الأقصى يغلق أين انتم يا عرب يا مسلمين.
بقلم محمد مهدي خليل
مسجد الأقصى ينتهك ويغلق ويمنع فيه الأذان و أين انتم يا عرب يا مسلمين يا شعوب العالم الحر و يا من تدعوا الديمقراطية , الاحتلال والمتطرفين يدخلون ويدنسون كل يوم المسجد
الأقصى ولا احد يتحرك ساكن ويواجه هذه الهمجية, فقط هم المقدسيين من شيوخ ورجال وأطفال ونساء هم حماتها , وفي
سابقة خطيرة وتحدي صارخ لكل مبادئ حقوق الإنسان وحريته في ممارسة شعائره الدينية في الوقت والزمان الذي يناسبه تنتهك قوات الاحتلال هذا الحق, وتمنع الفلسطينيين من الدخول للمسجد الأقصى بقرار من قبل الاحتلال إبتداءاً من 30/10/2014م وحتى شعار أخر ويعد الأول من نوعه في التاريخ الحديث وبشكل انتهاكا خطيراً بحق المقدسين.
كل هذا يتم أمام أعيونكم فما انتم فاعلون كل هذا يحدث بعد محاولة اغتيال ل"يهودا غليك" ذلك المتطرف الذي ارتبط اسمه بذاكرة الشعب الفلسطيني بعمليات تدنيس المسجد الأقصى المبارك، والذي يعمل مرارا وتكرارا على الاستهانة بمشاعر المسلمين من خلال تدنيس المقدسات الإسلامية في مدينة القدس.ويعد من أبرز الشخصيات الصهيونية تطرفًا، ويشتهر في "إسرائيل" بأنه أحد أبرز المدافعين عن ما يسمى "جبل الهيكل" الذي تدعي بعض الأوساط اليهودية أنه مكان المسجد
الأقصى وتسعى للسيطرة عليه.
ولم يقف الاحتلال الي هذا الحد بل يكمل من همجيته وطغيانه ويزيد من غطرسته باقتحام البيوت, والاسر واغتيالات وتم
اغتيال الأسير المحرر معتز حجازي واتهامه بقضية اليهودي المتطرف هي البداية ولن تكون النهاية , يا أقصى كتب عليك أن تعاني ويعاني معك شعبك والعالم كله يرى ويشاهد ولا
يفعل شيئا سوى الشجب و الادانه , أين أنت يا عمر يا ابن الخطاب ويا صلاح الدين الأيوبي لتري كم نحن بحاجه إليكم في هذا الزمان الذي أصبح فيه الإسلام ومقدساته تغلق وتدنس وتهان والأمر لا يتعدى مشكلة عادية أو أزمة عابرة .
الأقصى يغلق ....... الأقصى لا يرفع فيه الأذان ........الأقصى يدنس ......الأقصى يستغيث ..........الأقصى يعانى .............. هل من مجيب يا عرب ويا مسلمين.
بقلم محمد مهدي خليل
مسجد الأقصى ينتهك ويغلق ويمنع فيه الأذان و أين انتم يا عرب يا مسلمين يا شعوب العالم الحر و يا من تدعوا الديمقراطية , الاحتلال والمتطرفين يدخلون ويدنسون كل يوم المسجد
الأقصى ولا احد يتحرك ساكن ويواجه هذه الهمجية, فقط هم المقدسيين من شيوخ ورجال وأطفال ونساء هم حماتها , وفي
سابقة خطيرة وتحدي صارخ لكل مبادئ حقوق الإنسان وحريته في ممارسة شعائره الدينية في الوقت والزمان الذي يناسبه تنتهك قوات الاحتلال هذا الحق, وتمنع الفلسطينيين من الدخول للمسجد الأقصى بقرار من قبل الاحتلال إبتداءاً من 30/10/2014م وحتى شعار أخر ويعد الأول من نوعه في التاريخ الحديث وبشكل انتهاكا خطيراً بحق المقدسين.
كل هذا يتم أمام أعيونكم فما انتم فاعلون كل هذا يحدث بعد محاولة اغتيال ل"يهودا غليك" ذلك المتطرف الذي ارتبط اسمه بذاكرة الشعب الفلسطيني بعمليات تدنيس المسجد الأقصى المبارك، والذي يعمل مرارا وتكرارا على الاستهانة بمشاعر المسلمين من خلال تدنيس المقدسات الإسلامية في مدينة القدس.ويعد من أبرز الشخصيات الصهيونية تطرفًا، ويشتهر في "إسرائيل" بأنه أحد أبرز المدافعين عن ما يسمى "جبل الهيكل" الذي تدعي بعض الأوساط اليهودية أنه مكان المسجد
الأقصى وتسعى للسيطرة عليه.
ولم يقف الاحتلال الي هذا الحد بل يكمل من همجيته وطغيانه ويزيد من غطرسته باقتحام البيوت, والاسر واغتيالات وتم
اغتيال الأسير المحرر معتز حجازي واتهامه بقضية اليهودي المتطرف هي البداية ولن تكون النهاية , يا أقصى كتب عليك أن تعاني ويعاني معك شعبك والعالم كله يرى ويشاهد ولا
يفعل شيئا سوى الشجب و الادانه , أين أنت يا عمر يا ابن الخطاب ويا صلاح الدين الأيوبي لتري كم نحن بحاجه إليكم في هذا الزمان الذي أصبح فيه الإسلام ومقدساته تغلق وتدنس وتهان والأمر لا يتعدى مشكلة عادية أو أزمة عابرة .
الأقصى يغلق ....... الأقصى لا يرفع فيه الأذان ........الأقصى يدنس ......الأقصى يستغيث ..........الأقصى يعانى .............. هل من مجيب يا عرب ويا مسلمين.
