الأخبار
تفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطيني
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

إليك سلامي مهداة للإعلامي محمد الحاجم بقلم:إنانا الحسن

تاريخ النشر : 2014-10-25
إليك سلامي مهداة للإعلامي محمد الحاجم بقلم:إنانا الحسن
"إليك سلامي"
*إنانا الحسن

إليك سلامي
إلى زمن كان ..
كنا معا .. فيه ..
ماعدت أذكر منه سوى أن وجهك
مازال .. حلوا أمامي
إليك سلامي ..
تمر الحياة كطيف ..
كحلم غريب ..
تؤكد أن الزمان .. هلامي
يزيد و ينقص وهما ..
فلا نحن فيه بحرفية الوقت نمضي ..
وﻻ هو معترف بالكلام ..
إليك سلامي ..
من الراحلين ..
الذين استقروا بنا ..
فالتبسنا ..على النفس
من خشية الإنفصام ..

لفينيق حين توضأ بالنار ..
فانبعث النور من معطيات الظلام ..
ستبقى تدل عليك الجهات ..
و تبقى الوفي لأحجار كنعان ..
مادام في الأموي يسافر ..
جرح الحمام ..
و ما دام في الشرق شرق ..
يقدس وجه النبي ..
و يمسح دمع الإمام ..
و ما دام إنجيله في يد
و الصليب بأخرى ..
يبارك بالحزن وجه الشآم ..
إليك سلامي ..
   
*إلى رفيق ذاكرة من رخام .. الإعلامي محمد الحاجم أهدي إليك هذه القصيدة
♡♡إنانا♡♡
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف