تَحْتَ أفواهِ البنادِق أُصلّي
عطا الله شاهين
على أرصفةِ الشّوارع أركعُ ساجداً
بعدما مُنعتُ مِنْ دُخولِ الأقصى
المطرُ يهطلُ عليّ وأنا خاشعٌ
ولكنّني أُصلّي لربّي الأعلى
تحت أفواه البنادِق أُصلّي
حينما أُجبرتُ من جنودٍ أعتى
أطلبُ في صلاتي مِنَ الله حمايتنا
لكيْ نُحررَ القُدسَ مِنْ احتلالٍ أعمى
أُحِبُّ الرُّكوعَ والسّجودَ لله فقط
وما أجمل الرُّكوع لربّنا الأسمى
أعيشُ تَحْتَ احتلالٍ ظالم
لا يجعلني أُصلّي بالحدِّ الأدنى
عطا الله شاهين
على أرصفةِ الشّوارع أركعُ ساجداً
بعدما مُنعتُ مِنْ دُخولِ الأقصى
المطرُ يهطلُ عليّ وأنا خاشعٌ
ولكنّني أُصلّي لربّي الأعلى
تحت أفواه البنادِق أُصلّي
حينما أُجبرتُ من جنودٍ أعتى
أطلبُ في صلاتي مِنَ الله حمايتنا
لكيْ نُحررَ القُدسَ مِنْ احتلالٍ أعمى
أُحِبُّ الرُّكوعَ والسّجودَ لله فقط
وما أجمل الرُّكوع لربّنا الأسمى
أعيشُ تَحْتَ احتلالٍ ظالم
لا يجعلني أُصلّي بالحدِّ الأدنى