لتصبح حماس داعش ؟
عبدالله حازم المنسي.
لتصبح حماس داعش وتفتح الطريق أمام وزير الخارجية الإسرائيلي اليميني المتطرف أفيغدور ليبرمن ليتغني في جولاته الخارجية والعديد من الوزراء الأجانب الذين قد يدعو بأن حركة المقاومة الإسلامية "حماس" تسير على نهج تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش" وأن الإرهاب واحد وفكر داعش نفسه في غزة، والتي تطالب الدول الكبرى وصاحبة القرارات أن تقضي على الحركة الإسلامية في القطاع، وتدمر تنظيم الدولة في العراق والشام من أجل إنهاء الإرهاب العالمي الذي يهدد المنطقة ولتحقيق السلام في إسرائيل.
إسرائيل تعمل بكافة الطرق الممكنة من أجل القضاء على حركة المقاومة الإسلامية في غزة، التي تعتبرها إسرائيل وحلفائها بأنها خليفة داعش في غزة وتهد الأمن الإسرائيلي، والتي كسرت منظمة الأمن الإسرائيلي التي كان يتباهى فيها أمام الدول العربية والأجنبية والتي تعتبر رابعة اكبر قوة عسكرية في العالم، خلال الحروب الثلاثة التي شنتها على قطاع غزة، الذي مازال صامد مقاوم ومترابط من اجل تحقيق الحلم الفلسطيني وتحرير المسجد القاصي المبارك.
ولتصبح حماس داعش في القطاع يجب عليها إعادة النظر بطريقة حكما في غزة، فالمواطنين يملكون الحرية الشخصية المطلقة سواء الحياة اليومية أو الآراء السياسة، ولكم أن تشاهدوا ذلك وتتحدثوا مع العديد من سكان القطاع، والطائفة المسيحية أيضا لها كنائسها التي يؤدون طقوسهم فيها بكل أريحية ولهم حياتهم الخاصة ولا أحد يضايقهم في حياتهم.
والمرأة في غزة لها وزنها السياسي والاقتصادي والتعليمي والثقافي فالحكومة في غزة تعرف جيداً بأن المرأة فعالة في المجتمع ويجب أن تحصل على فرصتها كما الرجل وقد تكون في العديد من الأمور المرأة أفضل من الرجل ولهذا لها حريتها الشخصية والتي تعرف مداها والخطوط الحمراء التي يجب ألا تتعدها ليس خوفا من حكومة غزة أو حركة حماس أنما خوفها من الله تعالى.
والفن الفلسطيني والمسلسلات الدرامية التي أصبحت ركناً أساسية في دعم اقتصاد الدولة وأسلوب جيد ومقنع للعديد من الدول العربية والأجنبية والأوربية لمخاطبة الجمهور بكافة أديانة وتوجهاته، لذلك يهتم الاحتلال الإسرائيلي بشكل كبير في الفن العالم وهو الذي يبسط هيمنة الإنتاجية لتصوير الأفلام الأمريكية في " هوليود " صاحبة التأثير الكبير لدي العديد من الدول العربية والأجنبية.
فحماس بغزة تساعد وتدعم العديد من المؤسسات الإعلامية لتوصيل الرسالة الإعلامية الصحيح لتكشف الحقيقة التي أصبحت معروفة لجميع العرب ولا يحركوا ساكناً، فإذا كانت حماس داعش كيف يعيش المواطن في غزة بكامل حريته الشخصية في المأكل والمشرب والملبس وكيف يحصل معتنق الديانة المسيحية على الحرية الشخصية والدينية وعدم المضايقات وكيف تدعم المرأة وتساعدها في حياتها اليومية وكيف تقف بجانب الفن الفلسطيني بجميع أعمالة.
هذه فئة بسيطة من الأمور التي ذكرنها يجب على حماس أن تعيد النظر فيها لكي تصبح مثل داعش، وتقرب قليل من داعش ولكن حماس لا تريد الهلاك لشعبها الصابر المقاوم، وإنما تريد تحرير الأقصى من دنس الاحتلال وطرده خارج بلاده، حماس مشروع مقاومة وتحرير تبتعد كثيراً عن فكر داعش، والعديد منها يعرف ذلك ولكن هناك من يحرض على المقاومة وهناك من يريد الهلاك لغزة وأهلها التي صبرت واحتسبت أبنائها وفلذات أكبادها فداء للوطن، وهناك من يريد طمس المقاومة وتحطيم شوكتها التي تقف بحلق الاحتلال الإسرائيلي وكل المخابرين والمتخاذلين من العرب مع الاحتلال.
عبدالله حازم المنسي.
لتصبح حماس داعش وتفتح الطريق أمام وزير الخارجية الإسرائيلي اليميني المتطرف أفيغدور ليبرمن ليتغني في جولاته الخارجية والعديد من الوزراء الأجانب الذين قد يدعو بأن حركة المقاومة الإسلامية "حماس" تسير على نهج تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش" وأن الإرهاب واحد وفكر داعش نفسه في غزة، والتي تطالب الدول الكبرى وصاحبة القرارات أن تقضي على الحركة الإسلامية في القطاع، وتدمر تنظيم الدولة في العراق والشام من أجل إنهاء الإرهاب العالمي الذي يهدد المنطقة ولتحقيق السلام في إسرائيل.
إسرائيل تعمل بكافة الطرق الممكنة من أجل القضاء على حركة المقاومة الإسلامية في غزة، التي تعتبرها إسرائيل وحلفائها بأنها خليفة داعش في غزة وتهد الأمن الإسرائيلي، والتي كسرت منظمة الأمن الإسرائيلي التي كان يتباهى فيها أمام الدول العربية والأجنبية والتي تعتبر رابعة اكبر قوة عسكرية في العالم، خلال الحروب الثلاثة التي شنتها على قطاع غزة، الذي مازال صامد مقاوم ومترابط من اجل تحقيق الحلم الفلسطيني وتحرير المسجد القاصي المبارك.
ولتصبح حماس داعش في القطاع يجب عليها إعادة النظر بطريقة حكما في غزة، فالمواطنين يملكون الحرية الشخصية المطلقة سواء الحياة اليومية أو الآراء السياسة، ولكم أن تشاهدوا ذلك وتتحدثوا مع العديد من سكان القطاع، والطائفة المسيحية أيضا لها كنائسها التي يؤدون طقوسهم فيها بكل أريحية ولهم حياتهم الخاصة ولا أحد يضايقهم في حياتهم.
والمرأة في غزة لها وزنها السياسي والاقتصادي والتعليمي والثقافي فالحكومة في غزة تعرف جيداً بأن المرأة فعالة في المجتمع ويجب أن تحصل على فرصتها كما الرجل وقد تكون في العديد من الأمور المرأة أفضل من الرجل ولهذا لها حريتها الشخصية والتي تعرف مداها والخطوط الحمراء التي يجب ألا تتعدها ليس خوفا من حكومة غزة أو حركة حماس أنما خوفها من الله تعالى.
والفن الفلسطيني والمسلسلات الدرامية التي أصبحت ركناً أساسية في دعم اقتصاد الدولة وأسلوب جيد ومقنع للعديد من الدول العربية والأجنبية والأوربية لمخاطبة الجمهور بكافة أديانة وتوجهاته، لذلك يهتم الاحتلال الإسرائيلي بشكل كبير في الفن العالم وهو الذي يبسط هيمنة الإنتاجية لتصوير الأفلام الأمريكية في " هوليود " صاحبة التأثير الكبير لدي العديد من الدول العربية والأجنبية.
فحماس بغزة تساعد وتدعم العديد من المؤسسات الإعلامية لتوصيل الرسالة الإعلامية الصحيح لتكشف الحقيقة التي أصبحت معروفة لجميع العرب ولا يحركوا ساكناً، فإذا كانت حماس داعش كيف يعيش المواطن في غزة بكامل حريته الشخصية في المأكل والمشرب والملبس وكيف يحصل معتنق الديانة المسيحية على الحرية الشخصية والدينية وعدم المضايقات وكيف تدعم المرأة وتساعدها في حياتها اليومية وكيف تقف بجانب الفن الفلسطيني بجميع أعمالة.
هذه فئة بسيطة من الأمور التي ذكرنها يجب على حماس أن تعيد النظر فيها لكي تصبح مثل داعش، وتقرب قليل من داعش ولكن حماس لا تريد الهلاك لشعبها الصابر المقاوم، وإنما تريد تحرير الأقصى من دنس الاحتلال وطرده خارج بلاده، حماس مشروع مقاومة وتحرير تبتعد كثيراً عن فكر داعش، والعديد منها يعرف ذلك ولكن هناك من يحرض على المقاومة وهناك من يريد الهلاك لغزة وأهلها التي صبرت واحتسبت أبنائها وفلذات أكبادها فداء للوطن، وهناك من يريد طمس المقاومة وتحطيم شوكتها التي تقف بحلق الاحتلال الإسرائيلي وكل المخابرين والمتخاذلين من العرب مع الاحتلال.