مايحدث فى سيناء وفى المناطق المتطرفة بـالجمهورية المصرية هو نتاج لجماعة إرهابية حكمت مصر لـمدة سنة أدارت خلالها ذلك الإرهاب الخفى الممول طوال فترة حكمها ؛ لـكى يكون فيما بعد ورقة ضغط على السلطة الموالية فى حالة إياب سلطة الإرهاب عن الحكم
إن كانت قضية اليوم فى مدنيين راحوا ضحية غدر وعدوان أعمى كما يصفه البعض ؛ فقد قُتل فى سيناء المئات من الجنود الأبرياء الذين لا دخل لهم سوى أنهم يُطيعون الأوامر وفق تشديدات عسكرية تُجبرهم على الإلتزام بها .
فإن كان لمُدعى نصرة الحق شأن ؛ فـ مع القادة والجنرالات مُلقِى الأوامر والتعليمات وليس مع الأبرياء ؛ فـ " لُعبة الجحيم " ليست على الكل ولا ينبغى أن ينال ضررها الجميع ولا أن يؤخذ بذنبها الطواعية المُجبرين إن كنتم تثأرون للحق !!
فـ على القوات المسلحة أن تتخذ التدابير المُشددة للقضاء على الإرهاب الممول فى سيناء بـمساندة من رئاسة الجمهورية ؛ فـ الحلول معروضة .. وأقومُها هى تهجير الأهالى فى سيناء لتجمعات سكنية مُعدة ومُجهزة من قبل .. لدك بؤر الإرهاب هناك وتصفية الإرهابيين بدون أى مخاوف أو معوقات .
فـالتفجيرات والعمليات الإرهابية التى تحدث فى شبه جزيرة سيناء لا تضع أمام رئاسة الجمهورية والقوات المُسلحة المصرية حلاً سوى أن تُتخذ أخطر القرارات بعد فرض الحلول والإتفاق عليها ؛ لوقف نزيف المزيد من دماء أبنائنا المُجندين فى سيناء والذين يُستشهَدون بتعاقب الأيـام .
فـدماء الأبرياء فى رقاب المسئولين بداية من رئاسة الجمهورية ؛ إنتهاءاً بأصغر مسئول مَعنِى بالشئون الأمنية والإستراتيجية والعسكرية .
إن كانت قضية اليوم فى مدنيين راحوا ضحية غدر وعدوان أعمى كما يصفه البعض ؛ فقد قُتل فى سيناء المئات من الجنود الأبرياء الذين لا دخل لهم سوى أنهم يُطيعون الأوامر وفق تشديدات عسكرية تُجبرهم على الإلتزام بها .
فإن كان لمُدعى نصرة الحق شأن ؛ فـ مع القادة والجنرالات مُلقِى الأوامر والتعليمات وليس مع الأبرياء ؛ فـ " لُعبة الجحيم " ليست على الكل ولا ينبغى أن ينال ضررها الجميع ولا أن يؤخذ بذنبها الطواعية المُجبرين إن كنتم تثأرون للحق !!
فـ على القوات المسلحة أن تتخذ التدابير المُشددة للقضاء على الإرهاب الممول فى سيناء بـمساندة من رئاسة الجمهورية ؛ فـ الحلول معروضة .. وأقومُها هى تهجير الأهالى فى سيناء لتجمعات سكنية مُعدة ومُجهزة من قبل .. لدك بؤر الإرهاب هناك وتصفية الإرهابيين بدون أى مخاوف أو معوقات .
فـالتفجيرات والعمليات الإرهابية التى تحدث فى شبه جزيرة سيناء لا تضع أمام رئاسة الجمهورية والقوات المُسلحة المصرية حلاً سوى أن تُتخذ أخطر القرارات بعد فرض الحلول والإتفاق عليها ؛ لوقف نزيف المزيد من دماء أبنائنا المُجندين فى سيناء والذين يُستشهَدون بتعاقب الأيـام .
فـدماء الأبرياء فى رقاب المسئولين بداية من رئاسة الجمهورية ؛ إنتهاءاً بأصغر مسئول مَعنِى بالشئون الأمنية والإستراتيجية والعسكرية .