم اصبحت متعلقة بـ١٤ رجلا يتنافسون فيما بينهم من يحقق الانتصار بالنسبة لليمنيين سيعني هذا الانتصار دفعه معنوية تحقق لنا الامل وتعيد لنا روح الانتماء ولو لم لمدة لا تجاوز 45 دقيقة وبالنسبة للسعوديين هو مجابهة خصم قوي ظهر من بين الرمال ليهز عرش الكرة السعودية
هنالك حكمة تقول " لا تخف من الخروج من منطقة الأمان والتعود، فبعض أفضل خبرات حياتك وفرصها ستأتي بعدما تتجرأ على الخسارة." بالفعل هذا ما صنعته الرياضة فينا فها هم السياسيين والدبلوماسيين يتسابقون للتصور بالزي الرسمي للمنتخب اليمني كنوع من التشجيع والتفائول احساس افتقدناة بعد سيطرة فرضتها قوى القبيلة والميليشيات المسلحة وبسط نفوذها على الملاعب وتحويلها لمعسكرات ومراكز اعتقال لا يهم ما حدث ولكن المهم ما الذي سوف يكون في بعض الأحيان تقع لنا بعض الأحداث غير الطيبة، لكنها في الحقيقة تفسح المجال أمام الأحداث الطيبة لكي تأتي ودائماً لا يفرض رأيه بالقوة إلا الضعيف لذى علينا بتوحيد جهودنا والاهتمام بكل من يملكون احلام وحده التشجيع حول نفسيات الجميع للانطلاقة بروح جديدة .. ليس التشجيع الرياضي وحدة اتكلم عن تشجيع المبدعين فكل يوم نسمع بقيام شباب بانجاز خطوات جميلة منها مواقع للتواصل الإجتماعي وكذالك محركات بحث صوتيه .. لو اتحنا المجال ومنحنا التشجيع لهم سوف نتحول لمنتجين لعقول مبدعه في البرمجة وبناء افكار خلاقة تفرض على الجميع احترام الشعب اليمني .. ذلك الاحترام الذي تم منحه لنا ,, الكل سيرفع لنا " القبعة " فقط لو ركزنا على التشجيع -التشجيع ثلث المساعدة .لتصبح بطلا يجب أن تؤمن بأنك الأفضل ... وحتى إن لم تكن الأفضل تظاهر بأنك كذلك
لا تتوقفوا عن التشجيع
فراس شمسان :
اكتب هذا المقال وانا محاط بالمشجعين الذين يتابعون بحماسة مباراة اليمن والسعودية في كاس الخليج العربي .. الكل تناسى الهموم والمشاكل وكل انظارهم اصبحت متعلقة بـ١٤ رجلا يتنافسون فيما بينهم من يحقق الانتصار بالنسبة لليمنيين سيعني هذا الانتصار دفعه معنوية تحقق لنا الامل وتعيد لنا روح الانتماء ولو لم لمدة لا تجاوز 45 دقيقة وبالنسبة للسعوديين هو مجابهة خصم قوي ظهر من بين الرمال ليهز عرش الكرة السعودية
هنالك حكمة تقول " لا تخف من الخروج من منطقة الأمان والتعود، فبعض أفضل خبرات حياتك وفرصها ستأتي بعدما تتجرأ على الخسارة." بالفعل هذا ما صنعته الرياضة فينا فها هم السياسيين والدبلوماسيين يتسابقون للتصور بالزي الرسمي للمنتخب اليمني كنوع من التشجيع والتفائول احساس افتقدناة بعد سيطرة فرضتها قوى القبيلة والميليشيات المسلحة وبسط نفوذها على الملاعب وتحويلها لمعسكرات ومراكز اعتقال لا يهم ما حدث ولكن المهم ما الذي سوف يكون في بعض الأحيان تقع لنا بعض الأحداث غير الطيبة، لكنها في الحقيقة تفسح المجال أمام الأحداث الطيبة لكي تأتي ودائماً لا يفرض رأيه بالقوة إلا الضعيف لذى علينا بتوحيد جهودنا والاهتمام بكل من يملكون احلام وحده التشجيع حول نفسيات الجميع للانطلاقة بروح جديدة .. ليس التشجيع الرياضي وحدة اتكلم عن تشجيع المبدعين فكل يوم نسمع بقيام شباب بانجاز خطوات جميلة منها مواقع للتواصل الإجتماعي وكذالك محركات بحث صوتيه .. لو اتحنا المجال ومنحنا التشجيع لهم سوف نتحول لمنتجين لعقول مبدعه في البرمجة وبناء افكار خلاقة تفرض على الجميع احترام الشعب اليمني .. ذلك الاحترام الذي تم منحه لنا ,, الكل سيرفع لنا " القبعة " فقط لو ركزنا على التشجيع -التشجيع ثلث المساعدة .لتصبح بطلا يجب أن تؤمن بأنك الأفضل ... وحتى إن لم تكن الأفضل تظاهر بأنك كذلك
لا تتوقفوا عن التشجيع