المستشار د ناجى حمادة يقول شهادة حق
إن كانت هناك من كلمة حق وإشادة تستحق أن تقال لتأخذ موقعها الحقيقي للشخصيات التى تستحقها فهي كلمة عبارة عن أسطر قليلة متواضعة، لكنها كبيرة المعنى لاشخاص كبير في شأنها وعملها خاصة إذا صُفت في حق وزير الدفاع ووزير الداخليه الفريق صدقى ومعالى الوزير اللواء محمد ابراهيم هما نموذج مُشرف فعلاً لمصرنا الغالية والذي طبق وعمل كلاهما على مبدأ وزارته القائل «نحن لا نساير العصر بل نسابقه، ربوا أبناءكم لزمان غير زمانكم فمن أجل الوطن بالعلم نبني الوطن».
ان ذلك الكلام أبداً لم يكن مجرد كلام أو شعار من الشعارات الرنانة بل عمل على مبدأ تطبقه على أرض الواقع لتتطابق أقوال الرجال مع أفعالها بما شهدته العملية
عقب ما رحب معالى وزير الداخلية وقام بتشجيع مؤتمر الارهاب والجمعية العمومية للاتحاد العربى لمكافحة غسيل الاموال الدى دشنه رئيس الاتحاد الفعلى المستشار الدكتور ناجى حمادة الدى شكر سيادة كل من السادة الوزراء على حيادة ويخص بالشكر اللواء محمد ابراهيم الدى ارسل نائب عنه اللواء طارق مرزوق رئيس وحدة مكافحة غسيل الاموال بالاموال العامة لدعم وناجح المؤتمر من تطوير ممنهج وشامل وراقٍ يليق بالمراحل القادمة تعمل على تطبيقه كوادر مخلصة ومؤهلة من هيئات إدارية قيادية وتدريسية ومناهج امنية مشهودٌ لها بالمتابعة والرقي لمتطلبات العصر الذي نعيشه والمقبل أيضاً في قفزات تعليمية كبيرة وملحوظة اثناء القاء كلمة سعادة بفضل من الله أولاً ومن ثم رعايتكم ومتابعكم وإخلاصكم حين عزمتم بل وعقدتم النية على البدء من حيث ما انتهى منه الآخرون.
فالعملية الامنية إنما هي مسيرة تكاملية تراكمية، كما ان مبدأ عدم الاكتفاء بالشعارات والتمنيات تسبق خطوتكم وتؤكد امتلاككم للرؤية الدقيقة والملمة لأدق الأمور ومجرياتها بما تملكونه من قوة في المتابعة نابعة من ذاتكم المتفجرة يدفعكم الحرص على مصلحة الوطن ولا شيء غير مصلحة الوطن وأبنائه وهو ما نريد أن نؤكده هنا.
هذا إلى جانب حرصكم على متابعة سير المؤسسات الامنية والمنظمات العربية الدولية من هيئات إدارية وتعليمية لتطبيق أسس وقواعد الحس الامنى الصحيحة في مؤسساتها والتي حملت على عاتقها مسؤولية ذلك بجهد يُشكر عليه وبكل أمانة.
إن كانت هناك من كلمة حق وإشادة تستحق أن تقال لتأخذ موقعها الحقيقي للشخصيات التى تستحقها فهي كلمة عبارة عن أسطر قليلة متواضعة، لكنها كبيرة المعنى لاشخاص كبير في شأنها وعملها خاصة إذا صُفت في حق وزير الدفاع ووزير الداخليه الفريق صدقى ومعالى الوزير اللواء محمد ابراهيم هما نموذج مُشرف فعلاً لمصرنا الغالية والذي طبق وعمل كلاهما على مبدأ وزارته القائل «نحن لا نساير العصر بل نسابقه، ربوا أبناءكم لزمان غير زمانكم فمن أجل الوطن بالعلم نبني الوطن».
ان ذلك الكلام أبداً لم يكن مجرد كلام أو شعار من الشعارات الرنانة بل عمل على مبدأ تطبقه على أرض الواقع لتتطابق أقوال الرجال مع أفعالها بما شهدته العملية
عقب ما رحب معالى وزير الداخلية وقام بتشجيع مؤتمر الارهاب والجمعية العمومية للاتحاد العربى لمكافحة غسيل الاموال الدى دشنه رئيس الاتحاد الفعلى المستشار الدكتور ناجى حمادة الدى شكر سيادة كل من السادة الوزراء على حيادة ويخص بالشكر اللواء محمد ابراهيم الدى ارسل نائب عنه اللواء طارق مرزوق رئيس وحدة مكافحة غسيل الاموال بالاموال العامة لدعم وناجح المؤتمر من تطوير ممنهج وشامل وراقٍ يليق بالمراحل القادمة تعمل على تطبيقه كوادر مخلصة ومؤهلة من هيئات إدارية قيادية وتدريسية ومناهج امنية مشهودٌ لها بالمتابعة والرقي لمتطلبات العصر الذي نعيشه والمقبل أيضاً في قفزات تعليمية كبيرة وملحوظة اثناء القاء كلمة سعادة بفضل من الله أولاً ومن ثم رعايتكم ومتابعكم وإخلاصكم حين عزمتم بل وعقدتم النية على البدء من حيث ما انتهى منه الآخرون.
فالعملية الامنية إنما هي مسيرة تكاملية تراكمية، كما ان مبدأ عدم الاكتفاء بالشعارات والتمنيات تسبق خطوتكم وتؤكد امتلاككم للرؤية الدقيقة والملمة لأدق الأمور ومجرياتها بما تملكونه من قوة في المتابعة نابعة من ذاتكم المتفجرة يدفعكم الحرص على مصلحة الوطن ولا شيء غير مصلحة الوطن وأبنائه وهو ما نريد أن نؤكده هنا.
هذا إلى جانب حرصكم على متابعة سير المؤسسات الامنية والمنظمات العربية الدولية من هيئات إدارية وتعليمية لتطبيق أسس وقواعد الحس الامنى الصحيحة في مؤسساتها والتي حملت على عاتقها مسؤولية ذلك بجهد يُشكر عليه وبكل أمانة.