الأخبار
سرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيل
2024/3/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مصر ام الامصار بقلم:ياسر شرف

تاريخ النشر : 2014-10-31
قصيدة مصر ام الامصار
==============
سألنى ابنى وهو صغير هل مصر امى دى هبة النيل؟
رديت وقلت اكيد يا سمير فى حضنها نكبر ونسير
الام هى اللى تظلل وفى ارضها كده نتعلم
المدرسة مصر صغيرة بعلومها تطلع من الخيرة
والبيت ده مصر وصغيرة جدرانه حامية وكبيرة
وكل حتة على ترابها مولودة برضه فى رحابها
نشرب ونرتوى من نيلها وسمارنا لونه من طينها
ونهارها مشرق يعنى حياة وليلها سمره نعيش وياه
يعنى الخلاصة فى اى مكان تأوينا بندين بالعرفان
بفضلها وبقطرة ماء لازم بنشعر بالانتماء
واللى يخالف يعنى يخون يبقى يقولوا عليه مجنون
وجحوده يبقى لامه وابوه واخوانه اهله وحتى اخوه
وسألنى ابنى عن مصر زمان رديت وقلت كان ياما كان
مصر دى جدة للامصار اجيال امم وكمان انهار
فى احضان ترابها عاشوا كتار وماتوا برضه صغار وكبار
وبنوا حضارة فى كل مكان من اجل خير بنى الانسان
بنوا المعابد والاهرام شاهد لعظمة الاجيال
ويارب يحميها كمان وكمان وتبقى منارة بايد فنان.
مع تحيات الفقير الى الله
ياسر شرف- كبير محررين مترجمين
بقطاع الاخبار- الاذاعة والتلفزيون
[email protected]
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف