معنى كلمة عرب في القاموس الامريكي
ان معنى كلم عرب في القاموس الاماريكي تحمل كل المعاني السيئة باتم معنى الكلمة.وهذا ناتج عن سلوك العرب و تصرفهم في الغربة حيث انه لا تحدث حادثة سيئة في الغرب او اماريكا الا و يكون عربي طرفا فيها من معاكسة الفتيات و النساء و الاجرام و السرقة الى العربدة و المجون و السكر و التطرف و التشدد. و التسكع و ممارسة مهنة الشحادة و الحياة عالة على المجتمع و...و...و... للاسف الشديد صرنا نحن العرب من جراء افعال المغتربين العرب في هذا الميزان السيئ و السيئ جدا في عيون الغرب و بقية الامم بسوء تصرف اصحاب القيادات الذين لا يعترفون باللامركزية و بالديمقراطية و بالمواطنة وبحق المواطن في العيش الكريم ولا يشجعون الطلبة على طلب العلم و لايساعدوهم وكما انهم لا يشجعون العلماء على البحوث العلمية والانتاج العلمي وعلى الاختراعات و الصناعات وهذا مما فتح باب هجرة الادمغة العربية فنتج عنه خللا فادحا في الدولة العربية الا وهو فقدان الاعمال العلمية العربية و التي تنتج عنها الاختراعات و الصناعات العربية و الاكتشافات العربية و التي بدورها تخلق لنا مكانة في العالم ولكن للاسف لم يقفوا الى جاتب العلماء و لم يساندوهم خوفا على اموالهم وربما حبا في التبعية وربما لظلام يغشى عقولهم. الدول العربية ثرية لكنها تبذر النقود شمالا ويمينا فيما لا يعني في جلب الكورواسون مثلا عوض صنعه وهذا ابسط شيئ و اتعس فعل واكتفت بالتوريد.ليست الدول وحدها التي تخلت عن التشجيع لطلب العلم ولم تحفز العلماء حتى رجال الاعمال العرب ايضا رضوا بالغرب مصدرا ولم يصرفوا اموالهم من اجل العلم والاكتشافات و الاختراعات و البحوث العلمية و الصناعات التقدمية و التكنولوجيا انما اختاروا اصرفها و تبذيرها في الملاهي و المراقص و على النساء و في ملذات الحياة في حين ان الاثرياء الغرب يشجعون طلاب العلم وذلك بانفاق اموالهم في البحوث العلمية و الثقافية و الاكتشافات و غيرها من العلوم...و الاختراعات.للاسف العربي كنود وعقله سخيف و لا يرى ابعد من ارنبة انفه و اناني لا يفكر الا في نفسه و ببخل على دولته و على شعبه و عقله بسيط يتزوج امراة اماريكية او غربية يمنحها القصور و المال و السيارات بسائقيها و يغدق عليها المال غدقا وحتى ان طلقها يترك لها ثروة طائلة لا اول لها و لا اخر ويجحد بها على تمويل الصناعات و العلم و الاكتشافات و الاختراعات و يرفض صرف المال في تمويل البحوث العلمية و الاختراعات و الصناعات الكبرى و الصغرى و التكنولوجية،العربي يكره المغامرة بماله من اجل مشروع اكتاشافي او صناعي او علمي او اختراعي.ان العربي متواكل واستهلاكي بالدرجة الاولى واستغلالي وانتهازي و سيئ الاخلاق اذا شرب لا يكتفي بكاس بل يعب حتى الثمالة واذا تكلم فجر واذا استثرى فسق وسفيه. اكثر العرب و خاصة منهم الاثرياء يتصفون بهذه الصفات السيئة حقا ان امرنا مخجل و مزري للغاية ان الامر حقا يدعو الى الاسف الشديد حد الحزن الى ما آل اليه امر العرب اليوم حتى صار شرح كلمة العرب في القاموس الامريكي تحمل كل المعاني السيئة و السيئة جدا دون سائر الامم. الاديبة و الكاتبة و الناقدة و الشاعرة فوزية بن حورية
ان معنى كلم عرب في القاموس الاماريكي تحمل كل المعاني السيئة باتم معنى الكلمة.وهذا ناتج عن سلوك العرب و تصرفهم في الغربة حيث انه لا تحدث حادثة سيئة في الغرب او اماريكا الا و يكون عربي طرفا فيها من معاكسة الفتيات و النساء و الاجرام و السرقة الى العربدة و المجون و السكر و التطرف و التشدد. و التسكع و ممارسة مهنة الشحادة و الحياة عالة على المجتمع و...و...و... للاسف الشديد صرنا نحن العرب من جراء افعال المغتربين العرب في هذا الميزان السيئ و السيئ جدا في عيون الغرب و بقية الامم بسوء تصرف اصحاب القيادات الذين لا يعترفون باللامركزية و بالديمقراطية و بالمواطنة وبحق المواطن في العيش الكريم ولا يشجعون الطلبة على طلب العلم و لايساعدوهم وكما انهم لا يشجعون العلماء على البحوث العلمية والانتاج العلمي وعلى الاختراعات و الصناعات وهذا مما فتح باب هجرة الادمغة العربية فنتج عنه خللا فادحا في الدولة العربية الا وهو فقدان الاعمال العلمية العربية و التي تنتج عنها الاختراعات و الصناعات العربية و الاكتشافات العربية و التي بدورها تخلق لنا مكانة في العالم ولكن للاسف لم يقفوا الى جاتب العلماء و لم يساندوهم خوفا على اموالهم وربما حبا في التبعية وربما لظلام يغشى عقولهم. الدول العربية ثرية لكنها تبذر النقود شمالا ويمينا فيما لا يعني في جلب الكورواسون مثلا عوض صنعه وهذا ابسط شيئ و اتعس فعل واكتفت بالتوريد.ليست الدول وحدها التي تخلت عن التشجيع لطلب العلم ولم تحفز العلماء حتى رجال الاعمال العرب ايضا رضوا بالغرب مصدرا ولم يصرفوا اموالهم من اجل العلم والاكتشافات و الاختراعات و البحوث العلمية و الصناعات التقدمية و التكنولوجيا انما اختاروا اصرفها و تبذيرها في الملاهي و المراقص و على النساء و في ملذات الحياة في حين ان الاثرياء الغرب يشجعون طلاب العلم وذلك بانفاق اموالهم في البحوث العلمية و الثقافية و الاكتشافات و غيرها من العلوم...و الاختراعات.للاسف العربي كنود وعقله سخيف و لا يرى ابعد من ارنبة انفه و اناني لا يفكر الا في نفسه و ببخل على دولته و على شعبه و عقله بسيط يتزوج امراة اماريكية او غربية يمنحها القصور و المال و السيارات بسائقيها و يغدق عليها المال غدقا وحتى ان طلقها يترك لها ثروة طائلة لا اول لها و لا اخر ويجحد بها على تمويل الصناعات و العلم و الاكتشافات و الاختراعات و يرفض صرف المال في تمويل البحوث العلمية و الاختراعات و الصناعات الكبرى و الصغرى و التكنولوجية،العربي يكره المغامرة بماله من اجل مشروع اكتاشافي او صناعي او علمي او اختراعي.ان العربي متواكل واستهلاكي بالدرجة الاولى واستغلالي وانتهازي و سيئ الاخلاق اذا شرب لا يكتفي بكاس بل يعب حتى الثمالة واذا تكلم فجر واذا استثرى فسق وسفيه. اكثر العرب و خاصة منهم الاثرياء يتصفون بهذه الصفات السيئة حقا ان امرنا مخجل و مزري للغاية ان الامر حقا يدعو الى الاسف الشديد حد الحزن الى ما آل اليه امر العرب اليوم حتى صار شرح كلمة العرب في القاموس الامريكي تحمل كل المعاني السيئة و السيئة جدا دون سائر الامم. الاديبة و الكاتبة و الناقدة و الشاعرة فوزية بن حورية
